هل مسموح لي المشاركه
واترك ابيات للنقد
انا مبتدي في هذا اللون ارجوا ان تنصحوني واتقبل نصيحتكم ونقدكم بصدر رحب
بدون زعل انا معترف اني جديد على هذا اللون وهذا مجرد مشاركه تشجيع للاخ محمد التميمي صاحب الفكره جزاه الله الف خير

عمر التذّئب
طالب باقيس
أنتما شاعران شعبيّان موهوبان ، يسحر قولكما لولا تكرار المعاني ، وهذا يعود إلى انغلاقكما في محيط جغرافي صغير ومحيط ثقافي محدود ، بدليل أنكما استحسنتما شعر المغنى الذي قدمه ـ مشكورا ـ الأخ محمد التميمي ، مما دعاكما إلى طلب الأخ محمد بأن يخصص ليلة في كلّ أسبوع لذات النموذج من الشعر والذي وصفه الأخ: عمر الذّئب بـ ( الراقي ).
السير في هذا الاتجاه هو الذي يرتقي بالكلمة الشعرية ويصقل المواهب ، وإننا نشعر بقفزة خفيفة إلى الأمام بعد المساجلة القصيرة هنا ، بخلاف تلك المهاترات التي سمّيت: ( نقد ) ويود أخوكم أن يدلي بدلوه في هذا البند:
ليس عيبا أن تكون لنا ثقافة شعبية ، ولكنه العيب أن يكون منتدانا شعبيا ، على نحو ما تابعنا خلال تجربتنا هنا لسنوات ، ذلك أن الثقافة الشعبية هي شق من ثقافتنا العامة ذات التنوع والخصوصية الحضرمية وإن شئتم: اليمنية. هنا لا جدال في وجود اختلاف في المخزون الثقافي بين هذا وذاك فرضته الجغرافيا والمدينة والريف وفرضته الدراسة ومراحلها والجهود الفردية في كسب المزيد من الثقافة العامة ، وعندما يظهر في الحلبة شعراء ـ ذكورا وإناثا خمسة ـ مثلا ـ فلا يحق لنا التفضيل بين هذا وذاك في قوالب القصائد حيث الأوزان وما شابه ولعلنا نفاضل في المضمون وهو المعاني ، وبدون ذكر أسماء ، فكل شاعر يساوي الشاعر الآخر إلى درجة ما في القالب ، غير أن التفاوت يأتي في المضامين يفرضه المخزون الثقافي وتنوع المفردات ومساحة الخيال لدى هذا أو ذاك إضافة إلى الأسباب التي ذكرت آنفا.
وعليه فإن المفيد أولا: ليس النقد بقدر ما هو الترويض والتمرين والارتقاء وذلك من خلال الاحتكاك بشعر من سبقنا وتقليدهم دون إتباعهم ، وما أجمل أن يرسم كلّ منا له صورة مستقلة .
ثانيا: النقد بعد ذلك للكلمة وليس لصاحب الكلمة.
كلمة أخيرة:
ثقافتنا الشعبية بما تعنيه من: مثل وشعر وأغنية وحكمة ورواية وفلكلور وأسطورة ... الخ هي جزء من ثقافتنا العامة ، وكل فكر وقلم ولسان هو قيمة كبيرة يرفد بها التراث ، ولنسأل أنفسنا دائما عما قلنا وكتبنا لنقف على المؤشر:
إلى أين يتجه؟ ، إلى الأعلى أم إلى الأسفل؟
تحياتي لجميع الشعراء وأتمنى على الأخت الشاعرة الماسة ، مشرفة سقيفة عذب القوافي بأن لا تكون طرف في الحوار وإن أشير إليها بالاسم ، فلديها ما يغني عن المشاركة في جدال ضره أكثر من نفعه ، وهي في الأخير مشرفة.

نعم ياصمت المشاعر بان المخزون الثقافي وبان تكرار الفكره والكلمه ,نصيحه قيمتها ملايين موجه للشاعر يعافي الله الجميع ويبعد عنهم سوء الظن .اسجل اعجابي لمشاركة الشاعره القديره عيون المكلا .
ثانيا ذي الصفحة وضعها التميمي لمقطع واحد بقافي معين واعتقد انه ياعمر الذيب ليس من المستحسن اضافة مقطع آخر بقافي ثاني ولو وضعته في صفحه اخرى احسن والامر برمته يرجع للاستاذ محمد التميمي صاحب الموضوع والله من ورا القصد .

اللحان يجب ان تكون هنا كلها حتى يستطيع الشاعر ان يشوف الجديد كل اسبوع
والرائ للاخ محمد التميمي
والاخ عمر الذيب غير الفصل تجنبا لتكرار القافي وهذا شي طبعي يتغير القافي في السمره الواحده اكثر من مره كلما امتلا الفصل يغيرون الفصل
اما اللحن فهو ثابت ماتغيير وهذا الفصل اذا امتلا سوف نقوم بتغييره لانه يخدم الشعار
وانا اطلب من المشرف ان يقوم بتثبيت الموضوع واضافته الى المساجلات المثبته
ايضا ياريت هذا الصفحه تخصص للقصيد لا للجدال الذي يخرب جمال الفكره ويدخل الناس في متاهات في غنا عنها

هذه المساجلة الرائعة كانت من سهرة دان اقيمت بدار الأديب علي احمد باكثير في شهر نوفمبر 1988م على صوت دان حضرمي (( خرج ذا فصل سونه )) وهنا ثلاثة اخطاءات في نقل الاخ محمد التميمي .

وهي بسيطة صححتها لكم من كتاب (( المحضار في مساجلات الدان )) جمعها عبدالرحمن عمر البحر .




.

هنا الكلام للاستاذ رياض باشراحيل وقد ذكر انه حضر الجلسه هناك فارق في التاريخين والموقع ايضا فياريت الاخ رياض ياتي ويفصل في هذا الامر

ابوعوض صححت ثلاث كلمات انته محق في واحده منها(( وخليته )) كانت ناقصه نقطه على حرف الخاء

اما كلمة كذها فلاتنطق في اللهجه الشعبيه الحضرميه بهذا الشكل وانما تنطق قدها وهذا شي معروف متداول على المستوى الشعبي عامة .

وقد وردت كثيراً كلمة قدها في الشعر الشعبي الحضرمي وعلى سبيل المثال

وقدها مقاله الصبر من قوة الايمان

وقدها مقاله شرب النغص يتعب الانسان

كلمة لطم صحيحه وكلمة لكم ايضاً صحيحه وقد قالها الشاعر لكم ثم عدلت في كتاب المساجلات الى لطم وتعطي نفس المعنى والمفهوم دون تغير المعنى العام للبيت ..

شكراً لك على المتابعه الدقيقه والحثيثه من قبلكم لما نطرح