![]() |
///فلسفة فكر وقلم مع محبة الإسلام///
|
اقتباس:
نصدّقك لأننا نصدّق أنفسنا فكلّنا إنسان أنت أنت وكلٍّ هو والفاصل: المُثُلُ ودرجة الإتقان يا عاشقة الهذيان: مثلك أنا أعشق لاعليك ... تفوّقي ، أطلقي العنان ليس من الجنون فواصلي الوحدة والتّواصل بالهمس من بعيد مع الحرف وانشدي بأعذب الألحان أنت على عرش مملكة إلا الشعور فهو ملك نفسه ، من نقش بقلبك وغيّر المسار لم يستأذنك ولن تقوين على مقاومته . من يقول: بالدفء هو الحس والحس لا يخضع لسلطان فهو سلطان نفسه بهذا قضت فلسفتي تتعانق الأرواح من خارج إرادتنا لأنها: ( جنود مجندّة ................................ ) ، فهل بعد هذا من فلسفة؟ لا حارس على أبواب القلوب ، وهناك من يفرض الحراسة بكلمة صمّاء تنطقها لسان مفلوتة ، هي التي تمرّدت على الحراسة وعطّلت الميزان |
|
|
هذا هو حال ابن آدم قبل المنام بين حبّ وخوف وظنّ الخوف والحب يهطبان في جوف الليل ومن يعيش الوحدة بشوق هو من يترقّب السكون . لا أحد يستطيع وصف السعادة والحزن حينئذٍ ، ويستطيع كلّ أحد نفي الكآبة .. الفكر في إجازة والمحيط والوسط للقلب العقل يرسم الصور وعظمة الشأن في العقل الحديث للأرواح اللقاء في الأحلام من يراها وهي تقطف الزّهور باسمة تراه طفلا قادم سيرتمي في الحضن وينام . |
|
الجرأة قد توقف المتمرّس على الرقص مع الحرف الصّارخ ضحىً ، وللخجل وقود يطفئها الحرف الهامس في عتمة الليل ، ومن يسأل عن لظاها يقايض شوق بجحيم وهو الرّابح .. شقاء من تحت بسمة شقيّ من يكتم أنفاسه في الأفراح رهبة وخشية من رأس أفعى تختفي تحت الثّوب الأسود البالي . كلمة ذات ناب من جدّ يرتاب ، يقطر وجهه عرقا في الشتاء كلّما ذكرت عيون المها في قصيدة وهو المترفّع المتعالي ، يتمنّى العيش في كوخ على درب النّسيم الناقل للأريج من خلف الهضاب .. من السهول الخضراء |
فلسفه وفكر راقي حقآ الابداع عنوانه محبة الاسلام تقبلي ودي
|
الساعة الآن 05:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir