بلطجة الطلاب مع بداية الأجازة ونهاية العام الدراسي
 

يوميا وفي ألأسبوع الأخير لعام دراسي يلفظ أنفاسه وبالأخص في اليوم الأخير تطالعنا الصحف السعودية بما لا يليق من أفعال طالب أوجموع طلبة ضد معلما أو زميل لهم وذلك بأستعمال عنف مفرط أو أدوات القتل من أسلحة شخصية نارية أو بيضاء يحدث هذا يوميا كأن المجتمع قد فقد عقله أو كأن أسوار المدارس تمثل جدران سجون تخرج لنا مراهقين جاهزين لقتل من يخالفهم أو تلقينه علقة لحد الموت في اليومين ألأخرين لنهاية العام الدراسي قتل بعض المدرسين وأدخل بعضهم للمستشفيات كذلك أفواج من الطلبة أما سجين أو مدد على الأسرة البيضاء أو في العناية المركزية..ظاهرة ليست مننا ببعيد فأولادنا (المغتربين) مندمجين ومقلدين لأقرناهم في المدارس والمجتمع..نريد طرق هذه الظاهرة بالدراسة والتحليل وهل تؤثر على ابناءنا العايشين وسط هذا المجتمع أم أننا مازلنا محافظين بعاداتنا
وتجاربنا في الغربة(ياغريب قع أديب) وهل هذه الظاهرة في المجتمع الخليجي نا بعة عن الرفاهية التي يعيشها هذا المجتمع وشوفة الحال التي أرتدت بدورها الي أوساطهم طرق لموضوع مهم لعل نخرج منه بفائدة لفلذات أكبادنا؟؟؟

اخي الكريم جابر عثرات الكرام شبابنا اصبحو مثل{تأبط شرآ}
نراهم الان في الشوارع وعلى الارصفه كأنهم اتو من سجن غواتنامو
كل شي امامهم مباح...السباب والكلام البذئ دون خوف او حياء
وكل يوم يزدادو بعدآ عن ادابنا الاسلاميه....لاندري من المسؤل
الاسره ام المجتمع ام الاثنين معا....نحتاج لاجوبه مقنعه وحلول ناجحه
تقبل مروري...رعاك المولى

شكرا بسمة اليمن لمرورك

المسؤول الأول الأسرة من نواحي التربية والأخلاق أما المجتمع فهو الذي يتحمل أنحلال الأخلاق وقلة الأدب التي نراها اليوم تقليد ا للشواذ والمنحرفين لا لشئ الا أن نكون منفتحين ويتعلم أبناءنا الجرأة والأندفاع وعدم تقدير العواقب.