![]() |
العناصر المندسة في صفوف المحتجين السلميين في المكلا تعتدي على رجال الأمن وتجرح خمسة منهم الخميس 06 سبتمبر 2018 04:23 مساءً شبوه برس - خاص - المكلا لاتزال العناصر التي انخرطت في صفوف المواطنين المحتجين سلمياً في مدينة المكلا تقوم بعمليات شغب وتخريب وقطع طرقات واعتداءات على محلات المواطنين وتطور بها الأمر بأن قامت بالأعتداء على قوات الأمن عند قيامها بفتح الطرقات وأصيب خمسة جنود بجروح جراء قذف الحجارة عليهم من العناصر المدسوسة والتي قالت مصادر متعددة ومؤكدة بأن جهات تابعة للأخوان المسلمين والمليشيات الحوثية تقوم باجندات قطرية في حضرموت لأجل استهداف امن ساحل حضرموت والتحالف العربي وتقوم قوات الأمن بترقب تلك العناصر ومصادر تمويلها المالي وعن ماحدث عن اصابة خمسة جنود من قوات الامن وعبر مصدر عسكري بالمنطقة العسكرية الثانية بمدينة المكلا عن أسفة عن ماحصل في مدينة المكلا من اصابة 5 جنود باصابات مختلفة اثر رمي الحجارة عليهم من عناصر مدسوسه قامت برمي الحجارة علي الجنود أثناء فتح طرق في المكلا وعبر المصدر عن اسفة عن اصابه ٥ جنود من قوات النخبة الحضرمية جراء اعتداءات عليهم برميهم بالحجارة وباطلاق النار من مندسين وتعمل القوات بتعامل معهم بضبط النفس مطالبه بفتح الشوارع وعدم الأضرار بالمواطنين. جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018 |
الدوحة تواصل محاولاتها اليائسة للخروج من عزلتها
الدوحة تواصل محاولاتها اليائسة للخروج من عزلتها الأحد - 16 سبتمبر 2018 - الساعة 11:40 ص عدن تايم - صحف : تواصل قطر محاولاتها اليائسة استدراج الدول الغربية للتدخل في الأزمة التي تسببت بها قطر والتي نتج عنها إعلان الدول العربية الداعية لمكافحة الإرهاب مقاطعة قطر. وفي هذا السياق، استنكرت صحيفة اليوم السعودية، ارتداء قطر ثوب القوى العظمى ، التي تستطيع أن تفرض شروطها كيفما تشاء. في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان الدوحة العظمى ولسانها المشقوق قالت الصحيفة: إن قطر شرقت وغربت طلباً للحل، الذي كانت تعتقد أنه في متناول يدها، وأن المسألة مسألة وقت ليس أكثر، حيث ستتوالى الضغوط على عواصم المقاطعة الأربع؛ لتجبرها على الامتثال لإرادة الدوحة العظمى، رغم أنها تدرك أن الحل لا يبعد أكثر من 360 ميلاً إلى الغرب من الدوحة، وهي تعرف الطريق إلى الرياض جيداً . وأضافت: كشف الخطاب الإعلامي المصاحب للتحركات القطرية منذ اندلاع الأزمة هذا التصوّر الأحمق، خاصة حينما وجدتْ الدوحة مَن يصفّق لها، وينفخ في قيادتها صورة البطل، وينفخها تارةً سمة الموقف العروبي، وأخرى سمة الموقف الإسلامي، وإزاء هذه المعضلة، انشق اللسان القطري إلى لسانَين . وأضافت، أن لسان الفرية كان يُردد أن قطر أصبحت أفضل حالاً بعد المقاطعة؛ مما كانت قبله، في الوقت الذي حفيتْ فيه أقدام مسؤوليها للبحث عن حل من الخارج لإنهاء المقاطعة التي تصفها قطر بالحصار؛ لأنها تدرك حجم وجعها، كان يسوّق الكذبة ويصدّقها في الوقت نفسه، فيما كان شق اللسان الآخر يواصل الأنين، وقد نجحتْ قطر في جمع هذين اللسانين في فم واحد، لكن آخر بدع هذا اللسان المشقوق هو مطالبة النظام القطري لدول المقاطعة بالجلوس على طاولة التفاوض لإنهاء ما تصفه بانتهاكات حقوق الإنسان، و�عِش رجباً ترَ عجباً . المزيد من عدن تايم: |
بن مبارك يستعد لتفريخ مكون جنوبي جديد معادٍ للجنوب بدعم قطري له هدفين السبت 22 سبتمبر 2018 04:21 مساءً شبوه برس - خاص - واشنطن يستعد سفير الشرعية اليمنية في العاصمة الأمريكية واشنطن أحمد عوض بن مبارك، لأن يكون الظل المؤسس لمكون جنوبي جديد معادي بتمويل ودعم قطري له هدفين. ويأتي ذلك في إطار مساعي النيل من القضية الجنوبية عبر تحقيق هدفين، الأول: خفض سقف مطالب الجنوبيين للحفاظ على هيمنة الاخوان والمتنفعين من الجنوبيين من حكومة الشرعية، والثاني: إيجاد موطئ قدم لقطر عبر تمويل وتفريخ كيانات في الجنوب تحقق اختراقات أمنية وسياسية لصالح قطر. واللافت أنه يأتي ذلك بعد أن وضع المجلس الانتقالي الجنوبي حلم استعادة دولة الجنوب المستقلة على طريق التحقيق، مزودا ذلك الحلم بكل مقومات مؤسسات الدولة التي حرم منها الجنوبيين لعقود. كما جاء ذلك التحرك القطري كذلك بعد نجاح جهود قيادة المجلس والمكاتب الخارجية بإيصال صوت القضية الجنوبية والذي ترجم اليوم بإدراك الأمين العام للأمم المتحدة لكيان المجلس الانتقالي، وبعد التغير الملحوظ في مواقف عدد من الدول الفاعلة التي بدأت تدرك أن حق تقرير المصير هو شرط أساسي لأي حل في اليمن. *- شبوه برس – عدن برس a جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018 |
قطر تكابر وتنفي أنباء تذلل وزير خارجيتها للإسرائيليين عدن لنج / متابعات الاثنين 24 سبتمبر 2018 11:15 صباحاً زعمت وكالة الأنباء القطرية عدم صحة لقاء وزير الخارجية القطري مع إسرائيليين. وقال موقع قطر يليكس تعليقا على النفي، إن النظام القطري، الذي يفتخر بأنه يطبع العلاقات مع كيان الاحتلال الصهيوني منذ العام 1996، نفى عبر وكالته الرسمية ما يتم تداوله حول صورة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية مع إحدى الشخصيات الأمريكية العاملة في قطاع الأعمال، في حملة تشويه ممنهجة تركز على ديانة الرجل كمدخل لربط هذا اللقاء بشكل متعسف مع إسرائيل، والتنازل عن الحق الفلسطيني والإسلامي في القدس . ولفت الموقع إلى أن البيان المتهافت ما كان له أن يغطي على فضيحة التذلل القطري لإسرائيل، إذ أعلنت القناة العاشرة العبرية، تفاصيل السعي القطري من أجل توصيل رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلا أن الأخير بعد محاولات مضنية رفض استلامها، في تجاهل مخزٍ لأصحابها، تميم بن حمد ومحمد بن عبدالرحمن. وذكرت القناة العبرية أن شهر مايو الماضي شهد بعث بن عبدالرحمن برسالة إلى نتنياهو، احتوت على دعوة للتهدئة في غزة، مع التحذير من عمليات ضخمة تنوي حركة حماس تنفيذها في ذات الليلة التي سيحتفل فيها الأمريكان بنقل سفارتهم إلى القدس. وقالت القناة إن قيادات إسرائيل رفضوا التعاطي مع القطريين، الذين حاولوا بكل السبل التواصل مع المسؤوليين الإسرائيليين، فلجأوا إلى وسطاء، تمثلوا في رجل الأعمال اليهودي الفرنسي، فيليب سولومون، والحاخام إبراهام مويال، اللذين حاولا مساعدة تميم في نقل رسالته إلى نتنياهو، لكن الأخير أمعن في إذلال الأمير الصغير ورفض الاستجابة لطلباته بالتواصل هاتفيا. ولم يتطرق بيان وكالة الأنباء القطرية من بعيد أو قريب إلى ما أعلنته وزارة الخارجية القطرية نفسها في أغسطس الماضي، بوجود اتصالات رسمية بين الدوحة وتل أبيب، وادعت فيه أن هناك وساطة قطرية تتم بالتراضي بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وذلك بعد الكشف عن فضيحة اللقاء السري الذي تم بين وزير الجيش الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، مع وزير الخارجية القطري في قبرص أواخر يونيو الماضي. اقرأ أيضا |
محلل سياسي: هذا هو السبب المباشر للاختلال الأمني في عدن الثلاثاء 25 سبتمبر 2018 07:23 صباحاً شبوه برس - خاص - عدن كشف كاتب ومحلل سياسي عن السبب المباشر للإختلالات الأمنية في العاصمة عدن وباقي المحافظات المحررة باليمن . وقال هاني مسهور وهو كاتب ومحلل سياسي على صفحته في تغريدة على تويتر تابعها "شبوه برس" : " الاختلال الأمني في عدن سببه المباشر اختراق #اخوان_اليمن للأجهزة الأمنية وسعيهم لاستمرار حالة اللاستقرار". وأضاف : "تجاهل دور قطر في الاغتيالات مسألة غير مقبولة ، كان الأجدر بالحكومة أن تراجع ملف قطر بدلاً من تسطيح واحدة من الأزمات الخطيرة التي تزايدت منذ بدء المقاطعة العربية للدوحة". وفي تغريدة أخرى قال مسهور : "لا يكفي الضغط على ايران وترك قطر تواصل عربدتها في كل اليمن سواء المناطق المحررة أو التي مازالت تحت سيطرة الانقلابيين الحكومة الشرعية عليها مهمة اولوية بالضغط على اذرع قطر التي تتدخل في الشؤون اليمنية وتسبب الضرر المستمر". وجاءت التغريدة الثانية لمسهور رداً على حديث لوزير الخارجية اليمني خالد اليماني الذي دعا عبر قناة سكاي نيوز مساء اليوم الإثنين ، المجتمع الدولي للضغط على إيران لوقف تدخلاتها في المنطقة ووقف تهريب الأسلحة للحوثيين. جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018 |
بالفيديو.. باكريت يكشف عن تورط قطر وقناتها الجزيرة في تأجيج الأوضاع بالمهرة
بالفيديو.. باكريت يكشف عن تورط قطر وقناتها الجزيرة في تأجيج الأوضاع بالمهرة الأربعاء - 26 سبتمبر 2018 - الساعة 11:11 م عدن تايم / خاص كشف محافظ محافظة المهرة راجح باكريت في لقاء تلفزيوني اليوم الأربعاء عن تورط قطر وقناتها "الجزيرة" في تأجيج وتضحيم الأوضاع في المحافظة . وقال باكريت في لقاء على قناة اليمن الفضائية أن ما يجري في محافظة المهرة شي طبيعي وعادي ولكن تم تضخيمه من قبل قناة الجزيرة القطرية وبعض المواقع الإلكترونية الممولة من الخارج . وتحدث باكريت عن الدعم السخي الذي قدمته المملكة السعودية للمهرة والتي تقدر بـ 600 مليون دولار للبنية التحتية لعدد من المشاريع التنموية في كثير من المجالات من مستشفيات ومدارس وكهرباء وماء وغيرها . وتطرق باكريت الى الإعتصامات الأخيرة التي شهدتها المهرة ، إذ قال أن تلك الإعتصامات تم اخذها من السلطة المحلية والحكومة برحابة صدر وتفهمناها ، وأكد "نحن نستقبل أن إنتقادات او ملاحظات سلمية". وأضاف : "الخوف أن تلك الإعتصامات السلمية أن تتطور وتصل الى مرحلة الخروج من الإطار السلمي الى العنف" ، وأوضح باكريت " تساهلنا معاهم كثير ووقعنا معهم إتفاقيات وعملنا على تلبية مطالبهم ، ولكن تدخلهم في في شؤون الدولة غير مسموح ولن نسمح فيه الفيديو ط¨ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ.. ط¨ط§ظƒط±ظٹطھ ظٹظƒط´ظپ ط¹ظ† طھظˆط±ط· ظ‚ط·ط± ظˆظ‚ظ†ط§طھظ‡ط§ ط§ظ„ط¬ط²ظٹط±ط© ظپظٹ طھط£ط¬ظٹط¬ ط§ظ„ط£ظˆط¶ط§ط¹ ط¨ط§ظ„ظ…ظ‡ط±ط© |
اليمن.. العربدة القطرية بالرعاية الشرعية
اليمن.. العربدة القطرية بالرعاية الشرعية الجمعة 28 سبتمبر 2018 11:13 صباحاً هاني سالم مسهور كان الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي قادراً وهو يقف على منصة الأمم المتحدة للمرة الرابعة منذ انقلاب الحوثيين في سبتمبر 2014 على أن يسجل لليمن نقطة في سجل سيادته المنتهكة. كانت أمام هادي فرصة لتغيير الموازين الإقليمية بل فرصة لمنح التحالف العربي ورقة سياسية هائلة هي أثمن سياسيا من الكثير من الجهود لتحريك الأحجار على رقعة الشطرنج، الرئيس هادي وهو يوجه اتهاماته للإيرانيين بتدخلاتهم السافرة في اليمن كان عليه أيضاً أن يوجه أصابع الاتهام لدولة قطر وتدخلاتها بل وعربدتها في اليمن. قبل 48 ساعة من كلمة الرئيس هادي أمام الجمعية العامة للأم المتحدة تم الإعلان في محافظة شبوة عن كشف خلية التخابر القطرية المرتبطة بحزب الله اللبناني، وهي واحدة من أكثر المنعطفات في الأزمة اليمنية. فللمرة الأولى يتم فيها كشف النقاب عن الدور القطري التخريبي عبر الأجهزة الأمنية المتمثلة في النخبة الشبوانية التي قدمت شهادات الخلية عبر تسجيلات بالصوت والصورة أكدت الأهداف التخريبية التي تستهدف المحافظات الجنوبية المحررة لافتعال أزمات لتعطيل معركة الساحل الغربي. لا يوجد مبرر لتجاهل الدور القطري التخريبي في المحافظات الجنوبية الذي تزايد بشكل بات يهدد الأمن والاستقرار وينذر بمآلات خطيرة لا يمكن التنبؤ بنهايتها، خاصة وأن محافظ المهرة ظهر على قنوات اليمن الرسمية ليؤكد تواجد قناة الجزيرة ودفع مبالغ ضخمة لشراء الولاءات، إضافة إلى سيارات وهبات مختلفة لإثارة الفوضى والتحريض على المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومن ذلك أن فادي باعوم الذي جاء من الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله في لبنان، ليتحول إلى لاعب كاد يحدث انقلابا في مدينة المكلا على حين غفلة من سلطتها عندما استهدفت عناصر تخريبية في 5 سبتمبر الجاري مبنى السلطة المحلية بإطلاق الرصاص في تصعيد يؤشر على أجندة قطرية خطيرة. الخطر الإخواني لن يكون هذه المرة ضارا باليمن وحده، فالمخطط بتمكين إخوان اليمن من الفوز بالحصة السياسية يعني توفير أرضية لزعزعة أمن المنطقة مرة أخرى منذ أن استحوذ إخوان اليمن على الشرعية السياسية بعد الانقلاب الأبيض في أبريل 2016، بالإطاحة برئيس الوزراء خالد بحاح وتصعيد علي محسن الأحمر، تسلل الإخوان إلى مفاصل الرئاسة اليمنية وتحكموا في الحكومة واستطاعوا تمكين كوادرهم في كافة الوزارات وعززوا قوتهم العسكرية في مأرب والجوف، بل إنهم في النصف الثاني من عام 2018 أطبقوا سيطرتهم العسكرية على محافظة تعز وهي واحدة من معاقل إخوان اليمن إضافة إلى تواجدهم العسكري في وادي حضرموت. كان هذا التمدد يحدث من خلال متغيرات حدثت في السلطة السياسية المعترف بها دوليا، وهو ما يؤشر على أن إخوان اليمن استطاعوا استعادة ما فقدوه عام 2011 وتمكنوا من الوصول إلى السلطة السياسية. شكل الجناح الإخواني اليمني المتواجد في تركيا الصوت الأكثر علوا، فلقد شكلت توكل كرمان اتجاها حادا في التحريض على السعودية والإمارات من جهة، وتمرير الأجندة القطرية من جهة أخرى، وكانت أزمة سقطرى نقطة اختبار كشفت أوراق اللاعبين في المشهد الخلفي من الأزمة اليمنية. نجح إخوان اليمن في إظهار تحكمهم في الشرعية عبر كل أذرعها من رئاسة الوزراء إلى المحافظين، فلقد بلغ الأمر أن رفع وزير الخارجية السابق عبدالملك المخلافي رسالة إلى مجلس الأمن الدولي (مايو 2018) يشكو فيها انتهاك دولة الإمارات للسيادة اليمنية في سقطرى، وكانت حادثة تمثل نقطة اختبار لمدى قدرة إخوان اليمن على التأثير السياسي على أعلى مستوياته. لم تكن الأزمات التي تلت أزمة سقطرى بداية من المهرة وصولا إلى أزمة عدن والمكلا تمثل إلا أزمات تعزز من التدخل القطري في اليمن، أي أن الخلفية لكافة الأزمات تعطي مدلولات واضحة مفادها أن تركيا وإيران وهما تتقاربان استراتيجياً نتيجة ضغوط الولايات المتحدة، تتقاربان عملياً في اليمن عبر أذرع قطر سواء تيار فادي باعوم أو إخوان اليمن، وهذا ما بات يهدد المشروع العربي برمته خاصة وأن التقارب الحوثي مع إخوان اليمن لم يعد خفياً بل كشف عبر فتح مكتب قناة الجزيرة في صنعاء، ثم فتح مكتب لقناة بلقيس التابعة لتوكل كرمان، وتُضاف إلى ذلك إعادة فتح مكاتب قطر الخيرية في صنعاء لتمرير الأموال القطرية لدعم الحوثيين. لم تعد المسألة تحتمل تجاهلا فالجميع أمام خطر حقيقي يتمثل في تمكن الإخوان من الحصول على حصة جغرافية كبيرة في اليمن، وبذلك تتوفر البيئة الآمنة لاستقطاب القيادات الإخوانية لتجد في اليمن فرصتها في التحرك بعد أن ضاقت الملاذات الآمنة في مصر وليبيا ودول الخليج. الخطر الإخواني لن يكون هذه المرة ضارا باليمن وحده، فالمخطط بتمكين إخوان اليمن من الفوز بالحصة السياسية يعني توفير أرضية لزعزعة أمن المنطقة مرة أخرى، هذا الخطر سيظل ماثلا متى استمرت العربدة القطرية بالشرعية في اليمن. جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018 |
دولة الجنوب العربي" شاهد بالفيديو.. خيوط المؤامرة القطرية الإيرانية في اليمن تتكشف بإعترافات جديدة
شاهد بالفيديو.. خيوط المؤامرة القطرية الإيرانية في اليمن تتكشف بإعترافات جديدة الجمعة - 28 سبتمبر 2018 - الساعة 08:11 م عدن تايم / خاص تداول ناشطون يمنيون ومواقع وقنوات فضائية محلية وخارجية مقطع فيديو جديد ، يتضمن إعترافات جديدة على تورط إيران و قطر في مؤامرة خبيثة ضد اليمن . ويتضمن الفيديو المتداول على نطاق واسع إعترافات جديدة يدلي بها أحد المضبوطين مؤخراً ضمن شبكة تنفذ مخططات خارجية لنشر الفوضى وزعزعة الأمن والإستقرار في المحافظات المحررة . ويؤكد المتهم المضبوط في إعترافه الجديد تورط فادي حسن باعوم في تكوين خلية وتسفيرهم الى لبنان وقطر من أجل دراسة مخطط جديد لخلط الأوراق ودعمه بسخاء من قطر . وهذه ليست المرة الأولى التي يثبت تورط قطر وحزب الله اللبناني وإيران بتمويل وتنفيذ مخططات ومؤامرات داخل اليمن والجنوب بشكل خاص ، فقد سبق وأن كشفت تقارير وتحقيقات سابقة ضلوع تلك الجهات في زعزعة الأمن فضلاً عن التواطؤ الإخواني المفضوح مع الميليشيات الحوثية . المزيد من عدن تايم: الفيديوعلى الرابط ط´ط§ظ‡ط¯ ط¨ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ.. ط®ظٹظˆط· ط§ظ„ظ…ط¤ط§ظ…ط±ط© ط§ظ„ظ‚ط·ط±ظٹط© ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ظٹظ…ظ† طھطھظƒط´ظپ ط¨ط¥ط¹طھط±ط§ظپط§طھ ط¬ط¯ظٹط¯ط© تابعنا على تويتر: ط¹ط¯ظ† طھط§ظٹظ… - ظ†ظڈط¨ظ‚ظٹظƒ ظ…ط¹ ط§ظ„ط/////ط¯ط«( طµظپط/////ط© ط¨ط¯ظٹظ„ط©) (@adentimenet) | Twitter |
هاني بن بريك : من الرياض تُهاجم الامارات وقوات العمالقة وليس من قطر السبت 29 سبتمبر 2018 03:59 مساءً عدن (عدن الغد)خاص: قال نائب رئيس هيئة المجلس الانتقالي الجنوبي, ووزير الدولة اليمني السابق هاني بن بريك ان الامارات وقوات العمالقة الجنوبية تتم مهاجمتها من العاصمة السعودية الرياض وليست من قطر . وقال هاني بن بريك في سلسلت تغريدات له على حسابه في "تويتر":ما يذهلنا وبألم، أن تكون الأقلام المسمومة الإخونجية التي تنفث سمومها على الإمارات، عضيد السعودية الأول، وعلى القوات الجنوبية العضيد الثاني، ليست في قطر بل في الرياض، وهم من يجند ويحشد للتقارير المضادة ضد التحالف”. ووصف بريك الدور القطري في الملف اليمني بـ “الماكر”، وأكد أن “الحكومة المختطفة” من قطر هي أكبر معين لإطالة الأزمة في اليمن. وأضاف: “قطر أتقنت المكر والتدبير في الملف اليمني، من حيث تظاهرها في البداية أنها مع التحالف ونفذت عمليات ماكرة كلفت السعودية والإمارات الكثير، واستمرارها في المكر بسيطرتها على الحكومة الشرعية، حتى بلغ الأمر ألّا تستنكر الحكومة أفعال قطر، الحكومة المختطفة من قطر هي أكبر معين لإطالة الأزمة”. ط¹ط¯ظ† ط§ظ„ط؛ط¯ | ظ‡ط§ظ†ظٹ ط¨ظ† ط¨ط±ظٹظƒ : ظ…ظ† ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ طھظڈظ‡ط§ط¬ظ… ط§ظ„ط§ظ…ط§ط±ط§طھ ظˆظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ظ‚ط© ظˆظ„ظٹط³ ظ…ظ† ظ‚ط·ط± جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year} |
عصابة الإصلاح بدعم تركي قطري عرض عسكري في ذكرى 26 سبتمبر.. مأرب «المنفصلة».. قندهار جديدة في شرق اليمن
عرض عسكري في ذكرى 26 سبتمبر.. مأرب «المنفصلة».. قندهار جديدة في شرق اليمن الخميس, 27 / سبتمبر / 2018 - الساعة 3:02 ص | (2257 مشاهدة) كتب / وهيب الحاجب مشروع جيوسياسي يراد لمأرب لتكون معقلا للفكر الإخواني بدعم تركي قطري الحكومة اليمنية تحيي ذكرى ثورة 26 سبتمبر في محافظة مأرب بعرض عسكري شاركت فيه قوات شمالية بحتة. الثورة شمالية ومدينة الاحتفال شمالية والجيش المحتفل شمالي والمنضمون والداعمون لامحالة قادة وسياسيون شماليون.. دلالات الزمان والمكان وهوية القوات العسكرية تشي بانفصال الشمال قبل أن ينفصل الجنوب؛ فمأرب التي انفصلت عن المحافظات المحررة في وقت مبكر بالاستحواذ على إيرادات النفط والغاز والامتناع عن توريدها للبنك المركزي في عاصمة البلاد عدن، تعزز اليوم انفصالها عسكريا في إشارات لا تخلو من معان سياسية وأبعاد تحمل في طياتها مستقبل العلاقة بين الشمال والجنوب، وقد تصل إلى مستقبل العلاقة بين مأرب وبقية المحافظات الشمالية في الإطار الجغرافي للجمهورية العربية اليمنية (الشمال). مأرب شهدت أمس عرضاً عسكرياً شاركت فيه وحدات رمزية من مختلف الألوية والوحدات العسكرية والأمنية (الشمالية) احتفاءً بالعيد الـ 56 لثورة 26 من سبتمبر. ووفقا لوكالة سبأ الرسمية، فإن «أبطال الجيش تعهدوا بالحفاظ على الجمهورية اليمنية ومبادئ الثورة، والدفاع عن أمن واستقرار الوطن وحماية السيادة الوطنية، والحفاظ على مكتسبات الثورة والجمهورية»، مجددين العهد بـ «استعادة الدولة وتطهير اليمن من الانقلابيين الحوثيين الموالين لإيران»، دون الإشارة إلى الحفاظ على الوحدة التي تُحشر دائما في كل الفعاليات والمناسبات الرسمية؛ وهي إشارة أخرى إلى مشروع جيوسياسي يراد لمأرب عبر تكتيكات ومخططات تلعبها قوى إخوانية وحزبية. رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن طاهر العقيلي قال في المناسبة «إن القوات المسلحة بقيادة رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة المشير الركن عبدربه منصور هادي، باتت اليوم تشكل قوة ضاربة وقادرة على تحقيق النصر وردع كل من تسول له نفسه العودة بالشعب اليمني إلى ما قبل 26 سبتمبر 1962». دون الحديث عن العودة إلى ما قبل 22 مايو، ودن التغني بالوحدة كما هي عادة الرجل ورفاقه من القيادات العسكرية الشمالية. مثل هذه المناسبات والأعياد الوطنية والعروض العسكرية متعارف أن تقام في العاصمة وتشارك فيها قوات عسكرية من داخل العاصمة، غير أن حكومة الشرعية كجهات تنفيذية عاجزة عن تبني مثل هذه الفعاليات بعدن، والجيش الذي يوصف بالوطني لا وجود له في عدن ومحافظات الجنوب الخاضعة اليوم لسيطرة قوات جنوبية لا تقبل بأي حال من الأحوال بأي تواجد عسكري شمالي. الحكومة والجيش «الشرعيان» خارج حدود المدينة التي يدعيان أنها عاصمة اليمن، ولأسباب تتعلق بالوضع في الجنوب الذي يسعى إلى الانفصال ويرفض كل ما ومن هو شمالي، ما يعني أن الجنوب منفصل عمليا، وأن الشمال في طريقه إلى التفكك بفعل سياسة الهيمنة والنفوذ التي تمارسها القوى الشمالية ضد الجنوب وإصرار تلك القوى على ضرب المشروع الوطني الجنوبي ومحاولات إلحاقه بالشمال عنوة وسط نزاع شمالي شمالي تجاوز الصراع القبلي والاجتماعي إلى صراع مذهبي، مع انشغال كل قوة شمالية بمحاربة الجنوب واستهداف تطلعات شعبه، ما وسّع بالتالي هوة الصراع شمالا ورجح إمكانة التفكك، لاسيما أن هناك قوى تستند إلى مشاريع إقليمية وفي مقدمتها جماعة الإخوان التي تسعى إلى اجتزاء مناطق من جغرافية الشمال لتستخدمها كمنصة انطلاق للسير بمنهجها وتنفيذ مخططاتها السياسية في اليمن والمنطقة. مأرب «المنفصلة» في طريقها إلى أن تكون عاصمة للإخوان المسلمين ومعقل للفكر الإخواني المتطرف على غرار «قندهار» جديدة في شرق اليمن، وهو مشروع إيراني مغلف بدعم قطري تركي يتلقاه التجمع اليمني للإصلاح عبر قنوات انتقلت من العمل الخيري عبر الجمعيات والمؤسسالت الدينية إلى قنوات رسمية داخل المؤسسة العسكرية (الجيش الوطني) الذي بات أشبه بالجناح العسكري لإخوان اليمن، فضلا عن تغلغل الجماعة في مفاصل السطلة الشرعية. الاستقرار النسبي للمعيشة والاقتصاد في مأرب وعمل السلطة المحلية للمحافظة على تسعيرة المشتقات النفطية عند مستوى معين غير تسعيرته في بقية المناطق المحررة وكذا استمراريته وتوفيره ووجود هامش من الأمن، هو سيناريو تكرر عندما سيطر أنصار الشريعة على محافظة أبين فعملوا على ضبط الأسعار وتوفير السلع الأساسية، وكذلك كان أسلوب الحوثيين عند إسقاطهم مناطق عمران إلى ما قبل صنعاء، وهو سلوك تعتمد عليه مثل هذه التنظيمات المتطرفة لتخدير السكان وإغرائهم ومحاولة كسب رضاهم وولائهم أو إقناعهم بعدم المقاومة ومحاولة رسم صورة نمطية إيجابية عن حكم تلك الجماعات وسياساتها.. وبالتالي فإن ما هو حاصل من استقرار في مأرب يأتي في هذا الإطار تمهيدا لإسقاط المدينة وربما إعلانها رسميا معقلا للإخوان. الإصلاح الإخواني يعوّل كثيرا على محافظة مأرب لإبقاء كيانه السياسي وتجميع قواته العسكرية فيها بعد أن هزمه الحوثيون في صنعاء وشرده من مناطق الشمال، وبعد أن هُزم وكسرت شوكته في الجنوب، وبات مصير تواجده ونفوذه في تعز مهددا وغير ذي مستقبل، لهذا ترى قيادات الإصلاح أن مأرب هي المعقل الذي سيمكنهم من البقاء قوة حاضرة في اللعبة السياسية والعسكرية باليمن أولا والسعي لتنفيذ مخططاتهم الإقليمية والتواصل مع فروع التنظيم في عدد من دول المنطقة. |
دولة الجنوب العربي" عمان، وسيط أم طرف في الأزمة اليمنية ؟
عمان، وسيط أم طرف في الأزمة اليمنية ؟ السبت 29 سبتمبر 2018 04:41 مساءً سعيد النخعي ظلت بوابة سلطنة عمان الحدودية مغلقة في وجه اليمنيين لعقود خلت، وحرصت سياستها الخارجية على إظهارها بالبلد المنكفئة على نفسها، المنشغلة بشؤونها الداخلية فقط؛ لذا ظل سفرها خال من النزاع مع اليمن باستثناء فترة وجيزة من التوتر شهدتها علاقة اليمن الجنوبي بعمان، في عنفوان المد اليساري آواخر السبعينات ومطلع الثمانينات من القرن الماضي، بسبب احتضان عدن حينها لجبهة عمان المعارضة لنظام قابوس، التي كانت تتخذ من جنوب اليمن منطلقاً لنشاطها السياسي والعسكري، ولايزال الكثيرون يتذكرون أغنية (ياويل قابوس ويله) التي كانت تصدح كلماتها من عدن ويتردد صداها في صلالة، انتهت هذه الأزمة بوساطة حكيمة قادها الرئيس علي ناصر محمد، بين قابوس وجبهة عمان، انتهت باحتواء رموز جبهة عمان في السلطة، ومن رموزها المعروفة اليوم وزير خارجية عمان الحالي يوسف بن علوي بن عبدالله . فتحت حرب اليمن شهية مطامع الجيران على مصراعيها، فأخذوا يتسابقون، من سيفوز بأكبر قدر من العككة اليمنية، بعد أن حولت الحرب الأراضي اليمنية إلى تركة يتنافس عليها أقرباء من الدرجة العاشرة ! السعودية، والإمارات، وعمان، تنافس ثلاثي على التهام أكبر قدر من أراضي ومصالح بلد عجوز، أنهكته الصراعات، وأذلَّ شعبه الجوع والفقر ، فتسابقت نخبه السياسية على عرض خدماتها في عدد من العواصم ، باسم الوطن والكرامة والسيادة . ترددت سلطنة عمان كثيراً، وظلت طوال فترة الحرب إظهار نفسها بالوسيط النزيه، إلا أن المغانم، فتحت شهيتها، وسال لعابها على جوانب شدقيها، وهي ترى المملكة والإمارات تتقاسمان الأراضي اليمنية بالسوية، فكان نصيب الإمارات الماء، والشقيقة الكبرى اليابسة، قسمة ظيزى رأتها السلطنة، مما دعاها إلى مغادرة مربع الوساطة؛ فأعطت الأذن لأدواتها الذين كانت تحتفظ بهم لوقت الحاجة بالتحرك، والانتقال بنشاطهم إلى الداخل اليمني، فكما أن للمنتج السعودي وكلاء محلليين في الأسواق اليمنية، يتم الحصول عليه من نقاط بيع استعادة الشرعية، فللإمارات وكلاؤها الحصريون الذين يسوقون بضاعة (التحرير والاستقلال واستعادة الدولة الجنوبية ) إنتاج أبوظبي، من خلال وكيلها الحصري المجلس الانتقالي، تنوعت المنتجات العمانية، وتعدد الوكلاء، وانتشرت فروع البيع في أكثر من محافظة جنوبية، فانقسم الوكلاء العمانيون إلى فريقين: فريق تدثر بالقضية الجنوبية، يمثله تيار باعوم الذي لم يبق منه سوى صورة حسن باعوم، بعد أن عرض أولاده تاريخ أبيهم للمناقصة في كل العواصم، حتى رسيت المناقصة على مسقط، والفريق الآخر سُلمت رايته للرجل السبعيني أحمد مساعد حسين، والسلطان سابقا، الشيخ حاليا بن عفرار فاتخذ الأول مظلمة شبوة منطلقاً للنشاطه العماني، واتخذ الثاني من السيادة اليمنية على محافظة المهرة منطلقاً لمشروعة، على طريقة الجماعات الدينية الشيعية المتخذين من مظلومية الحسين منطلقاً لخدمة المصالح الإيرانية . سيشهد المنتج العماني رواجاً كبيراً في الأسواق اليمنية وبخاصّة في المحافظات الجنوبية، التي تعيش فراغاً عاطفياً ، كالمرأة التي تعيش في كنف زوج أشبع شبقها الجنسي لكنها تعيش معه فراغاً عاطفياً فلجأت لإشباع جوعها العاطفي مع أول رجل صادفته على قارعة الطريق أوقعها في شباك معروف مصطنع، وكلام يسيل الكذب من جوانبه . سيشهد المنتج العماني رواجاً كبيراً؛ لأن تجربة الجنوب العاطفية مع العشيقين السابقين قد فشلت، بعد أن عجز العشيقان عن سد جوع الأمعاء الخاوية، ناهيك عن إشباع العواطف المتأججة، وهذا مما سيزيد من رصيد العاشق الجديد، وسيزيده جمالا في أعين أعماها الفقر، وآذان أصمتها الحاجة، ونفوس أنهكها البحث عن السراب. جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year} |
قطر كم مساحتها وكم عدد مواطنبها ؟ التصالح مع قطر
التصالح مع قطر الاثنين 1 اكتوبر 2018 الساعة 11:55 عبدالرحمن الراشد الشأن الذي لم يكن حاضراً في الموسم السياسي السنوي للأمم المتحدة ونشاطاتها هذا العام، وكان حاضراً في العام الماضي، هو القطيعة الرباعية مع قطر. يبدو أننا في حالة انسجام وتصالح مع الواقع الجديد، والقبول بالأمر الواقع. في نيويورك نسينا «القضية» لولا سؤال وُجِّه لوزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، رد عليه بقوله: «مضى على مقاطعتنا قطر 15 شهراً ويمكن أن نستمر دونها 15 عاماً». ولم يتذكر أزمة قطر هنا سوى ممثلي قطر. حتى إن الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية نبّهنا في تغريدة له، إلى أن «أزمة قطر اختفت كليّاً من اهتمامات المجتمع الدولي في أسبوع الجمعية العامة في نيويورك»... وأن «قطر أهدرت مبالغ باهظة على شركات العلاقات العامة والمحامين دون نتيجة تذكر». ماذا عن الدول الأربع، مصر والسعودية والإمارات والبحرين؟ الوضع الحالي مثالي جداً، السلام جاء مع قطيعة كاملة ضد الجارة الصغيرة التي أزعجتهم بالمشكلات والمؤامرات لأكثر من عشرين عاماً. الوضع مريح جداً لأن خسارتهم من المقاطعة تقريباً صفر، أما خسارة قطر فكبيرة سياسياً واقتصادياً... بل إن القطيعة أكثر من مريحة، مفيدة جداً للبحرين والسعودية والإمارات. فقد عانت هذه الدول من محاولات قطر لخلق معارضات داخلها، وتمويل نشاطات خارجية ضدها، وسعي حثيث لتفكيك مجتمعات الدول الثلاث ومؤسساتها. فقد كان معظم رموز الجماعات المتطرفة في السعودية، دينية ومدنية وأفراداً، يحجون إلى الدوحة، ويحصلون منها على الدعم المالي والإعلامي والتنظيمي، وبعضهم كان يفعلها في العلن بلا خوف ولا حياء. ورغم تعهداتها بالكف، فإن سلطات الدوحة استمرت تدعم بسخاء أفكاراً ونشاطات تقسيمية، سياسية وطائفية ومناطقية وقبلية. كلها توقفت جراء القطيعة، ولم يبقَ سوى نشاطها المعادي في الخارج. القطيعة الشاملة مع قطر، في الواقع، تُبيّن لنا أنها أكثر من تعبير دبلوماسي عن الغضب، فقد لعبت دوراً فعالاً في شل نشاطات قطر داخل الدول الثلاث. باسم قطع العلاقات صار يحظر على جميع مواطني هذه الدول الذهاب إلى قطر، أو استخدام طيرانها أو مطاراتها أو بنوكها، أو التعامل مع مؤسساتها، أو مع من يتعامل معها. بذلك تم تجفيف منابع المشكلات والفتن الداخلية. بغياب، أو الأصح بتغييب قطر، نجحت السعودية في تنفيذ كثير من الإصلاحات الاجتماعية، ومحاربة التطرف الديني، ما برهن على أن قطع الارتباط القطري ألغى الأصوات والتيارات المعارضة المستأجرة. كما أثبت أن المجتمع السعودي ناضج ومستعد للتغيير الإيجابي، عندما تتوقف عنه التدخلات الخارجية، وعلى رأسها القطرية، التي قامت سياستها على التحريض واستقطاب الرؤوس المدبرة وتوظيفها سياسياً لصالحها. وهذا يفسر حالة الغضب التي أصابت القيادات القطرية من مقاطعتها، وما رافقها من إغلاق للحركة. الغضب لأنها رأت أن نشاطها الضخم، الذي بذلته وبنته منذ سنوات على دعم هذه الجماعات والأفراد والترتيبات في داخل البحرين والسعودية والإمارات، يهدم. ولهذا حاولت بكل السبل أن تفرض إعادة علاقاتها على الجارات الثلاث لتستكمل مشروعها، لكن القطيعة بقيت. الآن في البحرين هدوء غير مسبوق، كما اختفت نشاطات تلك الجماعات المتطرفة التي كنا نشتكي منها في السعودية، وكذلك في الإمارات. وبعد أن قبلت قطر بحقيقة وواقع القطيعة، فعساها تنفق الفائض من أموالها على شراء مزيد من الفنادق وأندية كرة القدم ونعيش جميعاً في سلام. |
من شعب الجنوب إلى الأشقاء في التحالف العربي . . . لا تكونوا شركاء في هذه الجريمة
الثلاثاء 02 أكتوبر 2018 11:24 مساءً إلى الأشقاء في التحالف العربي . . . لا تكونوا شركاء في هذه الجريمة د. عيدروس نصر ناصر صفحة الكاتب على حافة الهاوية "المليشيات الخارجة عن الشرعية" هذا التواؤم الغريب عن جلبة الأوعية الفارغة القتل وما وراء القتل في الجنوب السلام عليكم أيها الأشقاء الكرام! تتواصل الحالة المعيشية تدهورا وانهيارا في محافظات الجنوب "المحررة" بعد أن تدهورت قيمة الريال اليمني لتصل إلى ما فوق 700 ريال مقابل الدولار، وهو مستوى قياسي لم يصل إليه من قبل ويبدو أن الأمر قابل لتواصل التدهور بما لم يعد يدع مجالا للمواطن محدود الدخل للحد الأدنى من العيش بعد أن تضاعفت تكاليف معيشته إلى ما يقارب عشر مرات مما دفع الناس إلى حالة المجاعة المكشوفة وحصول وفيات لهذا السبب وليس لأسباب أخرى. أيها الأشقاء! أنتم تقولون أنكم تتعاملون مع القيادة الشرعية برئاسة الرئيس عبد ربه منصور هادي، وإنكم لا تتدخلون في المنازعات والاختلافات الداخلية في جبهة الشرعية، ونقول لكم: نحن لا نطلب منكم التدخل مع طرف سياسي ضد آخر، لكننا ندعوكم إلى أمر واضح وضوح الشمس في وسط النهار، وهو الكف عن تقديم المعونات والدعم إلى مجموعة من اللصوص على أنها دعم للشعب اليمني (جنوبا كان أم شمالاً). إن تعاملكم مع حكومة بن دغر هو خطأ يجب أن يصحح، فنحن نسمع أحاديثَ عن عشرات المليارات من الدعم الذي قدمتموه إلى الحكومة الشرعية، لكن الشعب (على الأقل في المناطق المحررة وهي مناطق الجنوب عموما)، لم يلمس أي أثر لهذه المبالغ الطائلة، لماذا؟ لأن كل هذه المعونات العينية والمالية بما في ذلك الإغاثية (الغذائة منها والدوائية) تستلمها مؤسسات وأفراد غير مؤتمنين يقومون بالسطو عليها إما عن طريق التقاسم المباشر بين كبار النهابين من المسؤولين الشرعيين، وإما عن طريق التهريب والمتاجرة بها في السوق السوداء وتحويل العائدات إلى حسابات نفس الأشخاص، وما ينطبق على هذه المعونات ينطبق على الأموال المحولة لدعم الحكومة، ومؤسساتها التي يتعامل معها الكثير من المسؤولين على أنها هبات لهم يتصرفون بها كيفما يشاؤون، وبالتالي فإن الاستمرار في التعامل مع هذه الحكومة هو تعامل مع جماعة لا يمكن الوثوق بها، كل ما تفعله هو أنها تسرق اللقمة من أفواه الجوعى باسم الشرعية. أشقاؤنا الكرام لقد بلغ فساد وفحش هذه الحكومة حدا لم يعد ممكنا التستر عليه أو التغاضي عنه، ويمكننا فقط التذكير أن مرتبات موظفي الحكومة من المدنيين والعسكريين والأمنيين (وهي عمليا مصدر عيشهم الوحيد) متوقفة منذ أشهر وعندما يتكرم القائمون على هذه الحكومة بصرف مستحقات شهر بعد انقطاع أربعة وخمسة وأحيانا عشرة أشهر فإن أجزاء كبيرة من حقوق الموظفين تتم سرقتها بمسميات وعناوين مختلفة. لقد نسي الناس في المدن التي يسمونها "محررة" شكل الإضاءة الكهربائية ومياه الشرب وتعطلت خدمات النظافة وحماية البيئة، وغرقت المدن (أعزكم الله) بأكوام القمامة وأنهار مياه الصرف الصحي، وتخلت الحكومة عن أدنى واجباتها والمتمثلة بتوفير الغذاء والدواء ليشتريه الناس بفلوسهم وبالأسعار الجنونية المتصاعدة. ومع ذلك فإن تدهور قيمة العملة وخروج العملية الاقتصادية عن السيطرة ووقوف الحكومة مكتوفة الأيدي إزاء هذا الوضع المرعب قد أوصل إلى درجة من الإملاق بدأ بالوصول إلى موت الناس جوعا، وقد شهدت بعض محافظات الجنوب مجاعة جماعية قد تأخذ في الاتساع إلى بقية المحافظات والمناطق. إن تدهور الأوضاع إلى هذا المستوى المزري ليس له علاقة بالحرب، لأن الطرف الانقلابي الذي يتحمل مسؤولية تموين أكثر من عشرين مليون لم يصل بهم إلى المجاعة التي أوصلتنا إليها حكومة بن دغر، رغم الحضر المفروض على السلطات الانقلابية وتعرضها (أي السلطات الانقلابية) لضربات موجعة على أيدي قوات التحالف والمقاومة الجنوبية والتهامية. إن أسباب الانهيار سياسية بحتة تتمثل في إصرار حكومة بن دغر على معاقبة المواطنين الجنوبيين الذين كسروا شوكة المشروع الفارسي بالتعاون مع قوات التحالف العربي، في 2015م وسيزداد الوضع تدهورا ومأساوية طالما بقيت هذه الحكومة غير المؤتمنة في تولي إدارة الحياة في مناطق تعتبرها معادية لها. أيها الأشقاء الكرام لقد تدخلتم في اليمن لإنقاذ البلد من مخاطر المشروع الفارسي وإعادة الشرعية وكي يعيش الناس حياةً أكثر كرامة وأمناً واستقرارا، . . . نعم لقد نجحتم في دحر المشروع الفارسي بالتعاون مع المقاومة الجنوبية وتحررت مناطق الجنوب، ولكن هل صار المواطنون في هذه المناطق أكثر أمنا وأفضل عيشاً؟ كلا! لقد صارت أحوال المواطنين أكثر سوءً مما كانت عليه قبل غزو الحوثيين وعفاش للجنوب، وما تعرضنا له سلفا يشير إلى أن لا فرق بين حكومة الحوثيين وحكومة بن دغر على حياة المواطنين، وأن الخطر الذي تشكله حكومة بن دغر على اليمن والمحيط الإقليمي لا يختلف عن الخطر الذي يمثله الحوثيون على الجميع. إن بن دغر وبن حبتور وحكومتيهما هم جميعا من خريجي نفس المدرسة وإن الاستمرار في الرهان على إحدى هاتين الحكومتين أو كلتيهما هو رهانٌ خاسر وما المؤشرات المعروضة إلا قيلا من كثير مما يبرهن أن هؤلاء لا تهمهم لا عاصفة الحزم ولا إعادة الأمل ولا عودة الشرعية ولا انتصار التحالف العربي ولا هزيمة المشروع الإيراني، وأن ما تبذلونه من إمكانيات مادية ولوجستية ومالية إنما تذهب أدراج الرياح لأن من يتولون إدارتها هم أناس لا يهمهم سوى تنمية ثرواتهم حتى وإن مات الشعب جوعا. إن انتشار المجاعة هو وصمة عار على الجميع، لكنه أكثر من ذلك مسؤولية جسيمة على كل من يستطيع إيقاف انتشاره ولم يفعل. إن المؤشرات تقول أن الأيام القادمة حبلى بمفاجآت غير سارة لأن صبر الشعب بلغ ذروته وسدت أمامه جميع السبل وإذا ما خرجت الأمور عن السيطرة فإن أية محاولات لاحقة للترقيع المتأخر لن تجدي نفعا. ولكي لا تتهموا بالتفرج على جرائم حكومة بن دغر وما تسببت به من مآسي في حق الشعب اليمني في الشمال والجنوب، فإننا ندعوكم إلى الضغط على الرئيس هادي لإقالة هذه الحكومة وتقديم رئيسها ووزرائها النافذين للمساءلة والمحاكمة، وتشكيل حكومة كفاءات من التكنوقراط تتولى مهمة إنقاذ البلد من الخرائب التي تسببت بها حكومة بن دغر، قبل الوصول إلى الانهيار الشامل والحرب الأهلية التي قد تخرج عن سيطرة الجميع وتضيف دمارا فوق الدمار الذي وصلت إليه البلاد. كما ندعوكم إلى مراقبة كيفية التصرف بالإعانات المالية والعينية التي تقدمونها لهذه الحكومة وأي حكومة قادمة. وللجميع صادق التحيات. |
بين السطور يحذر من أذيال قطر وإيران داخل الشرعية
بين السطور يحذر من أذيال قطر وإيران داخل الشرعية تقارير ومتابعات الثلاثاء - 02 أكتوبر 2018 - الساعة 07:11 م بتوقيت اليمن ،،، عدن برس / خاص عرضت قناة الغد المشرق في التاسعة وخمسة دقائق من مساء يوم أمس الإثنين برنامج "بين السطور" الذي يقدمه الدكتور عبدالملك اليوسفي، حيث تناولت الحلقة سلوك بعض القيادات الفاسدة في صفوف الحكومة الشرعية التي توالي الميليشيات الحوثية وإيران وقطر في ظل الواقع المؤلم لليمن، حيث التجارة بالوطن والارتهان بالمشاريع المختلفة على حساب المواطن اليمني والعبث بالمشهد السياسي والحقوقي، ويتم المتاجرة بآلام المواطن اليمني بينما تتسكع هذه العناصر المرتشية وبعض من الإعلاميين والناشطين بين الفنادق ليبيعوا المجهود لمن هب ودب ويسلموا أنفسهم للشيطان المتمثل بإيران وقطر ضد طموحات المواطن اليمني. وقال الدكتور اليوسفي، إن اليمن في معركة عسكرية ومصلحة اليمن تتطلب الوقوف مع التحالف العربي والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة للتخلص من سرطان الميليشيات الحوثية وإيران المعادية للعرب، وإن من مصلحة اليمن أيضاً مستقبلاً الدخول في مرحلة إعادة التنمية والإعمار في اليمن لإدماجه في محيطه، وبالتالي لابد لهذه المعركة كمواطنين يمنيين أن نقوم بوجباتنا ومسؤولياتنا أن ندخل في المناطق المحرمة والتي سيفسرها البعض بأننا نعمل على الدخول في اصطفاف سياسي ضد جهات معينة. وأضاف: ومعروف أن الأقلام المرتشية والذباب الإلكتروني سيقومون بهجوم مضاد، ويلوم اليوسفي المرحلة الحالية التي قامت بإفراز بعض الناشطين الذين يلومون الشرعية من داخل الشرعية فإن القصور في هذه العناصر التي انتشرت كالطحالب لمراكز ومواقع في الحكومة الشرعية والمراكز الإعلامية ليكونوا على تواصل مباشر مع المخابرات القطرية وليعملوا على معاداة اليمن وهذا ما يعاقب عليه القانون. وأشار الدكتور اليوسفي، إلى التغريدات المحرضة التي تحاك من قِبل المخابرات القطرية من بعض العناصر المشبوهة منهم مختار الرحبي والذي يصفه كنموذج للتآمر والتخابر ضد بلاده وعروبته مقابل ثمن بخس، ومن هذه التغريدات صورة للعميد طارق محمد عبدالله صالح والتي يدعي بها بأن العميد طارق يحتفل في العاصمة المؤقتة عدن بثورة السادس والعشرين من سبتمبر ويرفعون أعلام الجمهورية اليمنية وشعارات ثورة سبتمبر. وأوضح اليوسفي، أن الصورة كاذبة وأن العميد طارق لم يذهب إلى عدن وهو مشغول في الجبهات في الساحل الغربي لمحاربة المشروع الإيراني، وأن هذا المنشور ما هو إلا أحد اساليب الحرب النفسية لا يمكن أن يصدر إلا عن طريق خلية استخباراتية وأن مثل هذه الممارسات والتغريدات لو أنها صدرت من شخص يمثل جهة معادية مثل إعلامي أو عنصر من الطرف المعادي لكان من الطبيعي، لكن هناك حرب استخباراتية تتكون من جيش من الذباب الالكتروني التابع لقطر وإيران هدفه شق الصف الوطني في اليمن مرتديةً ثوب الحكومة الشرعية. اقرأ المزيد : عدن برس |
قال الصحفي أنيس منصور، اليوم الأحد، إن "المؤامرة القطرية على محافظة المهرة خطيرة".
