|
فكّ الإرتباط شيء والإنفصال شيء آخر قد أفك ارتباطي مع ابني ونحن نعيش في مسكن واحد ، وهذا يختلف عن العيش في مسكنين . المعنى أن ابني لا يطيق تعاليمي لأنني أنحاز إلى آخر من أبنائي ، ومن حقه المطالبة بتنحيتي عن إدارة الأسرة ليشيع المحبّة وهو يوزّع الحلويات بين أفراد الأسرة بالتساوي بينما أنا زرعت الكراهيّة. الأخرى: أنّ المسكن يملكه الجميع وليس من حق فرد أن يتصرّف في أصل ملك للجميع . المعنى أن الوحدة اليمنيّة ليست ملك لأحد مهما طال شاربه وطال عنقه ، أيّا كان .. الوحدة اليمنية مصير وقدر كلّ اليمنيين ، وليس من حق أحد التّصرّف في مصير البلد وأهله. هنا يا أخي الميزر يجب أن نتلاقى ، ولا محل لرأي!!! كان الحراك سيخدم اليمن واليمنيين لو أنه عمّ كل اليمن ، لكنه أضر باليمن واليمنيين قاطبة عندما اختار الهدف الضّيّق والمسحة الضّيقة ، بحيث جاءت المعادلة على النحو التالي: فساد سلطة + فقر ومعاناة المحافظات الشمالية = قوّة ضدّ الإنفصال والمعادلة الثانية: دعوة إلى الإنفصال = تلاحم بين المنكوبين ومعذّبيهم بينما صحّة المعادلة: تلاحم كلّ اليمنيين ضدّ الفساد = يساوي إصلاح صاحب الموضوع غائب فتطفّلت ولعلّي وفّقت يا أخي الميزر |
من اين لك هذاء اخي صمت المشاعر فك الارتبار يعني ارتباطك مع شخص وخالف احدكم الاتفاق او اخل به اخي ما اضن ان تكون من اهلنا في حضرموت يبدو بانك من من نخالفهم الاصل والنسب وانت من جيراننا اليمنيون
|
ان الوحده هي الستاره التي يختبي تحتها الكثير من الطغاه من الحزب الشمولي امثال بن دغر الارهابي الكبير الذي سحل كبار القوم من القبايل والساده ولكن سرعان ماقبلته الوحده دون الر جوع الى ماضيه التافه
ولكن لماذا ترفضه وهوا من نفس المستنقع القذر الذي يتغذا على دماء شعبه ولكن غدا لناظره قريب |
اقتباس:
اقتباس:
من الإعتكاف ... هل تتذكّر؟ أمّا عن نسبي فهو اليمن هل عرفت اليمن ، ولملك من؟ إنه البلد الموحّد ، وأنه ملك أهله وهل عرفت أهله؟ كلّ من ينتسب إلى اليمن والآن اسمح لي أسألك؟ أنت من؟ ، وإلى أي بلد تنتسب؟ ـــــــــــــ يا ميزر هنا نتحدث عن وطن ومشاكله وأمن وحدته ومستقبله ، فهت تعرف ما معنى الوطن ، وماذا يعني أمن وحدته؟ سألتك عن أمن وأمان وحدته وأنا أعرف أنّك ضد وحدته بدليل كتابتك: "يبدو بانك من من نخالفهم الاصل والنسب وانت من جيراننا اليمنيين؟ " لا أدي ماذا تقصد بأصلي وأصلك ونسبي ونسبك في مسألة تتعلّق بوطن؟ ، والأهم من ذلك أنّك نسبتني إلى جيراني اليمنيين؟ من هم؟ هل هم سكان: جمهورية اليمن الجنوبيّة الشعبيّة فيما كان يسمّى سابقا؟. هل هم سكّان جمهورية اليمن الدّيمقراطية فيما كان يسمّى سابقا؟. أيّنا الآن أنت أم أنا ليس في اليمن؟ هدانا الله وإيّاك يا الميزر |
لا تقوم حرب إلا ولها ما يبررها ولا ترتفع أصواتا إلا ولها ما يبررها ، ولا يستتب أمن إلا وله سياج
سياج الأمن: العدل الحرب على العراق: أين تبريراتها؟ ، وكذلك الحرب على أفغانستان. حصار غزّة ، أين ما يبرره؟ في بلادي المثقلة: حرب تدور رحاها الآن في صعدة أين ما يبررها؟ في بلادي المثقلة: فساد إداري ومالي ، أين ما يبرر بقاءه متوالدا في أمن وأمان؟ في بلادي المنهكة: مناداة بالإنفصال: أين التّبرير؟ أين ما يبرر عدم الإستجابة للمعارضة داخل بلادي؟ أين تبرير مطالب معارضة تعمل خارج بلادي؟ تفقدّوا الشأن يا معشر الساسة ، فقد ـ والله ـ كرهناكم ، وكرهنا قبلكم السياسة. |
نخجل عند سماع هؤلاء!!
د . سعاد السبع أخجل من نفسي عندما أستمع أو أشاهد بعض ممثلي اليمن في الخارج أو في الداخل لا يتقنون فن الحوار، ولا يجيدون طرح قضايا اليمن التي ينصبون للتحدث عنها ، ولا يمتلكون اللغة التي تدل على الفهم والوضوح والمسئولية، ويزيد خجلي حينما يناقشني أحد ممن يتصيد الأخطاء ليحكم على اليمن من خلال هؤلاء الضعفاء، الذين يفترض أنهم يمثلون اليمن أمام الآخر بفعل مواقعهم ، ولا ولن يقتنع الناس أنهم يمثلون أنفسهم، ومستوياتهم وليس اليمن، فاليمن أصل الفصاحة والفصحاء... أظن أن كثيراً من القراء الكرام قد وقعوا في مثل موقفي المحرج هذا، وبخاصة حينما يحضرون بعض المؤتمرات أو المقابلات أو الندوات أو غيرها من الفعاليات التي تتم بوجود جمهور متخصص، و توثق ، وتعلن بالصوت والصورة ، سواء عبر وسائلنا الإعلامية، أو عبر الوسائل العربية.. ماذا يفعل الحاضرون حينما يشعرون أن ممثلهم في هذه الندوة أو تلك الفعالية لا يمتلك أبجديات اللغة العربية التي يتكلم بها، ولا يستطيع حتى اختيار الجمل المعبرة عن مستواه الحقيقي أمام الناس، وعبر وسائل الإعلام؟!! لا شك أن كثيراً من الحاضرين يشعرون بالحزن ، ولا يمتلكون إلا أن يشحذوا أفكارهم لتبرير ضعف المتكلم، أو يلتزمون الصمت الغاضب ، أو الانسحاب خجلاً من الاستماع إلى التعليقات اللاذعة على المتكلم في لقاءات وفعاليات تتطلب معايير وقدرات تظهر اليمن بصورته الحقيقية المشرفة.. الذين لا يتقنون اللغة العربية لا ينبغي أن يمثلوا اليمن أمام الآخر مهما كان عدد اللغات الأجنبية التي تعلموها؛ لأنهم لن يستطيعوا استيعاب تاريخ بلادهم ولا ثقافتها ولا خططها ولا تطلعاتها،لأن فهم مثل تلك الأسس يقوم على القراءة بالعربية، وهم ضعفاء في العربية، ولا يهتمون بمعالجة ضعفهم ،لأنهم غير مقتنعين بأهمية القراءة العربية، ولا يريدون أن يجعلوا القراءة جزءاً من برامجهم اليومية .. والضعفاء في اللغة العربية حتى لو امتلكوا بعض المعلومات والخبرات عن اليمن وقضاياه من خلال اختلاطهم بالمتخصصين، واستماعهم للآخرين، وتمكينهم من مواقع سياسية أو علمية أو إدارية بفعل الحظ، والفساد؛ فإنهم يطرحون القضايا بسطحية، وعلى أسس غير علمية، وبلغة غير واضحة، وغير مرتبة ولا مفهومة ، فنجدهم يعبرون بكلمات متقاطعة، فيبعثرون الأفكار، و يتلكئون، ويتأتئون، ويجيبون بعيداً عن الأسئلة المطروحة، وإذا منّ الله عليهم بفهم سؤال من الأسئلة المطروحة يجيبون إجابات خاطئة ، أو سطحية أو نارية لا يدركون أبعادها على الوطن وقضاياه، وبالتالي يعكسون للعالم مستوى السطحية والجهل الذي وصلوا إليه ، ويثيرون علامات التعجب حول المعايير التي يُختارون في ضوئها ليمثلوا المنبع الأول للعرب وللغة العربية.. غالباً ما تكون التوقعات لدى المتلقي في الفعاليات المهمة كبيرة بحجم اللوحة التي تعرف بالمتحدثين، وبمواقعهم وشهاداتهم ، والقضايا التي سيطرحونها، لكن للأسف تتلاشى هذه التوقعات بمجرد أن ينطق الجاهلون جملهم الأولى، لنجدهم قد صاروا أمام الناس كالسلعة الضارة التي يمهد لها تجارها بإعلانات إعلامية مثيرة، تجذب الناس لاقتنائها، والتمتع بمزاياها الفريدة، فيغامر بعض الناس بشرائها، ثم يكتشفون أنهم وقعوا ضحايا حملة إعلامية مضللة، وأن أضرار هذه السلعة قد وضعت جميع عبارات النفي أمام الصفات الجميلة التي عرفوها عنها من خلال الدعاية لها.. وهنا لا يملك المستهلك إلا قضم الأظافر ندماً على المال والوقت والجهد الذي تم بذله لتصل تلك السلعة إلى منزله ؛ فيلعن كل الذين أسهموا بالترويج لتلك السلعة، وكل الذين جعلوها في المقدمة، ثم يتجه المستهلك إلى معالجة الآثار الضارة التي سببها استعمال تلك السلعة في صحته وصحة أسرته البدنية والعقلية والنفسية.. اليمن فيها من الكفاءات الوطنية العلمية والسياسية والاجتماعية والثقافية من يمتلك العلم بالتخصص، ومهارات تقديم ذلك العلم والإقناع به، والدفاع عن مبادئه، وبالتالي تمثيل اليمن في الفعاليات المهمة المعلنة تمثيلاً مشرفاً.. وكم نتمنى أن نجد كل من يتحدث باسم اليمن هو من هذه الكفاءات ! !! لكن تلك الكفاءات غائبة أو مغيبة. إذا كان تمكين الكفاءات يحتاج إلى تغيير جذري، قد لا يمكن تحقيقه بسرعة لكثرة التحديات؛ فعلى الأقل نريد أن نجد قراراً سريعاً يمنع هؤلاء الضعفاء الجاهلين من المشاركة في الفعاليات التي تصنع صورة اليمن في أذهان الآخرين، حفاظاً على مكانة اليمن ، ورحمة بالجاهلين أنفسهم حتى لا تنكشف صفحاتهم أكثر، فيتعرضوا لغضب الشعب ونقمته في الداخل، و ينالوا سخرية المشاهدين في الخارج .. |
أخي الشبامي
أخي مشرف القسم لن أشتكي ولن أقترح ، ولكنني أقول: كفى من تسخيف وتبسيط طرحي هنا لا يقبل النّسخ بقصد الأذاء ، ولكنه يقبل النّسخ من أجل الإثراء من فضلكم وإحسانكم ، إقرؤوا وتمعّنوا ، وانظروا ماذا أنتم فاعلون؟ عندما كتبت حسبت حساباتي الدّقيقة لعقول وقرّاء ، فهل سنتفق سويّا في الحسابات؟ في انتظار ماذا ستفعلون؟ عدنا إليكم طوعا وسنغادركم كرها وإن كنتم تدرون فتلك مصيبة وإن كنتم لا تدرون فالمصيبة أعظم ، ولكلّ شيء حدود. شكرا ... وعفوا ... ودمتم ملاحظة: كلما كبر المنتدى في عيون الآخرين كبرنا ، وأبحثوا عمّن يريد أن يكبر على حساب المنتدى ، ومن يريد للمنتدى أن يكبر ليكبر معه وبعده . لا تستعجلون هنا إقرؤوا بعمق وبحث ودراسة وتحليل . وماذا سنفعل لو أننا نحو التّهلكة سائرون؟ |
قال جلال الدين الرومي :
ان الوفاء على الكريم فريضة واللّؤم مقرون بذي الاحلافِ وترى الكريم لمن يعاشر مُنصفًا وترى اللّئيم مُجانب الإنصافِ ...... مهيم ...... أنت شرّير . |
مهيم نقل ما راق له فلما الجفاء والحقد على مهيم ؟؟ لا اظن أن مهيم خالف او أسى لأحد بل شارك بوضع مقال معروف للجميع وهذه وجهة نظره ؛؛ هل هو شرير وما معنى شرير !! أن الاشرار لا يحبون الأخيار لذا لايرون أنفسهم الشريره!! ويلبسون ثوب الشر على الأخيار انها تهمه ظالمه صدرت من شرير لخيّر!!! |
انت ليه تظرس اذا احد تداخل عن هذا المهيم ؟؟؟
النكهة واللون الحضرمي الذي بنيت عليه السقيفة صارت مفقودة بمواضيعكم ومداخلاتكم . |
| الساعة الآن 07:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir