المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزعيم

ألأخت ألعزيزة :مايسة المحترمة
بعد التحية

لم يفلح قوم ولوا أمرهم إمرأة إلا شعب اليمن الحكيم عندما ولوا أمرهم الملكة العظيمة الحكيمة بلقيس فهي ونعم ألمرأة . لم تخذل هذا الشعب العظيم إنما ذهبت الى سليمان وسلمت أمرها وأمر قومها لله رب العالمين . وكنا نعتقد بإنك حفيدة تلك المرأة الا ان الظن قد خاب . والسبب أختي العزيزة هجومك على بقشان وفي موضوع آخر هجومك على الحضارم . فبقشان ياأختي العزيزة مايسة جزء لايتجزأ من كياننا الحضرمي شئنا أم أبينا فهذا قدرنا وقدره ولو حمل ألف جنسية. فعندما كان يميز قومه فهذا إسلامنا (ألأقربون أولى بالمعروف) فسيدنا رسول الله عندما أحضروا له الطعام دعا الله ان يشاركه الطعام احب الناس الى الله فسمعه خادمه الصحابي الجليل سيدنا أنس بن مالك رضي الله عنه وكان واقفا عند الباب . فجاء الامام علي فحاول أن يؤخره سيدنا أنس عند الباب . فإذا بالنبي صلى الله عليه وسلم ينادي أدخل ياعلي وسأله لماذا تأخرت . فقال على رضي الله عنه لقد أخرني أنس عند الباب . فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي دعه فإنه يحب أهله . وكان سيدنا أنس يتمنى أن يحضر الطعام مع النبي شخص من أهله .

بقشان ياأختي العزيزة جاء يحمل فلوسة من الخارج . عكس هائل سعيد الذي ظل ولايزال يتحكم بقوت الشعب وكل مكاسبه من استفراده بالوكالات ودعم الحكومه له..

نعم أختي مايسة بقشان إبتلاه ألله ببطانه ملعونة والدين هي سبب كل إساءة تصدر من بقشان . والحضارم لو كانوا عنصريين لما حملوا ملفات دولة كاملة بمطاراتها وموانئها الى عدن وولوا عليهم الشمالي عبدالفتاح اسماعيل تحت مسمى وحدة المحميات البريطانية . ولو كانوا عنصريين لما كان المناضل عبدالعزيز عبدالولي الشمالي عضو مجلس الشعب عن مدينة شبام خالدة الذكر .. والحضارم لو كانوا عنصريين لما سلمها علي سالم البيض بارده مبرده ... وأسألي من هم محافظي حضرموت من قبل ومن بعد ؟؟؟
فالخطوة التصحيحية في الثاني والعشرون من يونيو قادها الحضرمي الأصل ألأبيني المولد والنشأه الرئيس المظلوم سالم ربيع علي بافقير (نسبه لأخواله) . ليخلص بها الشماليين الذين انقلبوا عليه وسموه اليسار الأنتهازي.
سالم ربيع علي المناضل المتهم بالسحل والتأميم وهو برئ .. نحن شعب نحب ونحترم ألآخرين . ولو كنا دعاة سياسة وإستبداد لكانت دوله الخلافة الاسلامية الحضرمية بعد الدولة العثمانية مباشره. ولكنا شعب لايحب التسلط وألإستعلاء على ألآخرين فننصهر وسط كل الشعوب ونصبح جزأ منها. عذرا سيدتي فأنتي لم تقرأي تاريخ الحضارم كماهو بل قرأتيه كما تريدنه أن يكون . الدكتور بامحسون وجمعيته وغيره الكثير من الجمعيات لاعلاقة لها بالسياسة فكفانا من تخويف . فبدلا من حاسبة بامحسون حاسبي من ينهب ثرواتنا الطبيعية ونحن تحت خط الفقر. فالشعب الحضرمي وثرواته وأرضه لن يضل مملوكا لأحد وستأتي الحرية عن قريب ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر....
ختاما شكرا لك وشكرا لقراءتك لردي وتقبلي خالص تحياتي .

وحسبتوا الدباسة ياآل باناعمه سهله بغيتوا عسل مدبوس .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساحل120

[color="r[/color]ليش هذا الجفاء مادام إن الرجل من حضرموت فهي ارضه وهو حر في نفسه
مادام إن الرجل متحرك ويريد اليمن مثل غيرها
مالعيب إذاكان فيه ناس يبيعون ليس بالمتر وإنما بالربع في الارض مقابل شي معروف للجميع
فيا بقشان حضرموت لك ولامثالك وفيكم الخير ولكم الف خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نونو رخيه

تسلمي مايسه موضوع هام ولك كل الشكر والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفير الصفراء

;kai اختى العزيزه 0 في مثل يقول من خذ امنا هو عمنا وكلهم حكومه وخلى حرقت الدم لان هذي الايام السكر منتشر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مايسه

في اطار بحثنا في كواليس حكومة الوفاق والانسجام الذي يقودها الدكتور مجور والكيفية التى تم بموجبها تشكيل تلك الحكومة (( التكنوقراط) ) .. والعهدة على الرواه من المهتمين والمتابعين لمجريات الامور في بلاد السعيدة .. والذين لم يبخلوا علينا بمدنا بالمعلومات الازمة عن ماكان يجري ويجري على قدم وساق .. نستحلص بعضة في مواضيعنا التى تردكم تبعا . بدء من تشكيلة الوزراة الموقرة مرورا بعض الاحداث والمستجدات .على الصعيد السياسي .. يقول المراقبين : ان عودة العلاقات بين رجل الاعمال السعودي . الحضرمي عبدالله احمد بقشان وكبار رجال ( الاسرة ) في الحكم في اليمن بعد شهور من اتمام صفقات تجارية ضخمه بين الطرفين قام حلالها بقشــان بشراء قطعه ارض في المــكلا مملوكــة لاحد ابناء شقيق الرئيس !! .. بمبلغ كبير من ملايين الدولارات ! .. الى جانب شراء التاجر اياة لقصر فخم يملكة نجــل رئيس الجمهورية في قلب العاصمة صنعاء بقيمة تصل لملايين الدولارات .. كانت كفيلة بترميم التوتر الذي طراء في علاقة قيادة النظام بالملياردير عبدالله بقشان على خلفية مارافق زيارة الامير / سلطان بن عبدالعزيز العام الماضي الى حضرموت على راس وفد رفيع المستوى ضم رجال اعمال ومسؤلي المملكة السعودية تسببت بعض الترتيبات والاجراءت الخاصة بااستقبال الضيوف والاحتفاء بهم بطريقة اظهار حضرموت وكأنها ذات سيادة غير تابعه لنظام صنعاء كما احس كبار القادة متهمين بقشان بالوقوف وراء ماحدث من تداعيات تركت هوة داخل روابط العلاقة المتبادله لتصيبها بااهتزاز وجفاء متعمد من الجانب الرئاسي الذي جاء اقتناعة بعودة خالد بحاح مرة اخري لوزارة النفط والثروات المعدنية دليلا على ازالة رواسب المصالح الاستثمارية التى طراءت مسبقا وكان استمرارها كفيلا باستبعاد الوزير بحاح المعروف للجميع انه يمثل حصة بقشان في منظومة الحكم اليمني .. فالوزير بحاح كان يشغل سابقا مديرا لشؤون الموظفين في شركة رجل الاعمال السعودي الحضرمي الاصل / عبدالله بقشان ومقرها جــــدة .. واتى به بقشان على خلفية تطور نفوذ بقشان لدي النظام من خلال رئيس الوزراء السابق عبدالقادر باجمال الذي فتح الباب على مصراعية لتنشئة البرجوازيين الجدد في حضرموت ومن حلال ايضا مشاريع مشتركه بين الرجلين .. فعبدالقادر باجمال تربطه علاقات قديمة باسرة ال بقشان منذ ان كان موظفا في شركة ارامكو الامريكية السعودية في المنطقة الشرقية .. في حين كانت اليمن الديمقراطية على اعتاب مرحلة جديده من التطور في بناء النظام التقدمي الذي وقف بالمرصاد للبرجوازيين والاقطاعين المستبدين انذاك ..