أخر الأخبار testكاريكاتير.. تبادل الادوار بين قطر وايران في دعم الحوثي كاريكاتير.. مظلة الارهاب كاريكاتير.. الحكومة القطرية تدعم الارهاب أهم الأخبار المزيد من الموضوعات اقتصاد اقتصاد أخر الأخبار testميركل تعتزم زيارة إسرائيل لتعزيز العلاقات الاقتصادية نيويورك: تحقيق في مخالفات ترامب الضريبية إيران: إغلاق مواقع أسعار العملة على الانترنت لانتشال الريال من هبوط قياسي أهم الأخبار testإيران: إغلاق مواقع أسعار العملة على الانترنت لانتشال الريال من هبوط قياسي تركيا: أردوغان يطلب استدعاء الشرطة إذا رفعت المتاجر أسعارها محافظ البنك يحذر الصرافين والبنوك من التلاعب بأسعار العملة المزيد من الموضوعات بث مباشر بث مباشر أخر الأخبار testمشاهدة الان الاهلي كورة لايف ضد وفاق سطيف يلا شووت بث مباشر مباراة الاهلي ووفاق سطيف مجانا الآن.. مشاهدة ماتش الاهلي وفاق سطيف بث مباشر | شاهد مباراة الاهلي اليوم | بث مباشر الاهلي وسطيف الاسطورة بث مباشر الاهلي ضد سطيف الرياضي الجزائري بدوري ابطال افريقيا أهم الأخبار testمشاهدة الان الاهلي كورة لايف ضد وفاق سطيف يلا شووت بث مباشر مباراة الاهلي ووفاق سطيف الاسطورة بث مباشر الاهلي ضد سطيف الرياضي الجزائري بدوري ابطال افريقيا مجانا الآن.. مشاهدة ماتش الاهلي وفاق سطيف بث مباشر | شاهد مباراة الاهلي اليوم | بث مباشر الاهلي وسطيف المزيد من الموضوعات صحافي يكشف مؤامرة قطرية خطيرة على المهرة والأموال المعتمدة لها طباعة الأحد 23/سبتمبر/2018 - 10:52 ص The Pulpit Rockصورة أرشيفية المهرة - اليمن العربي قال الصحفي أنيس منصور، اليوم الأحد، إن "المؤامرة على محافظة المهرة خطيرة". وأضاف منصور في تغريدات له عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" - رصدها "اليمن العربي" - "نعرض لكم عناوين عريضه فمدير الملف المهري بيد العقيد سالم الخليفي من الاستخبارات القطرية بمعيّة العقيد خالد السلطي استخبارات ديوان البلاط السلطاني العُماني يعقدون لقاءات في صلاله مع علي سالم الحريزي ومندوب بن عفرار". وتابع:"اعتمدت قطر للمدعوا علي سالم الحريزي مقابل زعزعة أمن واستقرار المهرة وافشال جهود السعودية وتحشيد الناس ضدها 30 مليون ريال قطري عن طريق شركة اريدو للاتصالات في مسقط والبلاط السلطاني العُماني ". وزاد:"السلطان عبدالله بن عفرار ابو عيسى يدفع 100 مليون ريال يمني شهرباً لحساب رئيس فرع الموتمر الشعبي العام عامر سعد كلشات رئيس لجنة الاعتصامات التحريضية والفوضوية ضد التحالف". |
صحافي يكشف مؤامرة قطرية خطيرة على المهرة والأموال المعتمدة لها
صحافي يكشف مؤامرة قطرية خطيرة على المهرة والأموال المعتمدة لها طباعة الأحد 23/سبتمبر/2018 - 10:52 ص The Pulpit Rockصورة أرشيفية المهرة - اليمن العربي قال الصحفي أنيس منصور، اليوم الأحد، إن "المؤامرة على محافظة المهرة خطيرة". وأضاف منصور في تغريدات له عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" - رصدها "اليمن العربي" - "نعرض لكم عناوين عريضه فمدير الملف المهري بيد العقيد سالم الخليفي من الاستخبارات القطرية بمعيّة العقيد خالد السلطي استخبارات ديوان البلاط السلطاني العُماني يعقدون لقاءات في صلاله مع علي سالم الحريزي ومندوب بن عفرار". وتابع:"اعتمدت قطر للمدعوا علي سالم الحريزي مقابل زعزعة أمن واستقرار المهرة وافشال جهود السعودية وتحشيد الناس ضدها 30 مليون ريال قطري عن طريق شركة اريدو للاتصالات في مسقط والبلاط السلطاني العُماني ". وزاد:"السلطان عبدالله بن عفرار ابو عيسى يدفع 100 مليون ريال يمني شهرباً لحساب رئيس فرع الموتمر الشعبي العام عامر سعد كلشات رئيس لجنة الاعتصامات التحريضية والفوضوية ضد التحالف |
حرب اقتصادية شرسة يشنّها ثلاثي الشر «القطري-الإيراني-الحوثي»
عدن الحدث 2018-10-04 00:00:00 انهيار العملة.. حرب اقتصادية لتجويع الشعب وتحميل التحالف المسؤولية تقارير 2018-10-04 12:19:12 حرب اقتصادية شرسة يشنّها ثلاثي الشر «القطري-الإيراني-الحوثي» بهدف تجويع الشعب وإدخاله في دوامة فقر ليس لها آخر، فنظام «الحمدين» القطري أعلن الحرب الاقتصادية المفتوحة على اليمن السعيد، سابقاً، خدمة لحلفائه في طهران وميليشيا الحوثي الإيرانية التي باتت تترنّح. وجاء التدخل القطري في محاولة للعب بالملف الإنساني. حيث أسهموا بقدر كبير في إعاقة المساعدات والإغاثة، وذلك من خلال الميليشيات وأذرع طهران والدوحة وحزب الله. وتمثلت الحرب القطرية على الشعب اليمني في عملية سحب للعملات الخارجية من سوق الصرف في اليمن، من أجل إفقاد الريال اليمني ما تبقى من قيمته المتأثرة أساساً بالانقلاب وتبعات التدمير والنهب الحوثي للموارد والأموال وأصول البنك المركزي من العملات الأجنبية، التي قُدرت بأكثر من 5 مليارات دولار. وكشفت مصادر خاصة أن الدوحة تنفذ مخططها بحق الشعب اليمني من خلال شركات صرافة غير مرخصة وخلايا تسيطر على السوق السوداء في محافظات مأرب وتعز وعدن وشبوة وحضرموت، في حين تنفذ ميليشيا الحوثي المهمة في صنعاء ومناطق سيطرتها عبر ذراعها المالي الذي يديره القيادي الحوثي حسن الصعدي. حرب نفسية وذكرت مصادر أن عملية سحب الدولار والعملات الخارجية من السوق اليمنية ترافقها من الناحية الأخرى حملات إعلامية تنفذها قنوات قطرية وأخرى محسوبة على كل من طهران وقطر وميليشيا الحوثي، التي تنفذ حرباً نفسية، وعملية تحريض ضد التحالف العربي، مؤكدة: «تحاول تلك الجهات أن تصور للشعب اليمني وللبسطاء أن التحالف العربي هو السبب في الانهيار الاقتصادي. بينما يتم تبرئة الميليشيا من جرمها المشهود بحق اليمن وشعبه واقتصاده، ونسوا كيف أن التحالف العربي حرر أكثر من 80% من سيطرة الميليشيا ودعم الاقتصاد اليمني، ووفّر الإغاثة وأعاد بناء المدن». وأرجع اقتصاديون التراجع في سعر الريال الذي وصل إلى مرحلة الانهيار، إلى تسابق نافذين من قيادات التمرد الحوثي على شراء العملات الأجنبية، وتحقيق أرباح خيالية في سوق المشتقات النفطية. ويقوم تجار النفط التابعون لميليشيا الحوثي الإيرانية باستيراد شحنات المشتقات النفطية بعيداً عن التعاملات المصرفية السليمة وفتح الاعتمادات عبر البنوك، وهو ما اعتبره اقتصاديون تدميراً ممنهجاً يستنزف العملة الصعبة ويسرع انهيار العملة المحلية بشكل كبير. اعتقال تجّار وازداد الوضع الاقتصادي سوءاً في العاصمة اليمنية صنعاء مع اعتقال ميليشيا الحوثي الموالية لإيران مئات التجار وملاك المنشآت التجارية في العاصمة. ونشرت تقارير صحفية، الثلاثاء، شكوى تجار الجملة بصنعاء من أن تجارتهم أضحت مهددة بالانهيار بسبب عدم تمكنهم من شراء بضائع جديدة بعد الانتهاء من بيع بضائعهم، جراء تهاوي سعر الريال أمام الدولار إلى معدل 820 ريالاً مقابل العملة الأميركية، في ظل تواصل العملة المحلية في صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سلطة الحوثي تراجعها أمام الدولار بصورة يومية. وسجلت حركات احتجاج بين التجار الذين عزوا خطوتهم إلى العمل في وضع قلق، فضلاً عن دفع الضرائب أكثر من مرة واعتقال عدد منهم. وأغلق عدد من المحال التجارية في صنعاء وأوقفت عملية البيع والشراء في أسواق باب السلام وباب السبح وباب اليمن وعدد من المحلات التجارية في منطقة التحرير، بسبب انهيار سعر الريال الذي سجل تراجعاً بنسبة 300 في المئة منذ بدء الانقلاب. وأصدرت ما تسمى وزارة الصناعة والتجارة في حكومة الانقلاب الحوثي قراراً باعتقال 710 تجّار ومالكي منشأة تجارية، وعادة ما يتم الإفراج عنهم مقابل دفع مبالغ مالية كبيرة، في واحدة من إجراءات الحوثيين غير المشروعة للحصول على المال. You for Information technology |
مظاهرات تعز والتسول بين الدوحة واسطنبول الجمعة 05 أكتوبر 2018 09:00 مساءً شبوه برس - خاص - تعز يتساءل بعض الإصلاحيين اليوم، وفقط بدافع من الإرجاف، والتثبيط: لماذا لا يعود أعضاء رئاسة "الإنتقالي" وأبنائهم، عندما يدعون للإنتفاض على عبث وفساد "الشرعية" إلى الداخل. ويطلقون مثل دعواتهم هذه من بين صفوف الجماهير؟ على أساس إن مظاهرات تعز، التي تهتف ضد "الشرعية" والتحالف والحوثي وكافة الأطراف، بإستثناء حزبهم، ((حزب الجماعة المعصومة))؛ تخرج مسنودة، بإشراف وتواجد مباشر على الأرض، من قبل "القيادات الإصلاحية الأعلى " المنكبة -في الواقع- على استحصال الصدقات المغرضة، والتسول بيتمها السياسي، بين الدوحة، وأسطمبول، هذا إذا ما أغفلنا قضية التطبيل المتفاني على مدى أربع سنوات حرب، لما يسمونَه ب"الجيش الوطني" في مواجهة الحوثيين، وقد كان من الطبيعي، إن ضباط وأفراد هذا الجيش، الذي يخوض المعارك الطويلة، ويتعرض للمخاطر المختلفة. هم مواطنون لديهم أسر تنتظرهم، وأباء أو أبناء يخافون عليهم. في حين إن قيادتهم العسكرية، تقبع بعيدا في (الرياض) ليس خارج المسرح العملياتي للحرب وحسب، إنما خارج البلاد كلها.!!! *- بقلم : ناصر المركدة – شبوه جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018 |
من سخرية القدر..الحريزي من مهرب السلاح الإيراني والمخدرات للحوثي الى مدافع عن الوطنية
عدن الحدث 2018-10-06 00:00:00 من سخرية القدر..الحريزي من مهرب السلاح الإيراني والمخدرات للحوثي الى مدافع عن الوطنية تقارير 2018-10-06 13:29:52 أحكمت قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن قبضتها على المهربين للأسلحة غير المشروعة والمخدرات إلى الداخل اليمني، وقطعت كافة الطرق والوسائل عليهم، مما أثار أهم المستفيدين من تلك الطرق المهددة لاستقرار أمن الشعب اليمني، وعلى رأسهم الوكيل الأول لمحافظة المهرة السابق علي سالم الحريزي. وسعى الحريزي خلال الفترة الماضية إلى إثارة الرأي اليمني ضد نجاحات العمليات العسكرية في الداخل اليمني في محاولة لاستغلال الأحداث للعودة من جديد لما كان عليه سابقاً من تهريب الأسلحة في منطقتي حوف وميناء الغيظة في محافظة المهرة. التحالف أغلق منافذ التهريب ويعتبر الحريزي أحد أقطاب تهريب السلاح والمخدرات في محافظة المهرة، وكان من الطبيعي أن يكون على رأس الاعتصام المطالب برحيل قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية، بعد أن أغلقت معظم المنافذ التي كانت يستخدمها لتهريب السلاح والمخدرات للميليشيات الحوثية الإيرانية، وذلك بعد أن تضررت مصالحه وأغلقت التجارة الممنوعة التي يديرها وتدر عليه أرباحا طائلة، غير آبه بما تسببه مثل هذه النشاطات من أضرار على المجتمع ومستقبله. وسبق أن كشف العديد من الصحف اليمنية عن أن وكيل أول محافظة المهرة السابق علي سالم الحريزي يدير شبكات تهريب أسلحة وأموال غير مشروعة ومخدرات، مستعيناً بشبكات تهريب منظمة ومحترفة من خلال نقطتين داخل محافظة المهرة والمتمثلة في منطقة (حوف) والمخصصة لتهريب الأسلحة والمعدات والخبراء، فيما تعد النقطة الثانية ميناء (الغيظة) لتهريب الأسلحة والأموال للحوثيين عبر قوارب صيد صغيرة. تحول مكتبه لتقسيم أرباح العمليات المشبوهة وأكدت نفس الصحف اليمنية أن الحريزي سبق أن ضبطت له الكثير من عمليات التهريب قادمة من المهرة باتجاه المحافظات الشمالية، مبينين أنه في السابق كان يحول مكتبه في مقر المحافظة لتقسيم أرباح عملياتهم غير نظامية من جراء التهريب. ويدير الحريزي عمليات التهريب الإيرانية عبر قوارب صيد صغيره خشبية لتجنب قصف طيران التحالف، لترسو في منطقه بين (نشطون) و (الغيظة) وبين (قشن) و (حصوين) بمحافظة المهرة، ثم يتم نقلها عبر شبكة من عصابات التهريب عبر الصحراء إلى محافظة حضرموت، ومنها إلى محافظة الجوف، حيث تسلك الشاحنات طرقاً ترابية خوفاً من استهدافها من طيران تحالف دعم الشرعية في اليمن. "مهرب سلاح يدافع عن الوطنية" ومن سخرية الأقدار أن يتحول مهرب السلاح والمخدرات إلى مدافع عن الوطنية، التي هو بعيد عنها سعيا لتحقيق مكاسب شخصية تعود له بأرباح ملطخة بدماء الأبرياء جراء ما تخلفه تجارته الممنوعة من المآسي على المجتمع سواء بوصول الأسلحة إلى أيدي الميليشيات الحوثية الإيرانية أو المخدرات التي تفتك بشباب اليمن. |
شهادة أميركية: «الجزيرة القطرية» قناة فتنة وتُذكي التوتّرات الطائفية
شهادة أميركية: «الجزيرة» قناة فتنة وتُذكي التوتّرات الطائفية الإثنين - 08 أكتوبر 2018 - الساعة 12:30 م عدن تايم - وكالات : كشف الناشط الأميركي ماثيو تراجيسير، حملة قناة الجزيرة القطرية المضللة للتأثير في انتخابات الكونغرس عن طريق الفتن وإذكاء التوترات العرقية، كما فضح السجل المروع للدوحة بشأن حقوق العمال، الذين يواجهون العبودية الحديثة بقطر. - وفي الوقت الذي يحتفل المصريون والعرب منذ 45 عاماً في جميع أنحاء العالم بانتصار أكتوبر، لا تزال قناة الجزيرة تظهر وجهها الكالح، عبر محاولة تشويه أي انتصار أو فرحة عربية، ومحاولة نشر الفوضى والبلبلة والحزن في العالم العربي، عبر نقلها روايات كاذبة، فتلك الحرب التي انتهت بانتصار ساحق للقوات العربية على المحتل، وكان أهم نتائجها تحطم أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر، فإن للإعلام القطري، وتحديداً �الجزيرة�، رأياً آخر، ففي تقرير نشره موقع القناة، قللت من الانتصار المصري، عبر بث روايات مغرضة وكاذبة. واتبعت القناة في تقرير سياسة المقارنة بين الوضع الاقتصادي في مصر وإسرائيل، متناسية أن ما آلت إليه مصر من خراب ودمار، بل والعالم العربي كله، سببه قطر وقنواتها المرجفة. المزيد من عدن تايم: ط´ظ‡ط§ط¯ط© ط£ظ…ظٹط±ظƒظٹط©: آ«ط§ظ„ط¬ط²ظٹط±ط©آ» ظ‚ظ†ط§ط© ظپطھظ†ط© ظˆطھظڈط°ظƒظٹ ط§ظ„طھظˆطھظ‘ط±ط§طھ ط§ظ„ط·ط§ط¦ظپظٹط© تابعنا على تويتر: ط¹ط¯ظ† طھط§ظٹظ… - ظ†ظڈط¨ظ‚ظٹظƒ ظ…ط¹ ط§ظ„ط/////ط¯ط«( طµظپط/////ط© ط¨ط¯ظٹظ„ط©) (@adentimenet) | Twitter |
اعتراف قطري بخسائر فادحة جرّاء دعم الإرهاب
