الخوف مما قد يحـدث !!
 

( - كن إيجابياً ولا تترك الأمـــر ليتفشى ؟؟ )

- أنا أجد أن أسهل طريقة هي تخيل أسوأ سيناريو للموقف , ثم أفكر : ماذا سأفعل

- في هذه الظروف ؟ كيف سأتعامل مع الموقف ؟ بعد ذلك أرسم خطة في عقلي للتعامل مع الموقف ,

- وبإعداد هذه الخطة يمكنني أن أحذف هذا الموقف من عقلي ولا أعود مرةأخرى .

- في أغلب الأحوال ستجد أنه باتباعك لهذا الإجراء البسيط سيتلاشى القلق , لأن أفكارك موجهة إلى التفكير

- في التصرفــــــات الإ يجابيـــــــة فحســـــــب .

- عندما تدخل في حالة من العصف الذهني للبحث عن أفكارك , غالباً ما ستجد حلولا للأشياء التي

- تسبب لك القلق - إن هذه إحدى عادات الشخص ذي التفكير الإ يجابي , أما الا ستمرار في تصوير

- سيناريو ما يقلقك فإنه يعني السماح لتلك الأ فكار السلبية بخنقك وانتزاع الحيــــاة منك حــتى المــــــــوت .

- علمتني الحياة ,,, أن اجعل قلبي مدينــــــــة ,,,

- بيوتها الحياة ,,, وطريقها التسامح والـعـفـو ,,,

حكم يامشرفنا القدير ابا خالد
لم امر على موضوع من مواضيعك الآ واخذت منه فائده ان لم تكن فوائد
فالف شكر لك على سيلان قلمك وغزارة فكره وجميل تسلسلك ونقاء طرحك

- ســـــ باعباد ــــــالم :

- شكراً على مرورك والله أنك أفرحتني يا أبا عقيل طالما أن هناك

- من يستفيد من هذا الطرح وهذا كل ما أسعى إليه

- وليس بالغريب من شخص مثلك يتابع بدقه ما يطرح في السقيفة

- سواء كانت مواضيع أبو خالد أو أي كاتب آخر وهذا قمة الفهم والرقي

- شكراً مشرفنا أبا عقيل على حضورك الزاهي على هذا المتصفح المتواضع.

- لك مني كل الود والتقدير // تحياتي وودي ووردي ,,,

- تاج العليــــ فؤاد ب باطويح

- أولاً الحمد لله على سلامة الوصول شرفت السقيفة بعد هذا

- الغياب دام شهرين أشرقت وأنورت ياعزيزي مرحباً بك مليون ؟

- نعم يافؤاد من أراد الوصول فعليه السير لا شك في ذلك

- فدوماً تستخدم الإ يجابية بدلا من السلبية فثق تماماً أنت متجه للصواب

- شكراً مليون على مرورك هنا // لك مني كل الود والتقدير // تحياتي وودي ,,

- عنــــــــ الروح ــــــــــا قيد :

- سيــــــــــــدتي الكاتبة المخضرمة

- الرسالة حازت على شهادة تقديرية من الكاتبة الأديبة والمتألقة والمبدعة

- فوضعتي بصمتك عليها وبحروفك تلآلأة نوراً فزادتني فخراً

- لدرجة أنني أحسد نفسي بمعرفتي بهذه الإ نسانه الخلوقة المحبة للخير

- آلا وهي الرائعة : عنا قـــ الروح ـــــــيد . .

- كلماتك الجمت قلمي وبقي في حيرة عاجز عن التعبير لسمو مقامك فمقامك عندي كبير ,

- ومقاماتك في نفسي لها أثر كبير . .

- فما أجمل الساعة التي طليتي فيها وعانقتي سقيفة الشبامي التي وصفتك ( قطعة جوهرة )

- (( وحينها هبطتي كالعصفور يقصد عشه , هكذا هو قلمك ينثر كل جميل وكل رائع بفنونه ,

- وما أن استرسل قلمك في الكتابة هرولوا كل عشاق القلم صاغيين لسطورك ويتسابقون في ردودهم

- شكراً وتقديراً لهذه العناقيد الرائعة بقلمها وكم نقول في أنفسنا ,هي علاقة الكلمة بمعناها ,

- وبيت الشعر بقافيته ووزنه , - والنغم بموسيقاه ,- والحب بخفته , - والأنسان بالأنسان في أعماقه,

- والرؤية بالوضوح , والروى بالحلم .

- ويبقى ( قلم ) - عناقيد قنديل حب يضيء ليالي الشتاء, وصرخة في السقيفة الشبامية ,

- مليون شكر لن تؤفيك حقك / لك مني كل الود والتقدير // تحياتي وودي ووردي ,,,

- الزيـــــ يفرض نفســه ـــن :

- أنتِ أيتها الرائعة بمرورك نجمة تتلآلآ في سماء سقيفتنا إلى جانب الثريات ,

- أيتها المتميزة كما تربعتي على التميز هنا في سقيفتنا أهنئك على نشاطك ورقة تعبيرك الجميل .

- تنفرد السقيفة بشهادة تقديرية لكِ من أقلام السقيفة تميزاً بتجولك على كل المواضيع,

- فماذا يأتي من الزين لاشك كل زين - أسم على مسمى , بمعرفك الجميل . .

- اليوم تحتضنين - التميز - وغداً أن شاءالله أشوفك على كرسي الأشراف لجهودك الجبارة ,

- فأنتِ - المصمة - والمهندسة - في سقيفتنا بتفننك الرائع بل أكثر من رائع . .

- شكراً مليون لكِ أيتها المتميزة في سقيفتنا //

- لكِ مني كل الود والتقدير // تحياتي وودي ووردي ,,,