| اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوطلال
|
|
لاتتهمني بكلام لم اقله يامحب المدينة قلت لك ماكل عمل يعمله الشيعة باطل فإن تهاونا في محبة آل البيت فلانتهم الآخرين بالباطل . ألأئمة كلهم احفاد رسول الله وبضعة منه ومحبتهم هي محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولايبغضهم الا منافق .
|
يا بوطلال انا لم اتهمك بما قلت انما هدفي ان لا نقف مع اصحاب مذهب يحقرون من صحابته عليه الصلاة والسلام ويبغضونهم ، كيف يحبون النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وليس في قلبهم مثقال ذرة من محبة اصحابه ؟؟ ابوبكر الصديق رفيقه في الغار واول من آمن به وصدقه وناصره ودافع عنه بقوة وعمر الفاروق الذي قال عنه النبي الكريم عليه الصلاة والسلام انه لو كان هناك نبي بعده لكان عمر 00 فيكرموا عمر رضي الله عنه (هؤلاء الرافضة الأوغاد) بتكريم قاتله ابولؤلؤة المجوسي عليه لعنة الله بإقامة ضريح له في ايران اطلقوا عليه اسم ابو شجاع ابولؤلؤة ؟؟؟؟؟؟ وعائشة رضي الله عنها ام المؤمنين الذين اتهموها في عرضها ولا حول ولا قوة الا بالله ، اوليس عرضها هو عرض النبي الكريم عليه الصلاة والسلام الذين قال لنا خذوا دينكم عن هذه الحميراء (او كما قال صلى الله عليه وسلم) هل هذا هو حب النبي فعلا ؟؟ هل تريدني بعد هذا ان احب هؤلاء اصحاب التقية الذين يقولون من لا تقية له لا دين له ؟؟؟
لا احد يبغض ائمة البيت ولا احفاد الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم (طالما هم على ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم) اما ان يأتي رافضي يسب ويلعن الصحابة الكرام ويتهمهم في اعراضهم ويذبح السنة بل ويتقرب الى الله بذبحهم ؟؟ فلن اسكت له ابدا وسأفضح مخططه 00 انا اكن الاحترام للفرق الثلاثة وهم : الوهابية (لخدمتهم الواضحة للدين) وللاخوان المسلمون (نفس الكلام + انهم اصحاب طريقة في التعليم رائعة) والصوفية (مع تحفظي على نقطتين لديهم الا وهما : ما موقفهم من الجهاد في سبيل الله ، ولماذا يقفون مع الرافضة برغم علمهم انهم يكرهون الصحابة الذين كانوا خير معين له عليه الصلاة والسلام والذين لم يؤتى احدنا مد احدهم ولا نصيفه (او كما قال عليه الصلاة والسلام) ويلعنونهم اضافة الى انهم رافضة بينما الصوفية من اهل السنة والجماعة مثلهم في ذلك مثل الاخوان والوهابية ولكن اخشى من تأثرهم بالرافضة لأن الرافضة برعوا في طرق الكذب المختلفة وادعاء حبهم لبيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم ابعد ما يكون من ذلك ؟؟ خاصة وان افعالهم تشهد عليهم) 00