اليوم التالي للأنفصال

هناك سيناريو معد من قبل بقايا الشيوعيين الأشتراكيين في اليمن لليوم التالي للأنفصال لاسمح الله اذا نجح الأنفصال أنا لا أحب الديباجات الطويلة المملة التي يمل منها القاري فنحن في عصر السرعة عصر المعلومة المختصرة التي تصل الي القارئ بسرعة ما وصل اليه من تطور تنكنلوجي وعلمي..ورغم أيماني العميق بأنتصار الشعب لوحدته وثبوتها ودحر مشروع الداعيين الي شرذمة الوطن وتفتيته الا انني أحب أن أوجه هذه الكلمات الي الذين لم يستشعروا الكارثة والخطر الذي سيحيق بهم من جراء الدعوة المشبوهه التي تتبناها هذه الشرذمة لا لشئ الا الوصول الي كرسي زائل ولكنها السياسية الميكافلية الغاية تبرر الوسيلة والناس عنهم غافلون او متعرضون لبعض من جور ضعفاء النفوس الذين يستغلون مناصبهم للأستيلاء على بعض من مقدرات الشعب وأستغلال النفوذ الذي يتمتعون به.

السؤال الحقيقي الذي يجب على الخيرين الأجابة عليه ماذا سيحل بنا في اليوم التالي أذا نجح مشروع الأنفصال ؟؟على كل منا الأجابة عليه بما يراه بتحليل علمي ومنطقي بعيدا عن الرومانسية.

أن المؤشرات القائمة تقول أن الطرف الأقواء في هذه المعادلة الأنفصالية هم بقايا الشيوعيين الأشتراكيين فهم أكثر تنظيما وقدرة أمام الأخرين الذين التحقوا بهم وما هم الا اصحاب أهواء ومصالح ومتظررين لا توجد لديهم أي قوة أو يوجد لديهم اي تنظيم أنما السعي خلف القوم لعلى وعسى يصيبهم نصيب من الفيد الذي سيحصل عليه الجمع الأنفصالي ونسوا هؤلاء المقادون أن مصيرهم الي نفس المصير السابق الذي مرّ على بلادنا أبان حكمهم البائد من القتل والسحل والسجون وأفراغ الوطن من الخيرين من ابناءه ولهم في هذا خبرة كبيرة لا تحتاج لاالعودة الي السلطة وسيكون الغطاء ذاته تثبيت السلطة والأمن وسيعم القتل والخراب ربوع الوطن وسيتم الحساب بموجب المواقف التي كانت مويدة ومعارضة للوحدة والأنفصال.

اليوم التالي للذين لا يعقلون ولا يفقهون الخطر المحدق بهم !!

أعلان في الأذاعات المحلية وبمكبرات الصوت المتحركة التي يتقنون فنونها أعلان هام

أعلان هام

بأسم الشعب(وياليته باسم الشعب) على الجميع الطاعة العمياء والولاء
علي منتسبي القوات المسلحة وقوات الأمن والشرطة وأمن الدولة والماليشيا الشعبية والحرس الشعبي الألتحاق بوظايفهم

على الحزبيين الأشتراكيين ومنظمات الحزب وقواعده من أشيديين وغيرهم الألتزام كل بموقعة

أعتبار أن هذا اليوم هو تاريخ 21 مايو 90م أي ما قبل الوحدة المقبورة

على المتظررين من الوحدة العودة الي السيطرة على ماكا نوا مسيطرين عليه من قبل

على الحزبيين وقادة القوات القضاء على كل معارض ولهم الصلاحية في محاكمات ميدانية تنفذ فورا.

حماية الذين تظرروا من الوحدة من عمال وفلاحيين وأرجاع لهم حقوقهمومكتسباتهم الذي أنتزعت منهم أبان مايسمى بالوحدة.

منع أي تجمع أومسيرة ماعدا المسيرات الموجهه من قبل الحزب

الأستماع والطاعة العمياء للحاملين بطاقات الحزب الأشتراكي

الأستماع لأي تعليمات صادرة من الحزب

ولا صوت يعلو فوق صوت الحزب.

هذا هوالسيناريوا المعد..أفشل الله مسعاهم وحفظ الوطن والبلاد والعباد من كيد الفجار وحفظ لنا وحدتنا التي هي صمام أمان للجميع الأخيار والأشرار في هذا الوطن.

اليوم التالي للأنفصال

هناك سيناريو معد من قبل بقايا الشيوعيين الأشتراكيين في اليمن لليوم التالي للأنفصال لاسمح الله اذا نجح الأنفصال أنا لا أحب الديباجات الطويلة المملة التي يمل منها القاري فنحن في عصر السرعة عصر المعلومة المختصرة التي تصل الي القارئ بسرعة ما وصل اليه من تطور تنكنلوجي وعلمي..ورغم أيماني العميق بأنتصار الشعب لوحدته وثبوتها ودحر مشروع الداعيين الي شرذمة الوطن وتفتيته الا انني أحب أن أوجه هذه الكلمات الي الذين لم يستشعروا الكارثة والخطر الذي سيحيق بهم من جراء الدعوة المشبوهه التي تتبناها هذه الشرذمة لا لشئ الا الوصول الي كرسي زائل ولكنها السياسية الميكافلية الغاية تبرر الوسيلة والناس عنهم غافلون او متعرضون لبعض من جور ضعفاء النفوس الذين يستغلون مناصبهم للأستيلاء على بعض من مقدرات الشعب وأستغلال النفوذ الذي يتمتعون به.

السؤال الحقيقي الذي يجب على الخيرين الأجابة عليه ماذا سيحل بنا في اليوم التالي أذا نجح مشروع الأنفصال ؟؟على كل منا الأجابة عليه بما يراه بتحليل علمي ومنطقي بعيدا عن الرومانسية.

أن المؤشرات القائمة تقول أن الطرف الأقواء في هذه المعادلة الأنفصالية هم بقايا الشيوعيين الأشتراكيين فهم أكثر تنظيما وقدرة أمام الأخرين الذين التحقوا بهم وما هم الا اصحاب أهواء ومصالح ومتظررين لا توجد لديهم أي قوة أو يوجد لديهم اي تنظيم أنما السعي خلف القوم لعلى وعسى يصيبهم نصيب من الفيد الذي سيحصل عليه الجمع الأنفصالي ونسوا هؤلاء المقادون أن مصيرهم الي نفس المصير السابق الذي مرّ على بلادنا أبان حكمهم البائد من القتل والسحل والسجون وأفراغ الوطن من الخيرين من ابناءه ولهم في هذا خبرة كبيرة لا تحتاج لاالعودة الي السلطة وسيكون الغطاء ذاته تثبيت السلطة والأمن وسيعم القتل والخراب ربوع الوطن وسيتم الحساب بموجب المواقف التي كانت مويدة ومعارضة للوحدة والأنفصال.

اليوم التالي للذين لا يعقلون ولا يفقهون الخطر المحدق بهم !!

أعلان في الأذاعات المحلية وبمكبرات الصوت المتحركة التي يتقنون فنونها أعلان هام

أعلان هام

بأسم الشعب(وياليته باسم الشعب) على الجميع الطاعة العمياء والولاء
علي منتسبي القوات المسلحة وقوات الأمن والشرطة وأمن الدولة والماليشيا الشعبية والحرس الشعبي الألتحاق بوظايفهم

على الحزبيين الأشتراكيين ومنظمات الحزب وقواعده من أشيديين وغيرهم الألتزام كل بموقعة

أعتبار أن هذا اليوم هو تاريخ 21 مايو 90م أي ما قبل الوحدة المقبورة

على المتظررين من الوحدة العودة الي السيطرة على ماكا نوا مسيطرين عليه من قبل

على الحزبيين وقادة القوات القضاء على كل معارض ولهم الصلاحية في محاكمات ميدانية تنفذ فورا.

حماية الذين تظرروا من الوحدة من عمال وفلاحيين وأرجاع لهم حقوقهمومكتسباتهم الذي أنتزعت منهم أبان مايسمى بالوحدة.

منع أي تجمع أومسيرة ماعدا المسيرات الموجهه من قبل الحزب

الأستماع والطاعة العمياء للحاملين بطاقات الحزب الأشتراكي

الأستماع لأي تعليمات صادرة من الحزب

ولا صوت يعلو فوق صوت الحزب.

هذا هوالسيناريوا المعد..أفشل الله مسعاهم وحفظ الوطن والبلاد والعباد من كيد الفجار وحفظ لنا وحدتنا التي هي صمام أمان للجميع الأخيار والأشرار في هذا الوطن.

اليوم التالي للأنفصال

هناك سيناريو معد من قبل بقايا الشيوعيين الأشتراكيين في اليمن لليوم التالي للأنفصال لاسمح الله اذا نجح الأنفصال أنا لا أحب الديباجات الطويلة المملة التي يمل منها القاري فنحن في عصر السرعة عصر المعلومة المختصرة التي تصل الي القارئ بسرعة ما وصل اليه من تطور تنكنلوجي وعلمي..ورغم أيماني العميق بأنتصار الشعب لوحدته وثبوتها ودحر مشروع الداعيين الي شرذمة الوطن وتفتيته الا انني أحب أن أوجه هذه الكلمات الي الذين لم يستشعروا الكارثة والخطر الذي سيحيق بهم من جراء الدعوة المشبوهه التي تتبناها هذه الشرذمة لا لشئ الا الوصول الي كرسي زائل ولكنها السياسية الميكافلية الغاية تبرر الوسيلة والناس عنهم غافلون او متعرضون لبعض من جور ضعفاء النفوس الذين يستغلون مناصبهم للأستيلاء على بعض من مقدرات الشعب وأستغلال النفوذ الذي يتمتعون به.

السؤال الحقيقي الذي يجب على الخيرين الأجابة عليه ماذا سيحل بنا في اليوم التالي أذا نجح مشروع الأنفصال ؟؟على كل منا الأجابة عليه بما يراه بتحليل علمي ومنطقي بعيدا عن الرومانسية.

أن المؤشرات القائمة تقول أن الطرف الأقواء في هذه المعادلة الأنفصالية هم بقايا الشيوعيين الأشتراكيين فهم أكثر تنظيما وقدرة أمام الأخرين الذين التحقوا بهم وما هم الا اصحاب أهواء ومصالح ومتظررين لا توجد لديهم أي قوة أو يوجد لديهم اي تنظيم أنما السعي خلف القوم لعلى وعسى يصيبهم نصيب من الفيد الذي سيحصل عليه الجمع الأنفصالي ونسوا هؤلاء المقادون أن مصيرهم الي نفس المصير السابق الذي مرّ على بلادنا أبان حكمهم البائد من القتل والسحل والسجون وأفراغ الوطن من الخيرين من ابناءه ولهم في هذا خبرة كبيرة لا تحتاج لاالعودة الي السلطة وسيكون الغطاء ذاته تثبيت السلطة والأمن وسيعم القتل والخراب ربوع الوطن وسيتم الحساب بموجب المواقف التي كانت مويدة ومعارضة للوحدة والأنفصال.

اليوم التالي للذين لا يعقلون ولا يفقهون الخطر المحدق بهم !!

أعلان في الأذاعات المحلية وبمكبرات الصوت المتحركة التي يتقنون فنونها أعلان هام

أعلان هام

بأسم الشعب(وياليته باسم الشعب) على الجميع الطاعة العمياء والولاء
علي منتسبي القوات المسلحة وقوات الأمن والشرطة وأمن الدولة والماليشيا الشعبية والحرس الشعبي الألتحاق بوظايفهم

على الحزبيين الأشتراكيين ومنظمات الحزب وقواعده من أشيديين وغيرهم الألتزام كل بموقعة

أعتبار أن هذا اليوم هو تاريخ 21 مايو 90م أي ما قبل الوحدة المقبورة

على المتظررين من الوحدة العودة الي السيطرة على ماكا نوا مسيطرين عليه من قبل

على الحزبيين وقادة القوات القضاء على كل معارض ولهم الصلاحية في محاكمات ميدانية تنفذ فورا.

حماية الذين تظرروا من الوحدة من عمال وفلاحيين وأرجاع لهم حقوقهمومكتسباتهم الذي أنتزعت منهم أبان مايسمى بالوحدة.

منع أي تجمع أومسيرة ماعدا المسيرات الموجهه من قبل الحزب

الأستماع والطاعة العمياء للحاملين بطاقات الحزب الأشتراكي

الأستماع لأي تعليمات صادرة من الحزب

ولا صوت يعلو فوق صوت الحزب.

هذا هوالسيناريوا المعد..أفشل الله مسعاهم وحفظ الوطن والبلاد والعباد من كيد الفجار وحفظ لنا وحدتنا التي هي صمام أمان للجميع الأخيار والأشرار في هذا الوطن.