تستحق مثل هذه الروائع أن نفتش عنها لانها بالفعل تقوي العلاقة التي تربط الكثير من رواد هذه السقيفة وحققت الكثير من الاهداف التي أقميت من أجلها ، شكرا لمن أعادها إلى الصدارة وياريت كان نقلها إلى أعذب القوافي فهي تستحق أن تكون بين تلك الدرر التي تقدم للرواد الكرام ، فالاخ عبدالله الجعيدي شاعر السقيفة بلا منازع دائما يثري السقيفة ومواضيعها المختلفة بكلماته الرائعة وأحاسيسه الجياشة نحو أصدقائه وهذه القصيدة مثال حي لهذه الاحاسيس والمشاعر ، ربنا يعطيه على قدر ما يقدم .