![]() |
اقتباس:
على التعدي وعاكسر القلل والف = ومعاه دولاب يترعبل من الطرقه الله يعينه على صادق وعا نايف = الحنظل الزين عندك عندهم زعقه |
اقتباس:
تغير كل شي حتى مطارح ولد بن عاطف = ونا نعرف مكان الغيث لا قد برقة البرقه نصيحه من ملك يعيون لا تشكي لكل طارف = ترى صالح دعاء ربه يدمر عقرة الناقه |
اقتباس:
قرأت مقالة وصلتني عنوة لكاتب سعودي لو مر عليه طويل العمر وباقي عنده قليل من عند من نتمنى تخليده في الفردوس الاعلى في الجنة لحدث في الامر امور أخي الكريم . يعطيك العافية على عوداتك الراقية لاهنت ودمت بخير ونلتقي في ديوانك بفصل جديد سأرتبه (ذلواتي ) مشكور وماقصرت . |
hi
very good |
اقتباس:
شكرا على حضورك دمت بخير |
اقتباس:
حياك الله شاعرتنا عيون حشرت ثرثرتي بين سطور قصيدك .. وقصدي الاشادة لا الافادة .. ولم اتعسف في البقية .. وحسبي اني قارئا هنا هام بما قراء وتأثر |
اختي الفاضله جانبك الصواب في تشبيه السياسه بالحوض فهي بحرا
قبل يدخل الانسان فيه يحسب حسابه |
اقتباس:
استاذنا الكبير ..صباحك خير . بدأت بالمكلا حافتي (البلاد والحارة )بوضع أسس النظام المحلي في العهد الانجلوسلاطيني وتحديدا في عهد السلطان عوض ..كان لاهل الحارة وضع نظام الحارات وللسلطان وضع أسس النظام (المحلي )..والاسس كانت وضع الحدود للحارات والنظم والقوانين والمهام ..فلم يبقى لاهل الحارة إلا المسمى والنزاع المستمر على تلك الحدود وعلى هذا الوضع الذي كان سائد قس الحاضر من دون استثناء لاحد ..أفهمت ؟. (يجرب من بغى قتل وشناق) . قيل أن عبدالخالق الماس في عهد السلطان عوض بعدما توسعت المكلا وظهرت تجمعات سكانية في حافة البلاد وحافة العبيد وظهر الصراع فيما بينهم لم يتدخل في تطبيق نظام الحارات السابقة وانتظر امر صاحب السمو السلطان ..لأنه كان خائف يجرب ويحصل له شنق كما تكرمت وكتبت . فقال الشاعر الكبير باحريز رحمه الله ورحم عقال الحارة والسلاطين !
حقك اذا ماهو بيدك مامعك حجة وحق = ياللي تناوط عاسماء وين السماء منك بعيد .والديك عاده ماصرخ والفجر عاده ماشرق = والباب عاده ماانفتح لي مالحقنا له قليد يكفي اليوم وغدا إذا تحب اكمال الحكاية وفي الحقيقة ليست حكاية وأنما واقع ونقيس عليه , فماعليك إلا الإشارة واختك جاهزة . سعيدة بهذه الثرثرة الراقية والعمق فيها جلي لمن يقرأ بين سطورها . يعطيك العافية شكرا ودمت بخير . |
اقتباس:
تسلم ويعطيك العافية كل الصواب في حضورك الكريم ومداخلتك الراقية الطيبة لاهنت ودمت بخير مشكور وماقصرت . |
عيون الابداع
عيون المكلا كنت هنا وكان لي شرف الاطلاع على هذة القصيدة تقييمي عشرة على عشرة تقبلي مروري |
الساعة الآن 01:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir