اقتباس:
اقتباس:
مجتهد يصيب ويخطىء ، هو صمت . لا أرغب الدّخول في هكذا طرح ولكنها الشّطحات التي تضطرنا إلى نقد الذّات ، ومن الشّاطحين صمت ولم؟ على مرأى ومشاهدة تتكرر نقرأ مواضيع وردود قدمت في الأساس للفائدة إلا أننا نتجاوز جوهرها لندخل في ما يشبه العبثيّة ، وهنا أودّ أن أضع أمامكم تقييم للفوائد التي نجنيها من مواضيع المنتديات والخسائر التي نتكبّدها . إنها النظرة العامّة الفاحصة للموضوع الأساس وللرّدود من خلال وقفة تحليلية لكلّ ما يكتب وهو بالطّبع دور الجميع في المقام الأوّل وإن كان معنيّين به نفر معيّنون أو منتخبون ، على النحو التالي: اقتباس:
الرّد رقم: 4 دمعة ــــــــــــــــ ـ إعتراف بضعف الإنسان وبحتميّة هزيمة تحددها لحظة ، وهي لحظة عابرة بكلّ انتكاساتها والأصل والثبات دائما للإنتصار . ـ التّحدّي والتصدّي للهزيمة هو المهم . ـ تحويل جوّ الهزيمة إلى فرصة للتقوية والإنطلاقة نحو الحلول هو المفترض والواجب وليس النّواح . هذه فائدة الرّد رقم: 4 فأرونا من خلال التحليل فوائد الرّدود في مواضيع أخرى كي نقف على الغث والسّمين فيما يطرح . ـــــــــــــــــــــــــــــ اقتباس:
الرّد رقم: 5 نديم ـــــــــ ـ لا يبعد كثيرا عن الرّد رقم: 4 إلا أنّه أقوى تحذيرا من الوقوع في دائرة الإحباط . ـ يلزم التّحدّي والمواجهة: ( لا بدّ من المواجهة ) ، وهذا درس وقاعدة . ـ كيف نجعل من الضّعف قوّة؟ هذه الفائدة الثانية ــــــــــــــ الفائد الثالثة: اقتباس:
كم فوائد هنا؟ ـــــــ اقتباس:
كم فوائد هنا؟ وعلى هذا نقيس ونعرف الغث من السّمين ، وبغير هذه النظرة العامّة الفاحصة التّقييميّة لن نضيف إيجابيّة وسيبقى المنتدى رهين المزاج والكيفيّة وستنحصر مهامّه في إطار العلاقات الشّخصيّة . ــــــــــــــــــ قد يسألني سائل: ودمتم سعداء وما المناسبة؟ وجوابي: قرأت هنا ردّ مشرف في اتّجاهين: الأوّل: قيّم أطروحاتي وردودي أنّها في نطاق العبثيّة وأنّي لا أفقه شيئا . سألبّي رغبته وأعترف بأنّي لا أفقه شيئا لعلّ وعسى أن يرتاح ويقلع عن قراءة هرطقاتي. الثاني: أنّه وجّه إلى أستاذنا نجد الحسيني رسالة مفادها أن ما يقرأه الأستاذ في أطروحاتي هو غلط ، ولست هنا مدافعا عن نفسي بل عن أستاذ يميّز في الكتابة والقراءة ومشهود له باعه في أكثر من ميدان: أدبي ـ تاريخي ـ فنّي ـ تراثي ـ سياسي . هل فقد أستاذنا الذّاكرة حتّى ينبّهه الخليفي؟ ـــــــــــــــــ لا أرى داعي للإغلاق ولا للتشذيب ولا للحذف كما جرت العادة ، ذلك أن الخطأ واضح: إمّا أنا أو الخليفي ، وأقسم بالله أني سأكون أسعد مخلوق لو بيّن لي نافذ هنا أخطائي . شكرا لمن قرأ مع اعتذاري الشّديد لاقتطاع جزء من وقتكم الثّمين في قراءة المكرر منذ زمن ليس بالقصير!!! |
http://designb2.files.wordpress.com/2009/05/p75.jpg
هــذه السّقيفة: منتدى الحبّ والسّلام مهما تعرّضت للأذى والإيلام ـــــــــــــــــ رسالة تَظْهَرُ وتُظْهِرُ ورسالة تُحْجَبُ ورسالة لا ترى النّور وتظلّ السقيفة حاملة رسالتها في خطى ثابتة إلى الأمام . |
المشاركة: 52 مضت ساعات كانت كدهر والصّمت يخيّم على المكان ، وبالنّسبة لي على الزّمان ذلك أنّ أنيستي قد تعرّضت لهجوم آخر من قبل فاشلين وكلّما دخلت عالمي المحبوب قرأت نصّا حزينا كتب باللون الأحمر على صفحة سوداء ، لكنّه حماسي . تخيّلت قائد السّفينة وهو يمهر بنا عباب البحر متحدّيا العواصف الشّديدة ... وهكذا مضت ما يقرب من 24 ساعة وصمت بين باب أنيسته المغلق قسراً وبين خيال مع صور ضحايا العواصف من مسافرين وسفن ، وما أن اختفى النّص الحزين الأحمر الموشّح بالسّواد وظهرت السّقيفة برسمها الجميل حتى سارعت إلى الكتابة وكنت أوّل الداخلين ، وتاريخ المشاركة والساعة هما لحظة وصول أنيستي إلى برّ الأمان . طار الهمّ وانْقشع الحزن وأنا أنظر إلى وجهها الباسم المتدرّج في الظهور وكأنّه قادم من وسط سحاب . عانقتها وكتبت: اقتباس:
http://designb2.files.wordpress.com/2009/05/p75.jpg |
رد على مداخلة "محذوفة" من الفاضل صمت المشاعر :
قرأت المداخلة ولكن ظروفي هي التي تبعدني حينًا عن المنتدى ,,, عمومًا أني لم استكثر لك أو لغيرك الضحك بل العكس ,,, كثير حتى كنت أتمنى أن أعرف ردّة فعل من أتداخل معه بقصد الدعابة ,,,,,, كثير ما أتمنى أن أراه "عن بعد" ساعة قراءته مداخلتي :) :) ويقتلني فضولي ,, مثل فضول البنت التي فرضت عليها العادات والتقاليد في سن معين أن تلزم البيت وهي لاتعترف ولا تعي ولكنها "تتمرّد" وتستعيض عن ذلك وتجلس عند شرفة البيت وقت العصريّة لتراقب أخواتها وهنّ يلعبن في الشارع ولاتكتفي بالتفرج من الشرفة فقط :) بل تكلمهنّ وتنصح هذه وتساعد تلك لتفوز في اللعبة .... كل هذا وهي مدلدلة على شرفة بيت أهلها ....مسجونة . |
اقتباس:
المشاركة أعلاه لم تحذف حذفتا: عيادة السقيفة وعيادة الأسرة بعد الأزمة الأخيرة حذفت عدّة مشاركات لي لا لشيء إلاّ لهوى كهذه: http://209.62.60.162/images_upload/1266400955.jpg عن منزل المتنبّي الذي اكتشف قريبا في مدينة حلب السوريّة وما حيلتي وأنا أفارق مشاركتي غصبا عنّي؟:
يوم الفراق شكوت ترك وداعكم = والعذر فيه موسعٌ توسيعا أو هل رأيت وهل سمعت بواحدٍ = يمشي يودّع روحه توديعا |
تجاه صمت تشدّد حتى وإن ابتسم قالوا:
فسّر لنا ابتساماتك عبارة اضحكتني كثيرااااا الله يسعدك . |
كلماتك الرقيقة صادقة وصلت لقلوبنا حبيبتي ,, وقفت كثيراً عند حروفك وبين السطور ... أختي الحنونة * عفاف* دمتي غاليتي ودامت لنا مشاعرك وأحاسيسك وقلمك الجميل المتألق .. استمري في بوحك فنحن بالقرب حبيبتي دائماً .. "تقبلي تقديري وكل احترامي" ربي يسعدك. |
الساعة الآن 02:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir