المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوجواهر (المشاركة 788510) اسعد الله مساءكم جميعاً بكل خير أولا غبت فترة كبيرة عن هذا الصرح الراقي بأعضائه الرائعون والعودة هنا ليست للفت انتباه او لتغيير نهج وُضع بالأساس لهذا المنتدى والذي بدوره يبقى منهج ينهل منه الجميع كلما هو جميل,,, ماشي ما هذا بالمرة الذي دعاني الى الدخول هذا اليوم شيء مختلف الا وهو التالي: اولاً: اسلَم عليكم وأقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الإخوة الأخوات كلاً حسب مرتبته العُمرية والعملية ,, واهَنيكم بالعام الهجري الجديد جعله الله عام خير وبركة على الأمتين العربية والإسلامية .. ثانياً: كوني شخص من بلد آخر حسب عملية تصنيف البلدان كبعد جغرافي فقط انما كعضو لا اعتبر نفسي إلا منكم وفيكم لأنكم والنعم الإخوة والجيرة.. أدرك تماما بان لكل دولة منهج في كيفية التعاطي مع موروثها الأدبي والكلمة هنا بمفهومها الواسع ,, لذالك حدوث تصادم بين بعض الكتاب او النقاد حول الكثير مما يكتبونه او يضعونه تحت مجهر النقد واردة بكل تاكيد وظاهرة صحية ان وضعنا في الاعتبار مقوماتها الخالية تماماً من الشوائب والشوائب التي أشير إليها كثيرة ولا تخفى على احد منكم أساتذتي الكرام.. ثالثاً: هنالك دائماً مرآة يرى الآخرون أعمالنا التي نشارك بها سوى كانت أدبية او نقدية بالتالي الدخول في معضلات النقاش من خلال أطروحات قد نكون في أمس الحاجة إلى الابتعاد عنها أصبحت من المسلمات في إي حوار ثقافي وخاصةً فيما يتعلق بالشعر والشعراء والتقييم لإعمالهم.. عليه الكلام أولا أوجهه لنفسي قبل أي شخص آخر لأنني تلميذ في حضرة النُصح بالمقام الاول,, لنقف قليلاً قبل ان ننقد عمل معين لكي نمر على اكثر من محطة للتزود بالمقومات التي تأهلنا لذالك وهي متوفرة بشكل كبير في كل مكان منها على سبيل المثال لا للحصر محطة: متى تكون (( ناقدا ناجحاً ؟)) محطة: متى تكون مثقف اولاً قبل ان تتحول الى رقيبا ؟ محطة: متى تكون مُلِما بأخذ أبجديات النقد الصحيحة لتجبر المتلقي على الإصغاء وبالتالي لينتقل الى مرحلة الاستفادة؟ والقائمة ويييييييين طويلة.. إذا إخوتي أخواتي الكرام القضية ليست سجال بين افراد بعينهم بل في كيفية تفسير الكيف قبل الكَم:: التمس العذر منكم جميعاً ان جانبني الخطاء في ذكرت أعلاه والسلام عليكم ورحمة الله وبركات اخوكم بوجواهر المحافظة الجنوبية – صلاله سلطنة عُمان

مرحبا به بو جواهر من صلاله طل علينا=يا صلاله صلّ عظمي من فعال الطّيّبين
حِن عرب وإسلام أو هندوس ... والله ما درينا=من لذي نلقاه عا أيدي الخُوان المسلمين