وتظلّ الأقوال تتأرجح حول المرأة بين حقيقة أو هي وجهة نظر ، وما من مستمع إلى أقوالها حول الرجل.

لو أضيف:
بعضهنّ ـ Sum of them

قبل كلّ جملة أخذت مكان الحكم لكان أقرب إلى ما يمكن أن نسميها: الحقيقة

لكن جميل أن يظلّ الرجل ، المبادر الأول في القول وفي الحكم ، لعلّها تقول أو تكتب شيئا في ظل عراك فكري مسموح به ، ذلك أن الرجل لا يقبل بسهوله ما تقوله المرأة حوله.

تقول:
الرجل الساذج يطلب من المرأة أن تحبه ,,, و الرجل المجرب يجعلها تحبه

إذا رأيت الرجل لجوجا , مماريا , معجبا بنفسه فقد تمت خسارته

الرجال ثلاثة أنواع : رجل يدَعي أنه على حق و هو العنيد , و رجل يعترف أنه على خطأ و هو العاقل , و رجل يؤكد أنه على خطأ حين يكون على صواب و هذا هو المتزوج

حين يرتكب الرجل بلاهة ما يقولون : ما أشد بلاهته . و حين ترتكب المرأة بلاهة ما يقولون : ما أشد بلاهة النساء !!!!

الرجال يمكنهم أن يقاوموا نظرية صائبة و يستسلمون لنظرة

يستدل على الرجل بأعماله , و على أصلة بعقله

اذا كان جمال الرجل يجذب بعض النساء ..
فإن معظمهن يبحثن في الرجل عن رجولته لا عن جماله

اذا ميز الرجل المرأة بين جميع النساء فذلك هو الحب

اذا كــذب الرجل فإن ألف امرأة سوف تصدقه واذا كذبت المرأة فلن تجد من يصدقها

اسوأ انواع الرجال من لا يثق بامرأته انه يحقر نفسه من حيث لا يدري

اكبر عيوب الرجل انه لا يضع نفسه مكان المرأة التي يحكم عليها

الرجال يحبون قليلا وغالبا والنساء يحببن كثيرا ونادرا

الرجال تفهمهم النساء ولكن النساء لا يفهمهن الا النساء

الرجال هم السبب في عدم حب النساء لهم

الرجال يفعلون اي شيء لاثارة المرأة الجميلة والنساء يفعلن أي شيء لاثارة الرجل غير المتزوج

الرجل الذي لا يغفر للمرأة هفواتها .. لا يتمتع بفضائلها

الرجل رجل في بعض الاوقات والانثى انثى في كل الاوقات

الرجل له مصباح هو الضمير والمرأة لها نجم هو الامل فالمصباح يهدي والامل ينجي

الرجل الذي تهابه الرجال تحبه النساء ..

الرجل باخلاقه لا بماله والمرأة باخلاقها لا بجمالها

الرجال يصنعون عظائم الامور هذه حقيقة لكن النساء يصنعن الرجال هذه حقيقة ننساها دائما ..