![]() |
تعرض سفينة نقل كيميائية لقرصنة بحرية في خليج عدن عاصمة الجنوب
تعرض سفينة نقل كيميائية لقرصنة بحرية
[الاثنين سبتمبر 1] تلقت غرفة العمليات التابعة لخفر السواحل اليمنية بخليج عدن رسالة من مركز التحذيرات عن طريق الانمارسات ، حول تعرض سفينة نقل كيميائية لحادثه اختطاف أثناء تواجدها في المياه الدولية بخليج عدن. وأشارت الرسالة التي نشرها موقع المركز الاعلامي التابع للداخليةإلى إن السفينة تعرضت لقرصنة بحرية من قبل مسلحين مجهولين أثناء وجودها على الإحداثيات التالية (12،13 شمالاً -37،46 شرقاً). وكان قراصنة صوماليين خطفوا يوم السبت ناقلة ماليزية أخرى في السواحل اليمنية، تابعة لشركة مسك الماليزية للنقل امتلاكها السفينة المخطوفة. وكانت الناقلة "بونجا ميلاتي 5" تحمل 30 ألف طن من المواد البتروكيميائية في طريقها إلى سنغافورة قادمة من مدينة ينبع السعودية. وكان على متن الناقلة 36 ماليزيا وخمسة فلبينيين عند خطفها في المياه الدولية قبالة ساحل اليمن. وجاء في بيان الشركة "كانت الناقلة بونجا ميلاتي 5 تبحر في محيط الممر الأمني المخصص لها. وحاولت المناورة والهروب لكن الخاطفين أخضعوها لسيطرتهم". وأضاف "تلقت قوات الائتلاف البحري في المنطقة إنذارا لكنها لم تتمكن من صد عملية الخطف خوفا على سلامة أفراد طاقم الناقلة". يشار إلى القراصنة الصوماليون خطفوا أكثر من 34 سفينة على الأقل في المنطقة منذ بداية العام الحالي، حيث تم خطف 4 سفن الأسبوع الماضي . وكان نائب رئيس اتحاد الغرف التجارية خالد مصطفى حذر من مخاطر عمليات القرصنة في خليج عدن والقرن الافريفي على الاقتصاد بعد أن وصل مجموعها الى 34 عملية قرصنة منذ يناير الماضي . وحذر في تصريح صحفي لوكالة سبأ من تأثير أعمال القرصنة التي تستهدف سفنا وناقلات تجارية دولية في المياه الدولية بمنطقتي القرن الأفريقي وخليج عدن على الاقتصاد اليمني والإقليمي. وقال مصطفى" إن استمرار أعمال القرصنة في طريق الملاحة الدولية بمنطقة القرن الأفريقي وخليج عدن، سينعكس سلبا على شركات الشحن الدولية التي سترفع تكلفة التأمين على سفنها". وأوضح أنه سيترتب على رفع تكلفة التأمين على سفن الشحن التجارية، زيادة في قيمة السلعة التجارية، وهو الأمر الذي سيلمسه المواطن العادي في اليمن،مطالبا الحكومة اليمنية والمجتمع الدولي، بتأمين طريق الملاحة الدولية "لمكافحة أعمال القرصنة بغية تأمين استقرار اقتصادي للسلع التجارية". |
إختطاف سفينة ماليزية تحمل شحنة مواد كيماوية في المياه الدولية بخليج عدن
بتاريخ Sep/1/2008 القسم : اخبار التغيير ـ صنعاء : قالت مصادر رسمية اليوم أن سفينة نقل كيميائية تعرضت للخطف أثناء تواجدها في المياه الدولية بخليج عدن من قبل عناصر لم تحددها لتصبح السفينة الرابعة التى تتعرض للخطف من قبل عناصر مجهوله هذا الأسبوع ..وذكر مركزا الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية أن "غرفة العمليات التابعة لخفر السواحل بقطاع خليج عدن من مركز التحذيرات تسلمت رسالة عن طريق الانمارسات ، تفيد بتعرض سفينة نقل كيميائية لحادثة اختطاف . حيث أشارت الرسالة الى إن السفينة تعرضت لقرصنة بحرية من قبل مسلحين مجهولين أثناء وجودها على الإحداثيات التالية (12،13 شمالاً -37،46 شرقاً). الى ذلك قالت شرطة خفر السواحل بعدن أنها حركت زوارقها لمعرفة الوجهة التى اقتديت إليها السفينة المختطفة وكذا هوية الخاطفين . وكان قراصنة صوماليين خطفوا السبت الماضى ناقلة ماليزية أخرى فى السواحل اليمنية، تابعة لشركة مسك الماليزية للنقل والتى تحمل اسم "بونجا ميلاتى 5" وتحمل على متنها 30 ألف طن من المواد البتروكيميائية فى طريقها إلى سنغافورة قادمة من مدينة ينبع السعودية. وكان على متن الناقلة 36 ماليزيا وخمسة فلبينيين عند خطفها فى المياه الدولية قبالة السواحل اليمنية. يشار إلى أن القراصنة الصوماليين خطفوا أكثر من 34 سفينة على الأقل فى المنطقة منذ بداية العام الحالي، حيث تم خطف 4 سفن الأسبوع الماضي. وكان نائب رئيس اتحاد الغرف التجارية اليمنية خالد مصطفى حذر من مخاطر عمليات القرصنة فى خليج عدن والقرن الإفريقى على الاقتصاد بعدما وصل مجموعها إلى 34 عملية قرصنة منذ يناير/كانون الثانى الماضي. وحذر فى تصريح صحافى من تأثير أعمال القرصنة التى تستهدف سفنا وناقلات تجارية دولية فى المياه الدولية فى منطقتى القرن الإفريقى وخليج عدن على الاقتصاد اليمنى والإقليمي. أتى هذا الموضوع من التغيير نت : |
السواحل اليمنية .. قرصنة إريترية وصومالية تزداد نشاطا 02/09/2008 الصحوة نت – فؤاد العلوي أكدت وزارة الداخلية اليمنية أن قراصنة اريتريون استولوا على خمسة قوارب صيد يمنيه أثناء توجودها في المياه الدولية خلال اليومين الماضيين. وقالت إن القراصنة الإريتريين قاموا باقتيادها تحت تهديد السلاح إلى منطقة (طيعو) الاريترية ومن ثم مصادرة محتويات قوارب الصيد الخمسة بما فيها من اسماك ومواد غذائية وتموينية. وذكرت شرطة خفر السواحل بقطاع البحر الأحمر أن الصيادين اليمنيين الذين تعرضوا للنهب وعددهم 36صياداً قد وصلوا اليوم الثلاثاء على متن قارب واحد يملكه صياد يمني يدعى عبد الله احمد محمد سهيل إلى ميناء الاصطياد بمحافظة الحديدة بعد أن امضوا اليومين الماضيين محتجزين لدى القراصنة الاريتريين ,الذين نهبوا كل ممتلكاتهم بما في ذلك قوارب الصيد التي كانوا على متنها. وتعد هذه هي الحادثة الثالثة من نوعها لأعمال القرصنة الإريترية التي تكشف عنها وزارة الداخلية اليمنية خلال أقل من شهر. ففي الـ 18 من شهر أغسطس الماضي أكدت وزارة الداخلية اليمنية وصول 52 صياد يمني إلى ميناء الاصطياد بالحديدة رحلتهم السلطات الاريترية على قارب صيد يمني، بعد أن قامت في وقت سابق باقتيادهم من عرض البحر في المياه الدولية وتحت تهديد السلاح إلى منطقة (طيعو) الاريترية واستولت على خمسة قوارب صيد تابعه لهم مع محتوياتها من الأسماك والمواد التموينية. وقال المركز الإعلامي الأمني لوزارة الداخلية حينها إن شرطة خفر السواحل اليمنية قطاع البحر الأحمر فتحت تحقيقا في الحادثة وباشرت الاتصال بالجهات المختصة والسلطات الاريترية لوضع حد لهذه الممارسات التي وصفتها بأنها خارجه عن القانون الدولي. وكانت وزارة الداخلة اتهمت السلطات الإريترية في الـ10 من الشهر بممارسة التعذيب مع 42 صياد يمني اعتقلتهم من عرض البحر الأحمر. وقال المركز الإعلامي الأمني لوزارة الداخلية إن السلطات الاريترية قامت باحتجاز أربعة قوارب يمنية تابعة لكل من قاسم سليمان أحمد ومحمد ثابت جبلي ومحمد سالم محمد قاسم ومحمد عمر محمد، حيث قامت السلطات الاريترية باقتياد القوارب مع الصيادين من عرض البحر وصادرت القوارب مع محتوياتها، وبعد أن امضوا ساعات طويلة في الحجز الاريتري تم إعادة الصيادين وعددهم 42 صياداً، على متن أحد القوارب الأربعة إلى ميناء الحديدة. ووفقاً لخفر السواحل في قطاع البحر الأحمر فقد أفاد الصيادون أنهم تعرضوا للإهانة والضرب من قبل السلطات الاريترية .. مشيرة إلى أن آثار الضرب لازالت ظاهرة على أجساد الصيادين. يأتي هذا في حين تشهد السواحل اليمنية في خليج عدن أعمال قرصنة واسعة وصلت حد الإختطاف للسفن الأجنبية التي تمر عبر سواحل خليج عدن. وأكدت غرفة العمليات التابعة لخفر السواحل بقطاع خليج تعرض سفينة نقل كيميائية لحادثه اختطاف أثناء تواجدها في المياه الدولية بخليج عدن. وقال المركز الإعلامي لوزارة الداخلية إن الرسالة أشارت إلى إن السفينة تعرضت لقرصنة بحرية من قبل مسلحين مجهولين أثناء وجودها على الإحداثيات التالية (12،13 شمالاً -37،46 شرقاً). إلى ذلك قالت شرطة خفر السواحل بعدن أنها حركت زوارقها لمعرفة الوجهة التي اقتديت إليها السفينة المختطفة وكذا هوية الخاطفين. وتعد عملية الإختطاف هذه امتدادا لعمليات القرصنة البحرية التي نشطت مؤخرا في خليج عدن والبحر العربي والمحيط الهندي بسبب القلاقل الداخلية التي تشهدها الصومال، حيث سجلت عمليات القرصنة البحرية ارتفاعا ملحوظا في الأشهر الأخيرة وامتدت لتدخل إلى خليج عدن. يأتي هذا في حين تسعى دول غربية لتأمين خط الملاحة الدولي الذي يمر بخليج عدن من القراصنة الصوماليين حيث سبق وأن أعلنت وزارة الدفاع الكندية أنها ستنشر إحدى قطعها البحرية في غرب المحيط الهندي وجنوب خليج عدن، لحماية سفن المساعدات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، من أعمال "القرصنة". وقال وزير الدفاع، بيتر ماكاي، في بيان صحفي رسمي: إن "كندا ستقوم بإرسال السفينة Ville de Quebec للقيام بالدور المطلوب منها، لضمان وصول سفن برنامج الغذاء العالمي بأمان إلى الموانئ التي تقصدها." يذكر أن تصريحات لوزيرة الداخلية الأسبانية اقترحت على الإتحاد الأوروبي إرسال قوات إلى المياه البحرية في الخليج العربي والمحيط الهندي لحماية الملاحة الدولية من القراصنة الصوماليين. وكان مجلس الأمن الدولي قد صادق على مشروع يسمح بدخول سفن حربية تابعة لدول غربية في المياه الإقليمية للصومال، للمساهمة في الحد من انتشار القراصنة الذين يشكلون خطراً على الملاحة الدولية في البحر الأحمر والمحيط الهادي، كما يعرقل جهود توصيل مساعدات الإغاثة إلى المتضررين في الصومال. |
الساعة الآن 09:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir