[وحدوي وميت من الجوع]

عندنا مشكلتين وليس مشكلة المشكلة الاولى في ممن يدعون الانفصال او بيما يسمى بفك الارتباط والتانية في الحكومة اليمنية والشعب بين الاامرين لا الحكومة قدرت تحقق لة مايريد ولا الانفصاليين والارتباطيين سوف يحققون لة مايريد والتاريخ شاهد؟؟؟ والتجربة خير برهان والشعب بين الامرين ومانراه من مؤيد ومعارض لتلك المشكلتين أ نما هي عواطف ويأس وظنون وحيره وغلب على مايحصل من مهزلة؟؟ ان تلك المشكلتين المثمتلة في قيادتها الغير واعية وغير جديرة بتحقيق آمال الشعب اوجدت حالة هستيرية بين الشعب واتنقساما عدائيا بغيض غير مسبوق كفانة اللة شرة واشراره .
مشكلة الانفصاليين تكمن في انفسهم هم( مشكلة ) وهاربين من مشكلتهم من مشكلة بالعر بي الانفصال ليس حل بل هروب من المشكلة احدث فجوه اللاحل ومشروعهم الانفصالي فاشل لانهم فاشلين واثبتوا للشعب انهم فاشلين وسيظلون فاشلين ومايدعون به إلا فتنة يريدون منها النيل من هدا الشعب وهم في ارقى فنادق العالم يشاهدو التلفاز لكي ينظروا للابرياء تتدمر بااقوالهم وافعالهم البغيضة القدره ممن لاعقل له اما اصحاب العقول النيرة لاخوفاً عليهم ولاهم يحزنون .
والمشكلة التانية في الحكومة مع العلم ماهو كل مايقال عن الحكومة صحيح اكثرها مبالغات وتزيفات ولكن يبقى الحكومة فيها خلل وفيها مشكلة وكل مسؤول فيها معني سواء كان من ابناء الشمال او ابناء الجنوب كل مسؤول استغل وظيفتة على حساب الشعب يجيب ان يحاسب التهميشات لبعض ابناء الجنوب والشمال غياب العدل والمساواة والشراكة الحقيقية في بناء الدولة اليمنية الحديثة بختصار الرئيس بين امرين يالوحدة يالكرسي
تستقيل الحكومة وتشكل حكومة وطنية من ابناء الجنوب والشمال من افضل النخب الشابة المثقفة الواعية الوطنية وتعلن قيام الدولة اليمنية الرابعة الحديثة دولة النظام والقانون لتحقق للشعب آماله واستقراة ويعيش بعزة وكرامة في وطنة هدا مايراه وحدوي وميت من الجوع وقد اكون مخطي في مااقولة واختلاف الرائ لا يفسد للود قضية لكي لايفهمنا من لايعجبة كلامي لدلك اطلب من اخواني يشاركوني الرأي لكي استفيد منهم ولكم الشكر والتقدير .