عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-2009, 10:22 PM   #1
جابرعثرات الكرام
حال قيادي

افتراضي رسالة الي جهاد الخازن


بسم الله الرحمن الرحيم
من جابرعثرات الكرام

الي جهاد الخازن
لقد أسماك والديك بجهاد لماذا لا تحقق لهما رغبتهما وتكون من المجاهدين؟
لي تعقيب ومعارضة لكثير مما تكتب فلقد أسلمت قلمك وأجرتة على الخانعين من ألأمة سوف تسأل وتحاسب على هذا التشكيك لأبناء ألامة .مثلك يقول كلمة حق عند أمام جائر أم أنك حقيقتا قد بعت مبادئك يوم أن كتبت وأستسلمت في أحد الأيام الماضية البعيدة وقلتها بصريح العبارة قطع الرقاب ولا قطع الأرزاق أذكر ذلك جيدا يوم بعت قلمك.
في مقالك اليوم أنا مع المقاومة أنقل اليك عبارتك التي سوف أعلق عليها((وواضح في كل ما سبق ان القراء، ومثلهم كثيرون، يدافعون عن حماس، وهي فصيل إِسلامي، من منطلق ديني وهذا حقهم، إلا أنني أسأل اليوم هل الشقيقات اللواتي رحن ضحية الغدر الإسرائيلي، أو أي امرأة أو طفل أو شيخ استشهد خلال العدوان سئل رأيه، وهل هو مستعد للشهادة، وهل يقبل الموت في معركة غير متكافئة أبداً).
نعم أقولها لك لقد سؤلوا يوم تم ألانتخاب لحماس من قبل الشعب الفلسطيني وهذا تفويض لهم من قبل الشعب لهذا الفصيل المقاوم بالجهاد الذي أنت مسمى به.
وأيضا في مقابلة للأم المكلومة أم الشهيدات الخمس قالت بصريح العبارة بقي أثنان وأنا على أستعداد لتقديمهم وتقديم نفسي فداْء للوطن والمقدسات.
تريد بدسك هذا الوقوف مع الخانعين من أبناء ألامة وأنا أساءل وكل شريف في هذة ألأمة يسأل هل لنا الحق أن نسأل هل نريد الآستسلام أو مقاومة الغاصب المحتل لديار ألاسلام ومقدساتة أم السؤال هو من حق الخانعين أمثالك وأسيادهم الحكام البائعين للقضية والوطن.. تأكدوا كلكم جميعا لقد حرمتم الأمة من الجهاد ومقاومة العدوان(في الوقت الذي نحن على أتم الاستعداد للدفاع والقتال عن حرمة مقدساتنا وتراب أرض الرباط فلسطين) أم اننا شعوب لا زالت قاصرة وأنتم تعرفون مصالحنا..تب لكل جبان بائع تولى على أمورنا وجاز لنفسه مالم يجيزه لشعبه.
أعلم ايه الخازن أن هذا الرد عليك سوف ينشر في منتدى الشبامي (الحوار السياسي).
النصر بأذن الله لشعوبنا المقهورة المظلومة ولا بدُ لليل أن ينجلي
جابرعثرات الكرام


أخوتي هذه الرسالة ارسلت لجهاد الخازن(عيون وأذآن)جريدة الحياة
فلا تبخلوا بالدفاع عن أخوتكم ولو بأضعف الأيمان كل من قرأء موضوع لمتخاذل وجب عليه الرد والأ سوف نسأل من الله يوم القيامة أنتم اليوم معذورون بعدم الوقوف في خندق أخوانكم المجاهدين لا لشئ الا لعدم أستطاعتكم الوصول الي أرض الجهاد .
دامت الآمة وما النصر الا من عند الله.
التوقيع :

الشاعر عبدالسلام امين


عندما يختل ميزان العدالة .. يسقط العقل و تختال الجهالة
يصبح الحلم هروبا و استحالة .. و اعتناق الحق بحمقا و ضلالة
انت يا عشق حياتى .. و مماتى .. و فنائى فيك ميلادى لذاتى
كل هذا الكون محراب صلاة .. فأفق يا قلب و استشعر جلاله
انت يا عشق أيا زاد القلوب .. عندما ذوبتنى ذابت ذنوبى
انت مصباحى تجلى فى دروبى .. يا هلالا لاح لى أرجو إكتماله



  رد مع اقتباس