سقيفة الشبامي

سقيفة الشبامي (http://www.alshibami.net/saqifa//index.php)
-   الســقيفه العـامه (http://www.alshibami.net/saqifa//forumdisplay.php?f=4)
-   -   ساندويتش (http://www.alshibami.net/saqifa//showthread.php?t=31796)

سالم علي الجرو 07-12-2010 03:20 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيد الرضم (المشاركة 533088)
استاذي سالم

اطلب طلبا بسيط تدرجك في الخط بطريقة الهرم المقلوب .. تتعب القارىء

انت تصدق ان كل من امتهن مهنة الالتحام بالناس ومشاركتهم همومهم تجد عنده من القصص والطرائف الكثير .. فهو مرآه لما يدور في المجتمع من
حكايات وخصوصا مهنتي الحلاق والجزار .. مره كنت جالسا عند حلاقي المفضل .. وسرد لي حكاية ابنه وكيف اصبح لصا محترفا مع انه دفع دمه
لتعليمه لكن خيب ظن ابيه وسار على نهج علي بابا والاربعين ..

لكن في حكايتك ، مع ان صاحب المتجر خسر ولازال محتفظا بعامله .. لكن الاب هنا خسر ونفض ايده من ابنه واعتبره غير موجود في سلم العائلة ..

حكايات يا استاذي ..

لك كل التقدير

مع شديد الأسف لم أفهم شيء
شكرا جزيلا

حيد الرضم 07-12-2010 04:29 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو (المشاركة 533130)
مع شديد الأسف لم أفهم شيء
شكرا جزيلا

استاذي

يكفيني منك انك اقتبستها ..
والمعنى في قلب الشاعر ..

لك خالص مودتي

سالم علي الجرو 07-12-2010 09:32 PM

ابن عبيد الله السّقّاف


المرجع: ( حضرموت الإنسان والبصمة ـ سالم علي الجرو )

قالوا عنه ولم يوفوا:
" رجل جمع بين العلم والزّعامة والتّواضع والشّهامة ، والتّقوى والإمامة ، والسياسة والإستقامة ، والجرأة والإقدام ، والبلاغة والخطابة ، واللطافة والمهابة ، والوقار والقبول ، والذّكاء والنّباهة ، والأخلاق والمروءة ، والحلم والتّسامح ، والإخلاص والعفّة ، مع كمال حليته وحسن هيئته ، وغزارة علمه ، وفصاحة لسانه ، وقوّة حافظته ، وسرعة بديهته ، ودقّة ملاحظته ، وحدّة فهمه ، وأصالة شاعريته ، ورقّة عاطفته ، وشفافيّة روحانيّته ، وبعد نظره ، وحلاوة أسلوبه ، وعلوّ همّته ، وثبات شكيمته "

سالم علي الجرو 07-12-2010 11:32 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو (المشاركة 533218)
ابن عبيد الله السّقّاف


المرجع: ( حضرموت الإنسان والبصمة ـ سالم علي الجرو )

قالوا عنه ولم يوفوا:
" رجل جمع بين العلم والزّعامة والتّواضع والشّهامة ، والتّقوى والإمامة ، والسياسة والإستقامة ، والجرأة والإقدام ، والبلاغة والخطابة ، واللطافة والمهابة ، والوقار والقبول ، والذّكاء والنّباهة ، والأخلاق والمروءة ، والحلم والتّسامح ، والإخلاص والعفّة ، مع كمال حليته وحسن هيئته ، وغزارة علمه ، وفصاحة لسانه ، وقوّة حافظته ، وسرعة بديهته ، ودقّة ملاحظته ، وحدّة فهمه ، وأصالة شاعريته ، ورقّة عاطفته ، وشفافيّة روحانيّته ، وبعد نظره ، وحلاوة أسلوبه ، وعلوّ همّته ، وثبات شكيمته "


بضائع التابوت في نتف من تاريخ حضرموت ( مخطوطة )

من ثلاثة أجزاء ، الجزء الثالث يروي أهمّ الأحداث التاريخية والوقائع بحضرموت ، واشتمل على وثائق مهمّة ومراسلات بين ابن عبيد الله والسلاطين والديوان الإمامي ولقاءات مع الملك عبد العرزيز بن عبد الرحمن آل سعود وشيخ الأزهر والأمير ( التركي ) علي سعيد باشا . كذلك شمل على معاهدات واتّفاقيات محلية ودولية .

بعض العناوين:
حادثة مرير ـ حروب الغيل والحزم والصداع ـ حادثة السجين في حيدر آباد ـ دولة السيد فضل بن علوي مولى خيلة بظفار ـ أخبار الدولة الكثيرية ـ حادثة النّويدرة ـ واقعة التّخم
ـ
حرب قَسْبَلْ وذيولها وأطرافها ـ حاثة النّقر ـ قضيّة ساه ـ قضيّة باسلامة ـ ذكر الشّريف الإدريسي ـ فتنة الغرفة ـ مؤتمر الخلافة في القاهرة ـ سفر السلطان منصور وموته ـ حادثة الجحي ـ تدخل الإنجليز مباشرة في شأن حضرموت ـ عاهل الحجاز ـ الضابط انجرامز والهدنة ـ حادثة آل جابر ـ حادثة مرعي بن سالم ـ حادثة بن لميق ـ لجنة الأحكام العرفية ـ موت السلطان علي بن منصور ـ فتنة الغرفة ورميها ـ حادثة تريم الأخيرة

السامل بن فهيد 07-13-2010 12:08 AM

أسمه مهندس جرامشاند غاندي لعائلة ميسورة و ذات نفوذ فكان لأبوه في وظيفة يطلق عليها "ديوان" أي رئيس وزراء لمنطقة برباندر .
تزوج و هو في الرابعة عشر من عمره و انجب أول مولود له في الخامسة عشر, و في التاسعة عشر سافر للندن للحصول على شهادته في القانون ( الحقوق) و من ثم عاد للهند ليفشل في انشاء مكتب محاماة في مومباي ( بومباي) فعاد لقريته و عمل بها مدرس في المرحلة الثانوية ثم محامي عرائض صغيرة و انتهى ايضا بالفشل بعد حادثة مع أحد الضباط الأنجليز .
سافر بعدها لجنوب أفريقيا و كما قد لا نعلم جميعا هناك بدأت رحلته مع النضال السياسي , فمنذ وصوله لهناك عانا من العنصرية , فقد تم إلقائه من أحد القطارات حين رفض ان يجلس في الدرجة الثالثة, و أصر على الركوب في الدرجة الأولى مع علية القوم.






و هذا هو مربط الفرس, و هنا نجد الرابط بيننا و بين غاندي ( مع عدم وجود رابط فعلي ) فهو رابط فكري تخيلي لا أكثر.


تقبلو مروري لكم أجمل تحية

سالم علي الجرو 07-13-2010 12:59 PM

[COLOR="Black"]
نقول بالإختلاف ككلمة حق ولا نعترف بالعناد ، وكيف سيعترف من نوى المعاندة؟ أو الإزعاج أو الإدّعاء ، ويالها من مصيبة عندما نكرر قول:

" الإختلاف لا يفسد للود قضيّة "


نتحدّث عن الودّ ونحن في عناد .... ما إسم هذا النّهج؟ الذي أخذ مساحة كبيرة على مستويات كثيرة ، وإذا ما استثنينا السياسة الخالية من الود وتبعناها بالمال ، فإنّ ما تبقّى لا يقبل اختلاف يحكمه العناد والإزعاج ، بل يقبل اختلاف في وجهات النّظر والرأي ، وهذا الذي يثري ويخلق الود.

إثراء وود:
الإثراء أن يزيد الخير خيرا ، والودّ من عطاء النفوس والوجدان لا دخل لنا في صناعته ، يأتي تلقائيّا كردّ فعل لكل مقابل مهذّب يتعامل يبحث عن فائدة أدبيّة ، علميّة في حدود العلاقات الإنسانيّة .
الباكون الأسبان ( فرحاً ) والباكون ( حزنا ) بعد التّصفية النهائية لكأس العالم في جوهانزبيرج ، هل عبّروا عن ودّ وانتماء؟

أبكوني ولست منهم ، حزنت لود وانتماء نفتقدهما!!!!!!!!!

سالم علي الجرو 07-13-2010 01:58 PM

الضّابط انجرامز
لابن عبيد الله السقّاف:

"
... كان وصول الضّابط السياسي انجرامز ومعه امرأته ، وكانت جزلة تشاركة في السياسة والكتابة ، ونزلوت ضيوفا كراماً على آل الكاف بعد رجوعهم في نفس السنة ، أعني 1355هـ . وكانا عارفين بحضرموت وأحوال أهلها ، وكان من أعماله أن دعى قبائل حضرموت ، وسار إلى ديار بعضهم كالشّيخ عمرعبيد بن عبدات ... واالشيخ سالم بن جعفر بجفل ، والحكمان: آل عجّاج وآل ثابت بالكسر ... ".

سجين حيدر آباد
المرجع: " بضائع التّابوت "
تخاصم العسكري الحضرمي مع آخر ذمّي ، فحكم على الحضرمي بالسّجن ، ومن داخل سجنه أرسل الأبيات التالية إلى الأمير عبد الله العولقي الذي كانت علاقته متوتّرة مع الأمير: عمر بن عوض القعيطي:

ياالمعتني بَوْصيك بالقرطاس= لا عند عارف يفهم التّفسير
إذا اتّفق شور الخضر والياس=قل اطلعوا يوسف سقط في البير
وصلا البيتان إلى الأمير عبد الله وتعالى فوق الخلاف والجراح وعلى الفور سار إلى الأمير القعيطي ، وقال البيتين التاليين:

يا اهل العلوق الغاليةْ =وفّوا لهن كيل المعابرْ
إن قد حكم ولاّ حكمنا= مايقع مسلم بكافرْ
على الرغم من التّعصّب الدّيني وربما العرقي إلاّ أنّ الأخذ بالأوليات وتناسي الخلافات لهي الدّلالة الأهم هنا .

السامل بن فهيد 07-13-2010 02:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو (المشاركة 533357)
[COLOR="Black"]
نقول بالإختلاف ككلمة حق ولا نعترف بالعناد ، وكيف سيعترف من نوى المعاندة؟ أو الإزعاج أو الإدّعاء ، ويالها من مصيبة عندما نكرر قول:

" الإختلاف لا يفسد للود قضيّة "


نتحدّث عن الودّ ونحن في عناد .... ما إسم هذا النّهج؟ الذي أخذ مساحة كبيرة على مستويات كثيرة ، وإذا ما استثنينا السياسة الخالية من الود وتبعناها بالمال ، فإنّ ما تبقّى لا يقبل اختلاف يحكمه العناد والإزعاج ، بل يقبل اختلاف في وجهات النّظر والرأي ، وهذا الذي يثري ويخلق الود.

إثراء وود:
الإثراء أن يزيد الخير خيرا ، والودّ من عطاء النفوس والوجدان لا دخل لنا في صناعته ، يأتي تلقائيّا كردّ فعل لكل مقابل مهذّب يتعامل يبحث عن فائدة أدبيّة ، علميّة في حدود العلاقات الإنسانيّة .
الباكون الأسبان ( فرحاً ) والباكون ( حزنا ) بعد التّصفية النهائية لكأس العالم في جوهانزبيرج ، هل عبّروا عن ودّ وانتماء؟

أبكوني ولست منهم ، حزنت لود وانتماء نفتقدهما!!!!!!!!!




لا ادري أخي الفاضل لماذا تجاهلت اسمي وشكلتني لونين هذا يعود لاسلوبك عموماً مشكور

أهدافي من الحوار التنايج المفيدة للجميع

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


الصورة عبارة عن رجل يريد الخروج من فوق سور، وهو يضع تحت قدميه عشرات السلالم بشكل غير مرتب.


فهل ممكن أن يربط أحد هذه الصورة مع أهمية الفائدة حفظك الباري
ولكن

سالم علي الجرو 07-13-2010 02:34 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السامل بن فهيد (المشاركة 533384)

لا ادري أخي الفاضل لماذا تجاهلت اسمي وشكلتني لونين هذا يعود لاسلوبك عموماً مشكور

أهدافي من الحوار التنايج المفيدة للجميع

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


الصورة عبارة عن رجل يريد الخروج من فوق سور، وهو يضع تحت قدميه عشرات السلالم بشكل غير مرتب.


فهل ممكن أن يربط أحد هذه الصورة مع أهمية الفائدة حفظك الباري
ولكن

أستغفر الله العظيم
كيف تجاهلت اسمك؟ هل بدر منّي ما يسوءك؟ فضلا نبّهني ـ مع الشكر سلفا. أمّا إذا كنت تقصد أنّي لم أرد عليك فصدّقني أنّي وقفت أمام ردّك ولم تسعفني الخاطرة بشيء والعبد لله من الذين لا يتكلّفون في الكتابة ولايجاملون كثير ، وإذا كانت جملة: ( شكرا وما قصّرت ) ستفيك حقك ، فها أنذا أقولها بالآلاف لاتّقاء ظنّ لا يحسن بك وبي.

السامل بن فهيد 07-13-2010 02:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو (المشاركة 533392)
أستغفر الله العظيم
كيف تجاهلت اسمك؟ هل بدر منّي ما يسوءك؟ فضلا نبّهني ـ مع الشكر سلفا. أمّا إذا كنت تقصد أنّي لم أرد عليك فصدّقني أنّي وقفت أمام ردّك ولم تسعفني الخاطرة بشيء والعبد لله من الذين لا يتكلّفون في الكتابة ولايجاملون كثير ، وإذا كانت جملة: ( شكرا وما قصّرت ) ستفيك حقك ، فها أنذا أقولها بالآلاف لاتّقاء ظنّ لا يحسن بك وبي.



قالو /


يقال ان في البساطة راحة وفي التكلف كل التعب والعناء




المعذرة قديكون فهمت خطاء


الساعة الآن 06:12 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas