هناك مسرحيه قديمه تسمي (الشرطي السئ والشرطي الطيب) وفيه يتم تقاسم الادوار بين شرطيين فيتعاملان مع المجرم كل بحسب دوره فيستميل الطيب المجرم بالتعاطف معه و حمايته من الشرطي السئ فيشعر المجرم بثقه بالشرطي الطيب حتي يوقعانه بالمطب الذي لايخرج منه ابدا ويخلعان الاقنعه عندما يوديان المجرم بداهيه ..
طبعا هذا بالمسرحيات
بالواقع صار الرجل لايستخدم يده بالغسيل القذر بل يستخدم ممسحه كي لايتسخ والممسحه مهما كانت فهي ممسحه :FRlol:
يحصل هذا ايضا بسوق حراج السيارات حيث يستغل الشريطي بالسوق البعض لبخس الناس ثمن سياراتهم بينما يخالفونهم ظاهرا ويوالونهم باطنا كما نرى ونشاهد بكل مكان
شكرا ابا عوض عريت لنا المساح وممسحته وفتحت اعيننا علي كل من تظاهر بالطهر وهو منه براء وما اكثر العملاء هنا وهناك ولكن اظن حتي من يرتضي بدور العميل (ماذا يستفيد)!!!
تقبل مروري ابا عوض,,

شكرا لفرعون العرب ...
الإزدواجية مرض تجدها كثيرا في منتديات فتحت أبوابها لهؤلاء المرضى وتحولت لهم إلى عيادات نفسية يبوحون بما في أنفسهم ولكن
دون سرية ،، فالعيادات النفسية دائما تحافظ على سرية المرض والمريض ، أما هنا يخـتار المريض بالإزدواجية البوح بالكتابة عن سلوكه الغريب ، وتصرفاته البلهاء ونزواته الطائشة ، ومراهقاته المتأخرة ، وثرثرته المملة ، وخصوماته المتعددة ، كل تلك العلل والعلات يبوح بها بإختياره علناً وجهاراً وفي صفحات المنتدى.
وربما تجاهله الأعضاء وتجاهلوا قراءة ما يبوح به من علل وعلات وزلات وغلطات ، وصمتوا منه ، يريدون منه ان يكف عن ذلك تحت شعار (( يا بخت من ستر وتستر )) ولكن البعض من مرضى الإزدواجية يصرون بل يطلبون كل يوم من الناس أن يكتشفوا ما فيهم من مرض وعلل وعلات ، ناشرين على حبائل السقيفة سلوكهم الغريب ومرضهم المستعصي في العلاج ، عبر ما يكتبونه بمعرفات مزدوجة ومتعددة ...، لهذا أنهارت قيمتهم ، إن كانت هناك قيمة كانت لهم ...وتلوثت سمعتهم ، إن بقيت سمعة ... وأصبحوا أقزاما صغيرة جدا تموت بالحقد وببطء.



..



.

أتفق مع كل ما قاله نائب المشرف ولي إضافة هنا لو يسمح لي شاعر السّقيفة
لا يحكم أحد على الآخر بعلّة في منتدى والذين يحكمون هم القرّاء ، والذين يحكمون هم الذين لا يدرون عن أنفسهم.
ثانيا: هنا في المنتدي كل وما يقدّم طازج لا يعيدنا إلى أغاني محمد جمعة خان كجديد وإنّما كتراث لا يزال حيّ ومدرسة ستبقى في حقل الفن والطّرب أو مثلا محمد صالح حمدون وبوبكر سكاريب.
هنا كلّ صاحب معرّف يأخذ حسابه ليس من صاحب معرّف آخر بل من القرّاء وعندما تجد جميع المعارف أصحاب المعرّفات يكررون أنفسهم فاعلم أنّها الحزبيّة أو الحزب الواحد مثل أيّام زمان.
إن المنتديات الثقافية لا تقبل الغش ولا الخداع ولا التّضليل ولا التّلميع ، فجمهور القرّاء هم الذين يقررون من هو ومن هو ذاك؟ . نعم ممكن أيّ أحد تلميع نفسه من خلف جدر ثم الإظهار وكلّ ذلك بحقّه ، فكثيرا ما نسمع عن شعر وشاعر ولا هو بشاعر ولا يحزنون ، لكنه المال. هذا من فضل الله خلت منه سقيفتنا ، لكنني أتيت به كمثال.
دمت بود يا نائب المشرف وشاعر السّقيفة

شكرا للسيد الشاعر عبدالقادر فدعق على هذه الملاحظات الجيدة ، فعلا نحن نواجه ظاهرة غريبة تدل على إزدواجية في شخصية صاحبها وحالة متقدمة تدل بوضوح على حالة من إنفصام الشخصية ..!!
وأخشى ما أخشاه من إنهيار نفسي وعوارض خطيرة تحل بأصحاب المعرفات المتعددة في السقيفة ، وقد بدت هذه الأعراض واضحة وجلية للجميع .من ردود ومواضيع بعضاً منهم ...!!!
وقد راسلني أحدهم على بريدي يطلب بأن أضع اقتراح بالتبرع للمصاب بمرض الازدواجية وأن نساهم ونعطف عليه وندعو الأعضا بالتبرع حسب المستطاع من أجل تخصيص هذا المبلغ لعلاج صاحب الازدواجية في المعرفات ، وإنقاد ما يمكن انقاده من تدهور في احالة ، على أن يعرض حالته على اطباء نفسانيين يساعدونه في تخطي هذا المرض .
وحقيقة الأمر الاقتراح جيد ويحمل من المواقف الانسانية ،،، ولكن أعتقد المشكلة أنها تكمن بأن المصاب بالإزدواجية وإنفصام الشخصية يظن نفسه إنسان سوي وكامل ، ويرفض الاعتراف بمرضه حتى وإن أجمع الجميع وقالوا له :
أنت مريض وغير طبيبعي وعليك تعالج نفسك من أجل تستعيد توازنك النفسي وتصبح انسانا سويا. فكيف العمل ؟؟؟

.

ابو عوض الشبامي
الله يعننا على هذه البلوى والغتاتة من لدن صاحب المعرفات , لم يمر في حياتي وأنا في العقد السادس أغتت من هذا المسخ المريض نفسيا .
كان الله في عوننا... وأصمت السفيه بقدرته.

الله يعين نفس بعض الناس من عذابهم لأنفسهم وجلد ذاتهم ... التي يتلذذون بجلدها بين حين وآخر.
البعض كما نلاحظ من هؤلاء المرضى بالازدواجية مهزومين داخليا ،، ويهربون من مشاكلم الخاصة وعجزهم عن إيجاد حلول لهذه المشاكل ، ويلجأون لخلق مشاكل (( أنترنيتية )) وهي إفراغ لأحتقان الأخفاق والعجز... ولكن حظهم العاثر أوقعهم مع ناس لا ولن ترحمهم فإذا كانوا هم لم يرحــمون أنفسهم فكيف غيرهم سيرحمهم !!



.


.