![]() |
الحمد لله على السلامة ...... |
اقتباس:
رغم اني ما طيق الريس ولا حكومته ولكن ان بناء مسجد فلله دره.. |
اقتباس:
قال الأستاذ حسن زيد الأمين العام لحزب الحق في حديث سابق : الوهابية هيئة سياسية في قالب ديني . مما هو جدير بالذكر أن بعض شيوخ الوهابية نسبوا إلى أنفسهم مؤلفات للإمام الشوكاني وفضحهم الرئيس الفقيه عبد الرحمن الأرياني الصنعاني المولد الزيدي المذهب (1) . بسبب ضغوط مورست على الحكومة اليمنية نشطت المدارس والمعاهد الدينية في عهد الرئيس عبد الرحمن الأرياني ووصلت إلى مايقارب 1000 ونظام الدراسة فيها خارج نطاق النظام التعليمي ، واستطاع الشيخ مقبل الوادعي إقامة ما سمي بدار الحديث في منطقة دماج لضرب الزيدية في معقلها . من ضمن الأسباب الرئيسية التي عجلت بترحيل الرئيس ابراهيم الحمدي الى الدار الآخرة موقفه من تلك المعاهد التي افتتحها إسلامويون من جيمع التيارات السنيّة المغالية وخلافها ومحاولته الغائها مضافا إليه أسباب أخرى تتمثل في عدم رضاء مراكز القوى وبعض دول الجوار عن سياساته التي طبقها لفرض سلطة الدولة في شمال اليمن ... وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس علي عبد الله الذي يتهم من يسمون بقادة الحراك الجنوبي بتغذية ثقافة الكراهية ويتجاهل أنه أحد رعاة تلك الثقافة وداعما رئيسيا لها ومشجعا لما يسمى بالقحطانية للإنسلاخ عن هويتها المذهبية الزيدية وحشر السادة الهاشمين في زاوية والإدعاء بأنهم يتطلعون الى إعادة الإمامة وجبت محاربتهم وأنهم يقولون أن الرؤساء الذين تعاقبوا على حكم اليمن مغتصبون للسلطة في الوقت الذي أقر فيه حزب الحق كحزب ديني زيدي أن الإمامة الزيدية قد ولت ولن تعود أدراجها كنظام للحكم وما يطالب به من يتمذهبون بالمذهب الزيدي لا يتجاوز الإعتراف بحقهم في التعبد وفقا لمذهبهم وبموجب ما يجيزه الدستور من استحقاق ثقافي ديني . إذا كان قادة الحراك في الجنوب ينمون ثقافة الكراهية ويبرزونها إلى أرض الواقع فحكومة الرئيس علي عبد الله صالح تثير من جديد الدعوات العنصرية لنشوان الحميري وعبد الرحمن البيضاني الذين فرزوا شعبنا إلى هاشميين وقحطانيين وسعروا نيران العداء في أوساطه بموجب تلك الثقافة العنصرية الخبيثة مستغلين غباء المنتمين للقبائل الزيدية التي ترى في المذهبية الزيدية مجرد ولاء للإمامة الهادوية ليس إلآ ، وبذهاب الإمامة فالولاء الديني والشخصي يجب تغييره لصالح من يدفع أكثر ، ونجح الأعداء من خارج الحدود في شراء ذمم تلك القبائل ولا يزال كثيرون منهم يتقاضون رواتب شهرية مقابل مواقفهم السياسية والدينية التي تتماشى مع أهداف وغايات من يدفع لهم وفرضوا المعاهد وخلخلوا بنية وتركيبة أبناء اليمن الشمالي وخاصة الجزء الأعلى منه وهاهم اليوم يركزون على صنعاء وأقاموا أكبر مصلى بها يديره سلفيون متشددون ويهيمنون بالتوافق مع بعض أشياع النظام والمتواطئين معه من بقية الفرق وعلى غرار قناة اقرأ التلفزيونية التي لا تجعل من نفسها منبرا لتيار سني مغال ضد آخر وتتيح الفرص للجميع للظهور عبر شاشتها . جامع الصالح منسوب اسميا فقط للرئيس صالح الذي تتماشى سياساته وأهدافه مع قطع دابر الإمامة الزيدية والفكر الزيدي والهاشميين عموما بالإدعاء أن الزيدية ليست ضمن المذاهب الشيعية وتعد أمرا عابرا في حال بعض أتباع الإمام زيد وهو أول من أطلق مسمى الرافضة على الشيعة والملايين التي دفعت لتشيده أتت من خارج الحدود وبتوافق وتنسيق بين الرئيس والممولين الذين يزمعون تنفيذ برنامج خبيث في اليمن باسم الدين . ما تشهده صعده هو جزء من مخطط كبير يراد من خلاله سلخ ابناء اليمن الأعلى عن المذهب الزيدي وتعميم الحنبيلة الوهابية المتشددة التي كما ذكرت أصبحت تسري مثل سريان النار في الهشيم مما سيؤدي في نهاية المطاف إلأى قلع شافة الزيدية كمذهب لدى قياداته الدينية البارزة طموحات سياسية ويهدد الجوار الإقليمي بالتمدد للإلتحام مع الإسماعيلية في الجوار ومخطىء من يتصور أن الممول الرئيس لما عرف بجامع الصالح هو الرئيس علي عبد الله صالح وإن جاز الوصف فهو مجرد وسيط في صفقة سرية تجارية ذات علاقة باستمرارية حكمه والقضاء على من يعتبرهم خصوم رئيسيون ممثلين في الإمامة الزيدة ومن يدينون بالولاء لها أو لأفكارها المذهبية . سلام . (1) بحكم مولده في صنعاء فالرئيس الأرياني كان زيدي المذهب بخلاف بقية ابناء أريان |
الأخ عبد القادر صالح فدعق
الأخت عفاف تقبلوا خالص التقدير . |
أهلا بك أخي مسرور كلّ عام وأنت بخير اقتباس:
ثانيا: : إن حظّ العلوم السياسيّة في تاريخ الحركة العلمية عند المسلمين ( كما اقتبسه الدكتور: بسطامي محمد جبر لأحد الكتّاب ) كان بالنسبة لغيرها من العلوم الأخرى أسوأ حظ، وأن وجودها بينهم كان أضعف وجود. فلسنا نعرف لهم مؤلفاً في السياسة ولا مترجماً، ولا نعرف لهم بحثاً في شي من أنظمة الحكم ولا أصول السياسة، اللهم إلا قليلاً لا يقام له وزن إزاء حركتهم العلمية في غير السياسة من الفنون). وعليه فإن إقحام مذهب ما أو طائفة دينية في الصراعات المعاصرة باسم الدين وهي صراعات سياسية صرفة ليس من الدقة بمكان وليست صائبة ، بمعنى أن البحث الذي توصلت إلي نتائجه ـ أخي مسرور ـ لم يكن دقيقا فقد ركزت على الجانب الدّيني بمذاهبه الأربعة وكأنه الغاية في أهداف المساجد المسيّسة إن جاز لنا التعبير ، في حين أن الإسلام مطوّق والمسلمون في حصار وتجويع وتجهيل في ظل مشروع سياسي. كيف يكون هنا دين وهنا سياسة والضّحيّة واحدة؟ إنّها السياسة في المقام الأوّل ، ومن وسائلها استخدام الدين وتيّاراته ، بدليل غياب الفقه الإسلامي السياسي في تاريخ الحركة العلمية الإسلامية وكذا التوقيت لإثارة النعرات الدينية الآن وفي هذا الوقت بالذّات لاستكمال حركة المشروع السياسي العالمي. وهنا قد نتفق أو نختلف على أن الأنشطة الدينية بتوجّهاتها ( سمّها ماشئت ) هي في الأصل دينيّة صرفة ، من كلّ حسب قناعاته والخلافات رحمة ، غير أننا لا نتوقّع خلط الأمور بين الدين والسياسة من لدن أيّ باحث أو دارس لحال الصراع القائم ولعل إشارتكم إلى: من أشرتم إليها بدولة الجوار ووقوفها ضد أصدقاء الأمس وكذا ذكركم للحوثيين وربطهم بإيران ، نفيا أو إثباتا ، دليل على محاذاة الدين بالسياسة مع افتعال نقاط التماس من لدن ساسة متمرسين. أدري أستاذي أنني لم أوفق في تبسيط الطرح ، وأذكرك بمن يخاف الوقوف على حافّة البئر ، وحسبي ذكاء أستاذي ـ كما عوّدني ـ لتلقّف الفكرة ودمت إضاءة وفكر مستنير. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ مسرور هل لك علاقه بالزيديه انت ؟ ولماذا اشعر في لهجتك الشده قليلاً على الوهابيه لولا فضل الله سبحانه وتعالى ثم الوهابيه لما وصل الاسلام مواصيله الى اليوم .. ماذا فعلت لك الوهابيه . ومن اين تاتون بهذه المسميات ام ان الشيطان هو الذي يسمي هذه الاسما لكي يثير النعرات الطائفيه والمسميات المذهبيه ياخي كفاكم نحن مسلمون ومؤمنون تابعون لكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وفكونا من هذه الكلمان يريد يجتث الزيديه و و و و والوهابيه والصوفيه ياخي يكفينا مسميات يكفي ترا اللي فينا يكفينا خلونا نصلح وضع بلادنا الاول ولاعاد تقحمونا في اشيا لادخل لنا بها الجنوب اليوم خاصه واليمن عامه محتاج ماهو اهم من هذه التراهات ولكم مني التحيه |
اقتباس:
أيّ دولة في ديار الإسلام لا تهتمّ بمن يذرف الدّموع في المساجد في خشوع تعبّدا وخشية ، ولا تهتمّ بمن يطلق لحيته أو يحلقها ، ولكنها تهتمّ بمن يضرّ بالإقتصاد والأمن ومصالح الدولة. لذلك فإن أيّ مسجد يجب أن تكون من أهدافه: الحفاظ على أمن الإقتصاد ومصالح الدولة وأمن العباد في ظلّ دستور، دون الإهتمام بمن يذرف الدموع ، كما أشرنا ، ولا بمن يقصر ثوبه ويطلق اللحية ويعفّ الشارب. ما هي الدّولة؟ ومقوماتـها ووظائفها، وما هي الحكومة وأنواعها وسلطاتـها التشريعية والتنفيذية والقضائية، وما هي مكوّنات الرأي العام وخط سير الثقافي؟ وكيف هي العلاقات الدولية والقوانين التي تنظمها؟ . كل هذه من صياغة واهتمامات الدولة ولعبة السياسة، لا دخل فيها للمذاهب الإسلاميّة الأربعة ولا لثلاثة وسبعون فرقة. الويل هنا لمن يتدخّل. أعتقد أننا توحدنا كمذاهب وطوائف أو هكذا يجب علينا أن نتوحّد ، فما الدّاعي للظّن بأنّ من صنّف بالوهّابي سيقصي الصّوفي ، والتاريخ حركة وجدل ، أي من توهّب اليوم قد يتصوّف غدا والعكس. كم نود من أستاذنا أن يحرف مسار الحوار من المذهبيّة الضّيّقة إلى الفكر المنفتح على كافّة الأطياف والتيارات الدينية وغير الدّينية مع الإحتفاظ بخصوصية الإسلام وثوابته لدى كافة المذاهب. |
في بلد مثل اليمن .ماكان يجب ان يبنى مسجد بهذه التكلفة الباهظة .بلد يفتقر الى الكثير من تطوير الخدمات العامة .والحديث عن حر ماله كذب وافتراء المال من الدولة يعني من قوت الشعب .
|
الأخ مسرور
الحمدلله على السلامة..نورت المنتدى الموضوع هذا سبق وأن تم نشره على صفحات المنتدى وقد أدليت بدلوك فيه...وأنت العالم بقوانين المنتدى وذلك بعدم تكرار المواضيع..كان من الواجب عليك أضافة مالديك الي الموضوع الأساس...شكرا للأخ عمشوش بن قمشوش لرفعه الموضوع الأساس!! وشكرا لك أخي أبو محمد والعفو منك ,اهلا وسهلا بك مة أخرى |
الساعة الآن 02:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir