![]() |
عصابة من الانفصاليين بأمريكا تتزعمها امرأة تنتحل صفة الـcia وتبتز المغتربين
عصابة من الانفصاليين بأمريكا تتزعمها امرأة تنتحل صفة الـcia وتبتز المغتربين
السبت, 23-أكتوبر-2010 - 07:24:15 نبأ نيوز- خاص/ الولايات المتحدة - في فضيحة جديدة، وفي أكبر عملية نصب واحتيال تشهدها ساحة المهجر اليمني بالولايات المتحدة، كشفت مصادر "نبأ نيوز" في الولايات المتحدة عن قيام مجموعة من العناصر الانفصالية بإنشاء مركز، وإدعاء تبعيته لجهاز المخابرات الأمريكية "cia"، وارتباطه بمجلس الأمن الدولي، ومنظمات دولية أخرى، ثم باشرت بابتزاز أبناء الجاليات اليمنية، وترهيب "الجنوبيين" على وجه الخصوص بإسمه، وتنفيذ أعمال تجسسية على المغتربين، الذين ناشدوا- عبر "نبأ نيوز"- وزارة المغتربين والسفارة الأمريكية بصنعاء للتدخل ومخاطبة الخارجية الأمريكية للوقوف على عمليات النصب التي تقوم بها هذه "العصابة"- على حد وصفهم. وأكدت مصادر "نبأ نيوز": أن عدداً من الداعين لانفصال الجنوب، ممن طلبوا اللجوء حديثاً في الولايات المتحدة، وآخرين مقيمين لا يحملون الجنسية الأمريكية، أعلنوا مؤخراً أنهم تم توظيفهم من قبل جهاز المخابرات الأمريكية "cia"، للعمل ضمن الحملة الدولية لمكافحة الارهاب، وإدعوا أن الـ"السي آي أيه" كلفتهم بفتح مركز في "المسيسبي" كمقر لإدارة أعمالهم، وتجنيد عناصر تجسسية داخل اليمن وخارجها لرصد وتعقب الأنشطة الارهابية، وخطط الحكومة اليمنية التي تستهدف تنظيم "القاعدة".. وأضافت المصادر: أن تلك "العصابة" تتزعمها امرأة تدعى "أفراح علي سعيد"، وبجانبها كلاً من: "جباب الجعبي، وأبو عهد الشعيبي"، وآخرون؛ مؤكدة: أنها عصابة نصب واحتيال، ولا تمت بأي علاقة للمخابرات الامريكية، وأن جميع أعضائها من اللاجئين حديثاً في الولايات المتحدة، ولا يجيدون حتى التحدث بالانجليزية، باستثناء واحد فقط مقيم منذ ما يناهز العشرين عاماً، وقد رفضت الولايات المتحدة منحه جنسيتها لكونه من "المستهترين"، وسجله حافل بالانتهاكات القانونية والمخالفات.. وأكدت: أن تلك المجموعة فتحت ما أسمته بـ(مركز عدن لمكافحة الارهاب)، وأعلنت عنه في موقع الكتروني مغمور "خليج عدن"، الذي يديره أحد أفراد المجموعة وهو "أبو عهد الشعيبي"، وتفادت نشره بمواقع أخرى ليبقى محدود التداول ولا يصل لأيدي السلطات الأمريكية، لكون القائمين عليه يدعون "خطياً" أنهم تابعون للمخابرات الامريكية، ويعملون باسم مجلس الأمن الدولي، والمنظمات الدولية لمكافحة الارهاب، كما أنهم يسعون لكشف الخطط الحكومية اليمنية الخاصة بمطاردة عناصر القاعدة، وهو أمر خطير جداً، أرجعت إليه المصادر سبب اختيار امرأة لرئاسة المركز، لتتحمل التبعات القانونية مستقبلاً، خاصة وأن المركز غير مرتبط بأي جهة من الجهات الواردة في بيان الاشهار. حيث أشارت المصادر إلى أن هذه العصابة أوردت في بيان إشهار المركز المؤرخ في 12/ أكتوبر/2010م ما يلي: (يأتي إشهار المركز وفقاً لترتيبات مسبقة مع عدد من الجهات الدولية المتخصصة في مجال مكافحة الارهاب، ومنها اللجنة الدولية لمكافحة الإرهاب التابعة لمجلس الأمن الدولي، وغيرها من الجهات والمنظمات المهتمة بهذا المجال..)، وأشار البيان أيضاً إلى أن المركز (كلف الاخت الناشطة الحقوقية والسياسية أفراح علي سعيد رئيساً للمركز، والاستاذ الناشط جياب الجعبي نائيا للرئيس، والاستاذ ابو عهد الشعيبي المدير التنفيذي، وعضوية خمسة نشطاء آخرين). كما أشار بيان الاشهار إلى أن المركز سيجند ضباط، قائلاً: (يسعى المركز إلى تفعيل دوره بامتداد الساحتين الداخلية والخارجية بالاعتماد على نخبة من النشطاء والمهتمين في مجال مكافحة الارهاب، منهم عدد من الضباط الجنوبيين السابقين).. وبحسب مصادر "نبأ نيوز" في الولايات المتحدة: فإن الهدف الرئيسي من المركز هو تنفيذ عمليات نصب واحتيال على "الجنوبيين" على وجه الخصوص باسم مكافحة الارهاب، وابتزازهم وترهيب غير الموالين منهم من خلال انتحال صفة التبعية لجهاز المخابرات الامريكي ومجلس الأمن الدولي، مستغلين هاجس الرهبة من الاجهزة الأمنية الذي ولده النظام الشمولي قبل 1990م في نفوس أبناء المحافظات الجنوبية لكسب ولاء المغتربين، ولضمان عدم معارضة أي مشروع لجمع الأموال، أو أي دعوى للمشاركة في مسيرات، والأهم من كل ذلك ترهيب أبناء محافظات حضرموت وشبوة وأبين في إطار ما يشهده الخارج من صراعات مناطقية ساخنة.. هذا وناشد عدد من المغتربين في الولايات المتحدة كلاً من وزارة المغتربين اليمنيين والسفارة الأمريكية بصنعاء بالتدخل الفوري، ومخاطبة وزارة الخارجية الأمريكية لفتح تحقيقات بالموضوع مع أفراد العصابة المذكورة، ومطالبة رئيسة المركز "أفراح علي سعيد" ونائبها والمدير التنفيذي بالوثائق التي تثبت تمثيلهم لجهاز المخابرات الأمريكية، والتي تؤكد أيضاً ارتباطهم بالمنظمة الدولية لمكافحة الارهاب التابعة لمجلس الأمن الدولي، مؤكدين أن هؤلاء الأشخاص لا يملكون أي وثائق رسمية من أي جهة كانت. وطالبوا أيضاً بمكشف دوافع المذكورين من تجنيد ضباط- حسب بيانهم- وسعيهم لكشف خطط الحكومة اليمنية الخاصة بمطاردة عناصر القاعدة، متسائلين عن الجهة التي سيخدمها كشف خطط رسمية سرية لتعقب عناصر القاعدة.. لاقتين إلى أن ذلك يأتي بالتزامن مع التصريحات الأوروبية حول وجود تنسيقات بين القاعدة والتنظيمات الانفصالية.. جدير بالذكر أن مجاميع انفصالية عديدة في الولايات المتحدة بدأت مؤخراً ببث اشاعات عن ارتباطاتها بأجهزة حكومية أو أمنية أمريكية، بغية إعطاء نفسها أهمية وكسب ود الانفصاليين المتناحرين، بعد أن فشلت فشلاً ذريعاً في حيازة أي موقع ريادي بين المغتربين يجعلها في واجهة الحراك..! |
الناشطة أفراح تتعرض للحريق بأمريكا بالتزامن مع تهديدات نشرها نبأ نيوز وحركة خلاص تدين الحادث بتاريخ : الإثنين 01-11-2010 05:31 صباحا شبكة الطيف - واشنطن - خاص تعرضت اللاجئة والناشطة السياسية الجنوبية أفراح علي سعيد لحادث حريق في منزلها بولاية لويزيانا الأمريكية يعتقد بانه مدبر من قبل السلطات الأمنية اليمنية ، من جانبها أدانت حركة خلاص اليمنية الحادث وأشارت إلى أنه حدث بالتزامن مع تهديدات أطلقها موقع " نبأ نيوز" المعروف بصلته بأجهزة امنية واستخباراتية يمنية للناشطة وزملائها الذين أسسوا مؤخراً "مركز عدن لمكافحة الإرهاب" كمنظمة يتكامل نشاطها مع النشاط السياسي للحراك الجنوبي . وقالت الحركة في بيان لها " " تلقت شبكة الطيف نسخة منه " وقد أظهرت المتابعات التي جرت لمعرفة خلفيات الحادث وملابساته أن هناك احتمالاً مفتوحاً لوجود شبهة أمنية تتوكأ على خلفية سياسية استهدفت الناشطة وذلك بعد فترة وجيزة من قدومها إلى الولايات المتحدة ومشاركتها في تأسيس منظمة تحت مسمى "مركز عدن لمكافحة الإرهاب" والتي تتكامل في نشاطها مع النشاط السياسي للحراك الجنوبي السلمي" . وأكدت الحركة أن " مصادر خلاص التي زارت المنزل اليوم السبت 30/10/2010م ، بأن كل المؤشرات تدل على فعل فاعل واحكم فعلته بقصد القضاء نهائياً على حياة الناشطة أفراح وابنتها واللتين اضطرتا إلى القفز من شباك المنزل بعد أن شبت الحريق والتهمت معظمه" . وأشارت الحركة إلى أن " إن أخطر ما يمكن تصوره في هذا الحادث الذي بات بحكم المؤكد بأنه حادث مدبر ، هو أن موقع نبأ نيوز التابع لأجهزة استخباراتية يمنية نشر الخبر في وقت سابق قبل أن يعلم به أحد حتى أقرباء الناشطة ، في عملية لا يمكن إلا أن توصف بأنها تنساق مع المثل القائل : ( كاد المسيء أن يقول خذوني )". واعتبرت خلاص "إن لجوء السلطة إلى هذه الأعمال الإرهابية يعبر عن حالة الإفلاس السياسي الذي وصلت إليها وهو أمر ينبغي أن يدركوا بأنه محاولة متخلفة ومفضوحة" مطالبة بـ" حماية اللاجئين السياسيين والناشطين المدنيين اليمنيين من بطش سلطة صنعاء وإرهابها" . وفيما يلي النص الكامل للبيان: بيان صادر عن حركة خلاص يضع الحادث الذي تعرضت له لاجئة سياسية تحت الضوء تابعنا في حركة (خلاص) اليمنية ، الحادث المؤسف الذي تعرضت له الناشطة واللاجئة السياسية اليمنية الجنوبية الأستاذة أفراح علي سعيد في ولاية لويزيانا بأمريكا ، حيث تعرض منزلها لحريق أصابها وأصاب ابنتها بصورة بالغة ولم تتجاوز مرحلة الخطر بعد ، وقد أظهرت المتابعات التي جرت لمعرفة خلفيات الحادث وملابساته أن هناك احتمالاً مفتوحاً لوجود شبهة أمنية تتوكأ على خلفية سياسية استهدفت الناشطة وذلك بعد فترة وجيزة من قدومها إلى الولايات المتحدة ومشاركتها في تأسيس منظمة تحت مسمى "مركز عدن لمكافحة الإرهاب" والتي تتكامل في نشاطها مع النشاط السياسي للحراك الجنوبي السلمي . إن المعلومات الواردة أكدت بأن جيران الناشطة أشاروا إلى تنبههم لوجود شخص غريب كان يحوم حول منزلها في وقت قريب من اندلاع الحريق ، فيما أكدت مصادر خلاص التي زارت المنزل اليوم السبت 30/10/2010م ، بأن كل المؤشرات تدل على فعل فاعل واحكم فعلته بقصد القضاء نهائياً على حياة الناشطة أفراح وابنتها واللتين اضطرتا إلى القفز من شباك المنزل بعد أن شبت الحريق والتهمت معظمه . إن أخطر ما يمكن تصوره في هذا الحادث الذي بات بحكم المؤكد بأنه حادث مدبر ، هو أن موقع نبأ نيوز التابع لأجهزة استخباراتية يمنية نشر الخبر في وقت سابق قبل أن يعلم به أحد حتى أقرباء الناشطة ، في عملية لا يمكن إلا أن توصف بأنها تنساق مع المثل القائل : ( كاد المسيء أن يقول خذوني ) .. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل قام الموقع ذاته بنشر تقرير يهاجم بشدة النشاط الذي تقوم به أفراح وزملائها الناشطين الجنوبين الأستاذ جياب الجعبي والأستاذ أبو عهد الشعيبي وغيرهم ، واصفة إياهم بالعصابة التي تنتحل صفة السي آي إيه ، بغرض التضليل على الحقيقة التي يعرفها الجميع وهي نشاطهم الداعم للحراك السلمي في الجنوب ، ولم تخل لغة التقرير والتعليقات التي نشرت في هذا الموقع الأمني المعروف من لهجة تهديد واضحة تنتمي إلى أساليب السلطة القمعية في اليمن والتي ضاقت بنشاط الأحرار الذين يريدون الخلاص من النظام الديكتاتوري القمعي الغاصب للسلطة والثروة . إننا إذ نعبر عن أسفنا لما تعرضت له الناشطة أفراح ونتمنى لها تجاوز هذه المحنة في وقت قريب ، نهيب بالجهات المختصة القيام بمسؤولياتها لكشف ملابسات الحادث ، وفي الوقت ذاته نود أن نلفت الانتباه إلى أن استهداف ناشطين سياسيين يمنيين في الولايات المتحدة أو في أية دولة أخرى باتت نسبته واضحة لجهات أمنية أو استخباراتية يمنية ، وكشف المجرمون عن جرائمهم التي نطالب السلطات الأمريكية بوضع حد لها بوصفها أعمال إرهابية لنظام حليف للقاعدة والمتطرفين وقطاع الطرق ، وندعو إلى حماية اللاجئين السياسيين والناشطين المدنيين اليمنيين من بطش سلطة صنعاء وإرهابها . إن لجوء السلطة إلى هذه الأعمال الإرهابية يعبر عن حالة الإفلاس السياسي الذي وصلت إليها وهو أمر ينبغي أن يدركوا بأنه محاولة متخلفة ومفضوحة ، ولن تثمر سوى المزيد من كشف مؤشرات السقوط المرتقب ، ومزيداً من حشد معطيات التغيير القادم والخلاص الوطني الذي لاريب فيه . المركز الإعلامي لحركة خلاص |
الخبر دائم لاه مصداقيه ونباح نيوز لاتوجد لديها مصداقيه وارجع وشف المواضيع التي تكتب عنها نبا نيوز
في دوله سأل اخ مغترب ايش عملك عندك السيارات والدراهم والبيوت ونا مغترب ولم احصل على شي من هذا ونا اعرف انه لا توجد لديك وضيفه فرد اخوه الا عندي انا من المطبلين للحكومه واخذ الاجر لعملي هذا؟؟؟؟؟؟ |
والوكلات الي تجيب الخبر للصالحكم لها مصداقية ياسلام
|
الساعة الآن 06:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir