أكتفي بما قاله الإخ أبو أسامة فقد أجاد وأفاد ...و جزاه الله خير ... لكن أقول انه لا يخفى عليكم أن لكل رجل شريف عفيف عدوا حاقدله لأنه عجز أن يكون مثله فعمد إلى الذم طمعاً في الإطاحه با لشريف ... فإقول مت بغيضك ) وكما يقال : وما يضر السحابة بنح الكلاب .
أما قولي جعيل ..... فهذا أمر صار متعارف علية ومعروف بييننا .. فذلك عبد وذلك شريف وذلك قبيلي وذلك جعيل هذا في العرف ... أما في الدين فلا تمييز بينها لكن مع هذا يفرق بين المسلم الحر والمسلم العبد من جهات كثيرة .. منها أن العبد وماله لسيدة بخلاف الحر وغيرها من الإمور .. وكذلك يفرق بين الحر الغير هاشمي من الهاشمي فالمسلم الحر الغير هاشمي يحب لصلاحه , أما المسلم الهاشمي يحب لصلاحه وليقربه من الرسول صلى الله علية وسلم .
وهذا كلام أظن لا أحد يخالفنا فية ...
وأنا عيرته بلفظة جعيل لأنّ حُسّادنا غالباً نوعان :
الأول : مذهبي وهم الصوفية . والسبب في ذلك أننا أنصار دعوة الشيخ المجدد محمد بن عبد الوهاب دعوة التوحيد في حضرموت أنذاك .
ثانيأ : طبقي وهم الجعالين والعبيد . وعوض ليس من النوع الأول لأنه عامي , لذلك أنا أعددته من النوع الثاني . فإطلقت علية ذلك اللقب .
هذه بيتين لأحد شعراءنا : جعفر بن سالم , وهو يصف حالة القبائل ومن دونهم في زمن الحزب فقال في القبائل :
والحزب كم من أسد قد دوخه ***** خلا حسن قحطان يرجع باعشن
وقال في الجعاليين والعبيد :
والشرخ قد أنّثه ردّة مشرخه ****** خلا اليمز يقبص كما قبص الدفن

وأنا عندما أستشهد بقول عبد الرحمن السقاف أنما أستشهد به في الأمر الدنيوي لا الديني هذا أمر .
أمر ثاني نحن لا نقول ان كل اهل البيت صوفيه هذا من الظلم لهم , ومن الظلم لنا لمن إتهمنا أننا نقول ذلك . بل نتقرب إلى الله بحب صالحي أهل البيت رضي الله عنهم .
أمر ثالث أستدل بقوله من باب : وشهد شاهد من أهلها . وكما يقال والحق ما شهدت به الأعداء . ولا يفهم من قولي هذا أن عبد الرحمن السقاف عدو لي . لا ...... بل أحبه لأنه من اهل البيت ولأن الأصل في المسلم براءت الذمه وحسن الظن به . حتى أعرف منهجة وطريقته فمن حينها أما الولاء له من جهتين : من جهة صلاحة ومن جهة قرابته للرسول صلى الله علية وسلم . وإما البراء منه بحسب ذنبه ومعصيته .
فيكون : أحبه للصلاح الذي فيه , وأبضغه الذنب والشر الذي هو فيه .
فأقسام الولاء والبراء :
المؤمن التقي النقي : يحب مطلقاً مثل الصحابه رضي الله عنهم عموماً .
والمومن العاصي : يحب لإيمانه ويبغض لمعصيته ( سوى كانت معصيه شهويه أو شبهيه )
والكافر : يبغض مطلقاً مثل اليهود والنصارى ........
هذا والله اعلم .

انا ادعوكم ياشباب الترفع عن هذا الجاهل ابو محمد وابو محمد الخشامري وحرام نعطيهم اكثر من حجمهم ومبين كل هذا من خلال ردوده كلها عجين في عجين مالهم قرار ولا مبدأ 0

الى جدي ::عوض بن عصا


الله يهديك ... ومشكووورررر
بس ابغى اقول لك شيء ......



خلي نصائحك..... لانك مش معصوووم ...... ولا معصوم ونحن مش داريين

الله واكبر من خشامر
 

ودي اسالكم من شيخكم فضل اللي كسرو رجله عبيد اش سويتو يا قبايل انت قبيلي دارك وبس خل القبوله لهلها

للأسف مضطر لأغلاق هذا الموضوع حتى لا تتفقم الأمور لما هو اسوأ