|
رساله بخط يد الملك خالد رحمه الله
رساله بخط يد الملك خالد وجدت في جيبه عند وفاتــــــــــــه الكلمه التي كتبها الراحل ((الملك خالد بن عبد العزيز ))بخط يده ووجدت في جيبه بعد وفاته نص الخطاب (( سأل الإمام أحمد بن حنبل ، حاتم الأصم وكان من الحكماء : كيف السبيل إلى السلامة من الناس ؟ فأجاب : تعطيهم من مالك ولا تأخذ من مالهم يؤذونك ولا تؤذيهم وتقضي مصالحهم ولا تكلفهم بقضاء مصالحك قال : إنها صعبة يا حاتم قال : وليتك تسلم منهم)) اللهم أرحمه رحمة واسعة وأرزقه الفردوس الأعلى في الجنة وأرزقه منازل الشهداء فقد كان رؤوفاً بأمته حنونا على شعبه حريصاً على هوية بلادنا الأسلامية تغمدك الله بواسع رحمته 0 وادخلك فسيح جناته |
اقتباس:
ليس بمقدوري النفي ولا تصديق الخبر ولكني أعرف صدق وطيبة خالد ..رحمه الله فقد كان صادقأ أمين وكان وفي كريم ..رحم الله الصادقين ؛؛؛؛؛ |
|
اقتباس:
حدد وافصح في قولك ياثعلب الدجاج |
اقتباس:
أفطمتك امك يا هاب الريح وللثعلب والدجاجه ..قصه شكت عجوز في أحد القرى من أن الثعلب يسري ليلأ ويأكل دجاجها واحده تلو الأخرى وكانت شكواها لثعلب من البشر وليس ثعلب حيوان طلب الثعلب الأنسي من العجوز دجاجتين مقابل قتله للثعلب الحقيقي..رفضت العجوز العرض ولكن ثعلب الأنس أقنعها بأن عليها التضحيه بدجاجه .عشاه هو ..وأخرى عشاء للثعلب الحقيقي ........هنا وافقت الشمطاء على العرض؛ المهم أخذ الثعلب البشري الدجاجتين إلى منزلة وذبح واحده وتعشى لحمها وشرب مرقها ..وأما الدجاجه الأخرى فقد قام بربطها بخيط رفيع وبعد أن هجع الليل اخذ الرجل الدجاجه المربوطه وذهب الى جوار حضيرة دجاج العجوز وأنبطح أرضأ حامل عصاء غليظه في يده تاركأ الدجاجه تجول بكل حريه وهي مربوطه بالخيط الرفيع هنا ولب الثعلب وأخذ يقترب بحذر من تلك الدجاجه المربوطه وأخينا يراقب الوضع وهو في مكانه وكلما أقترب الثعلب من الدجاجه شدها القانص اليه بهدؤ عبر الخيط وهكذا إلى أن وصل الثلعب المكار في متناول عصاء القانص وأنهال القانص بعصاة الغليضة على راس الثعلب المكار... أنتظروا ؛؛؛؛؛ |
اقتباس:
لخليفي الهلالي احسن النيه وصدق الافضل واكسب الحسنات في هذا الشهر الكريم غفر الله ذنوبنا وذنوبك ان شاءالله لك تحياتـــــــــــــــــــي |
اقتباس:
من الساده نعم والله قلتها شكراًعلى مرورك يالحبيب لك كل الود والتقدير تحياتـــــــــــــــــــــــــي |
| الساعة الآن 01:15 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
