اقتباس:
اسئلة بريئة • من هم عباد الله المخصين دنيا ودين؟ هل هم العاكفون في المساجد أو الذين في الميادين يجاهدون سلميا من أجل رفع المظالم بمحاذاة الدعوة إلى منهج الله " بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الحسنة " . يحافظون على صلاة الجماعة ، يصلون الرحم؟ • ومن المفلس من الأخلاق؟ مسلم ظالم أو بوذيّ عادل؟ ومن الجدير بالاحترام؟ • قاض مسلم يرتشي أو طبيبة أطفال إباحية؟ |
اقتباس:
قلنا احترام ، ونزيد حق الأولية في البقاء والانتشار لم نقل ما يغضب الله الاحترام فقط ولا غيره |
• هل من الحكمة والاستحسان والإنصاف أن تسبق الذات الكلمات؟ لا أرى سببا وجيها لدى من يبالغ في حفظ الحق الأدبي إلى درجة إخفاء الكلمات المرجوّة إلا أن يكون سجين رغبة شهرة ونزوة التفوق . |
• من الجمال الإدلاء برأي مخالف ، ومن القبح أن تكذب إلا إذا كنت كذاب .
من الطبيعي أن تتجنب الناس الكذاب |
• في بلادي مفكرين إلا أنهم يفكرون بأدب جمْ ظن الآخرون أنهم لا يفكرون • في بلادي حمم تحت فوهة بركان صامت ولكل شيء أوان |
الأدب الجم لا يعرفه غير المؤدب
|
أهلا وسهلا بالقبائل الوافدة إلى حضرموت • لهم حق علينا ، كيف وهم ضيوف؟ • كما أن لنا حق عليهم عندما نكون في ديارهم ضيوف وكلّنا يجمعنا وطن وإن فرّتتنا السياسة بقىت مسالة الخلافات الطارئة ، وهذه تعود إلى العقل القبلي ، يمثلها: ( ملوك الأعراف الجميلة أهل الجمائل: مشايخ القبائل الجميع ) الذي لا يزال نبراس يتعلم منه آخرون ولو ادّعوا اعتدال العصرية الحمراء في بعض جوانبها العملية ، الحمقاء في بعض خطابها . |
اجتهاد متواضع ........ ... وما القات إلا إحدى الوسائل......... • على اليمن أن يركع لقوى اقليمية حتى تأمن شرّه كما ينظرون ويتصورون . شرّه هنا: ـ في حرية الفكر والمبادئ فجاءت الأوعية السياسية متباينة المشارب والإقليم مشرب واحد وصالون ساسي موحّد . يشهد بذلك التاريخ ، ولمن أراد التفاصيل فعليه الاستعانة بالتاريخ السياسي للمنطق الساخنة منذ عهد " حركة القوميين العرب " . لدى الإقليم هاجس خوف من يوم ما قادم إن بقي اليمن بمخزونه البشري وتنوعه الفكري الأيديولوجي مطلق الحرية ، علما بان اليمن ( وهذا رأي شخصي ) وإن مارس حريته الكاملة كشعب فإن السلطة في الداخل ستقارعه وتنهكه إلا أنه الصراع الصحي الذي سينتهي حتما لصالح شعب قوي الإرادة وهو السلاح الوحيد وإرادة الشعوب لا تقهر . • على اليمن من جانب آخر أن يخضع لوصاية دولية قائمة على القوة العسكرية والاستخباراتية ولعبة توازن القوى الداخلية والإقليمية . |
اقتباس:
الوسائل: 1- نسيج سياسي ، اجتماعي إلى حد ما ـ غزلته ـ يخدم أغراضها طواعية وآخر يتماهى حسب " نهج الترغيب والترهيب " 2- في لعبة التوازنات الداخلية تمسك بالفريق الاحتياطي ـ يضاف إليه من هم بالقرب من عواصم الأوصياء ، فإذا ما اهتز عرش الخادم المذلل استبدلت بالذي هو خير لها لتبقى مصالحها ، داخلة في الفائدة خارجة من الخسارة " بطّيخ يكسّر بعضه " والله أعلم |
برهان الدين هذا الاسم الرصين قاوم في أفغانستان اتهموه بالخيانة علنا أستغفر الله رب العالمين من تهمة لا تملك دليلا غير وسوسة الشيطان اللعين ... |
الساعة الآن 07:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir