![]() |
بالمداد الأحمـــر الرقم: فوق العادة
بالمداد الأحمـــر الرقم: فوق العادة الفصل للضرورات بعد فشل حسم التقديرات • كانت التقديرات من لدن أطراف أن لا يترشح ميتشال عون لرئاسة لبنان كونه مناصر لجبهة الممانعة , ومن لدن أطراف أخرى أن لا يستأثر الشيخ سعد بالمقعد المريح في غرفة التحكم بالشأن اللبناني وسلطة القرار النافذ كونه مؤيد للمشروع الآخر . • ومضت أيام المماحكة الصعبة واضطر الجميع إلى الالتقاء في منتصف الطريق . ويبدو أن الالتقاء والتوافق المؤلم سيشمل سوريا والعراق . وفي التفاصيل يكمن الشيطان , ذلك أن القومية الكردية وبعض المنظمات الجهادية واطراف المعارضة لأنظمة الحكم لا زالت أوراق تلعب بها الأطراف كل في مجال اختصاصه ولحساباته الخاصة , عناوينها: الموصل ـ كركوك ـ حلب ـ تأييد لحق القومية الكردية بإدارة شئونها السياسة على الجغرافيا الكردية بعيدا عن سلطات مركزية المعنية بها سوريا ـ إيران ـ تركيا . تداخل وتشابك تتقاطع فيه مصالح الأعداء فيتعاونون على استحياء ويحارب بعضهم البعض من تحت الطاولة عسكريا وسياسيا . وبلغ الجهد الذروة والجميع منهك ومرتبك ولم يعد للتقديرات أي تحديد وتخمين ورؤى واضحة . • والعودة دائما إلى اليمن: • البدء: ممنوع على اليمن دولة شراكة يكون فيها الشريك معطل وبدأت دورة التقديرات بين مؤيد ومعارض وانتهت إلى الأخذ بالضرورات بالوصول إلى حل • وسط: ـ [ تشكيل حكومة وحدة وطنية والتطرق إلى تفاصيل أخرى مثل الاستفتاء على الدستور وإجراء انتخابات في البلاد ]. كلما قلنا: عساها تنجلي = قالت الأيام: هذي مبتداها |
مشكوووووووووور و موضوع رائع
|
الساعة الآن 07:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir