![]() |
اقتباس:
ولعلك الناصح للبعض هنا والرادع لهم من الأعمال والسلوك الذي ربما يقودهم نحو (( الخروعة )) أو الخراع وإن كانت الخروعة تبدو عليهم ،،، !!! ... |
اقتباس:
إن كانت المسألة لاتتعدى الخروعه فالأمر قد يكون هيّن حيث يحجر على المتخر-وع او المصاب بالخراع ولكن عندما يصل الأمر الى الصر-وعه فهنا تكمن المشكلة لأنه ليس هناك من حجر يسمح به على المصروع .. وتقابل لفظة الخر-وعه او تقارب لها لفظة ( الصر-وعه ) وهي تطلق في عدن على الشخص الذي تحس ان فيه صرع في حركته والذي دومآ مايكون غير موفق ومتعجل في تصرفاته وغضبه وكل قراراته خطأ.. وأعتقد انها مشتقة من مرض ( الصرع ) ! أي كأنه مصروع ! وهناك لفظة ( الهن-فله ( بفتح الفاء والهاء ومعناها البلاهه ) وهي تقال للشخص الأبله ويقال فلان ( يتهنفل ) أي يتبهلل .. والحقيقة الذين يتهنفلون علينا صارو كثر . وهناك لفظة ( المهشله - بفتح جميع الحروف ) ومعناها ( المخرطه -اي خراط أي زناط أي كذاب ) ويقال فلان يتمهشل علينا ( أي يخرط علينا ويقابلها باللهجة السعودية (خرطي ) وتقارب في لفظها في إعتقادي ( يتبغدد علينا وأحنا من بغداد ) أو مثلما ذكرت انت سابقآ في أحد مواضيعك ( يتحضرم علينا وأحنا من حضرموت ! اي ينسب الى نفسه أشياء ونحن نعرف انها غير حقيقية ! وفي إعتقادي ان جمع ( مهشله ) هي مهاشل والحقيقة يوجد الكثير من المهاشل الذين يمارسون علينا المهشله في هذا الزمن العجيب ., ويحتاجون بعض الأحيان الى ( قز-وعه ) حتى يعودون الى صوابهم .! والقزوعه من القزع والقزع مشتق من لعبة ( الفتاتير ) وفي السعودية تدعى ( البرجونه ) وهي رمي البرجونه من بعيد لتصيب رأس واحدة من مجموعة البرجونات الموضوعه على الأرض في محيط دائرة تبعد مترين او ثلاثة .... والمقزّ-وع صفة تطلق دومآ على الشخص الحريّف الذي لايخطئ هدفه ., وتطلق على الشخص الذي يصيب هدفة ويظهر مكامن العيب في الآخرين . موضوع رائع وسمح لنا ان نشارك فيه بقدر مانستطيع ولك التحية ياعمنا ملحوظة : جميع التفاسير هذه تستند الى التفاسير العامية المتداولة بين العامة ( في عدن ) ونتمنى ان يبحث الباحثون ان وجدو لها بعض الدلائل في ترجمانات اللغة . . . |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
موضوع جميل , شكرا لك
مع تحياتي. |
.
شكرا للجميع على المرور ...!! . |
الساعة الآن 02:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir