![]() |
أروني شرطا يمنع الحب ..( باللون الأحمر )
أسأل الله الأجر الجزيل لمن يريني عيوبي ، وأسأله الستر لمن ابتلي بالعيوب |
اقتباس:
|
تنبيه جيد ؟! أخي صمت المشاعر مازلت تسير على نهج والدك أمده الله بالصحة والعافية وما زال رجال الخير في السقيفة يغطون قرص الشمس وصدق القائل ( ذاك الشبل من ذاك الاسد ) شكراً أيها الرجل النبيل |
حب يبني وحبّ يهدم
قلنا جوازا بالحب الهادم ، وهو ليس حب فالأشرار لا يحبّون بعضهم ، وإنّما هي مصالح ، وكان الأجدى القول: حبّ يبني ومصالح تهدم ولنا في التاريخ العبر الذين تحابّوا في التاريخ خلّدوا أمجادا وذكريات عطرة ، والذين وحّدتهم المصالح ، رسموا صورا بشعة وتركوا ذكريات نتنة. من يحبّ يرخص الغالي في سبيل الحب ، ومن يعمل لمصلحة خاصّة يدرج الوجبة ( وليمة ) التي قدّمها لفرد في كشوف المطلوبات. |
اقتباس:
... نعم لنا في التاريخ العظات والعبر ممن أحب في الله وأبغض من أجله. بينما كان عمر بن الخطاب يتجول في المدينة سمع صوت رجل وامرأة في بيت ، فتسور الحائط ، فإذا رجل وامرأة عندهما وعاء من الخمر .. فقال :ياعدو الله أكنت ترى أن الله يسترك وأنت على معصية ؟ فقال الرجل:ياأمير المؤمنين أنا عصيت الله في واحدة وأنت في ثلاث .. فالله يقول : " ولا تجسسوا " وأنت تجسست علينا . والله يقول : " وأتوا البيوت من أبوابها " وأنت صعدت من الجدار ونزلت منه ، والله يقول: " ولا تدخلوا بيوتاً غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها " وأنت لم تفعل ذلك .. فقال عمر : هل عندك من خير إن عفوت عنك ؟ قال نعم ، والله لا أعود .. فقال : اذهب فقد عفوت عنك . ما قصدته قول الحقيقة شكرا لك يا عزيزي. |
اقتباس:
يحكى أنّ أحدهم أعطى جسرا من خشب لآخر يبني بيتا ، فسقف به غرفة الجلوس ، وكان هذا كلّما زار صاحب البيت نظر إلى الجسر ، مفاخرا بماقدّم . وذات يوم جاء الرّجل ونظر إلى الجسر مكررا القول: "هذا الجسر بالّذّات يتميّز بالقوة والصّلابة ... أنظر إليه ، إنه مستقيم مما أعطى للسقف جمالا " عاود النّظر إلى صاحبه فلم يجده ، فظنّ أنه في الدّاخل ، غير أنّه فوجىء بفرقة من العمّال تطلب منه المغادرة لأن لديهم عمل في الغرفة ، ولمّا سألهم عن العمل الذي ينوون القيام به ، أجابه رئيسهم: سنسحب الجسر الخشبي سحبوه وأعاده صاحب البيت إلى الرجل ومذاك اليوم لم ير رقعة وجهه. ما قصدته: أن إطعام الفم يجب أن لا يكون على حساب ماء الوجه شكرا لك يا غالي |
اقتباس:
وهبني قلت هذا الصّبح ليلٌ = أيعمى العالمون عن الضّياءِ؟
المتنبّي |
|
اقتباس:
" أكفر ولا تِـغْتـِلِبْ " أي لا تستسلم ولو أدّى بك الحال إلى الكفر والعياذ بالله |
اقتباس:
نتابع نتابع نتابع كل ما يرد هنا أخي الكريم شكرًا لك |
الساعة الآن 03:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir