10-31-2007, 10:17 PM
|
#133
|
شخصيات هامه
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( masterkey )
|
وعلى غرار ما قاله أبا ذر الغفاري ..
فكان النفي ........إلى الربدة .
فإنبثق من أسلمة الأفكار .. الإشتراكية وحكم الشعب .
وإنبسط يامسرور
فكل حزب بمالديهم فرحون ..
سلام.
|
masterkey
تحية وبعد ،
سنفرد صفحة أخرى للخوض في فكر أبي ذر الغفاري .
أهم ما في الأمر يارفيق ............. أنني استطعت تحييدك ( هذا إن لم أكن قد كسبتك مجددا كمؤيد لمنظوري )
الرفيق سالم بن علي الجرو
عطفا على ما جاء في مداخلتك سأجمل لك ردي في نقطة واحدة ستوصلنا إلى رؤية مشتركة وستتحمل بموجبها وزر ما ستقوله :
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو
|
حاول ان تفصل ياأخي مسرور بين إختلاف أصحاب العقيدة الواحدة واختلاف العقائد ، وبمثال مبسط وسطحي إلى حدما: حاول أن تفصل بين اختلاف ورثة حول تركة وبين أجنبي يريد أن يرث.
لا مكان هنا لما أوردت من أسماء وتاريخ . هنا ( مؤمنين ) و ( غير مؤمنين ) . المؤمن عاهد الله فكيف ستقنعني بأن غير المؤمن عاهد الله؟ والعهد تعهد والتزام ومن غير الممكن أن يتعهد ويلتزم من لا يؤمن بشرع المتعهد له؟
لسنا في دائرة وعّاظ السلاطين . وإذا مأتى دورهم فسوف أوفّر عليك الجهد والوقت ، إنني معك قلبا وقالبا ، ولكننا هنا أمام منهج الله وكون ونواميسه ، ومنهج كارل ماركس وإلحاد بمنهج الله وتنظير شاذ لنواميس الكون ، فلا تدخل فقه بفلسفة.
رائع أنت يا أخي مسرور.
|
سبقت لي الإشارة إلى الفتوى التكفيرية التي أصدرها الشيخ الحنبلي الوهابي النجدي المتشدد عبد العزيز بن باز ( يرحمه الله ) بحق البطل المجاهد صدام حسين ( يرحمه الله ) .... الفتوى في أصلها سياسية ولا داعي لإجترار الأسباب والدوافع التي حدت بمفتي السلطان لإصدارها ، وسحبها أو التراجع عنها حكمته ظروف سياسية ورغبة في إمتصاص نقمة الجماهير العريضة بالساحة العربية والإٍسلامية التي وقفت مع صدّام حسين في معركته مع قوى البغي والضلال التي انطلقت جيوشها من دول المنطقة وتحديدا من ما يعرف بدول مجلس التعاون الخليجي .
الصورة أعلاه للمناضل البطل الشهيد عبد الفتاح اسماعيل مؤسس الحزب الإشتراكي اليمني التقطت له أثناء الكفاح المسلّح ضد الإستعمار البريطاني .... هذا الرجل ( كما أعلم أنا ) مسلم سني شافعي كانت له رؤى سياسية وفلسفية لم تعفه من أن يقول مقرا بالتأثير الديني على شعبنا ( وهو أحد أبنائه ) في خطاب مسجّل وموثق : لا يحق لأحد أن يزايد على اليمنيين تجاه القضية الدينية ، فقد عرفوا في التاريخ بدورهم في نشر تعاليم الدين الإسلامي الحنيف وسيظلون المدافعين الأوفياء عن التعاليم التقدّ مية التي بشر بها القرآن ا لكريم
غيض من فيض الفيض ......... ولحسم القضية الجدلية ... هل لديك الشجاعة لتكفير عبد الفتاح اسماعيل والحؤول بينه وبين رحمة الله إستنادا لفتاوي زندانية /بازية / عثيمينية / ديلمية / أو حليسية ( نسبة لمحمد صالح بن حليس اليافعي الذي أصدر كتابا كفّر فيه الحزب الإشتراكي الميني ؟
جوابك بالإيجاب سيضع حدا لجدالنا ..... وبخلافه فلا كيل لك عندي ولا تعرفني
سلام .
|
|
|
|
|