للحريّة ضياء يثقب عتمة الكوابيس الجاثمة على أحلام الوطن
كألوان الطيف
وأغنيات المطر
كعطر الربيع
ورقصات الزهر
ذلك هو موطني الذي أعشقه
ذلك هو (( الجنوب ))
.
.
هنا ومن خلال حائط الحريّة
سأسكب الآمال ضوء من لون ..
حتى تكتمل الصور
ليتجلّى الجنوب من خلف حُجب الظلام
ويبتسم لنا الوطن ..
.
.
.