[نجد الحسيني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فايزه النهدي [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الاستاذ نجد الحسيني,,,كلما وضعت موضوعا جديدا ,,,نتوقف بانبهار عنده ونعجز عن ان نتصور بانه سيكون هناك موضوع اخر اجمل منه,, لكن لا يمضي سوا القليل من الوقت,,فتفاجئنا بموضوع اجمل مما سبقه,, اختيارك للفنان نصري شمس الدين يدل على نظرتك الثاقبه وعدم تاثرك بالعلام والضجه الاعلاميه,,,لكنك تعرف كيف تميز حجر الالماس الاصلي من حجر الماس صناعي. فعلا موضوع اكثر من رائع ...ذكرتنا بالعتابا والميجانا واغاني لن يمحوها الزمن ابدا.. واهديت اجمل اغنيه دوما نرددها,,,لاقطف لك ورده حمراء.. كبرنا ولكن لم تكبر المراهقه داخلنا,,مازال الورد الاخمر يحمل اجمل وارق الذكريات. ولك مني ارق واجمل التحايا........................................... ....................................دمت بكل التقدير والاحترام

عزيزتي الغالية د. فايزة النهدي

كلمات إطراء وإعجاب بدتا على محياي وكأن على وجنتي وردة حمراء عن يمين وشمال..

لا أعرف عمّا إذا لم يزل إحمرار الخجل باقي معي حتى اللحظة، لكنّ هذا ما يبدو عليه الحال.

عبارة لطيفة تلك التي سجلتها أناملك: "كبرنا ولكن لم تكبر المراهقه داخلنا,,مازال الورد الاحمر يحمل اجمل وارق الذكريات."

طرفة عندي لك: من أراد تكبير نفسه وعزلها عن الملاعب هو حرّ، أمّا عن نفسي فما زلت ذلك اللاعب الشاب الذي تتهافت عليه الأندية والشيكات ولن أعتزل اللعب. لسّه بدري على الاعتزال.. وإذا ما مررت في يوم وصادفت وردة حمراء سأظلّ أقطف وأقطف وأقطف...

ولا اقطف لك وردة حمراء يا أهلا وسهلا بها العين
لاعيونك يا ها السمراء لاقطف بدل الوردة اثنين

ياهلا بالطرف السارح ما ادري بأيّاما سارح
ياخوفي عالأنامل من شوك الورد الجارح
يا خوفي لا يدمي يديها
ما ادري بإيش اداويها
وانا بعيوني بافديها لكن مكسور الجانح

عالوردة اللّي بتحلا لك دليني لاقطفها لك
يا خوفي بس عيونك لتوديني المهالك
أوّل نظرة تسوسحني
ثاني نظرة تذبحني
شوفي الورد بيجرح واحمل جرحي كرما لك.