اعتراف قطري بخسائر فادحة جرّاء دعم الإرهاب الأربعاء - 10 أكتوبر 2018 - الساعة 11:15 م عدن تايم / متابعات السياحة.. قطاع اقتصادي آخر في قطر، يدفع ثمنا باهظا ويمنى بخسائر فادحة، من جراء سياسات نظام الدوحة المصمم على دعم الإرهاب، وسط توقعات بأن السياحة هناك تحتاج إلى سنوات حتى تتعافى من جراء الضربة التي تعرضت لها، عقب مقاطعة أربع دول عربية لقطر في 2017. وأفادت وكالة "بلومبرغ" الأميركية في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني، الأربعاء، بأن الدوحة ستحتاج إلى 3 سنوات للتعافي، بعدما خسرت السياح من المملكة العربية السعودية ودول الخليج الأخرى، التي قطعت علاقتها الدبلوماسية والاقتصادية مع الدوحة العام الماضي. وفي 5 يونيو 2017، قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر العلاقات مع الدوحة، بسبب دعمها للإرهاب وتدخلها في شؤون الدول العربية الداخلية وتقرّبها من إيران. وقال رئيس مجلس إدارة هيئة السياحة في قطر، حسن الإبراهيم :" سنحتاج عامان إلى 3 أعوام للتعافي من الانخفاض الهائل في عدد الزوار". وأكد الموقع أن حوالى مليون شخص زار البلاد في النصف الأول من عام 2018، أي نحو ثلث عدد الزوار قطر في الفترة نفسها من العام الماضي، حسب بيانات حكومية قطرية أشارت إلى أن غالبية هذا الانخفاض جاء من الدول الخليجية والعربية. وتسعى قطر، التي تعتزم تنظيم كأس العالم 2022، إلى إضافة 17 ألف غرفة فندقية جديدة لنحو 26 ألف غرفة موجدة بالفعل، لكن هذا الأمر سينعكس سلبا على إيرادات السياحة، إذ إنه سيضغط الأمر على الأسعار مع انخفاض عدد السياح، وفق الإبراهيم. وفي مواجهة الخسائر الفادحة من جراء انخفاض عدد السياح، تخلت الدوحة عن كثير من شروط منح تأشيرات القدوم إليها، لكن هذه الإجراءات لم تفلح كثيرا في تقليص الخسائر. وتقول "بلومبرغ" إن نسبة إشغال الفنادق انخفضت بنسبة 60 في المئة في النصف الأول من عام 2018، كما أن الدخل الذي تحققه الغرفة انخفض بمقدار 16 في المئة. ولا تؤثر خسائر قطاع الفنادق عليه فحسب، إذ إن انخفاض الأسعار فيه يتزامن مع الطفرة في أعمال البناء، الأمر الذي يضغط سلبا على أسعار وإيجارات العقارات الموجودة حاليا. المزيد من عدن تايم: |
قطروكلابها المسعورة بعد “غلطة اسطنبول”.. توكل كرمان تفْجُرُ في عداوتها للسعودية بتغريدة عن هجمات 11 سبتمبر
بعد “غلطة اسطنبول”.. توكل كرمان تفْجُرُ في عداوتها للسعودية بتغريدة عن هجمات 11 سبتمبر الخميس - 11 أكتوبر 2018 - الساعة 09:54 ص عدن تايم - إرم نيوز : التهويل الذي قابل به الإعلام المحسوب على جماعة الإخوان قضية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي، وفي القلب منه الإعلام المدعوم قطريًا، أخرج شخصيات تأتمر بأمر حكام الدوحة عن طورهم، فانخرطوا في “موسم الافتراء” على السعودية، بعد أن أقامت قناة الجزيرة والإعلام “الإخونجي” السائر في فلكها الدنيا ولم يقعدها، جريًا على عادتهم أن خير الشر نحو الرياض عاجله. وانسجامًا مع موجة التحريض الحالية، تجاوزت شخصيات إخوانية مقربة من قطر حدود اللباقة وأظهرت حقدًا دفينًا للسعودية، كما هو الحال مع الناشطة اليمنية توكل كرمان، التي حاولت التكفير عن “غلطتها” على الملأ أمام القنصلية السعودية في اسطنبول، عندما أخذت تردد أمام الكاميرات: “على السلطات (السعودية) ألا تقبل بانتهاك سيادتها وكرامتها”، وهو ما جعل السياسي المصري أيمن نور يتدخل لتصحيح الخطأ، ويقول لها “تركيا وليس السعودية”، ما جعلها مادة دسمة لموجة من السخرية اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي. ولكي تثبت “كرمان”، ولاءها لجماعة الإخوان وداعميها القطريين، حاولت تصحيح “زلة لسانها”، الذي لا يكاد يبين، وغردت عبر حسابها على “تويتر” مبرزة عداوتها للسعودية متهمة إياها بتدبيرهجمات الحادي عشر من سبتمبر 2011، وهو ما قد يفهم منه أن التلفيقات الحالية بشأن قضية خاشقجي لم تسعفها، فاستدارت للخلف عل التاريخ يخرجها من “غلطة اسطنبول”، لكن اللغة خذلتها هذه المرة أيضًا، وغرّدت تقول: “إن كانت مملكة الإرهاب قد أرسلت 15 إرهابيًا لاغتيال جمال خاشقجي في قنصليتها في اسطنبول، فقد أرسلت من قبل عددًا مماثلًا لتفجير برجي التجارة في منهاتنن، مملكة الظلام تشكل تهديدًا جديًا للأمن والسلم الدولي، ويتعين محاكمة قادتها وملاحقتهم باعتبارهم مجرمين ضد الإنسانية ليكون العالم في أمن وأمان”. المزيد من عدن تايم: |
قطرومطابخها “قتل” خاشقجي إعلاميًا
“قتل” خاشقجي إعلاميًا الخميس 11 اكتوبر 2018 الساعة 09:23 عبدالرحمن الراشد بالإضافة إلى العسكرية، تموج المنطقة بالمزيد من المواجهات، امتداداً للصراع المستمر منذ نحو سبع سنوات في أعقاب ما يعرف بـ«الربيع العربي». فبراكين المنطقة لا تزال مضطربة ولم تنتهِ حممها. تبدو لنا مثل أزمات متفرقة عابرة، لكنها تتكرر في سياق مستمر، بين الحكومات، بعضها البعض، وبينها وبين التنظيمات الحركية، كل ذلك ضمن شد وجذب يهدف إلى تغيير الوضع القديم أو وقف التغيير الجديد على الأرض. والحقيقة، ليس مستغرباً استهداف حكومات في المنطقة تقود التغيير الذاتي، مثل المملكة العربية السعودية، لكن التغيير عملية صعبة؛ لأنها تحاول أن تقتلع أفكاراً متجذرة وثقافات شائعة وهياكل كبيرة. الزميل جمال خاشقجي قتل، حتى لو ظهر حياً بسبب استخدامه من رصاص المعركة الإعلامية، والذين يرفعون قميصه أقل الناس اهتماماً به؛ فالهدف في الرياض. ومن كان يظن أن إلغاء أو تهميش تنظيم الجماعات الحركية سيتم بسلاسة يكتشف اليوم صعوبة ذلك؛ لأنها موجودة وشرسة، وتعيد انتشارها في المنطقة. فالملتزمون بحركة «الإخوان المسلمين» على سبيل المثال فرّ بعضهم إلى تركيا وقطر، وصاروا يستخدمون امتداداتهم في أوروبا والولايات المتحدة بعد أن عطلت جزئياً قدراتهم في مصر ودول الخليج، وضُيّق عليهم في تونس والمغرب، ولجأت البقية للعمل تحت الأرض. عدا عن «الإخوان» هناك بقايا المدارس الفكرية، والتنظيمات التي تعيد ترتيب أوضاعها وفقاً لما بعد تبدلات «الربيع العربي». هذه لا تنتهي، بل تختفي أو تتموضع. جمال ضحية الحرب القائمة في المنطقة، معركته امتداد لسلسلة معارك إعلامية وسياسية، كلٌ يريد استغلالها في «قضيته». في أزمة اختفاء خاشقجي الهدف الأخير استخدامها لتصوير الحكومات، والسعودية هنا تحديداً، على أنها شريرة، كوريا شمالية جديدة أو روسيا، وغيرها مما تم تصنيفه سابقاً. والهجوم هنا على السعودية لأنها أكثر دولة سارت خطوات جريئة وبعيدة في الإصلاحات الداخلية، وتواجه قوى معارضة واسعة لها في المنطقة برمتها. لا يمكن النظر إلى هذه الأزمات المتكررة بأحجام مختلفة إلا على أنها معركة سياسية وإعلامية واسعة. في مثل هذه التحديات، هل يمكن تقليم القوى الفكرية والتنظيمية في المنطقة إلى آخر الطريق الصعبة؟ لا بد أن ندرك أن عملية إزاحة البناء الفكري والتنظيمي المتشدد في المنطقة، الذي شيد على مدى أكثر من أربعة عقود ليست بالسهلة، وستكون أصعب مع تقادم الأيام. استهداف السعودية متوقع لأنها الدولة القاطرة التي تقود عملية التغيير، التي ستمس مساحة جغرافية وبشرية شاسعة من إندونيسيا إلى كاليفورنيا، وتعيد صياغة مفاهيم سياسية ودينية معتدلة على حساب النظام القديم في المنطقة الإسلامية. ستزدحم الشاشات بأخبار أخرى، حيث تستخدم الحوادث والقضايا لتشويه وجه النظام العربي الجديد المضاد للقديم. المزيد من المواجهات النوعية المقبلة ستقوم على خلق صورة عامة عربية أو دولية ضد الفكرة نفسها، تقول إن مشروع التحديث مبالغ فيه، وهو ليس إلا عملاً شخصياً لحكم فردي، أو أن التحديث لا يكفي وأقل مما هو منتظر، مستشهدين بالعقبات المستمرة والموروثة، وكذلك الخلط بين ممارسات الأفراد والحكومات. لنعترف بالحقيقة، وهي أن الخروج من الوضع القديم لن يكون بلا ثمن. واختفاء خاشقجي بذاته قضية تستحق التمعن، فهي من جانب إنساني وأخلاقي مرفوضة، وإن كان مقتولاً، بحسب الدعاية القطرية – التركية، فإنها تصبح جريمة دولية. حالياً يتم تحويلها إلى معركة ضد المشروع السعودي الجديد، الذي كسب في سنتين حماساً عالمياً كبيراً له؛ لأنه واضح في فكرته وجريء في خطواته، وبدأ العمل فيه، يهدم ويبني ويسير إلى الأمام. من المتوقع محاولة استخدام الأزمات للتشكيك في المشروع وتعطيله، وقلب الرأي العام الدولي، وبخاصة من أعلنوا أنهم يؤمنون به ويتحمسون له، كما نرى في الإعلام الغربي خلال التعاطي مع أزمة خاشقجي. التغيير معركة كبيرة نحن نرى على جبهتين، من تعهد بالتغيير ولن يسمح بالوقوف في طريقه، وهناك من أقسم على إفشال مساعي التغيير بالعمل على تحديه وتشويه صورته وبناء تجمع مضاد له. الشرق الأوسط |
قطر والاخوان.. ادوار خبيثة للتشكيك في مهام التحالف وفبركة التقارير
عدن الحدث 2018-10-13 00:00:00 قطر والاخوان.. ادوار خبيثة للتشكيك في مهام التحالف وفبركة التقارير تقارير 2018-10-13 10:43:29 كشف سياسيون وإعلاميون يمنيون عن الأدوار الخبيثة التي تلعبها قطر بالتعاون مع تنظيم الإخوان اليمني بغرض التشويش على القرارات الدولية . وقال السياسي والإعلامي اليمني، أنور العامرى: إن المعارضة القطرية كشفت عن رعاية قطر لتعاون (إخواني ـ حوثي)، ودعمها لقيادات تنظيم الإخوان في اليمن وإمداده بأموال طائلة ليشكل غرف عمليات تدار من لبنان والعراق وتركيا وقطر، تعمل على التشكيك في مهام دول التحالف، ومخاطبة الإعلام الغربي بوثائق مفبركة تمت صناعتها وتجهيزها عبر فريق متخصص وأشخاص محترفين تم تجنيدهم لهذه المهمة، ونشر معلومات وأكاذيب تتوافق مع ما يتم نشره من قبل جماعة الحوثي. وأضاف العامرى، بحسب وسائل إعلام يمنية، أن التعاون القطري التركي الإخواني في خلية التجسس التي تكونت من ثلاثة أشخاص يحملون الجنسية اليمنية تابعين للتنظيم واثنين يحملان الجنسية القطرية، بينهم ضابط استخبارات في جهاز أمن الدولة القطرية، التي تمكنت أجهزة إحدى الدول العربية من إسقاطها في منتصف شهر سبتمبر الماضي بعد مداهمتها لأحد الفنادق في عاصمة ذلك البلد، ليتضح بعد التحقيقات أنهم يشكلون خلية تجسس كونتها قطر تستهدف التحالف العربي وتستخدم الفندق نقطة التقاء. وأشار إلى أن أجهزة التجسس الإلكترونية وكاميرات التجسس الحديثة كشفت أن الخلية كانت تجري ترتيبات لنقلها إلى اليمن مع جوازات سفر تركية ويمنية وقطرية وملفات ووثائق سرية وأجهزه إلكترونية لتخزين المعلومات وأقلام حبر مزودة بكاميرات تصوير سرية، كما كشفت التحقيقات بعد فحص ما تم العثور عليه واعترافات من تم القبض عليهم والأدلة المصورة بثبوت تورط قيادات من (إخوان اليمن) مع ضباط قطريين وقيادات من جماعة الحوثي وما تم من اتفاق بين الطرفين ومخططات استهداف التحالف العربي في اليمن. تآمر كشف الاعلاميون اليمنيون عن تورط خلية في إعداد تقرير المفوض السامي للأمم المتحدة حول حقوق الإنسان في اليمن، وظهور التقرير بهذا الشكل الذي لا وجود له على الواقع، وما قام به فريق الخبراء الدوليين والإقليميين المستقلين وما احتوها من مغالطات، مشيراً إلى أن الأدلة أثبتت عن قيام إخوان اليمن بدعم من قطر بتشكل فريق مختص بإعداد وصناعة التقرير، وتسليمه لفريق الخبراء الدوليين في لجنة المفوض السامي للأمم المتحدة وعمل مشاهد تمثيلية ولقاءات مع أشخاص وهميين. ولفت إلى أن الوثائق أظهرت الدور التي قامت به الناشطة اليمنية توكل كرمان، وشوقي القاضي في التنسيق وتسليم هذه الوثائق المصطنعة. |
هل أغلقت قطر الأبواب في وجه المصالحة الفلسطينية؟
هل أغلقت قطر الأبواب في وجه المصالحة الفلسطينية؟ الثلاثاء 09 أكتوبر 2018 11:09 مساءً ( عدن الغد) متابعات : كشفت قناة “كان” الإسرائيلية، مساء اليوم الثلاثاء، أنّ الموساد الإسرائيلي هو الذي وافق على إدخال الوقود القطري لقطاع غزة. وأضافت القناة الإسرائيلية أنّ “جهاز الموساد تفاوض مع قطر على عملية تمويل وقود الكهرباء لصالح القطاع”، مشيرًا إلى أنّ “مصادر أمنية إسرائيلية في المنظومة عارضت إدخال الوقود الإسرائيلي بتمويل قطري إلى غزة، كونه يسهم في دعم وتمويل حماس”. وتوالت ردود الفعل المتباينة، وازدادت حدة التراشق الإعلاميّ بين حركة حماس، التي تدير الحكم في قطاع غزة، وحركة فتح ممثلة بالسلطة الوطنية الفلسطينية، عقب إدخال شاحنات تحمل وقودًا بتمويل قطري إلى قطاع غزة، ما اعتبرته السلطة الفلسطينية تطبيقًا حرفيًا لصفقة القرن، وتعزيزًا للانقسام وتمهيدًا لانفصال قطاع غزة عن الضفة الغربية، وإنشاء دويلة تحكمها حماس بعيدًا عن الشرعية الفلسطينية. كسب الود ويرى مراقبون أنّ الطريق الذي تسلكه قطر والخطوات التي تتخذها هذه الأيام من خلال توزيع مؤسساتها في القطاع والتدخل بشكل فاعل في القضية الفلسطينية، يهدف إلى البحث عن دورٍ لها لكسب الود الأمريكي في ظل العزلة والقطيعة التي تعيشها، ما دفعها للولوج في قضية التهدئة المتعثرة بين حركة حماس وإسرائيل كورقة رابحة. وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي سمحت، الثلاثاء، بإدخال شاحنات السولار الممول قطريًا إلى قطاع غزة لصالح محطة توليد الكهرباء، تحت إشراف الأمم المتحدة، غير أن هذه الخطوة تمت دون موافقة السلطة الفلسطينية، والتي ترفض تمويل الوقود أو أي مشاريع على خلفية الانقسام الفلسطيني. مواقف متباينة حركة حماس بدورها، رحبت على لسان ناطقها حازم قاسم، بهذه الخطوة معتبرةً أنّ “دخول الوقود القطري عبر الأمم المتحدة، كان بسبب الفراغ الذي تركته السلطة الفلسطينية بتخليها عن واجباتها في قطاع غزة، بل وفرضها عقوبات على أهالي القطاع”. من جهة أخرى، اعتبر عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الأمين العام لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني أحمد مجدلاني، إرسال قطر شاحنات وقود لمحطة الطاقة الكهربائية في قطاع غزة، “تجاوزًا للسلطة الفلسطينية”. وأضاف مجدلاني، في تصريحات صحفية، الثلاثاء، أنّ “الخطوة القطرية التي جاءت دون توافق مع الحكومة الفلسطينية الشرعية، هي محاولة لتمويل حركة حماس بشكل غير رسمي في غزة، من خلال قيام الأخيرة بجباية ثمن الكهرباء من المواطنين، بعد تسديد قطر ثمن النفط الإسرائيلي الخاص بتشغيل المحطة، وهو ما سيشجع حماس للمماطلة في إتمام المصالحة”. وتابع مجدلاني أنّ “الدور القطري منذ البداية لم يكن نزيهًا وحريصًا فعلًا على المصالحة الوطنية الفلسطينية، بقدر ما هو حريص على تعزيز الانقسام والانتقال به إلى الانفصال”. وأضاف أنّه “إذا كانت قطر حريصة على الوضع