04-06-2009, 04:42 PM
|
#17
|
شخصيات هامه
|
اقتباس :
|
انت حكمت فيما عبرت عنه اعلاه ان مقالتي ذات الفصلين ......؟؟ بينما الفصل الثاني من مقالتي لم ينشر بعد ولم تطلع عليه ؟؟
فكيف اصدرت الحكم على مادة من فصلين قبل ان تطلع على المادة كاملة ؟؟
هذا واضح انك تنطلق من احكام مسبقة جاهزة ؟؟
تطلعن في مصداقيتك وموضوعيتك وجديتك في الحوار , تشف عن لغة استعلاء للذات واستغبلاء للآخرين ؟؟
وتنتقص من قدرك العالي كما أرى ؟؟
....................؟؟
|
[COLOR=#ff0000]
أخي رياض باشراحيل
قرأت ..................الحلقة الأولى ، ولم أدّعي ( رجما بالغيب ) قراءة الحلقة الثانية وأنت من أشار إلى ما ستحويه في مقدّمتك التي استبقت بها نص الحلقة الأولى من المقالة :
ا.........
اقتباس :
|
وتتجلى بعض السمات المشتركة اجتمعت بالشاعرين المحضار والبار ومنها :أولاً أنهما ينتميان معاً للأسرة الهاشمية الشريفة (السادة) وثانياً : أن اسم كل منهما (حسين) وثالثاً : ينتهي اسم العائلة عندهما بحرف الألف والراء، ورابعا : أنهما شاعران غنائيان، وخامساً : غنى لهما محمد جمعة خان وغيره، وسادساً : اجتماع اسم العائلتين في قصيدة محضارية هي -نار بعدك ياحبيبي - حيث قال فيها (حذرك تجر بالبار)، وقال (ونسيت بومحضار) فالبار والمحضار اجتمعا على اختلاف المعنى في الأول .
|
...........
اقتباس :
|
والمتابع لمسيرة حياتهم وفنهم يلاحظ تمسكهم بالقيم الرفيعة والفضائل العظيمة برزت تلك القيم والصفات بوضوح في أفعالهم سواء بسواء كما هي بارزة في أقوالهم وفي أدبهم وفنهم ومن أهم تلك القيم والصفات سمة نكران الذات، فلنبرز تجليات هذه الصفة أولاً عند الشاعر المحضار، لقد ظهرت بوضوح في سلوكه وفي أقواله عند التعبير عن أفكاره وآرائه العامة ومن خلال حواراته الصحفية والإعلامية، فنلاحظ نأيه عن توكيد ذاته وتزكيتها، وبعده عن الحديث عن نفسه أو إطرائها كما يفعل اليوم كل من استطاع أن ينظم قصيدتين مكسورتي الأوزان . وفي ردوده الصحفية والإعلامية مع الذين يفتحون صفحات حياته الخاصة أو سيرته يخجل شاعرنا بطبعه وفطرته أن يتحدث عن ذلك ويهرب في ردوده بعيداً عن شؤونه الخاصة، ويتحاشى الحديث عنها على الرغم من أهميتها في إلقاء الضوء على فنه، وهو لايتكلف ذلك الابتعاد، ولكنه يتصرف على سجيته بحياء صادق وتواضع حقيقي وليس تواضعا مقنعا مزيفا يخفي وراءه الغرور، كما نرى عند بعض المطربين أو الشعراء. هذا هو منهجه وسلوكه في التعامل مع نفسه (الأنا- الذات) أما مع غيره فإنه يغدق تقديره واحترامه والثناء على من سبقه أو من عاصره من الشعراء أو المبدعين ممن يستحقون الثناء العطر تقديراً ووفاء لهم ويكرر ببساطة مؤكداً لمن يصفه من الإعلاميين والصحفيين بالشاعر الكبير أنه ليس بشاعر كبير، ولكنه فرع صغير من شجرة المبدعين وشاعر ضمن مسيرة طويلة ضمت الشعراء العظام في اليمن هذه هي شيم الكبار إنهم كبار بأخلاقهم وقيمهم وتواضعهم، كما أنهم كبار بفنهم
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو
[ مشاهدة المشاركة ]
|
نتابع ... نفرح عندما يطل علينا أستاذ ونقرأ عنوانا دسما ، ونعد أنفسنا بحوار ثمّ يدب الإحبــاط ، وهكذا من إطلالة إلى فرح إلى وعد إلى إحباط !!!
نأمل من أستاذنا رياض أن يكمل الطرح وفي عهدته لنا الحلقة الثانية من موضوع ما كنا نتوقع الردود خلال دقائق لما في الموضوع من معاني ودروس في السلوك وأبعاد له وأعماق ، لكنها الآلام.................
فضلا استمر أخي رياض نحن نتابع ويمكنكما التواصل عبر الخاص للتفاهم الثنائي.
|
عمي سالم
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد التميمي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ماورد في الاقتباس أعلاه طلب الاخ مسرور للاستاذ رياض باشراحيل حول الاختلاف على أسبقية النظم والتلحين لإغنية يازهرة في الربيع
مسرور هاهو ألاستاذ رياض باشراحيل يلبي طلبك من خلال نشر الحقائق عبر جريدة الايام لادعي للتملص والهروب وجرف النقاش عن غاياتة المنشوده ..
|
محمد التميمي
هل قرأت لي اعتراضا على ما نشره رياض باشراحيل ؟
مالك كيف تحكم .... لاحظ ما ذكرناه لعمك سالم عن عصبية الهمداني ... أنت ( للأسف ) مثله تنتصر لعصبية 
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخ القبايل.
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يكفي مسرور فخرا أنه أستفزكم لتثروا الحوار
|
شيخ القبايل
لا تعليق 
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبدالرحمن العمودي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
رياض باشراحيل باكتب لك كلام قد ترميه في البحر وهذا من حقك لان ماعندي الدليل المادي عليه ولست مستعد احضاره لك لان ماحد سيصدقني .يازهرة في الربيع لاهي للمحضار ولاللبار قبله مثل قصيده سرى الليل ونايم ,ومثل قصيدة قال بن هاشم وفي الخضيره ريتني ظلي وبات كل ذه القصائد مثبوته عند اهلها برسائل قد لها اكثر من سبعين عام لشاعر مهاجر حضرمي دوعني معروف هاجر اندنوسيا ويراسل اهله بالرسائل وفيهن هذه القصائد قبل البار والمحضار يظهر ولكن اهله بحكم انهم قبائل ويعتبرون هذا النوع من الشعر مايليق بهم يخفونه وماينشرون الا قصائد ازامل والمطولات المعروفه عن ذلك الشاعر وبعدما مات الشاعر قاموا مجموعة من الحضارم وسرقوا كل قصائدة التي لم ترسل الى حضرموت او رسلت وعرفوا ان اهله لم ينشروها خوفا من اللوم وان اللون الغنائي ماهو للقبائل .طبعا كلامي هذا باتخذه بشي من الضحك ولكن اشهد انه حقيقي وسيأتي يوم باتنكشف الحقيقة وبايبان كل شي ,وانا مااقلل لا في المحضار ولافي البار كلهم هامات شامخة مايختلف على كلامهم اثنين وان اكنت اعتبر ان المحضار قزم في الشعر عند البار والله اعلم .
|
محمد عبد الرحمن العمودي
طالما أنك لا تستند إلى دليل يدعم روايتك فلماذا أوردتها إذا ؟
سلام .
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة باشراحيل ; 04-09-2009 الساعة 01:20 AM
|
|
|