عرض مشاركة واحدة
قديم 07-31-2006, 12:40 PM   #2
مايسه
عضو في حقوق الأنسان


الدولة :  عــــــــدن
هواياتي :  السباحة وكرة الطاولة
مايسه is on a distinguished road
مايسه غير متواجد حالياً
افتراضي

اوعقيل :: تمنيت ان تحكم العقل قبل كتابة هذا الموضوع
سوف ياتي نص اللقاء قريبا لما اتفرغ ياسيدي ... فلاتستعجل
اما بخصوص الطالبة لينا مصطفي عبدالخالق وقضيتها
لايجب ان نصطاد بالمياة العكره ونرمي التهم جزافا لربما لم
تتابع القضيه الى نهايتها .. كان ذلك اثناء الفترة الانتقالية وكان
في اطار المكايدات السياسيه . كل صغيرة وكبيرة تركب ضد
الطرف الاخر وتسيس وحتى ان كانت بعيده عن السياسه
يجب ان نكون صادقين وامناء على قول الحقيقه وحتى مع من
نختلف معهم .. مقتل الشابه الطالبه لينا ليست بفعل الزنداني
فقد رفعت اسرتها القضية الى المحكمه واتهمت الزنداني في حينه
انه من قام بقتلها .. انتهى الامر بتبرئة الزنداني من القضيه
فلم يثبت شيئا على الرجل وانما هي جريمة قتل بفعل فاعل
والدها يعلم بذلك !
نعم .. الطالبة لينا في ذات الوقت قد التزمت دينيا واختطت لنفسها
نهجا جديدا يختلف عن وضع عائلتها ةخاصه والدها ..
وللعلم تربطني علاقه صداقة مع اختها ليزا وهي كابتن طيار
في الخطوط اليمنيه .. كانت لينا في ذلك الوقت على خلاف
مع والدها بحكم انها رتبطت بعلاقه صداقه مع ابنت الزنداني
في الجامعه وتاثرت بالتدين ,, ويجب ان نقول الحقيقه ولو
على انفسنا للاسف كان القاضي مصطفى عبدالخالق
فجا في معاملته لها مما اضطرها الى مغادرة المنزل والسكن
في مسكن جمعية الاصلاح الاجتماعي وليس في منزل
الزنداني كما اشاع ذلك الوقت .. اضافه الى والدها كان كثير
الادمان في تعاطي المشروبات الروحيه واشيئا لانريد
ان نستعرضها .. ولكن قضية مقتل الشهيده لينا
لم يثبت امام المحكمه اي دليل على انها قتلت بفعل
الزنداني بل ان الزنداني وقتها بعد صدور البراءه طالب
برد اعتبار كون التهمه كيديه ولكن تزامن مع انتخابات
1993م لينتهي الامر باقناع الزنداني بسحب طلبه
طالما انه برئ التهمه ..
هذا مايجب ان اوضحه في الموضوع :

الائتلاف ياسيدي .. خطوة ايجابيه وعظيمه ازال الكثير من
اللبس ووضع الامور في نصابها الصحيح ولمن لايريدون
للقوى المعارضه ان يقوى عودها فيضرب بعضها ببعض
فقد اصبحت اللعبه مكشوفه .. الحزب الاشتراكي
مع كل القوى الخيرة في المجتمع يلتقي وفق القواسم
المشتركه المبنيه على الثوابت التى هي
الشريعه الاسلاميه عقيده وشريعه
الوحده اليمنيــه والنظام الجمهوري
احترام الدستور والقانون
الديمقراطيه نهجا وسلوكا
التعدديه الحزبيه وحرية الراي

وهناك الكثير من النقاط التى تتلتقي فيها قوى المعارضه
مايتعلق بمستقبل الحكم في اليمن
الفساد المالي والاداري وجرعات الموت البطئ
واستقلال الوطن الذي اصبح على كف عفريت
الوحده الوطنيه التى تصدعت على مر السنين الماضيه
نحن في امس الحاجه الى اصطفاف وطني تفرضه
الظروف المحليه والدوليه ايضا ليستظل الجميع تحت
مظله واحده وامام اهداف واضحه يلتقي عليها الجميع
التوقيع :
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

التعديل الأخير تم بواسطة مايسه ; 07-31-2006 الساعة 12:44 PM
  رد مع اقتباس