عرض مشاركة واحدة
قديم 02-04-2007, 12:57 AM   #3
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down

أخي masterkey

نطقها هو بكسر الباء وسكون الشين وفتح العين .

أشاركك الرأي .

أفادني أحدهم في حديث عابر معه أن نتائج اللجوء إلى البشعة محكومة بمعايير علمية ، وثبوت ذلك يعني نسف ما توافقنا عليه من رؤية مشتركة ، وسننتظر مشاركات أخرى علنا نجد فيها ما يرسخ للمنظور العلمي .

تاليا مداخلة لأحد الأخوة في منتدى يمني آخر وتعليقي عليها أنقلها اليكم بقصد تعيم الإطلاع .

تحياتي .

اقتباس :
اخي الكريم هل هي بالفعل عادة عربية ام انها تأثر بالغير
حيث يوجد حتى هذا اليوم في بالعراق مجموعة ذوو أصول غير عربية أظنها فارسيه تستخدم هذه الطريقة وتقول أنها موروث فارسي وهم يعتنقون المذهب الابراهيمي

اقتباس :
أخي الكريم

لقد استندت في ما قلته إلى مشاهدتي لأحد الأفلام التي توثق لقصة حب ( لم أعد أتذكرها ) بعد الإسلام وإجبار بطلة الفيلم على الخضوع للبشعة لدحض إفتراءات من خاضوا في عرضها .

هناك أسلوب مغاير للبشعه أتبعه العرب قبل الإسلام وهو اللجوء الى الكهنة ، وخير دليل على ذلك ما جرى مع هند بنت عتبة التي كانت متزوجة بأحد رجالات قريش قبل أن يتزوجها أبو سفيان ( أعتقد انه عبد الله بن جدعان ) واتهامه لها مما استدعى لجوء أبيها عتبه بن ربيعة لأحد كهنة اليمن لتبرئة ساحة ابنته التي قالت قولتها الشهيرة بكل أنفة وعزة وكبرياء وإستغراب أمام الرسول محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم عقب إسلامها بعد الفتح وفور سماعها مع بعض النسوة لتوجياته لهن : أو تزني الحرة يارسول الله .

يوجد اعتقاد آخر في بلادنا ( اليمن وحضرموت تحديدا ) مورس في حدود ضيقة وتلاشى وهو لجوء المتخاصمين لتأكيد صدقهما إلى ضريح أحد الأولياء للإعتقاد السائد والقوي آنذاك بأصحاب هذه الأضرحة وأن الكاذب سيناله الإنتقام .


ندعو القراء والمتابعين إلى الإدلاء بدلائهم بقصد تعميم المعارف حول هذا الموروث المندثر .


سلام .

التوقيع :
من ذكر الله ذكرا على الحقيقة نسي في جنب ذكره كل شيء
وحفظ الله تعالى عليه كل شيء
وكان له عوضا عن كل شيء
( ذو النون المصري )


****************


سلام بني الأحقاف يامن علوتمو
على ساكني سهل الجزيرة أو نجد

( الشيخ القدّال باشا )

التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 02-04-2007 الساعة 01:02 AM
  رد مع اقتباس