[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالقادر صالح فدعق [ مشاهدة المشاركة ]

. . .

سقطة من كبيـــــــر .... يعيبوا على الناس والعيب فيهم

http://www.mydiwan.com/media/f0e514167bccc4b.mp3

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت المشاعر [ مشاهدة المشاركة ]

لا تعنيني التفاصيل واتّجاهاتي محدّدة: أدخل على المنتدى وهو الذي يعرّفني بالآخر ، لا أسأل عن إسم آخر كي أعرف المنتدى. قرأت لك أخي نديم وعدت ثانية لأقرأ ، لكن لو قرأت سيرتك الذّاتية بلغات العالم كي أقرأ لك فربما لن أقرأ لك.حقل الثقافة يختلف عن حقل السياسة ، أحدهما يروّج له ويسوّقه إعلام والآخر يسوّقه إنتاجه. مسألة محسومة. شكرا عزيزي نديم.

لمن لم يستوعبوا ما جاء في تعقيب الأخ صمت المشاعر إما بسبب ضحالة ثقافية فكرية أو مكابرة ومكايدة نقول بعد الإتكال على الله :


يختلف حقل الثقافة عن حقل السياسة ( بكل تأكيد ) .... والسياسة في مجملها بما تحويه من شعارات ومزايدات وطنية ليست سوى قذارة ودجل ونفاق يسوّق له ويلمعه الإعلام خاصة في تلك البلدان التي تحتكر وسائل الإعلام وتزيّف الوعي وتغيّبه ، ولا ننكر ( والحال هذه ) سعي السياسي دائما لإيجاد علاقة بينه وبين الثقافة عن طريق كسب ولاء بعض المثقفين لمنهج الحاكم السياسي والإفتاء لصالحه لإكسابه شرعية وذلك من شواذ القاعدة ولا يعتد به ...


الثقافة في مفهومها العام فكر مستقل حر يسوق نفسه بنفسه ويثمر في مناخات الحرية والديمقراطية والإبداع وينتج عنها شيوع النقد الإجتماعي والذاتي والفكري والأدبي والعقلي والفلسفي .... فهل ترون معي ياسادة ياكرام حضورا للثقافة في ما نقرأه لشيخ الدلالين ابوعوض الشبامي ؟



خطرفات أبو عوض الشبامي ليست ثقافة ، والتمادي في استحسانها من قبل أشخاص محددين بقصد تعميم روح العداء الشخصي بإسم الثقافة المبنية على دجل وخطرفات كلامية لا أخلاقية ينعكس سلبا على مفهوم الثقافة ويعطي لها طابعا مغايرا لا يتجاوز التهليل والتكبير والتمجيد للفهلوة المستندة إلى إستغلال مترادفات عدة في البذاءة الكلامة ودمجها في إطار الثقافة والثقافة منها براء .

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نديم [ مشاهدة المشاركة ]

أشوفك خرجت عن الموضوع ودخلت في اتجاهات لاتمت للموضوع بأي صله والانسان الذي يعجز في الرد يدخل في متاهات أخرى مادخل الثقافه والسياسه في موضوع كهذا سبحان الله :

نديم

موضوعنا ثقافي أصلا وأنت الذي أخرجته عن مساره .

اقمتم الدنيا ولم تقعدوها على اثر وصفي لأبوعوض الشبامي بشيخ الدلالين مع أن الغاية كما ذكرها عبد القادر صالح فدعق في مشاركته رقم 38 لا تتجاوز المناخشة والصفطه فلماذا أعلنتم الإستنفار والتضامن مع الحاضر الغائب ولم يبرز منكم معترض للباطل يقول كلمة حق في وجه محسوب على الثقافة جعل من الكلاب وما في حكمها مقاييسا كيدية يبني عليها خطرفاته الكلامية ويروجها ويسوّق لها كإبداع ثقافي ؟


لله في خلقه شؤون .


سلام .