الفلسطيني، يجب أن يكون لها إسهام حقيقي في معالجة الانقسام ووصولاً لمصالحة حقيقية، وليس تشجيع حماس على الانقسام وتمويلها”. حلول مؤقتة وقال المحلل السياسي، إبراهيم أحمد، إنّ “قطر تسعى من خلال تحركاتها المريبة في القضية الفلسطينية إلى تحقيق مآرب تخدمها دوليًا، وتكسب من خلالها الرضا الأمريكي وخاصة في ظل القطيعة الدولية التي تعيش بها. وأشار إلى أنّ “هذا هو سبب رغبتها للتوسط بين حركة حماس وإسرائيل بهدف وقف إطلاق النار وهو ما تريده الإدارة الأمريكية”. وأضاف أحمد، لـ”إرم نيوز”، أنّه “منذ اللحظة التي تم فيها الحديث عن رغبة إسرائيل بالتهدئة، دخلت قطر بقوة على هذا الخط بحكم علاقتها القريبة من حركة حماس وتأثيرها بها، ومارست دورها من خلال طرح حلول مؤقتة ومشاريع تنموية تهدف إلى ترغيب حركة حماس بالموافقة على تهدئة مع إسرائيل ما يضمن بقاءها بالحكم ويعزز قوتها على حساب السلطة الفلسطينية”. وأضاف أنّ “قطر تنفست الصعداء بعد أن نالت تحركاتها استحسان الولايات المتحدة الأمريكية”. دويلة غزة بدوره، قال أستاذ العلوم السياسة في جامعة النجاح، حسن أبو طير، إنّ “قطر قطعت الطريق على المصالحة وإتمامها وعززت الانقسام الذي قد يؤدي بدوره إلى انفصال وتأسيس دويلة غزة، وخاصة أن هناك خططًا إسرائيلية تسير على هذا النهج وتدرس إقامة حدود لدولة فلسطينية مؤقتة في الضفة الغربية المحتلة، وهو ما يقود بالفعل إلى صفقة القرن”. وأضاف أبو طير، لـ”إرم نيوز”: “كان ينبغي على قطر إذا كانت فعلًا ترغب بتوحيد الصف الفلسطيني، أن تمرر مشاريعها من خلال السلطة الفلسطينية التي تسعى إلى إتمام المصالحة قبل الحديث عن تهدئة ومشاريع تنموية”. وأشار إلى أنّ “السلطة أبدت استعدادها لتنفيذ مشاريع ضخمة وتوفير فرص عمل وحل كل الأزمات الإنسانية عقب المصالحة مباشرة”. وسجلت الأيام الماضية العديد من اللقاءات بين مسؤولين إسرائيليين والسفير القطري محمد العمّادي بالإضافة لوزراء قطريين، بهدف إتمام صفقاتٍ مع حركة حماس تضمن لإسرائيل أمنها، وتنتهي بهدنة طويلة الأمد ومشاريع إنسانية في قطاع غزة وهو ما ترغبه حماس، غير أن السلطة الفلسطينية تشترط إتمام المصالحة قبل الحديث عن أي حلول إنسانية ومشاريع تنموية كونها تعزز الانقسام بين شقي الوطن. جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year} |
البخيتي: توكل هي من تدير حسابات "خاشقجي" وقطر والإخوان الخطر الأكبر على الأنظمة العربية
البخيتي: توكل هي من تدير حسابات "خاشقجي" وقطر والإخوان الخطر الأكبر على الأنظمة العربية 2018-10-14T22:47:18.0000000+03:00 أخر تحديث للصفحة في انتقد الكاتب والسياسي علي البخيتي، التعاطي الغير إنساني للإعلام القطري والموالي للإخوان، مع قضية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي. وأعرب البخيتي في تغريدات على حسابه بموقع "تويتر"، عن تضامنه مع أسرة "خاشقجي"، واصفاً الحملة المرافقة لقضيته بـ"المقززة". وقال البخيتي: "أتضامن مع أسرة خاشقجي؛ زوجته وأطفاله وأهله في السعودية؛ ومتألم لاختفاء صديق عرفته يوماً ما؛ لكن الحملة المرافقة لقضيته مقززة؛ استغلال سياسي غير مسبوق؛ تسريب الكثير من المعلومات المغلوطة؛ سعي لعقد صفقات وتسويات وانتقامات". وأوضح البخيتي، أن "خاشقجي" يقتل كل يوم ألف مرة، 900 منها في قناة الجزيرة، متسائلاً عن ما إذا كانت "خديجة" التركية خطيبة خاشقجي فعلاً. واستطرد البخيتي قائلا: "من منكم كان يعرف بأن خديجة التركية كانت خطيبة خاشقجي؟؛ لماذا لا توقف شركة تويتر وباقي المنصات حسابات الرجل؛ لماذا لا تسلم مقتنياته وتلفوناته لأسرته التي يعرفها العالم؛ هل فكرتم للحظة في زوجة وأبناء وأحفاد وعيال عم جمال المعروفين؛ الجميع يتضامن مع خديجة التي ظهرت فجأة في حياته". وقال "البخيتي"، إن توكل كرمان هي من تدير حسابات "خاشقجي"، على "تويتر"، وبقية منصات التواصل الاجتماعي، مضيفاً: "التركية خديجة لا تعرفني لتلغي متابعة حساب خاشقجي لحسابي على تويتر، إن كان الرجل قتل، فقد قتل مرتين؛ الثانية على يد خديجة وتوكل وقطر والإخوان المسلمين وتركيا باستثمار قضيته وإزاحة أسرته الحقيقية عن المشهد تماماً". وتساءل ما إذا كان نظام قطر يدرك مخاطر كل هذا التحريض على السعودية، مضيفاً: "هل يعي أن مساعيه الواهمة لإسقاط نظام وهدم دولة باستغلال قضية خاشقجي فعل جنوني لن ينجح فيه؛ لكنه سيترك جرح غائر ستكون عواقبه وخيمة وخطيرة، إن كان هناك من أخطأ في المملكة فسيعاقبه النظام لكنه لن يسقط؛ وسيُعاقب نظام تميم كذلك". وأوضح "البخيتي"، أن قضية خاشقجي أكدت أن نظام قطر هو الخطر الأكبر على الأنظمة والدول العربية؛ وأن الإخوان المسلمين هم أداته الرئيسيّة؛ وأن هذه الجماعة لم تتعظ بعد من الدرس في مصر وغيرها؛ لافتاً إلى أنه لا أمل لإصلاحها؛ فلا تزال ماضية في مخططها لهدم أنظمة المنطقة ودولها وإقامة نظام الجماعة على أنقاضها. |
عزل الدوحة أدى الى تراجع الإرهاب
عزل الدوحة أدى الى تراجع الإرهاب الخميس - 18 أكتوبر 2018 - الساعة 11:59 ص عدن تايم - صحف : قال الكاتب والمحلل حي معاوية حسن مدير مؤسسة الموريتاني للنشر والإعلام والتوزيع في موريتانيا وغرب أفريقيا: �عندما نجري تقييما سريعا للأوضاع في المنطقة العربية، ما بين السنة الأخيرة والسنوات التي سبقتها، سنلاحظ بلا شك تراجعا في وتيرة الأعمال الإرهابية وانحسارا في نفوذ الجماعات المتطرفة، حيث هُزم داعش وأخواته في العراق وسوريا، وسقط المشروع الإخواني في مصر وشرق وجنوب ليبيا، وما كان ذلك ليتحقق بهذه السرعة لولا أن كل المؤشرات تؤكد أن قطر الراعي الرسمي لكل هذه الجماعات الإرهابية قد وضعت في حالة عزلة وشُدد عليها الخناق، ويضيف: لا تكفي الحملات العسكرية وحدها لاجتثاث الإرهاب، إذ لا بد أن يترافق ذلك مع تجفيف منابعه والكشف عن قواعده الخلفية وتطويقها والعمل على تفكيكها بالأساليب الناعمة، وهذا ما قامت به الدول الداعية الى مكافحة الإرهاب وعملت على تنفيذه باحترافية، وقد أثمرت جهودها عن نتائج واضحة نعيشها الآن. المزيد من عدن تايم: |
صحفي جنوبي: مخطط إخواني مفضوح لتشويه صورة السعودية الخميس 18 أكتوبر 2018 12:17 صباحاً عدن (عدن الغد) خاص: علق صحفي جنوبي على الحملة الإعلامية التي تطال المملكة العربية السعودية منذ أيام بأنها "مخطط إخواني مفضوح تنفذه قطر بتواطؤ تركيا". وقال الصحفي الجنوبي محمد فضل مرشد: "حملة إعلامية مسعورة تنفذها وتمولها قطر بتواطؤ تركيا لتشويه صورة المملكة العربية السعودية الشقيقة لدى الرأي العام العالمي للتغطية على المخططات التآمرية المفضوحة للإخوان المسلمين ضد قضايا الأمتين العربية والإسلامية". وأضاف الصحفي محمد فضل مؤكدا أن "مكانة المملكة العربية السعودية على الصعيدين العربي والعالمي راسخة رسوخ الجبال بأدوارها ومنجزاتها الإسلامية والعروبية والإنسانية التي شملت مختلف أصقاع الأرض، والشعب اليمني وقيادتهم السياسية ممثلة بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي في مقدمة المتضامنين مع السعودية شعبا وقيادة، وما يقوم به إخوان الدولة وإسطنبول من مخطط تآمري ضد السعودية لن يلبث أن ينكشف". واختتم بدعوة كافة الصحفيين العرب بـ "مناصرة أرض الحرمين وقيادتها الحكيمة وفضح المخططات الإخوانية التي طال ضررها كل بلد عربي". جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year} |
أكاديمي إماراتي: ماتقوم به قطر عبر الجزيرة لن ينسى وستدفع ثمنه غاليا الجمعة 19 أكتوبر 2018 11:37 مساءً عدن((عدن الغد)) خاص: قال الاكاديمي الإماراتي عبدالخالق عبدالله ان ماتقوم به قطر عبر الجزيرة لن ينسى وستدفع ثمنه غاليا. وقال عبدالله: ما تقوم به قطر عبر قناة الجزيرة بحق السعودية لن ينسى ولا يغتفر وستدفع ثمنه غاليا. وتقوم قناة الجزيرة منذُ فترة ليست بالقليلة بترويج أخبار تسيء الى السعودية. جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year} |
قطرو سرداب إسطنبولي وخاشقجي "مهدي جديد" في المنطقة.. من فعلها وما هو الثمن المطلوب؟
سرداب إسطنبولي وخاشقجي "مهدي جديد" في المنطقة.. من فعلها وما هو الثمن المطلوب؟ الأربعاء 17 أكتوبر 2018 01:18 مساءً أحمد عبد اللاه قضى جلّ حياته الإعلامية مدافعاً عن المملكة السعودية وسياساتها وحكامها ونظامها ولم يتجلّ أو ينكشف لديه الرشد الإصلاحي والحقوقي "الداخلي" إلا بعد الموقف السعودي المعلن من جماعة الإخوان المسلمين ومقاطعة دولة قطر. مع ذلك كانت لغة جمال خاشقجي الاعلامية ناعمة ومتوازنة وكأنه يتبنى مقاربة الشجرة التي تختفي وراءها الغابة. لكن التحول التدريجي نحو وضوح الموقف وخلفياته وعلاقاته وارتباطاته انعكس مؤخراً في أداء الرجل حين أصبح، ليس فقط مسنود "مؤسسيا" من دولة / دول في الإقليم، وإنما القلم الذي فتحت له كبريات الصحف الأمريكية أبوابها ونوافذها و شرفاتها بحفاوة بالغة، لهدف واحد وجلي وهو نقد النظام السعودي. وكأنها تقدم "الصوت المعارض الأكثر عقلانية وواقعية"، الذي يجب أن تلقى أفكاره رواج كبير في دوائر الحكم الغربية، وفي مقدمتها أمريكا. وهكذا وقع الرجل في "فخاخ الأدواتية" وكأنه يقول لذاته: من قال ان السروج الذهبية لا تصنع جيادا متألقة حتى وان كانت تعاني من اضطرابات جينية؟ فأصبح، في صف الخصوم، مصدر قلق كبير للمملكة خاصة وأنه مكمن معلومات منذ حرب أفغانستان وعلاقاته بالجماعات والتنظيمات الإسلامية واطلاعه على مواقف بلاده واياديها ووسائلها، ما ظهر منها وما بطن، في كل علاقاتها وصراعاتها منذ مطلع الثمانينات أثناء الانعطافة الحرجة في مسار التاريخ الحديث للمملكة. في المقابل اعتبر كثيرون أن حرية الرأي عند الرجل التي تأتي من بوابة قطر وتركيا والإخوان والحزب الديمقراطي الأمريكي والميديا المرتبطة، إنما هي في حقيقة الأمر حرية "مؤدلجة" في سياق الهزات المرتدة لزلزال "الربيع العربي"، و موجهة فقط ضد بلاده المملكة السعودية التي أنشأته وجعلته واحد من أهم "أبناء النظام"، ونجم إعلامي رائد، مُسخّرة له كل المنابر المقروءة والمرئية. خاشقجي بصفته الفردية لا يمثل قيمة استراتيجية كمحلل سياسي، وليس من رواد الفكر والثقافة وعلوم السياسة والاجتماع والفلسفة في هذا الشرق الحزين، بل هو صحفي أتيحت له وسائل لم تتح لغيره وأكثر ما مثله قبيل رحيله -إن كان قد رحل- هو أنه أصبح أداة مزعجة للنظام في السعودية، لأنه صار جرم مضيء في فضاء الإعلام الذي يروج لفكرة حقوق الإنسان والإصلاحات والحريات والتغيير في الشرق الإسلامي. وهو حق يراد به شيء آخر. والشيء الآخر لم يعد خفياً. فالغرب، استناداً إلى أفكار بعض المؤرخين والمختصين في الدراسات الاستشراقية، مهتم للغاية بنقل تجربة أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية إلى دول الشرق الأوسط، من خلال دمج التراث السياسي الإسلامي بالمفاهيم الليبرالية الغربية وإنتاج تجربة مشابهة للأحزاب المسيحية الأوروبية التي برزت بعد الحرب وتفاعلت مع مسار العملية الديمقراطية وحركة الواقع السياسي والاقتصادي في دول أوروبا مع احتفاظها ببعض المعايير السائدة في الثقافة المسيحية. يرافق ذلك بالطبع الترويج لفرضية أن تمكين الإسلام السياسي من الحكم يؤدي إلى وضع معالجات تاريخية للإرهاب الديني من خلال تدجين الفكر الإسلامي المتطرف. إلا أن تلك الرؤية فشلت في استيعاب الفوارق الكبرى بين المجتمعات الاسلامية والمسيحية بمحتوياتها السوسيولوجيّة وثقافاتها الدينية وتراثها.. خاصة وأن الغرب اجترح مراحل صعبة ومعقدة حتى راكم تجارب هائلة مكنته من التنوير والنهوض ولم يصل الى مرحلة ما بعد الحرب الثانية إلا وقد خلف وراءه تاريخ من التطور العلمي والحضاري. بينما ظل الشرق يعاني من مراحل الانحطاط التي أنهكته وأخمدت بداخله كل تواريخه المضيئة. وما يحتاجه الآن هي تحولات عقلانية متأنية بعيدا عن الصدمات الثورية العالية التي تجعل منه وعاء للفوضى، يقتتل فيه ويتشرد منه الملايين، وتعاد على قيعانه غربلة "الديموغرافيات" وفقاً للهويات الطائفية. هذه المقاربات الغربية التي تبناها بقوة الحزب الديمقراطي الأمريكي، وكانت المحرك الرئيس له في دعم الربيع العربي، خدمت وما تزال تخدم دول مثل قطر وتركيا ومعهما كتلة الإسلام السياسي في العالم. وحين يصبح إبن النظام، الذي تشبع من بنك المعلومات الظاهرة والمستترة، شفرة ناعمة حادة تتمتع بقدرة ما للتوغل في المنطقة الرخوة الحساسة للغاية، فانه بالطبع يصبح هدفاً ثميناً ليس للمملكة وحدها بل لمن يحاول ايضاً أن يستثمر غيابه (وهذا مهم للغاية). ذلك ما نراه من أدخنة الحرائق الفضائية التي جعلت من غياب الرجل فرصة استراتيجية لتحقيق مآرب شتّى. من كلّ حسب إعلامه وقواه الناعمة ولكلّ حسب حاجته. هناك حاجة إذن إلى رمزية يتم "تحميلها" إعلاميا صفات تعكس قيم العصر، لتصبح جزء مهم من مشروع تغيير في سياق صراعات محمومة لإسقاط دول في الشرق الأوسط، وحين تصبح تلك الرمزية ضحية فإن الأطراف، ذات الفضاءات المستعرة لغيابه، تبحث عن أثمان باهظة. فمن فعلها إذن؟ هل هي عملية استخبارية معقدة أم أنه غباء مكشوف؟ وفي كل الأحوال لم يخرج الرجل من سردابه الإسطنبولي، وربما لن يفعلها، كي ينشأ له مزار وقائم مقام. على أن الدول والمنظمات التي تتبنى قضية خاشقجي بقوة أصبحت أشد الأطراف رغبة في غيابه النهائي، ليس كرها للرجل (طبعاً) ولكن إمعانا في استثمار اختفائه أو موته أو قتله أو أي شيء من هذا القبيل. المملكة السعودية ارتكبت أخطاء استراتيجية كبيرة محفوظة في ذاكرة التاريخ "وليس في تطبيقات آي كلاود أو الحوسبة السحابية" وظلت دولة مركزية جمدت كل أوراقها القوية كي تلعب دور "الحليف الأعزل" الذي يعتمد على القطب الأقوى في العالم، متكئة على وسادة الحاجة الاستراتيجية للغرب في بقائها بعيدة عن الهزات الكبرى لأسباب معروفة وكثيرة، دون أن تلتفت الى حقيقة أن العالم يتغير بصورة متسارعة خاصة مع الثورات التقنية والمعلوماتية التي أنتجت واقعا عصريا مغايرا يتحرك على نحو يقارب دوران الكوكب حول ذاته، ولا يحتاج إلا الى شرارة اجتماعية وسياسية لتهديد العروش الجامدة، وتلك هي القضية. خاشقجي في مكان ما.. في سرداب أو زقاق مهجور أو في شارع منسي، أو أنه تلاشى فوق مياه البوسفور أو أي شيء آخر.. وسوف يظل إلى أجل غير مسمى "المهدي المنتظر" الجديد في المنطقة تتنازع تمثيله الدنيوي قوى إقليمية ودولية لتجني حصص لا تستحقها، تماما مثل الطروحات اللاهوتية في انتظار المنتظر، ولكن وفقاً للمنطق السياسي الحديث وبإخراج عصري. وبغض النظر عن حكاية الاختفاء الغامض، وهل للمملكة يد في ذلك أم لا، فإنه من المهم الإشارة إلى أن هناك من يدفع أثمان باهظة لغفلة السعودية وتخبطها في ادارة الأزمات بصورة عامة، ومواقفها المعقدة والمتناقضة.. وقد حان الوقت للمراجعات واعادة تقييم التجارب القاسية و"وضع الذاكرة السياسية في حالة استنفار دائم". جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year} |
السعودية ستنتصر في المعركة
السعودية ستنتصر في المعركة الثلاثاء 16 أكتوبر 2018 01:02 مساءً هاني سالم مسهور في المواقف الصعبة تظهر شخصية القيادة السعودية بصلابتها وقدرتها على تجاوز المنعطفات الصعبة، وكلما استعدنا قراءة التاريخ السعودي وجدنا هذه القدرة على تطويع الظروف لمصلحتها. يقول التاريخ إن السعوديين تعرضوا لأكبر عملية إرهابية على الإطلاق عندما اقتحم الإرهابي جهيمان العتيبي الحرم المكي عام 1979، ودون تلك الحادثة الكبيرة يبدو أن كل الحوادث الأخرى التي تستهدف السعودية هي أصغر وأقل حجما مهما تعاظمت، فتلك الحادثة كانت وستبقى أخطر ما يمكن أن يتهدد أمن السعودية وسيادتها، وكانت القيادة السعودية ستخسر تلك المعركة لولا إيمانها بقدرتها على الانتصار وهذا ما جرى مع كل الحوادث التالية لها. لا يتجاوز التاريخ السعودي غزو العراق للكويت فهو من الحوادث التي يمكن دائما الاستدلال بها على قدرات القيادة السعودية، فلقد أظهر الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز صبرا وحكمة في احتواء الحادثة وتعاملا صارما أكدت فيه القيادة السعودية أنها لا يمكن أن تتزحزح عن ثوابتها. خاضت معركة شرسة وتعرضت لأصناف شتى من الهجوم على كافة المستويات فلقد غدر بها الأصدقاء وثبت معها الأوفياء وخرجت منتصرة بعودة الكويت إلى أهلها. بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 خاضت السعودية واحدة من المعارك الواسعة لم تنته حتى وهي تخوض معركة على أرضها وهي تواجه هجوما إرهابيا كبيرا من تنظيم القاعدة، تكررت العمليات الإرهابية في مختلف المدن السعودية وتعاملت القيادة السعودية بما تمتلك من صبر وثبات وتعامل أمني وتحشيد وطني داخلي، ولم تتوقف تلك المعركة بغير انتصار القيادة السعودية وبهزيمة الفئة الضالة التي راهنت عليها قوى الشر في أن تهزم قيادة سعودية أثبتت أنها على مستوى التحديات وإن كانت تحديات عسيرة وصعبة. ولم تكن مرحلة الرئيس الأميركي باراك أوباما مرحلة عادية عندما غيرت الولايات المتحدة تحالفاتها ودعمت تيارات الإسلام السياسي، سنية وشيعية على حد سواء، ففيما دعمت ثورات الربيع العربي في 2011 التي استهدفت إسقاط الأنظمة العربية عقدت مع إيران الاتفاق النووي ومنحتها مليارات الدولارات التي سخرها النظام الإيراني في الهجوم على السعودية وإسقاط العواصم العربية الواحدة بعد الأخرى. ستتجاوز القيادة السعودية أزمة خاشقجي كما فعلت في محطات تاريخية أقدم، والأهم في هذا النطاق أن تدرك القوى المعادية أن عمود الخيمة العربية سيبقى ثابتا لن يهتزّ أبدا حسمت القيادة السعودية أمرها واتخذت القرارات الكبيرة فتدخلت لدعم مملكة البحرين، وخاضت المعركة الأشرس عندما قررت استعادة الدولة الوطنية المصرية فكان الدعم المطلق لثورة 30 يونيو 2013 معركة لا تقبل القسمة على اثنين، بما تمثله استعادة مصر من قبضة الإخوان المسلمين والقوى الداعمة لها وإن كانت الولايات المتحدة، فهذه معركة مصير ليس للسعودية وحدها بل للعالم العربي الذي كانت أركانه تهتزّ والنيران تشتعل في كافة زواياه. لم يكن مستغربا أن تقف القيادة السعودية في مواجهة الحملة الشرسة التي انطلقت في حادثة اختفاء الصحافي جمال خاشقجي بذات القدر من الثبات والصبر والقوة، فهذا ما اعتاد عليه السعوديون في تاريخهم، فحادثة اختفاء خاشقجي التي قامت على أدلة افتراضية وبتوجيه اتهامات عبر اختلاق روايات لا تملك أرضية مادية في تسييس لقضية إنسانية عملت عليها قناة الجزيرة القطرية، إضافة إلى عدد كبير من الوسائل الإعلامية التي كرست الافتراضات على أنها أدلة قاطعة، وقد اتضح من خلال قضية خاشقجي ما ظل يحدث منذ سنوات من غياب المهنية والأجندة المسبقة في وسائل الإعلام التي تدار من قبل جماعة الإخوان المسلمين. ووظفت المؤسسات كافة طواقم العاملين بها لبث التغريدات المزيفة، التي يُسارعون لحذفها بعد أن يكتشفوا أن الكذبة لم يتم حبكها بالشكل السليم. وحاولت المؤسسات الإعلامية القطرية والتركية تحويل اختفاء خاشقجي إلى قضية تشغل الرأي العام في بلدانها، جراء الإخفاقات المحلية التي تمرّ بها سواء في قطر أو تركيا. ابتزاز السعودية سياسيا عبر اختلاق قضية قتل مفترضة واختطاف مفترضة وشهادات مفترضة، لن تتجاوز أن تحقق أهداف قوى الشر المتربصة بالسعودية، فهذه واحدة من المعارك التي تتطلب شجاعة في مواجهتها وقدرة غير عادية في التعامل معها، حتى وإن تمّ تسخير كل الفضاء الإعلامي لبث السموم وتلبيد الأجواء بغيوم سوداء، فكل ما يحدثه الإعلام يبقى مجردا من أدلة ويبقى فارغا متى ما غابت تلك الأدلة المادية القاطعة. ستتجاوز القيادة السعودية أزمة خاشقجي كما فعلت في محطات تاريخية أقدم، والأهم في هذا النطاق أن تدرك القوى المعادية أن عمود الخيمة العربية سيبقى ثابتا لن يهتزّ أبدا، ففي هذه الصحراء دولة لها وزنها السياسي ورصيدها الكبير من المؤمنين بأن السعودية لن تكون وحدها وهي تواجه المأزومين والمريدين بها شرا، فمعها سيقف الأوفياء الذين يحفظون لهذه البلاد أنها كانت وستبقى ملاذا للخائفين الذين آمنتهم من خوف وأطعمتهم من جوع. جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018 |
بالفيديو.. قناة الحدث السعودية: عداء وهمي بين الاصلاح والحوثيين انكشفت حقيقته بتقارب الطرفين خدمة لأجندات ايران وقطر 23 أكتوبر, 2018 FacebookTwitterGoogle+LinkedInمشاركة عبر البريدطباعة يافع نيوز – خاص: كشفت قناة العربية الحدث التابعة للمملكة العربية السعودية عن حقائق كانت غائبة حول علاقة حزب الاصلاح اخوان اليمن بمليشيات الحوثيين المدعومة من إيران. وقالت قناة الحدث في تقريرها ان مليشيات الحوثي وحزب الاصلاح اخوان اليمن أظهروا للعالم طوال سنوات عداء متبادل حتى التقت مصالحهم فغابت الشعارات الرنانة ووضعوا ايديهم بأيدي بعض. وكشفت عن تقارب حقيقي بين الاصلاح والحوثيين ببوصلة قطرية يقوم على استعداء دول التحالف العربي، حيث كان هذا التقارب على استحياء ولكنه كشف مؤخرا عن هدفه. وقالت القناة ان الدوحة تتولى دور التقارب بين الاصلاح والحوثيين، حيث تجد تحركات قطر استجابة لدى قيادات الحوثيين ابرزهم محمد علي الحوثي ومحمد البخيتي . واشارت ان تقارير اعلامية كشفت عن وقوف قيادات بارزة في حزب الاصلاح خلف تقارير مفبركة تتناول اتهامات دول التحالف عن ارتكاب انتهاكات باليمن وتسويق تلك التقارير عبر منظمات دولية في محاولة منهم للتخفي تحت غطاء انساني يخفي وراءه مآرب سياسية وخدمة أجندة حلفاءهم. - YouTube جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة يافع نيوز للإعلام 2018 ط¨ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ.. ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ط/////ط¯ط« ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط©: ط¹ط¯ط§ط، ظˆظ‡ظ…ظٹ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط§طµظ„ط§ط///// ظˆط§ظ„ط/////ظˆط«ظٹظٹظ† ط§ظ†ظƒط´ظپطھ ط/////ظ‚ظٹظ‚طھظ‡ ط¨طھظ‚ط§ط±ط¨ ط§ظ„ط·ط±ظپظٹظ† ط®ط¯ظ…ط© ظ„ط£ط¬ظ†ط¯ط§طھ ط§ظٹط±ط§ظ† ظˆظ‚ط·ط± | | ظٹط§ظپط¹ ظ†ظٹظˆط² . |
مقتل خاشقجي.. توظيف سياسي وابتزاز للسعودية الأربعاء - 24 أكتوبر 2018 - الساعة 11:57 م عدن تايم/ خاص طالب وزير الإعلام معمر بن مطهر الارياني المجتمع الدولي باتخاذ مواقف حازمة تجاه جرائم وانتهاكات #المليشيا_الحوثية بحق اليمنيين واغتيال سياسيين واعلاميين بينهم الصحفي العبسي والنظر في مأساة ومعاناة آلاف السياسيين والاعلاميين والصحفيين والنشطاء المعتقلين في سجون المليشيا الحوثية بعضهم مضى على اعتقاله اربعة أعوام. وقال الوزير الارياني في تغريدة على تويتر: أن الحملة التي تستهدف #المملكة_العربية_السعودية لا يعنيها #جمال_خاشقجي ولا تحقيق العدالة في القضية، وإنما تستهدف مواقف المملكة العروبية والإسلامية في مواجهة المؤامرات التي تتعرض لها المنطقة مقابل الصمت عن قتل وتعذيب العشرات من الصحفيين في العالم. ودعا الارياني بالرحمة للصحفي جمال خاشقجي، مستدركا: لكن ما يحدث من توظيف سياسي للحادثة وابتزاز ومحاولة التشهير ب #السعودية رغم الاجراءات التي اتخذتها وستتخذها لمعاقبة المتورطين وانقاذ مبدأ العدالة، يدعونا للتساؤل عن السر في تجاهل مأساة الصحفيين في اليمن.. اليسوا صحفيين؟. واضاف في تغريدة أخرى: لم تحضى كل الجرائم التي ارتكبتها #المليشيا_الحوثية_الايرانية منذ انقلابها على السلطة وآخرها جريمة اغتيال الرئيس السابق علي عبدالله صالح باهتمام المجتمع الدولي والصحافة العالمية، كما هو الحال مع حادثة وفاة الصحفي السعودي جمال خاشقجي في تناقض واضح وعجيب يكشف سياسة الكيل بمكيالين. المزيد من عدن تايم: |
دولة قطير" و الابتزاز السياسي في قضية خاشوقجي!
الابتزاز السياسي في قضية خاشوقجي! 26 أكتوبر, 2018 12:59:05 ص كُتب بواسطة : د. عيدروس نصر ناصر - ارشيف الكاتب تريثت كثيرا في تناول قضية اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشوقجي التي أقر القاصي والداني ببشاعتها وأعلنت السلطات السعودية أنها بصدد استكمال خطوات التحقيق لاتخاذ الإجراءات القضائية اللازمة بما يتناسب وبشاعة ووحشية الجريمة والأهم من هذا استكشاف ما شابها من ملابسات وما اكتنفها من تفاصيل والحيلولة دون تكرار أي حادثة مشابهة في المستقبل من أي كان. إدانة هذه الجريمة لا يضيف شيئا بعد أن أدانها كل من تناولها، والإقرار بوحشيتها تحصيل حاصل بعد ما لاقته من أوصاف على مختلف الألسنة والأقلام وعبر مختلف المنابر السياسية والإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي بما في ذلك السعودية منها. ما يمكن رصده هنا هو تلك الضجة الإعلامية والهالة السياسية التي نالتها هذه القضية إلى درجة أن بعض المنابر الإعلامية كالجزيرة القطرية مثلا ألغت كل برامجها اليومية على مدى عدة أيام وكرست كل وقتها للحديث عن هذه القضية، وكأنها الحدث الوحيد في العالم الذي يستحق التوقف، ونست قتل الفلسطينيين على أيدي القوات الإسرائيلية والقرار الإسرائيلي بهدم منطق الخان الأحمر، وما تفعله مليشيات الحوثي من جرائم ضد المواطنين المدنيين في اليمن وغيرها. موقف قناة الجزيرة مفهوم ومبرر فهي كمن عثر على كنز هائل لم يكن يخطط للحصول عليه، يكرس كل طاقاته لاستثمار هذا الكنز لزيادة أرصدته واستثماراتها السياسية والإعلامية. لكن الأمر لا يقتصر على الجزيرة ورفيقاتها من المنابر الإعلامية التي تبحث عن أي حجة حقيقية أو مفتعلة لإدانة السعودية، بل امتد ليشمل صحف دولية (أمريكية وبريطانية وألمانية وفرنسية) وهي صحف من تلك التي سوقت لكذبة حيازة نظام صدام حسين على أسلحة الدمار الشامل لتبرير احتلال العراق وتدمير دولته وعند ما أقر القادة الأمريكيون والبريطانيون بزيف المعلومة التي استندوا عليها في جريمتهم، وبعد كل الجرائم التي تفرعت عن جريمة احتلال العراق وتدمير كل بناه التحتية والفوقية، لم يرف للقائمين على هذه المواقع الإعلامية جفن ولم يقولوا حتى "آسفين " لأرواح مئات الآلاف من ضحايا هذا العدوان. لم يتوقف الأمر عند هذا المستوى بل لقد انخرط في هذه الحملة التصعيدية رؤساء وبرلمانيون وقادة سياسيون على رأسهم الرئيس الأمريكي ترامب والرئيس الفرنسي ماكرون والرئيس التركي أردوجان الذي دشن الحملة الإعلامية لخطابه الأخير منذ ثلاثة أيام خلت. لا أحد يمكن أن يطالب أياً من هؤلاء أن يغضوا النظر عن هذه الجريمة كما قد يعلق البعض بحجة سكوتهم عن جرائم أكبر منها في فلسطين والعراق وغيرها، بل إن التعجب والاستغراب ينبع مما تتعرض له السعودية من عملية ابتزاز سياسية وأخلاقية، ليس حبّاً في الضحية جمال خاشوقجي، الله يرحمه، ولكن رغبة في جني مصالح مالية وسياسية يستفيد منها القائمون على هذا الابتزاز المفضوح. حتى اللحظة نجحت السلطات السعودية في التعامل مع هذه القضية وانعكاساتها وأعراضها الجانبية بقدرة عالية على امتصاص التبعات وقطع الطريق على المزايدين والمبتزين، لكن الكثير من المواقع الإعلامية والشخصيات والزعامات السياسية تراهن على فرضية أن لدى القيادة السعودية من الأسرار ما لا ترغب في إعلانه للرأي العام وهذا ما يسعى المبتزون لتوظيفه لإجبار المملكة على تلبية مطالبهم التي لن تنتهي، لأن إرضاء طرف معين سيفتح شهية عشرات الأطراف لتستمر عملية الابتزاز إلى ما لانهاية. في تقديري الشخصي أن السلطات السعودية تستطيع الخروج من حفلة الابتزاز الهائلة التي تتعرض لها وقطع الطريق على كل المبتزين من خلال إجلاء الحقيقة كاملة ومحاسبة كل من وقف وراء هذه الجريمة، ومن ثم ستضرب السعودية عدة عصافير بحجر واحدة، أولها تأكيد نظام العدالة وإحقاق الحق وردع المذنبين أيا كانت مكانتهم، وثانيها الرد على مزايدات المزايدين ولجم تخرصاتهم، وثالثها التخلص من تبعات الابتزاز المادي والمعنوي والسياسي الذي تتعرض له من قبل الخصوم وبعض الأصدقاء. وأخيرا لا شك أن ما تعرض له المواطن السعودي جمال خاشوقجي يعتبر جريمة تقشعر لها الأبدان، لكن ما تتعرض له السعودية من محاولات استثمار وابتزاز لا تعبر إلا عن انتهازية القائمين على هذه الحملة وسعيهم غير النزيه لتوظيف قضية إنسانية شديدة الحساسية لتحقيق مكاسب مادية وسياسية خالية من أي معنى من معاني النزاهة والانتصار للقيم الإنسانية. المزيد من عدن تايم: |
السعودية ... واغتيال جمال خاشقجي !!
السعودية ... واغتيال جمال خاشقجي !! الأحد 28 أكتوبر 2018 08:08 مساءً الخضر الميسري ولد الكاتب والصحفي والإعلامي السعودي في 23/ اكتوبر/ 1958 م في المدينة المنورة وينتمي الى أسرة سعودية بالتجنس ، وتتصل أصول وجذور هذه الأسرة الى أصول تركية لأسرة مسلمة هاجر معظم أهلها ال جزيرة العرب واستقرت بجوار المسجد النبوي وقبر رسول الله صلى الله عليه وسلم .. تربى وعاش في المدينة المنورة ولعل الذكاء الحاد والحس القومي والوطني جعل الاستخبارات السعودية تحتويه وتوفر له وظيفة نادرة وحساسة ! فطرته الإسلامية وحسه القومي ساعداه على التقرب من رئيس الاستخبارات السعودية وصمام أمان المملكة سمو الأمير/ تركي الفيصل آل سعود .. أثناء الغزو الروسي لأفغانستان قادة المملكة العربية السعودية وبإيعاز من الولايات المتحدة الأمريكية وبدعم شعبي وديني قادت وحاربت الغزو الروسي ودعمت ما سمي بالمجاهدين العرب وقاد الشيخ/ أسامة بن لادن هذا التيار وكان الكاتب والصحفي جمال خاشقجي أحد المقربين للشيخ/ أسامة حتى تحرير أفغانستان ورحل آخر جندي روسي وآخر دبابة روسية عام 1988م.. بعدها عاد الى السعودية واختار طريق معارضة النظام السعودي من الداخل بكل قناعة واقتدار وثقافة عالية .. لكن قناعاته لم تقف عند هذا الحد!! فتجاوز الخطوط الحمراء كثيرا وعاش حياته طائرا مسافرا بين الأوطان .. ارتبط لفترة من الزمن بعلاقة وثيقة بسمو الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز الملياردير السعودي المعروف .. ولا أستبعد ان يكون هناك ارتباط ^^ وثيق مع الأخونج عالميا وربما ارتباط أصولي واستراتيجي بالاخونج المسلميين المتنفذين داخل الديوان الملكي السعودي !! سياسة سمو الأمير/ محمد سلمان ونهجه المستنير نحو بناء (( مملكة العز )) والتفرد ببناء مملكة تقود العالم العربي والإسلامي وليس دولة مستهلكة.... لم تروق له !! وتم الإيعاز له ولغيره من المعارضين من قبل (( زعماء الماسونية العالمية)) بضرورة زعزعة نظام الحكم ومحاولة انقلاب البيت من الداخل بغرض تقسيم المملكة الى دويلات!! ولا أستبعد ضلوع التيار الشبابي الأخونج في التخطيط وعملية تصفية هذا المعارض وربما بدون شعور حسي وعقلاني !! طريقة تصفيته ^^بشعة ولم تسجل حادثة من قبل ضد النظام السعودي في تصفية خصومه!!! اعتقد بأن الأيام المقبلة ستثبت السعودية وقادتها خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبدالعزيزآل سعود حفظه الله وسمو ولي العهد الأمير/ محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله(( ستثبت خلو المملكة من اي مرض ليقتل الإنسان أخيه الإنسان في مملكة العدل والإنسانية)) . جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year} |
قطر وتركيا.. أردوغان يراهن على الحصان الخاسر
2018/10/26 قطر وتركيا.. أردوغان يراهن على الحصان الخاسر الحصان الخاسر .. كلمتان يشعلان الداخل التركي نتيجة تحالف أنقرة مع الدوحة، تحالف وصفه مراقبون للوضع التركي بالتحالف الصوري فقط، ولكن في مضمونه لم تقدم الدوحة أي مساندة لأنقرة في أزمتها الأخيرة. شهد أغسطس الماضي تصاعدا وتوترا في العلاقات بين أنقرة وواشنطن على خلفية القس الأمريكي آندرو برانسون، حيث فرضت الولايات المتحدة الأمريكية عقوبات على اثنين من كبار الوزراء الأتراك، كما هددت واشنطن بالمزيد مما أدى إلى انهيار الليرة التركية لأدنى مستوى. ومع الانهيار التركي والصمت القطري شن الإعلام التركي حملة هجوم شرسة على النظام القطري وتنظيم الحمدين، نتيجة عدم مساندة أنقرة في أزمتها. الهجوم التركي على الموقف القطري وصل إلى حد الإهانة وتذكير الدوحة بأزمتها مع الدول الخليجية، وكيف ساندتها أنقرة من مال وغذاء وعداد عسكري عقب مقاطعة الرباعي العربي للدوحة وإرهابها. وكانت صحيفة تقويم التركية الموالية للرئيس رجب طيب أردوغان شنت هجوما لاذعا ضد قطر، على خلفية ما وصفته بالصمت القطري حيال الأزمة الاقتصادية التي تمر بها تركيا نتيجة العقوبات الأمريكية. وتساءلت الصحيفة في تقرير لها، تعقيبا على الموقف القطري إزاء أزمة تركيا المتفاقمة، عن طبيعة علاقة الصداقة التي تجمع بين الدوحة وأنقرة، قائلة أي نوع من الصداقة هذا؟ . وأوضحت الصحيفة أن حالة من الإحباط تسود الأتراك حاليا بعدما دعمت كثير من الدول قرار العقوبات الأمريكية ضد تركيا، مؤكدة أن الصدمة التي وصفتها بأنها غير متوقعة كانت من طرف قطر، التي بدلًا من أن تدعم أنقرة اختارت أن تبقى صامتة تجاه ما يحدث في تركيا. واستعرضت الصحيفة ما وصفته بالدعم التركي الكبير الذي قدمته للدوحة على مختلف الأصعدة، على خلفية مقاطعة دول الخليج لها بسبب دعمها الإرهاب، حيث قالت إن تركيا سيرت عشرات رحلات الشحن الجوية إلى قطر ووقفت معها جنبا إلى جنب خلال المقاطعة، إلا أنه يجب الاعتراف أن حكومة قطر تتجاهل الوضع في تركيا الآن ولم تقدم الدعم السياسي والإنساني اللازم. ظ‚ط·ط± ظˆطھط±ظƒظٹط§.. ط£ط±ط¯ظˆط؛ط§ظ† ظٹط±ط§ظ‡ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط/////طµط§ظ† ط§ظ„ط®ط§ط³ط± | ط§ظ„ط£ظ…ظ†ط§ط، ظ†طھ |
موسم الصراحة: جمال باليمن!
موسم الصراحة: جمال باليمن! 02 نوفمبر, 2018 02:35:51 م كُتب بواسطة : مشاري الذايدي - ارشيف الكاتب يقال إن الأزمات تنطوي في رحمها على بشائر جديدة، ففي طيّات المشكلة تولد التحولات وتقنص الفرص بأبخس الأثمان. كل طرف له طلب وعنده فاتورة عند الدولة السعودية، الحالية، سال لعابه لها بفعل مشكلة الصحافي جمال خاشقجي، منهم من يريد منها أن تكفّ السعودية عن منابذة جماعة الإخوان، أن تترك السعودية عن مواجهة الخطر الإيراني، وغير ذلك من الطلبات، بما فيها الابتزاز المالي. من هذه الفواتير المطلوبة من السعودية، التوقف عن مواجهة عملاء إيران باليمن، الجماعة الحوثية، بحجة الشفقة على الإنسانية، وهي الإنسانية التي لم نر «جورنالجية» اليسار البريطاني، يذرفون الدمع سحّاً على أكبر كارثة إنسانية بالقرن الجديد: سوريا! صحيفة «الغارديان» البريطانية نشرت تحليلاً لصحافي اسمه باتريك وينتو، محرر الشؤون الدبلوماسية، حول كيفية استغلال أزمة خاشقجي، حتى توقف السعودية عملها باليمن، لمحو الخطر الإيراني فيها، وخصّ بالأمر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مثير حنق الإخوان وإيران واليسار، بكل مكان. صاحبنا الجورنالجي يريد تكثيف الضغوط على السعودية عقب مقتل جمال خاشقجي بشأن اليمن، فتلك «لحظة لا تفوت». ترجمة كلامه، استغلوا الفرصة، وحولوا الأمر في اليمن لمصلحة إيران، وإشغال السعودية بمخالب القط الحوثي… ما دامت السعودية تعاني من أزمة جمال! هذا الاستغلال السياسي الفجّ والابتزاز السافر للسعودية، تنبهت له، مثلاً، ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم الخارجية الروسية، فعلّقت على استهداف السعودية بأزمة خاشقجي: «من المخيف أن تتضخم هذه المأساة بكل هذا القدر من المكائد السياسية، والافتراءات التي نراها اليوم». هذا أمر ظاهر، كل منصف يلمسه ويراه، منهم، نقلاً عن ليزا ماريا نيوديرت، الباحثة بمعهد أكسفورد للإنترنت التابع لجامعة أكسفورد، كما نشرته صحيفة «الشرق الأوسط»، إن موت خاشقجي ساهم بإبراز سبل التلاعب على نحو متزايد بالمعلومات ووسائل التواصل الاجتماعي للترويج لأغراض سياسية. أما الحال في اليمن، والمبادرة الأميركية لوقف القتال باليمن وفتح طريق سياسية، فلم تقل السعودية ولا أعضاء التحالف باليمن، إنهم ضد الحل السياسي، على العكس فمن اليوم الأول كان الحل السياسي مطلوباً ومدعوماً، ونتذكر محطات الكويت وجنيف التفاوضية لليمن. بل إن السعودية والتحالف، وبحرص، أفسحوا المجال للحل السياسي وإيقاف القصف الجوي أكثر من مرة، لكن كل مرة يعتبر الحوثي الأمر مجرد «هدنة» لترتيب الصفوف، ليس أكثر. هذه المرة، الأرجح أن الحوثي سيتعامل مع وقف النار بوصفه هدنة تكتيكية، ليس أكثر. ومع ذلك ستدعم السعودية والتحالف المسعى السياسي، ليس أمراً جديداً. لكن ليس هذا هو جوهر الأمر، بل سؤال أمثال الجورنالجي البريطاني، هل يمكن لبريطانيا أن تتصالح مع دولة بجوارها، تحكمها عصابة موالية لروسيا تطلق الصواريخ على لندن وليفربول؟ المزيد من عدن تايم: |
الحملة الصهيونية والقطرية " قضية خاشقجي لم تعد جنائية
قضية خاشقجي لم تعد جنائية 02 نوفمبر, 2018 01:13:18 ص كُتب بواسطة : د. محمد علي السقاف - ارشيف الكاتب أنه أمر محزن وصادم ماحدث للصحفي السعودي جمال خاشقجي بمقتله في قنصلية بلاده في تركيا و الغالبية في بداية الحدث المؤلم تعاطف مع ماحدث للضحية وانتظر ان تكشف التحقيقات ملابسات الجريمة علي اساس انها جريمة جنائية وامام الزخم الهائل من التغطية الإعلامية المركزة وغير المسبوقة بالهجوم والتحريض علي المملكة العربية السعودية وقادتها أتضح انها لم تعد معنية بمقتل الصحفي كحدث جنائي بشع وانما هجمة ذات أهداف سياسية بامتياز ومن هنا يتساءل المرء عن أسباب توقيت هذه الهجمة ودوافعها ولماذا لم تعالج كجريمة جنائية وحولت الي قضية سياسية دولية غير عادية ؟ في البدء عند سماع خبر “ اختفاء “ خاشقجي بعرض صورة دخوله مبني قنصلية بلاده ولم يخرج منها وأعلان السلطات الرسمية لبلاده انه قتل أصيب المرء بصدمة كبيرة خفف وقعتها أعلان المملكة أعفاء عدد من القيادات الأمنية من مناصبها وإحالة ملف مقتل الصحفي الي تحقيق السلطات القضائية في المملكة لان ماحدث هذه جريمة جنائية يتوجب التحقيق فيها وفي ملابساتها ومع ذلك استمرت المنصات الإعلامية الدولية في توجيه الاتهامات مؤخراً الي ولي عهد المملكة الأمير الشاب محمد بن سلمان ؟ والسؤال هنا لماذا توجيه أصبع الأتهام أليه ؟ حدثين في توقيتهما يفسران أسباب ذلك الأتهام المزعوم الحدث الأول مرتبط بالعلاقات الأمريكية - السعودية وتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الذي حذر عدة مرات متتالية قيادة المملكة الغنية بالنفط قد لا تدوم “ أسبوعين “ دون دعم أمريكي حسب مانقلته وكالة أنباء بلومبرج علي موقعها الإلكتروني الجمعة ٥ أكتوبر الماضي وجاء رد الامير محمد بن سلمان قوياً في تصريحات له لنفس الوكالة علي إتهام ترامب بأن المملكة العربية السعودية لا تدفع مقابل الدعم العسكري الأمريكي بقوله “ نحن نعتقد أن جميع الأسلحة لدينا من الولايات المتحدة الأمريكية مدفوعة الثمن “ مضيفاً “ منذ أن بدأت العلاقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية ، اشترينا كل شىء بالمال “ واقر الأمير محمد بن سلمان مع ذلك بأنه يحب العمل مع ترمب ، ربما نوعاً من تخفيف رده القوي علي تصريحات الرئيس الامريكي وهو دون شك لم تتعود الأدارة الأمريكية سماعه من دول أخري ناهيك من حلفائها في المنطقة. وسيلاحظ ان مثل تلك التصريحات السابقة في محاولة إبتزاز المملكة مالياً لم يكررها مجددآ ترمب حيث حلت محلها تصريحات تتعلق بقضية مقتل خاشقجي والحدث الثاني في توقيت الأزمة موعد انعقاد مؤتمر” مبادرة مستقبل الاستثمار ٢٠١٨ “ في الرياض في ٢٤ أكتوبر الماضي والآمال المعقودة عليه من قبل المملكة العربية السعودية لتحقيق رؤية ٢٠٣٠ وهو مشروع محمد بن سلمان بأمتياز أرادت بعض الأطراف وهم قلة من مقاطعتها للمؤتمر من شخصيات وشركات الي إفشال انعقاده بسبب الضجة التي أثيرت حول قضية خاشقجي ولكن ماحدث العكس حيث ظهر ولي العهد وتحدث بأريحية كاملة ومستعرضا الأرقام المهولة للاقتصاد السعودي وتصميمه علي تطبيق خارطة طريق المستقبل من خلال الرؤية الموضوعة وإطلاقه فكرة جعل منطقة الشرق الأوسط أوروبا الجديدة في الخلاصة من الواضح ان التحديات القادمة كبيرة لن تقتصر في محاولة عرقلة انطلاقة المملكة العربية السعودية الي مصاف القوة الاقتصادية المؤثرة بل ان التحديات تعني أيضا العالم العربي برمته حتي لا ينهض ويتقدم ليصبح اوروبا الجديدة ضمن موازين القوي الدولية الكبري ولعل أنهاء حرب اليمن وتقويته اقتصاديا بما يملكه من كثافةة سكانية ومواقع جيو إستراتيجية لن يكون الا عاملاً مساعداً في تحقيق قيام أوروبا جديدة في الشرق الأوسط وبذلك يتحول الحلم الي حقيقة. المزيد من عدن تايم: - |
|
رغم محاولات قطر وإيران لتشويه جهودها .. الإمارات تحظى بشهادات دولية مستمرة
رغم محاولات قطر وإيران لتشويه جهودها .. الإمارات تحظى بشهادات دولية مستمرة الإثنين - 05 نوفمبر 2018 - الساعة 12:20 م عدن تايم - صحف : رغم محاولات قطر وربيبتها إيران وجهودهما لتشويه سمعة دولة الإمارات العربية المتحدة وطمس دورها الإنساني في اليمن، إلا أن الشهادات الدولية تتوالى لتعطي الإمارات حقها وتضعها على رأس الدول المانحة للمساعدات الإنسانية لليمن وشعبه الشقيق، ولا ينفك الحاقدون في الدوحة وطهران، بين الحين والآخر، عن توجيه الاتهامات الباطلة للإمارات في اليمن، ولا تمر بضعة أيام حتى تأتي شهادة دولية لتكذّب وترد على ادعاءات الحاقدين، وآخر هذه الشهادات، الأسبوع الماضي، ميشال ماري ممثلة البرلمان الأوروبي التي أعربت عن تقدير البرلمان الأوروبي، للجهود التي تقوم بها دولة الإمارات لتخفيف المعاناة عن الشعب اليمني في مختلف المجالات، وقبلها بأيام إشادة المبعوث الأممي في اليمن مارتن غريفيث بالمساعدات الاقتصادية الإماراتية في سبيل دعم الاقتصاد اليمني. كما أشادت الأمم المتحدة بالمشاريع الإنسانية الإغاثية والتنموية لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي في المناطق المحررة بمحافظة الحديدة، ولفتت إلى أن استجابة الإمارات السريعة للنداءات الإنسانية العاجلة في اليمن تؤكد التزامها بالقانون الدولي الإنساني. كما أكد تقرير أصدرته خدمة التتبع المالي FTS التابعة للأمم المتحدة، أن دولة الإمارات هي أكبر دولة مانحة في مجال تقديم المساعدات الإنسانية الطارئة للشعب اليمني الشقيق لعام 2018، ولا تقتصر المساعدات على الغذاء والدواء والكساء التي ترسلها الإمارات بشكل مستمر، بل تصل إلى المساعدات الفعّالة في إعادة البناء والتعمير وإصلاح البنية التحتية، وهو الأمر الذي يؤكد أن عطاء الإمارات بلا حدود. المزيد من عدن تايم: |
الساعة الآن 10:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir