![]() |
بطبيعه الحال هو عندما لجاء اليك هل نسى مافعله بك طبع لا ولاكنه يعلم انك اكبر من ان تلخذه بجريرته فكن خير عافي واحب ان اذكر بحاجه مهمه جدا لاتنظر الى الاشخاص عندما تتعامل مع الله واعفو واغفر واطلب الاجر من الله يقولون الناس مهما يقلون ، واحب ان اذكرك بالخليفه الصديق بتعامله مع مسطح ابن اثاثه تخيل ياسفير الصفراء ان رجلاً تنفق عليه من مالك وياتيك الخبر بانه تكلم على ابنتك كلام قذف وفاحش ماذا تفعل به
غير ان الصديق رضى الله عنه دار في نفسه اي يقطع عليه النفقه فأنزل الله : ((وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)) النور 22 قال أبو بكر "بلى والله إني أحب أن يغفر الله لي" فرجع إلى مسطح النفقة التي كان ينفق عليه وقال "والله لا أنزعها منه أبداً". |
اخي سفير الصفراء السلام عليكم ورحمت الله وبركاتة :ـــــــــ
العفوا عند المقدره والعفوا واجب عليك اذا طلب منك سوا كان من المعدتي او من دخل وسيط بين الطرفين ولاكن العفوا مش في الخيانه والخيانه انواع نوع قد تعفى عنه ونوع لايمكن ان تعفاه |
عسى الله يسامحه
|
طنبعآ سوف اوقف بجانبةواساعدة وبدون كلام لان البئية الي عايشين فية واصولانا وشهمتنا وعادتنا وقليدنا تقول هذة
|
العفو عند المقدرة من شيمة الاخيار ...اقدم له العون واسامح وانسى الاساءة ان شالله والفضل لمن حمله يقولون ...
|
من اريي ان تنظر في الامر 1 نوع الخيانه هل من الوزن الثقيل اوالخفيف ؟؟؟ 2 هل الشخص اعتذروعاد وعالج الامر واثبت حسن نيته ؟؟؟ اذا كان الامر ايجابي اكيد سوف اسامحه واساعده حسب المقدره واحتسب الاجر عند الله
|
انا ماقدمته لوجه الله تعالى؟ اما من خاننا لو بالنظر للورى معاد با قدم خير ابد لاحد ؟لكن مدفون للامام على فعل الخير ؟والثواب عند الله سبحانه لي ما شي يضيع عنده . وقالوه مثل (ما يقبصك الا قمل ثوبك) والخيانه ونكران الجود والمعروف سوى؟
وقال الشاعر (خلك منهم اهل القلوب السود===لاترتجي جوده من ناكرين الجود) شفه كلام من قلب مطعون بالخيانات ومكوي كي ؟ وشفك دقيت على وتر حساس ........ |
بصراحه سوف اساعده ولاكن ليس حبا له ولكن علشان انه كان أنسان بيننا ذكريات سابقه معاه حلوه
وايضا اثبت حتى لنفسى انه ليس كل واحد طيب دائما فى كل الاحوال ساكون حذرا منه(والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين) |
الخيانه مسأله صعبه وهي تهز الثقه و تشوش الصوره ليس مع هذا الشخص الذي خانك فحسب بل مع أي شخص آخر ، أما عن المساعده فلامانع ولكن لا أثق به ابدا .
شكرا على الموضوع الرائع الذي يثري السقيفه ويظهر مدى وعي ثقافة أعظائه . |
بسم الله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا
هناك آيات تستحق التدبر والوقوف طويلاً، فالله تعالى أمرنا أن نعفو عمن أساء إلينا حتى ولو كان أقرب الناس إلينا، فما هو سر ذلك؟ ولماذا يأمرنا القرآن بالعفو دائماً ولو صدر من أزواجنا وأولادنا؟ يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [التغابن: 14]. طبعاً كمؤمنين لابد أن نعتقد أن كل ما أمرنا به القرآن الكريم فيه النفع والخير، وكل ما نهانا عنه فيه الشر والضرر، فما هي فوائد العفو؟ وماذا وجد العلماء والمهتمين بسعادة الإنسان حديثاً من حقائق علمية حول ذلك؟ في كل يوم يتأكد العلماء من شيء جديد في رحلتهم لعلاج الأمراض المستعصية، وآخر هذه الاكتشافات ما وجده الباحثون من أسرار التسامح! فقد أدرك علماء النفس حديثاً أهمية الرضا عن النفس وعن الحياة وأهمية هذا الرضا في علاج الكثير من الاضطرابات النفسية، وفي دراسة نشرت على مجلة "دراسات السعادة" اتضح أن هناك علاقة وثيقة بين التسامح والمغفرة والعفو من جهة، وبين السعادة والرضا من جهة ثانية. فقد جاؤوا بعدد من الأشخاص وقاموا بدراستهم دراسة دقيقة، درسوا واقعهم الاجتماعي ودرسوا ظروفهم المادية والمعنوية، ووجهوا إليهم العديد من الأسئلة التي تعطي بمجموعها مؤشراً على سعادة الإنسان في الحياة. وكانت المفاجأة أن الأشخاص الأكثر سعادة هم الأكثر تسامحاً مع غيرهم! فقرروا بعد ذلك إجراء التجارب لاكتشاف العلاقة بين التسامح وبين أهم أمراض العصر مرض القلب، وكانت المفاجأة من جديد أن الأشخاص الذين تعودوا على العفو والتسامح وأن يصفحوا عمن أساء إليهم هم أقل الأشخاص انفعالاً. وتبين بنتيجة هذه الدراسات أن هؤلاء المتسامحون لا يعانون من ضغط الدم، وعمل القلب لديهم فيه انتظام أكثر من غيرهم، ولديهم قدرة على الإبداع أكثر، وكذلك خلصت دراسات أخرى إلى أن التسامح يطيل العمر، فأطول الناس أعماراً هم أكثرهم تسامحاً ولكن لماذا؟ لقد كشفت هذه الدراسة أن الذي يعود نفسه على التسامح ومع مرور الزمن فإن أي موقف يتعرض له بعد ذلك لا يحدث له أي توتر نفسي أو ارتفاع في ضغط الدم مما يريح عضلة القلب في أداء عملها، كذلك يتجنب هذا المتسامح الكثير من الأحلام المزعجة والقلق والتوتر الذي يسببه التفكير المستمر بالانتقام ممن أساء إليه. ويقول العلماء: إنك لأن تنسى موقفاً مزعجاً حدث لك أوفر بكثير من أن تضيع الوقت وتصرف طاقة كبيرة من دماغك للتفكير بالانتقام! وبالتالي فإن العفو يوفر على الإنسان الكثير من المتاعب، فإذا أردت أن تسُرَّ عدوك فكِّر بالانتقام منه، لأنك ستكون الخاسر الوحيد!!! منقوللللل وصلى الله على نبينا محمد ابن عبدالله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا |
الساعة الآن 12:52 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir