![]() |
فهمت ....... الغلصوم هي الرقبة او الحَلقْ .
سؤال ولا عليك أمر ,,, المقطع اللي ارفقته يااستاذ مسرور مكتوب عليه ابو راضي وباتيس , هل اللي يقول الشعر من اعضاء السقيفة ؟؟ عمومًا ,,, شاكرة لك تفضلك بالتوضيح بخصوص الغلصوم . |
اقتباس:
طابقي ووافينا بالنتيجـــــــة ... بإمكانك الإستعانة بصديق \ صديقة :) :) هوا زاته ( مع الإعتذار لاخوتنا السودانيين ) سلام . |
أثريت الموضوع ـ يا أبا محمد ـ فألف شكر وتحية وأثرت نقاط أعدّها ثراء أيضا تستحق الشّكر ، ثم أنّك مسرور صاحب القلم الذّهبي والعقل المستنير والرؤى المستقلة والمواقف الجادّة . مثلك يسرّني ويسعدني وهو يتابع بدقّة ما أكتب ، وفي هذا شرف لي كبير. لم أحتفظ بالبدع من السيد الوزير المحضار ، لا والله ، وكم اجتهدت في الحصول على البدع من قبل اليوم ولم أوفّق ، وهذه تعفيني من ظنونك يا كثير الضنى والظّنون ، وإنني أشفق عليك من هذه وتلك ، وفي ذات الوقت أعطيك الحق فيما ذهبت إليه إذا كيف يأتي المرء بجواب دون سؤال ، لكن أن تكون لغاية في نفسي حاشا وكلاّ. الثانية يا أبا الرجال ، معاد با استخدم يا صقر لأنهم استهلكوها كثير ولعاد بقي منها إلا دعيدع ( طائر صغير، طويل الذّيل يحرّكه بخفّة من أسفل إلى أعلى ) ، وحذار من الشّك أو التحوير ، فو الله أنّي صادق في المعنى. المهم نعود إلى صلب الموضوع: لما أني عجزت عن الإتيان بالبدع ـ كما أشرت يا سيّدي الفاضل ـ وفي الرأس طاحونة كلما قارنت رجالنا أيّام زمان برجال الحل والربط الدوليين وهم يخادعون الله ويخادعون أنفسهم وأمم الأرض قررت الإفضاء بشيء يعطي كلّ ذي حق حقه ، وكم صبرت حتى كبروا رجالنا وخرجوا عمالقة من داخل الجمجمة وهبطوا على سقيفة عذب القوافي وقلت في نفسي: هذه السلبية والعيب ستجد إيجابية وستر من حفظة الشعر الحضرمي لاسيّما شعر المقادمة ومشائخ العشيرة. في هذا كنت أفكر وأنا أكتب والحمد لله أنني وقعت معك وأنشدك السّتر وأنشد من يعلم شيئا عن قصيدتي المحضار أن يأتي بهما ، إلا أنني سأفتخر وسيكبر رأسي إن لم يأت أحد بشيء وهذا مستبعد ، ذلك أن جلّ تاريخ حضرموت سمعي في صدور رجاله. أشكرك أخي مسرور. |
اقتباس:
تفسيرك صحيح يا كابتن ـ والمعنى المقصود من الشاعر: كلامك يا سيّد خلا من العذوبة وزادت فيه الملوحة شكرا يا أستاذة |
اقتباس:
نعم هو يا كابتن ، وكنية أبو راضي قدمت من جدّه الشاعر الكبير رحمه الله تعالى [ سالم بن عمر باتيس ] وهذا يعدّ اعتزاز وفخر وود وهي من شيم البدو. لا أخفيك يا عمّة البدر ... يا أستاذة ... يا كابتن ، فأنا أميل نحو سدّة أل باتيس لا لشيء إلا الإسم: ( ســـالم ) منتشر بينهم كثير ، فأحسب نفسي نسيب الإسم شكرا جزيلا |
لم يبعد؟
شكرا |
من حيد آباد [ الهند ]
قيلت هذه الأبيات عام: 1938م تقريبا ، قائلها الشاعر الكبير: صلاح أحمد القعيطي ، نسأله الله له المغفرة وسكنى الجنّة. الآن: يتعذّب الشّباب ويقال أن أصحاب الأعمال في قلق. أيّ صدقٍ هذا وكيف أتى؟ |
هبت على الأحقاف نفلة باتيبّس كل عود
والبخس عالتجار والشّبّان لي فيها قعود راحت جهة لحقاف لحمة فاس سرحت بالبرود اعجبتني الابيات وذكرت ابيات لي بنفس النمط..ولو ان المعنى يختلف...!! قد كنت في بلاد اليمن لما تعديت الحدود قالوا لي العربان شفنا في بلاد ال بن سعود وقاتهم بلثوه كل واحد تنخد له بعود وكنهم رجعوا ارانب بعد ماكانوا اسود قل لليمن هل باتضمين الحضارم والزيود ولا بغيتي الشعب يسرح من سرح مابايعود.. تحياتي وتقديري |
اقتباس:
يا سلام عليك يا خالد هذا صلاح أحمد يقول: آه على الأوطان ياغبني على مثوى الجدود يا حرّ جوفي يا حياة الذل ياحرق الكبود |
في الهند وقف الشاعر: عبدالرحمن بن شهاب أمام: السلطان آصف جاه مير محبوب علي خان المتوفي عام 1911م يمدحه ولم يفكّر قط في ذمّ بلاده ، وليس هذا فحسب بل سيفعل شيئا إذا ما علم أن أحد غيّر اسمه إرضاء لجاه أو مال:
|
الساعة الآن 02:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir