![]() |
اقتباس:
إقرأ وتابع بتريّث هن في هذا الرّابط: الدين واحد والشرائـــــع شتــــــــــــــــى !!! - سقيفة الشبامي أو اقرأ هنا: كفوا عن أكاذيبكم ..... نحن أشرف من الشرف وأنتم تعلمون ذلك !!! - الصفحة 2 - سقيفة الشبامي و لا تسأل عن ( جرو ) أو من هو أبو ( نورا ) ، فقط حكّم عقلك وإن عندك شهيّة للقراءة فاقرأ هنا: ياراحلين إلى منى بقيادي ( لــ عبد الرحيم البرعي ) - سقيفة الشبامي وبلاشي كلام فاضــي يقول المثل: " رأس هام خير من زمالة جرذان " |
اقتباس:
ايها الخليفي الهلالي .... أنت كالمؤذن في مالطا ...!! هنا اعداء النجاح واصحاب المناورات الرخيصة وكسب السذج وخلق تحالفات وتكتلات مكشوفة ...... هنا بالونات تحب النفخ فيها هنا المتقعرين الذين جلبوا على مطاراحات الإناث .... والتلون في عدة معرفات والاساءة حتى لأسماء أولادهم ومحارهم ...؟؟؟؟ أحذر اساليبهم القذرة وإني لك من الناصحين .....!! . |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أمّا أنت يا عدوّ نفسك ، فلا أدري من أنت؟ . لذلك قل ما تشاء واكتب ما تشاء وأكثر وزد من الرّغــاء ، فذلك خلقك ومعدنك وأصالتك.
قل ما بدا لك من زور ومن كذب =حلمي أصم وأذني غير صمّاء
|
اقتباس:
إذا نبح الكلب ألقمه حجرا = حتى ولو بلغ الحجر مثقال بدينار
. . |
الطبيعة تغلب التّطبّع
|
اقتباس:
. |
هل توجد ملابس للكلاب حتى تستر جسدها العاري ؟؟
|
اقتباس:
العنوان يقول أن (( مبهور )) في سوق البز ؟؟؟ طيب ايش يسوي في سوق البز ؟؟ أكيد يبحث عن شيء يستر جسده العاري ....ّّّّ . |
أخي الخليفي الهلالي رغبة مني في وضع النقاط على الحروف سأرد على ما سأقتبسه مما جاء في محتوى ردك علي : اقتباس:
اقتباس:
نص رسالة الخليفي الهلالي اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ما هي أدلتك على غروري ( مثلا ) واستهتاري بعقول الآخرين ... فأنا لا أعرفك شخصيا ، وما يجمعني بك لا يتجاوز بضع مشاركات في كم كبير من المواضيع التي تطرح بالساحة ... فهل قرأت لي وأنا أشاركك الحوار تسفيها مني لك أو تعاليا وإدعاء أنك دون مستواي الثقافي ؟ معاذ الله ... وإن وجد ما يفيد بذلك فعليك تقديم البينة وكل ما خطيناه سوية مثبوت ويمكن استجلابه وتقديمه كدليل دامغ على ما يسوّق له من إتهامات ... حينها سيكون لكل حادث حديث . اقتباس:
جاء في أمثالنا الشائعة : من تبّع الهبزّ هبز ومن تبّع الخبّز خبز . وأرى في ما أرى أنك تهبز وتخبز ... أرجو تقبل كلامي برحابة صدر والوقائع كلها تشهد على ذلك ومن ساير المكسور كسره . ختاما : توفى أحد البغاة الظالمين من الذين لا يقيمون وزنا للأخلاق والضمير كعادة بعضهم ممن لا يحترمون الشهر الفضيل وغيره من الشهور وكلها سواسية عندهم ، وبعد إتمام مراسم الدفن أتى الملقّن لتلقينه كالمعتاد في بلادنا ، وأثناء التلقين تقدم رجل ممن صقلتهم الحياة وتجاربها إلى الملقن فقال له : لا تذهب جهدك هدرا ... فالمدفون في هذا القبر لم يقبل تلقينا وهو حي يرزق فكيف سيقبله منك وهو في عداد الأموات . ليست العبرة في مدى صحة الرواية ........ والعبرة في ماذا سنستفيد منها ...... فهل ترتجي صلاح حال من أدمن بذاءة القول وغدت جزء من تركيبته ، وليت السوء اقتصر عليه منفرد بل أوجد تكتلات من أوساط أعضاء المنتدى تشبه تكتل تحالف أحزاب اللقاء المشترك التي لا يجمعها رابط أيدلوجي يذكر خلاف إجماعها النفعي على معادة الحزب الحاكم والرغبة في إقتلاعه لتتصدى لبعضها بعضا عقب الإقتلاع في صراع أيدلوجي يذهب تحالفها هباء . عن نفسي .......... لا أحمل ضغينة ولا حقد على أحد ... ومن على هذا المنبر أعلن وعلى رؤوس الأشهاد تقدمي بالإعتذار لكل من أخطأت في حقه بقصد أو بدون قصد من غاب عن هذا المنتدى أو حضر .... فدعونا نغتنم الفرص في شهر الفضائل .... ومن يدري قد لا يجمعنا هذا المنبر بعد أحد عشر شهرا وهي الدورة الزمنية لوفود رمضان المقبل علينا . نختم بشيء من قصيدة ابن النهدي شاعر قبيلة نهد بن زيد بن ليث بن سود بن أسلم بن الحاف بن قضاعه بن مالك بن حمير ، وكان ابن النهدي من شعراء وفرسان قضاعة وجاء في الإكليل أنه شاعر بني نهد : ياعامر بن يزيد قد شببت لنا نارا ونحن نلقاها بنيران حسبت حي بني نهد واخوتها من حي جرم ومن أبناء خولان قوما لهم نهزة (1) كيما تفوز بها والحرب تخضع اقران بأقران (2) فإن كنت فينا رضا عدلا نزيع له (3) تمشي بحق ولا تسعى ببهتان إن الكريم وإن تمّت نوافله يقلّب الرأي لونا بعد ألوان تحياتي . (1) النهزة : الفرصة (2) القران : جمع قرن وهو الند أوالمساوي (3) نزيع له : بمعنى نطيع ونرضى بحكمه ويقال ( ان الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن ) |
.
برز الثعلبُ يوماً= في شعار الواعِظينا فمشى في الأرضِ يهذي= ويسبُّ الماكرينا ويقولُ : الحمدُ للــه = إله العالمينا يا عِباد الله، تُوبُوا =فهوَ كهفُ التائبينا وازهَدُوا في الطَّير، إنّ الـ= عيشَ عيشُ الزاهدينا واطلبوا الدِّيك يؤذنْ =لصلاة ِ الصُّبحِ فينا فأَتى الديكَ رسولٌ =من إمام الناسكينا عَرَضَ الأَمْرَ عليه =وهْوَ يرجو أَن يَلينا فأجاب الديك : عذراً =يا أضلَّ المهتدينا ! بلِّغ الثعلبَ عني = عن جدودي الصالحينا عن ذوي التِّيجان ممن =دَخل البَطْنَ اللعِينا أَنهم قالوا وخيرُ الـ = قولِ قولُ العارفينا مخطيء من ظنّ يوماً =أَنّ للثعلبِ دِينا . |
الساعة الآن 01:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir