[عيون المكلا]

ثرثرة جانبية على ضفاف دسامة باشراحيل الموضوعية
بما ان العلم يؤتى ولا يأتي(والثقافة ) نعتبر ماسرده الاخ عبدالرحمن العمودي لايؤخذ به مأخذ الجد المتابع وذلك لافتقاره الى التوثيق القاطع والصحة المؤكدة ,ولكن اذا اعتبرنا انه اي الاخ عبدالرحمن العمودي قد وضع اصبعه على الجرح الذي يعاني منه فئة فعليه في حضرموت من الواجب ان نعطي ماكتبه الاهتمام الوافي موضحين له خطوة خطوة خطورة واهمية قوله ,واظن انه بتسليط الضوء على مداخلة كهذه من المستحسن او الواجب استدعاء اهل الشان الحقيقين ,واذكر ان مثل هذا الطرح للعمودي قد قرأته في مكان آخر ولكن لا اذكر تحديدا اين !.للعمودي اقول :اثارة مسألة معينة بهذا المستوى تلزمك بان تدافع عن ثوابت الطرح وتأكده وانسحابك منه يعني لنا الكثير ومنه انه كلام في كلام والكلام المطلق على عواهنة لايعول عليه الا في جلسات عائلية او اخوية او على كرنيش احد المدن الساحلية .سئمنا من الاعتراض في كل شي من دون حجة دامغة وطاف الكيل من خربشة من لادراية لهم ومن همهم الوحيد تغيير مسار الموضوع الرئيس وفي
الآخر تحصيل ثقافي لايساوي قيمة الجهد والوقت المخصص لذلك الطرح .