![]() |
اقتباس:
شكرا جزيلا |
اقتباس:
يكفيني منك انك اقتبستها .. والمعنى في قلب الشاعر .. لك خالص مودتي |
ابن عبيد الله السّقّاف المرجع: ( حضرموت الإنسان والبصمة ـ سالم علي الجرو )
|
اقتباس:
|
أسمه مهندس جرامشاند غاندي لعائلة ميسورة و ذات نفوذ فكان لأبوه في وظيفة يطلق عليها "ديوان" أي رئيس وزراء لمنطقة برباندر .
تزوج و هو في الرابعة عشر من عمره و انجب أول مولود له في الخامسة عشر, و في التاسعة عشر سافر للندن للحصول على شهادته في القانون ( الحقوق) و من ثم عاد للهند ليفشل في انشاء مكتب محاماة في مومباي ( بومباي) فعاد لقريته و عمل بها مدرس في المرحلة الثانوية ثم محامي عرائض صغيرة و انتهى ايضا بالفشل بعد حادثة مع أحد الضباط الأنجليز . سافر بعدها لجنوب أفريقيا و كما قد لا نعلم جميعا هناك بدأت رحلته مع النضال السياسي , فمنذ وصوله لهناك عانا من العنصرية , فقد تم إلقائه من أحد القطارات حين رفض ان يجلس في الدرجة الثالثة, و أصر على الركوب في الدرجة الأولى مع علية القوم. و هذا هو مربط الفرس, و هنا نجد الرابط بيننا و بين غاندي ( مع عدم وجود رابط فعلي ) فهو رابط فكري تخيلي لا أكثر. تقبلو مروري لكم أجمل تحية |
[COLOR="Black"]
نقول بالإختلاف ككلمة حق ولا نعترف بالعناد ، وكيف سيعترف من نوى المعاندة؟ أو الإزعاج أو الإدّعاء ، ويالها من مصيبة عندما نكرر قول: " الإختلاف لا يفسد للود قضيّة " نتحدّث عن الودّ ونحن في عناد .... ما إسم هذا النّهج؟ الذي أخذ مساحة كبيرة على مستويات كثيرة ، وإذا ما استثنينا السياسة الخالية من الود وتبعناها بالمال ، فإنّ ما تبقّى لا يقبل اختلاف يحكمه العناد والإزعاج ، بل يقبل اختلاف في وجهات النّظر والرأي ، وهذا الذي يثري ويخلق الود. إثراء وود: الإثراء أن يزيد الخير خيرا ، والودّ من عطاء النفوس والوجدان لا دخل لنا في صناعته ، يأتي تلقائيّا كردّ فعل لكل مقابل مهذّب يتعامل يبحث عن فائدة أدبيّة ، علميّة في حدود العلاقات الإنسانيّة . الباكون الأسبان ( فرحاً ) والباكون ( حزنا ) بعد التّصفية النهائية لكأس العالم في جوهانزبيرج ، هل عبّروا عن ودّ وانتماء؟ أبكوني ولست منهم ، حزنت لود وانتماء نفتقدهما!!!!!!!!! |
الضّابط انجرامز لابن عبيد الله السقّاف: "
سجين حيدر آباد المرجع: " بضائع التّابوت " تخاصم العسكري الحضرمي مع آخر ذمّي ، فحكم على الحضرمي بالسّجن ، ومن داخل سجنه أرسل الأبيات التالية إلى الأمير عبد الله العولقي الذي كانت علاقته متوتّرة مع الأمير: عمر بن عوض القعيطي:
ياالمعتني بَوْصيك بالقرطاس= لا عند عارف يفهم التّفسير وصلا البيتان إلى الأمير عبد الله وتعالى فوق الخلاف والجراح وعلى الفور سار إلى الأمير القعيطي ، وقال البيتين التاليين:إذا اتّفق شور الخضر والياس=قل اطلعوا يوسف سقط في البير
يا اهل العلوق الغاليةْ =وفّوا لهن كيل المعابرْ على الرغم من التّعصّب الدّيني وربما العرقي إلاّ أنّ الأخذ بالأوليات وتناسي الخلافات لهي الدّلالة الأهم هنا .إن قد حكم ولاّ حكمنا= مايقع مسلم بكافرْ |
اقتباس:
أستغفر الله العظيم كيف تجاهلت اسمك؟ هل بدر منّي ما يسوءك؟ فضلا نبّهني ـ مع الشكر سلفا. أمّا إذا كنت تقصد أنّي لم أرد عليك فصدّقني أنّي وقفت أمام ردّك ولم تسعفني الخاطرة بشيء والعبد لله من الذين لا يتكلّفون في الكتابة ولايجاملون كثير ، وإذا كانت جملة: ( شكرا وما قصّرت ) ستفيك حقك ، فها أنذا أقولها بالآلاف لاتّقاء ظنّ لا يحسن بك وبي. |
اقتباس:
قالو / يقال ان في البساطة راحة وفي التكلف كل التعب والعناء المعذرة قديكون فهمت خطاء |
الساعة الآن 06:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir