عرض مشاركة واحدة
قديم 05-02-2009, 03:40 PM   #4
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


عاملون في مجال تربية النحل من أبناء أبين وشبوة يشكون ممارسات تعسفية يتعرضون لها من مشايخ بإب

إب «الأيام» خاص:

وجه عبر «الأيام» عدد من العاملين في مجال تربية النحل من أبناء محافظتي شبوة وأبين، الذين يملكون أعوادا للنحل قاموا بنقلها إلى محافظة إب.

رسالة استغاثة إلى الأخ أحمد عبدالله الحجري محافظ إب يبلغونه فيها عن تعرضهم لعمليات منع وتعسف وفرض مبالغ مالية طائلة مقابل السماح لهم بوضع أعواد النحل في مواقع يفترض بها أن تكون مملوكة للدولة .

وقالوا في رسالتهم :«قمنا بنقل أعواد النحل من محافظاتنا بسبب الجفاف الذي يضربها هذه الأيام وكون إب محافظة يكرمها الله بنعمة المطر اخترناها لكي تكون وجهة لنا ولكن ما يؤسف له أنه وبمجرد وصولنا فوجئنا بعدد من مشايخ عاصمة المحافظة يمنعونا من إنزالها ويطالبون مقابل السماح بذلك دفع مبالغ مالية تصل إلى 150 ألف ريال في الشهر الواحد».

وأضافوا في رسالتهم :«ما نستغرب له هو أننا حططنا الرحال بمحاذاة الخط العام الذي تمر به السيارات وهي مواقع يفترض بها أن تكون ملكية عامة وطالما أننا لم نتسبب في إيقاف حركة السير أو عرقلتها فلا يحق لأحد الاعتراض على وجودنا وحتى في حالة الاعتراض على ذلك فالأولى أن تكون هذه الجهات جهات رسمية وليست شخصية .

وعلى ذلك فإننا نطالبكم إيقاف هذا التعسف الحاصل بحقنا كوننا مواطنين من هذا الوطن وفي محافظاتنا لانقوم باعتراض القادمين إليها حتى وإن حطوا الرحال في أملاك شخصية ولاننسى في ذلك أن نوجه الشكر إلى الشيخ علي صالح النمي الذي وقف معنا رافضا هذه الممارسات التي لاتستند إلى سند شرعي».

--------------------------------------------------

رئيس (نجاح) شبوة: مايتعرض له أبناء ردفان من حملات عسكرية قمة الهمجية

ميفعة«الأيام» خاص:

أكد الأخ أحمد ناصر باعوضة رئيس حركة النضال السلمي (نجاح) بمحافظة شبوة أن «مايتعرض له أبناء ردفان من حملات عسكرية متواصلة يعد قمة الهمجية التي يمارسها النظام الحاكم على أرض الجنوب».

وأضاف باعوضة في تصريح لـ«الأيام» بالقول: «على النظام أن يعلم علم اليقين أنه لن يستطيع أن يذل أو يخضع أحدا من أبناء الجنوب بعد اليوم، فأبناء الجنوب أهل العزة والكرامة والإباء على مدار التاريخ».

وحيا الأخ باعوضة المشايخ والأعيان من أبناء شبوة الذي أبدوا تفاعلا مع القضية الجنوبية.

وقال مخاطبا المشايخ والأعيان من أبناء شبوة :«هلموا إلى صفوف إخوانكم المناضلين من أبناء الجنوب، وكونوا لهم سندا ضد الطغيان حتى يتم استرداد كامل حقوقهم وسيادتهم على تراب أرضهم».

-----------------------------------------------

قوة عسكرية وأمنية معززة بالأطقم والعربات المصفحة تفرق متظاهرين بزنجبار

زنجبار «الأيام» خاص:

شهدت مدينة زنجبار بمحافظة أبين عصر أمس الجمعة تظاهرة جماهيرية غاضبة وذلك عقب مهرجان جماهيري دعت إليه مكونات الحراك الجنوبي السلمي بالمحافظة تضامنا مع أبناء ردفان الذين يتعرضون لحملة عسكرية حاليا.

وهرعت قوات من الأمن العام والجيش معززة بالأطقم العسكرية والعربات المصفحة لتفريق المتظاهرين الذين واجهوها بالحجارة، كما قام بعضهم بتكسير بعض المحلات التجارية.

إلى ذلك عمت الفوضى وشهدت شوارع المدينة وأزقتها المختلفة مطاردات بين قوات الأمن وبعض المتظاهرين خاصة الصبية منهم.

وكان المشاركون في المسيرة قد تحركوا من وسط الشارع العام واتجهوا صوب منزل الشيخ طارق الفضلي، شيخ مشايخ آل فضل، وهم يرددون الشعارات المؤيدة للحراك والشعارات المعلنة التضامن مع أبناء ردفان والضالع والرافضة كل أشكال الاعتداء التي مورست بحقهم من قبل السلطة.

إلى ذلك أطلق المشاركون في المسيرة هتافات التضامن مع الرئيس علي ناصر محمد، «في مواجهة الحملة الشعواء التي يتعرض لها من قبل النظام».

وكان مهرجان خطابي قد عقد قبل المسيرة دعت إليه مكونات الحراك السلمي الجنوبي بمحافظة أبين تنديدا لاستخدام السلطة مختلف قواها العسكرية ضد أبناء ردفان.

وفي المهرجان الخطابي ألقى الناشط السياسي دوعن منصور دوعن كلمة عن مكونات الحراك الجنوبي دعا فيها إلى مواصلة النضال حتى تتحقق كافة المطالب.

وأشاد الناشط دوعن بتفاعل أبناء محافظة أبين مع الحراك الجنوبي السلمي الذي ينم عن شعور وإحساس كبير واستقراء حقيقي وسليم للواقع المعيش.

كما تليت في المهرجان كلمة عن الشباب ألقاها الناشط حسين أحمد السعدي، رئيس اتحاد شباب الجنوب بزنجبار، قال فيها: «القلب يتقطع ألما وحزنا لما يجري لإخواننا في ردفان من انتهاكات صارخة من قبل قوات (...) التي عاثت في الجنوب فسادا وجعلت منه مرتعا للسلب والنهب والقتل.. وهاهي اليوم تضرب بكل حماقة إخوانا لنا في ردفان الأبية متسببة في سقوط القتلى والجرحى».

وقال: «إن على الشباب في كل أرجاء الجنوب أن يعي دوره النضالي، وعلى كل أبناء الجنوب بكل أطيافه أن يوحدوا الصف فبوحدتهم تكون نهاية الطغيان»، مؤكدا أن الجنوب «لن يهدأ ولن يستكين طالما بقيت تلك القوى القمعية تسرح وتمرح في أرجائه تمارس البطش والنهب والقتل الجماعي ضد الأبرياء العزل».

وأضاف أن توحد أبناء الجنوب في مكون واحد ضرورة حتمية «فهي الضربة التي من شأنها إسقاط (...) وتحقيق الانتصار للقضية الجنوبية»، معلنا في الوقت ذاته التضامن الكامل مع جميع معتقلي الجنوب وعلى رأسهم قاسم عسكر جبران وأحمد بامعلم وفادي حسن باعوم، مطالبا السلطة بإطلاق سراح جميع أبناء الجنوب المعتقلين في سجونها.

كما تلا الناشط رمزي الشيبة البيان الختامي الصادر عن المشاركين في المهرجان.

---------------------------------------------------

رئيس (نجاح) شبوة: مايتعرض له أبناء ردفان من حملات عسكرية قمة الهمجية


ميفعة«الأيام» خاص:

أكد الأخ أحمد ناصر باعوضة رئيس حركة النضال السلمي (نجاح) بمحافظة شبوة أن «مايتعرض له أبناء ردفان من حملات عسكرية متواصلة يعد قمة الهمجية التي يمارسها النظام الحاكم على أرض الجنوب».

وأضاف باعوضة في تصريح لـ«الأيام» بالقول: «على النظام أن يعلم علم اليقين أنه لن يستطيع أن يذل أو يخضع أحدا من أبناء الجنوب بعد اليوم، فأبناء الجنوب أهل العزة والكرامة والإباء على مدار التاريخ».

وحيا الأخ باعوضة المشايخ والأعيان من أبناء شبوة الذي أبدوا تفاعلا مع القضية الجنوبية.

وقال مخاطبا المشايخ والأعيان من أبناء شبوة :«هلموا إلى صفوف إخوانكم المناضلين من أبناء الجنوب، وكونوا لهم سندا ضد الطغيان حتى يتم استرداد كامل حقوقهم وسيادتهم على تراب أرضهم».

------------------------------------------------

مكونات الحراك السلمي بيافع سرار: ندين استخدام القوة المفرطة وقصف الجيش للقرى والمنازل في ردفان

سرار «الأيام» خاص:

عقد بمديرية سرار بيافع بأبين صباح أمس لقاء موسعا ضم مكونات الحراك السلمي الجنوبي بالمديرية بحضور الإخوة سالم صالح المخيري رئيس المجلس الوطني الأعلى بالمديرية.

وفضل محمد ناصر رئيس حركة (نجاح) والناشطين السياسيين عبدالحكيم السعيدي نائب رئيس المجلس الوطني وعلي محمد العمري الأمين العام للمجلس الوطني الأعلى بالمديرية سرار وعدد من أعضاء الحراك السلمي الجنوبي وجمع من المواطنين والمناصرين.

و وقف اللقاء أمام جملة من القضايا المواضيع المتعلقة بآخر تطورات الأحداث والمستجدات على الساحة الجنوبية بشكل عام وما تشهده مناطق ردفان من إرهاب وقتل وتشريد وحصار عسكري لأبنائها من قبل قوات الجيش والأمن.

وفي ختام اللقاء أصدرت هيئات الحراك السلمي بالمديرية بيانا أدانت فيه وبشدة «مايتعرض له أبناء ردفان من إرهاب وقتل واعتقالات وحصار عسكري واستخدام للقوة المفرطة و قصف مدفعي للقرى الآمنة ومنازل المواطنين في مناطق ردفان وهو ما تسبب في إقلاق السكينة العامة».

وحمل البيان السلطة «المسؤولية الكاملة عن كل ما يترتب عن تلك الجرائم من أعمال عنف لا تحمد عقباها».

كما أدان البيان «حملة الاعتقالات التي طالت عدد من رموز وقادة النضال السلمي الجنوبي والزج بهم في غياهب السجون وفي مقدمتهم الناشط أحمد بامعلم والسفير قاسم عسكر جبران وفادي باعوم والسجين ظلما أحمد المرقشي» واصفا طريقه اعتقالهم بأنها «استفزازية ومذلة ومهينة».

وطالب البيان السلطة بسرعة الإفراج عنهم وكل المعتقلين من قادة الحراك السلمي الجنوبي ورفع كل النقاط والاستحداثات العسكرية المرابطة في جبال ردفان، معلنا التضامن المطلق مع صحيفة «الأيام» المنبر الحر و المرآة العاكسة لكل قضايا الجنوب، محييا صمود ناشريها العزيزين هشام وتمام باشراحيل وكل منتسبيها في نقل الحقيقة وكل الحقيقة عن مايجري في الساحة الجنوبية واليمن بشكل عام.

-----------------------------------------------------------------

الشيخ عبدالسلام المشولي يعلن انضمامه للحراك الجنوبي

المضاربة «الأيام» أحمد عبد القادر:

أعلن الشيخ عبدالسلام أحمد سالم المشولي أحد مشايخ قبيلة المشاولة في مديرية المضاربة ورأس العارة بمحافظة لحج انضمامه للحراك السلمي الجنوبي.

داعيا كافة أبناء الصبيحة ومشايخها إلى الانضمام إلى الحراك الجنوبي، نتيجة ماتمر به البلاد من سلب ونهب في محافظات الجنوب.

كما أبدى الشيخ المشولي مباركته للشيخ طارق الفضلي لانضمامه إلى الحراك الجنوبي.

-------------------------------------------------------------------------------------

شيخ مشايخ آل تام يعلن تأييده موقف الشيخين النقيب والفضلي وانضمامه للحراك السلمي

يافع «الأيام» خاص:

تلقت «الأيام» من الشيخ عبدالقوي عبدالله الحربي، شيخ مشايخ آل تام، تصريحا قال فيه:

«أولا أتقدم بجزيل الشكر والتقدير لكل منتسبي جريدة «الأيام» على متابعتها ما يجري على الساحة من تطورات وأحداث سياسية ونشاط جماهيري ومهرجانات للحراك السلمي الجنوبي وإعلان الكثير من الشخصيات الاجتماعية والسياسية والقبلية الانضمام إلى ركب الحراك السلمي الجنوبي مثل الشيخ طارق الفضلي والشيخ عبدالرب النقيب ومشايخ كثيرين أعلنوا تضامنهم وانضمامهم إلى الحراك.

لذلك أعلن انضمامي وتضامني مع أبناء الجنوب حتى يحصلوا على كافة حقوقهم المسلوبة والمنهوبة تحت مظلة الحراك السلمي كما أنه يزيدني فخرا واعتزازا بانضمامي إلى قافلة الأبطال والأحرار الذي يتواجدون بكل زمان ومكان، فمن أراد ذلك فليصبر ويصمد ويضحي حتى يعيش عيشة كريمة.

علما بأني أحذر كافة أبناء الجنوب من أصحاب الفتنة في هذه المرحلة الصعبة والخطيرة والذين يحاولون زج بعض ضعاف النفوس والذين قد ظهر منهم على التلفاز والصحف يقولون مالا يكتبون وينفون مالا يرغبون تنفيذه، لذلك فمن أساء فلنفسه ومن أحسن القول والموقف فسوف يضيف لتاريخ أجداده مقالا.

وما يخسر غير من تجاهل أفعال وتاريخ أجداده وقبيلته واستمر في الولاء لمن يطعمه زاد الذل ويسقيه كأس الإهانة.

وأخيرا ليس بآخر.. أدعو الله أن يثبت أقدام المظلومين وأن ينصرهم ويعلي شأنهم وكلماتهم».

------------------------------------------------------------------

رئيس جمعية ردفان لـ «الأيام»:الحملة العسكرية الحالية نعتبرها امتدادا لحرب 1994

صنعاء «الأيام» خاص:

تشهد جمعية ردفان الاجتماعية التضامنية ومقرها صنعاء، هذه الأيام توافد العديد من الشخصيات لزيارتها وإعلان التضامن مع أبناء مديريات ردفان الأربع.

وصرح لـ«الأيام» الأخ عبدالله محسن محمد رئيس الجمعية أن «هذا التوافد تعبير جلي عن المتضامنين مع ما حل ويحل بردفان هذه الأيام من حملة عسكرية طالت الأهالي وأتت على الأخضر واليابس فيها».

وقال رئيس الجمعية في سياق تصريحه: «إن الحملة العسكرية الحالية نعتبرها امتدادا لحرب 1994 ومرورا بالحملات العسكرية التي شهدتها في العامين 2007و2008م وتبلغ ذروتها في أبريل الحالي 2009.

وإننا هنا نرى أن الحملات العسكرية لا تعالج الأوضاع المتوترة فيها، بل تضفي عليها مزيدا من إراقة الدماء والاحتقان، والمعالجة الصائبة للأوضاع القائمة والموقف الناشب لا تكون إلا بسحب كل القوات العسكرية فيها ووقف الاستحداثات العسكرية».

وأعاد رئيس الجمعية إلى الأذهان ما حدث في الزمن الغابر من حملات عسكرية وخص بالذكر قائلا: «بالعودة إلى التاريخ فإن الإمام القائم على قعطبة قاد حملة عسكرية في العام 1928م على ردفان وتحديدا على (دار فليك) وهزمت هذه الحملة على الرغم من قوامها الكبير بنحو 700 شخص مقابل عشرات من قبائل ردفان.

واليوم تقاد على ردفان حملة عسكرية وتحديدا (سوداء فليك) وقبلها حملات فشلت، واليوم يريدون الدخول من جبل لحمرين».



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس