![]() |
حكايتها مع الزمان ..... وافضيحتاه يا إنترنت !!!!!!!!!!
من منا لم يسمع وردة الجزائرية وهي تغني أغنيتها ( حكايتي مع الزمان ) في فيلمها الذي يحمل نفس اسم الأغنية ؟ !!!
بما أن فنانتنا القديرة قد شرحت حكايتها مع الزمان فان الكاتب ( طلال سليم الأغبري ) صور هو الآخر حكايات فتيان وفتيات عصر الإنترنت من زاوية واحدة من زواياها المتعددة ( وما أكثرها ) ولا نستبعد حدوثها في الواقع وطبقا لما جاء في تصوير الكاتب أو بصورة مغايرة وفقا لما يدور في أذهاننا من أفكار حول مستقبل علاقاتنا مع كم واسع من الأصدقاء الذين لا تربطنا بهم سوى كلمة الشرف والثقة في مد جسور الصداقة بل والحب والهيام المتبادن في أحيان كثيرة بين الجنسين ، وقد قرأنا تحقيقات عن علاقات صداقة انترنيتية تطورت الى حب جارف توّج بالزواج …. سنصدق بالقطع كل ما تمخضت عنه ثورة التكنولوجيا العلمية من خلق القرية الكونية الواحدة وتقوية عرى الروابط بين سكان هذه القرية وإسقاط السدود والحدود ، وسنترك المجال مفتوحا لمخيلات من يعيشون في عالمها من أصحاب الأحاسيس المرهفة وهم الذين فضلوا إغلاق غرف ضيقة على أنفسهم وخلقوا لهم عالما خاصا في بناء علاقاتهم مع الآخرين كما يريدون هم عبر شاشة صماء يرون فيها وفي الأشباح التي يتخاطبون معها من على بعد تنفيسا عن تراكمات نفسية شديدة الوطأة على نفوسهم يرغبون في تجاوزها ونسيانها ... لاباس من ذلك . كل ما نؤكد عليه أن يتنبهوا لعدم الوقوع في الورطات الانترنيتية فقط لنقرأ ما كتبه ( طلال الأغبري ) في قصة قصيرة على لسان فتاة ولنحكم بعد المداولة : مر شهر كامل منذ أن تعرفت عليه مصادفة على الشبكة العنكبوتية ( الإنترنت ) في برنامج ( تشات ) جذبني اسمه المستعار بشدة منذ الوهلة الأولى وجعلني أحلق في السماء حالمة وكأنني أراه أمامي مجسما .. هو أيضا أعجب باسمي المستعار ، وقال لي بأنه يشعر المرء بالجمال والشجاعة والعزة فأنا ( العنود ) وهو ( الشامخ ) الشامخ في كل شيء ، فلم نترك موضوعا إلا وتطرقنا إليه بدء بالحب والعشق وأحواله ومرورا بالفن وانتهاء بالسياسة ، ولعل أهم ما أعجبني فيه أنه يشبهني في كثير من الأمور ، فتفكيرنا متقارب وكذلك ثقافتنا وان اختلفنا في أمر تناقشنا فيه فان التباين يكون طفيفا غير محسوس ، مرت ساعة وأنا أبحر في برنامج التشات ، فالشوق لمحادثته أخذني ، اليوم سأعرف اسمه الحقيقي وسأخبره باسمي انه سيروق له أكثر من اسمي المستعار !!!! لمحت اسمه المستعار مدرج في القائمة قبل موعده بنصف ساعة .... بادلته التحية وسألته عن حاله بكلمات رقيقة وأسمعني بدوره كلاما أجمل من الشهد !!! استعجلني أن أخبره باسمي ، ضحكت كثيرا على عجلته وأرسلت له ضحكاتي مكتوبة … ألحّ علي مرة أخرى .... تلاعبت بأعصابه قليلا مصرة على أن يخبرني باسمه أولا … وافق في الأخير مرغما وما هي إلا لحظات وظهر اسمه أمامي واضحا على صفحة الويب … هبط قلبي بين ضلوعي من شدة الهول … فهذا الشاب ما هو إلا أخي من على جهازه في الغرفة المجاورة . وافضيحتاه .............. ( نيابة عن تعيسة الحظ ) :FRlol::FRlol::FRlol: سلام . |
اقتباس:
أول ما استخدمت الكمبيوتر دخلت الشاااتنج عبر موقع اتذكر اسمه (....) ومن ذكرياتي مع الشاتنج اهتمامي الكبير بحفظ الأختصارات (السلام , ورد السلام , والترحيب ,غير ذلك ) ولازال الكتيب موجود , محتفظة به الى الآن هههههههههههه . ذكريات الشااااتنج بعضها لاتنسى , ولكنها لم تصل الى ماقرأناه في موضوعك يامسرور .. |
التفاعل ستحدده الردود ...
|
اقتباس:
وشرح الحداد لـ "العربية.نت" أساس فتواه، مشيرا إلى أن "غرف الدردشة أشبه بمجالس الخلوة المحرّمة من حيث الأنس والاطمئنان، واستخدامها يضيع الوقت، ويأتي بسفه القول، ثم خسّة العمل". وتابع "هذه الغرف هي وكر البطالين، الذين يجرون المسلم إلى الرذيلة؛ لأن المرء أسير من جالسه أو صادقه، وتسري إليه طباعه وعاداته، ويصبح معروفا به كأنه نسخة منه". ويضيف: "الإسلام يحثنا على عدم العبث بأنفسنا ولا بوقتنا، بل يتعين على المسلم أن يكون حريصا على وقته، الذي هو عمره، وعلى دينه الذي هو رأس ماله وأسس سعادته في الدنيا والآخرة، فإذا أضاع عمره في البطالة واللهو فقد خسر خسرانا مبينا"، مشيرا إلى ان "المسلم مسؤول عن شبابه فيما أفناه وعن عمره فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه؟". |
يا خي خل نحنا ننسم على خواطرنا شوي :el:
|
اقتباس:
عن نفسي لي فترة منه ,,, ولكن الخطوره هي على المراهقات والمراهقين . وبعدين مين الحداد ؟؟؟ |
اقتباس:
عفاف هل وجدتي في المقدمة التي وضعتها حكما مسبقا ؟ مالك كيف تحكمين ؟ :FRlol: بالنسبة لي ( وهذا موقف شخصي ) أرى أن من حق كل من بلغ الرشد ، وأدرك الصواب من الخطأ استخدام الشبكة العنكبوتية في البحث عن المعلومة أو الترفيه عن النفس وإقامة صداقات مع آخرين في القرية الكونية الصغيرة ختاما : اقتباس:
ومن قال لك انني أرى في كثرة الردود غاية ؟ سلام . |
اقتباس:
خلوة غير شرعيــــــــة نرجو من مفتي دبي أن يدبج لنا فتوى بتحريم ما يجري في فنادق دبي وتجريم من يديرون تلك الفنادق من علية القوم وممن هم في مراتب دون مستوى علية القوم :FRlol: تقول عائشة عبد العزيز الحشر في كتابها خلف أسوار الحرملك : لقد قرر المجتمع أن يطبق قاعدة لا تزرعوا العنب لكي لا يصنع منه خمرا ، فالخمر حرام ولذا سيصبح العنب حرام ، وكل ما يمكن استخدامه لصناعة أو شرب الخمر سيصبح أيضا حراما حتى الكؤوس صناعتها وإقتناؤها حرام إذ لربما سكب أحدهم فيها خمرا بدل اللبن :FRlol: ومن هنا وخوفا من الزنا الذي هو في نص كتاب الله محرّم صار كشف وجه المرأة محرّما وخروجها محرما وقيادة السيارة محرّما ، ووفقا لهذه القاعدة ستكون الحياة كلها مغلقة إذ أن كل شيء يمكن يكون ذريعة لشيء يؤدي الى حرام أو خطر أو ممنوع أو غير جائز تماما كعلاقة المرأة بالحياة كاملة ، والتي يمكن أن تسن القوانين بشكل افضل لتحمي المجتمع كله وليست المرأة فقط ، ولكن تم تفضيل تحريم مشاركتها وشل فاعليتها ... السيارة قد تكون قاتلة والقتل حرام والنافذة قد يدخل منها لص والسرقة حرام ، وهذا يعني أن نحرّم ركوب السيارات ونحرّم إبقاء فتحات النوافذ في الحائط عند إنشاء المباني ... لكن هذا سيغلق الحياة على الرجل أيضا لهذا أكتفوا بالنظر في ما يخص النساء وحرموا كل أمر يرون أنه لربما كان منفذا إلى محرم .:FRlol: يا أمة ضحكت من جهلها الأمم ...... لاهم لها سوى الإفتاء في الحيض والنفساء والطهارة ونواقض وشروط الوضوء وضرب الستار الحديدي على المرأة . في حواشي كتابها المشار إليه تقول عائشة الحشر : يلاحظ الذين سافروا خارج البلاد أن الناس في المجتمعات المتمدنة لا يطيلون النظر في من حولهم في الأسواق والأماكن العامة بل يكادون لا ينظرون أصلا إلى بعضهم بعضا من باب عدم التدخل في شؤون الآخرين وملاحقتهم بالنظر .... هذا الكلام صحيح .... ولو اقمنا مقارنة بين من نراهن شبه عاريات في أرووبا وأمريكا وبين من يتدثرن بالسواد من أعلى الراس الى أخمص القدمين في مجتمعاتنا سنرى النظرات الفضولية تلاحقهن من الرجال .... صدقوني أن الحريات الشخصية في المجتمعات الغربية تجعل تلك المجتمعات أكثر طهرا من مجتمعاتنا التي لا هم لنا فيها سوى تكبيل المرأة وتقييدها والتحليل والتحريم من أجلها وكأنها رديف للشيطان .... إذا كانوا لا يعيرون من تمشي في الشارع إنتباههم فقد لا يعيرون من تتخاطب معهم من على بعد اهتماما يذكر بخلافنا نحن العرب الذين نعيش حالة نهم وجوع جنسي تدفع بشبابنا ( الذكور تحديدا ) لنصب الشراك من أجل الإستمناء ولو كان استمناء كلاميا . سلام . |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
|
الساعة الآن 09:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir