[حد من الوادي]

قبيلتان بالبيضاء تستأنفان القتال باستخدام الأسلحة الثقيلة


البيضاء «الأيام» خاص:
تجدد في وقت مبكر من صباح أمس الأول الثلاثاء القتال بين منطقتي أهل القويم وأهل يحيى بمديرية الطفة محافظة البيضاء وحتى مساء يوم أمس الأربعاء وظلت المعارك محتدمة بين الجانبين بشتى أنواع الأسلحة الرشاشة والثقيلة (بوازيك- آر بي جي) ولم يتسن معرفة إن كان هناك قتلى أو جرحى من الجانبين حتى هذه اللحظة.

وتعود أسباب الاقتتال بين المنطقتين إلى خلافهما على قطعة أرض حدودية كل طرف يدعى أحقيته بها وقد دار عليها اقتتال سابق بينهما أدى إلى إصابة شخصين من الطرفين، وقد سبق أن تدخل بينهما الشيخ محمد عبدالقادر شيخ قبيلة آل عبدالله لحل القضية وحسمها.

وقام بإصدار حكم بينهما الذي رفضه أحد الطرفين مصراً على أحقيته بالأرض التي يدور حولها الخلاف، وعلى إثر ذلك تجدد القتال بينهما.

وقد أكد لـ «الأيام» بعض الأهالي من تلك المناطق المتحاربة بأنهم أبلغوا الجهات الأمنية بالتدخل لاحتواء الموقف، مؤكدين بأنها لم تأت حتى لحظة إعداد الخبر، ولكنها وعدتهم بخروج بحملة أمنية اليوم الخميس إلى موقع الاقتتال.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الأيام للصحافة و النشر Designed & Hosted By MakeSolution.com

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


مقتل شخص وإصابة اثنين

تجدد الحرب القبلية بين قبيلة عباصر والصباري بميفعة عنس

الشورى نت/ عبد الواحد الشرفي ( 09/01/2008 )



تجددت الحرب الأهلية بين أبناء قبيلة عباصر وقبيلة بيت الصباري بمديرية ميفععة عنس بمحافظة ذمار بعد توقفها منذ انتخابات 2003م البرلمانية والذي راح ضحيتها خمسة أشخاص ينتمون لبيت الصباري في حين نفت قبائل عباصر تورطها في مقتلهم وذلك على خلفية الصراع على ارض زراعية

وقالت مصادر محلية للشورى نت ان الموجهات تتقطع بين وقت وآخر وتنشط في فترة الليل مستخدمين بعض الأسلحة الثقيلة والمتوسطة

وبحسب المصادر فأن جهودا قبليه يبذلها مشائخ المنطقة تحاول القيام بوقف تلك المواجهات بعد أن خلفت قتيلا وإصبة اثنين آخرين بينهم طفل ينتمون إلى قبيلة عباصر وألحقت أضرارا بالممتلكات .


جميع الحقوق محفـوظـة© للشورى نت 2005-2006

---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


على خلفية الفساد في مكاتب التربية


قوات من الحرس الجمهوري تعزز تواجدها في مديرية نهم

الشورى نت - صنعاء ( 08/01/2008 )



عززت قوات من الحرس الجمهوري تواجدها في مديرية نهم محافظة صنعاء بغرض إلقاء القبض على خاطفي قاطرات غاز قبل يومين .

وقالت مصادر محلية أن عناصر من المنتمين للمراكز التربوية في المديرية قامت بالاستيلاء على القاطرات قبل يومين للضغط على الجهات المختصة في المحافظة لإبقاء وضع المراكز التربوية على ما هو عليه سابقا قبل الدمج

، مستندين على قرار المجلس المحلي بالمديرية بالإبقاء على المراكز وتوجيهات الرئيس بذلك حسب ما تردد ، والذي يتعارض مع قرار ممثل المحافظة ووجهاء المنطقة والمحافظ بدمج المراكز التربوية الأربعة إلى مركز واحد تفادياً للفساد الذي استشرى في المراكز بعد قرار إلغاء التوحيد سابقاً .

مواطنو مديرية نهم يناشدون الجهات المختصة بسرعة حل المشكلة من خلال حذف كل المنقطعين والوهميين والمدارس الوهمية التي تتشكل عليها قوائم موظفين ومدرسين، وتثبيت القوائم الحقيقية للكادر التعليمي والوظيفي في المديرية.

وقال مصدر محلي أن المواطنين يبدون خشيتهم من اندلاع اشتباكات بين قوات الحرس الجمهوري والمطلوبين .


جميع الحقوق محفـوظـة© للشورى نت 2005-2006

---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

10/01/2008
مواطنون وجنود البلدية يتبادلون إطلاق النار في مذبح .. امين محلي العاصمة لـ(نيوزيمن):ننفذ حملة ضد الباعة المتجولين والعاصمة صارت وكالة من غير بواب

عبدالستار بجاش, نيوزيمن:


تبادل مواطنون وجنود إطلاق النار في منطقة مذبح بأمانة العاصمة حينما حاول الجنود التابعون لمكتب الأشغال العامة إزالة مظلة أحد محلات قطع غيار السيارات, وذك في حملة موسعة بدأت أمس الأربعاء ضد الباعة المتجولين وأصحاب البسطات والمحلات تخت لافتة الحد من الظواهر غير الحضارية.

وقال أمين عام المجلس المحلي بأمانة العاصمة (أمين محمد جمعان) أن الحملة الأمنية للباعة ولهذه الشريحة من المجتمع تأتي بعد أن وصل الأمر إلى أبعد حد وتجاوز حدود عملهم وأصبح السخط على أمانة العاصمة أكثر بسببهم فأتخذ قرار بالمساواة ولم يكن على حساب الأخرين.

وأشار جمعان في تصريح لـ(نيوزيمن ) إلى أن الباعة المتجولين وأصحاب البسطات هم وراء الكثير من المشاكل بالأمانة, وقال أنهم سبب كل الاختناقات المرورية التي تشهدها أمانة العاصمة وكثير من المشاكل الأمنية، و مشاكل النظافة, وأضاف "أصبحت الشوارع مكدسة بالقمامات", وتابع "عملنا على إيجاد حلول جذرية لقضايا تجار البسطات وباعة الخضار المتجولين والانتشار العشوائي لهم, لكنهم لم يلتزموا".

وأعتبر أن "عامل البسطة أصبح يريد عامل نظافة وراءه", متسائلا عن إمكانيات أمانة العاصمة لتواجد عمال النظافة وراءهم، وقال أن "أمانة العاصمة أصبحت وكالة من غير بواب بسبب عمال البسطات والباعة المتجولين".
وأضاف عمال الباسطات أصبحوا يشتوا الرصيف والجولات والشوارع وأصبحوا يشتوا كل شيء", وقال "أصبحنا متهمين عند الناس بأننا نبيع الأرصفة ولم نعد قادرين على أن نفهم الناس ماهو الصح أو الخطأ".