عرض مشاركة واحدة
قديم 11-23-2009, 05:10 PM   #12
المجد القادم
حال نشيط
 
الصورة الرمزية المجد القادم

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abu iman [ مشاهدة المشاركة ]
شكرا عل ردك الهادئ و الهادف و الموضوعي
و لكن ماذا عن باقي الأسئلة اللتي كتبتها يأخي
ألا تستحق التمعن و التفكر و الإجابة
أليس سؤالي مشروع أم لا يجوز لي أن أتساءل... او عييت عن الإجابة
و لكي نخرج بفائدة للجميع.... أكرر تساءلاتي
هل علينا أن تقوم بحملة لإبادة القبور فيي جميع أنحاء العالم؟
أليست هناك قضايا تهم المسلم أكثر من الأموات و قبورهم؟
هل نحن فعلا بحاجة إلى إثارة هذه المسألة و هذا هو الوقت المناسب؟
أم أن جميع المشاكل قد حلت و بقيت مشكلة القبور تقض مضاجع المسلمين؟
أيهما أولى أن ننشغل بمحاربة القبور و إثارة فتنة بين مليار مسلم؟
أم نلتفت إلى أمور أهم يحيق بالإسلام و المسلمين (و لا يحيق المكر السيئ إلا بأهله)
فهم لا يفرقون بين سني و شيعي و سلفي و صوفي
و كثير من المسميات التي لم نكن نروج لها أو نلقهي لها بالا إلا اليوم
هل قضية القبورفعلا قضية أساسية في الشريعة الإسلامية
يجهلها مئات الآلاف من علماء المسلمين في كل الدنيا
لمدة ما يقرب من ألف و مائتين عام و حان اليوم أن نردهم إلى الصواب؟
أم أن هناك أيدي تدفع بنا إلى الإنشغال بهذه الأمور لكي تنخر في جسم المسلمين من الداخل
بعد أن عجزوا عن محاربتهم بالطرق التقليدية؟
أليس الأفضل أن نتكاتف جميعا و نتفرغ لمحاربة أعداء الإسلام الذين يحدقون بنا من كل جانب؟
أم نحن نتحجج بهذه المسائل لأننا عاجزون عن عمل شيء آخر أهم للمسلمين لكي ينسوا مطالبهم الحقيقية؟
إجعل في صدرك متسع للتفهم .... و لك مني كل التقدير

اخي العزيز تجد الاجابة على كافة الاسئلة في الهوامش الاتية وفقك الله
الهوامش :

(1) أخرجه الإمام أحمد، 2/367، وأبو داود، كتاب المناسك، باب زيارة القبور، وصححه الألباني، انظر: صحيح سنن أبي داود، ح/1769.

(2) أخرجه الإمام أحمد بن حنبل 2/246، وصححه الألباني في تحذير الساجد، ص25.

(3) أخرجه مسلم في الجنائز، باب الأمر بتسوية القبور، وأبو داود والترمذي والنسائي.

(4) أخرجه مسلم في الجنائز، باب النهي عن تجصيص القبر، وأبو داود، ح/3226، وانظر: صحيح سنن أبي داود للألباني، ح/ 2763.

(5) أخرجه الترمذي وأبو داود والإمام أحمد، وقال أحمد محمد شاكر في تعليقه على (سنن الترمذي) 2/137: (الشواهد التي ذكرناها ترفعه إلى درجة الصحة لغيره، إن لم يكن صحيحاً بصحة إسناده هذا)، وضعف الألباني لفظ (السرج)، انظر: الضعيفة، ح/225.

(6) مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية، ج/ 27، ص466.

(7) السابق، ص 167.

(8) السابق، ص 466.

(9) السابق: ص161 ـ 162.

(10) ينتسب السامانيون إلى رجل فارسي يسمى (سامان)، كان مجوسياً واعتنق الإسلام أواخر عهد الدولة الأموية، وإسماعيل المذكور هو: إسماعيل بن أحمد بن أسد بن سامان، آلت زعامة السامانيين إليه عام 279هـ، وتوفي سنة 295هـ. انظر: التاريخ الإسلامي، لمحمود شاكر، ج/6، ص91، 107،....

(11) مساجد مصر وأولياؤها الصالحون، جـ1، ص46.

(12) انظر: التاريخ الإسلامي، جـ 6، ص149.

(13) نسبة إلى موقع الضريح عند تقاطع طريقين.

(14) مساجد مصر وأولياؤها الصالحون جـ1، ص46.

(15) انظر: شهر في دمشق، لعبد الله بن محمد بن خميس، ص 67.

(16) بدع الاعتقاد، لمحمد حامد الناصر، ص: 247، نقلاً عن (السيد البدوي ـ دراسة نقدية) للدكتور عبد الله صابر.

(17) عمار علي حسن، الصوفية والسياسة في مصر، ص88.

(18) انظر: الفكر الصوفي في ضوء الكتاب والسنة، لعبد الرحمن عبد الخالق، ص: 427.

(19) مساجد مصر وأولياؤها الصالحون، جـ1، ص102 ـ 103.

(20) موالد مصر المحروسة، لعرفة عبده علي، ص71.

(21) الانحرافات العقدية...، ص285.

(22) انظر: الطرق الصوفية بين الساسة والسياسة في مصر المعاصرة، د. زكريا سليمان بيومي ص125، والانحرافات العقدية، ص299 ـ 300، وبدع الاعتقاد ص267.

(23) انظر: الانحرافات العقدية، ص300.

(24) عرفة عبده علي، موالد مصر المحروسة، ص7.

(25) انظر: الطرق الصوفية بين الساسة والسياسة في مصر المعاصرة، ص126.

(26) د. سعاد ماهر فهمي، مساجد مصر وأولياؤها الصالحون، جـ1 ص44.

(27) الانحرافات العقدية، ص293.

(28) د. زكريا سليمان بيومي، الطرق الصوفية بين الساسة والسياسة في مصر المعاصرة، ص127، 153.

(29) انظر: الآثار الإسلامية في مصر من الفتح العربي حتى نهاية العصر الأيوبي، مصطفى عبد الله شيحة، ص152.

(30) انظر: الانحرافات العقدية، ص289، 294، 295.

(31) انظر: مجلة (دراسات إسلامية) العدد الأول سنة 1418هـ، مقال (مسلمو أوزبكستان)، لعبد الرحمن محمد العسيري، ص217، 218.

(32) مجموع الفتاوى، جـ27، ص451، وانظر: ص465.

(33) السابق، ص456.

(34) السابق، ص485، ص493.

(35) انظر: الانحرافات العقدية، ص288، ومجلة (لغة العرب)، جـ7 السنة السابعة (1929م)، ص557 ـ 561، ومعالم حلب الأثرية، عبد الله حجار.

(36) عبد الله بن محمد بن خميس، شهر في دمشق، ص 67.

(37) سمير شاهين، الوثنية في ثوبها الجديد، ص81.

(38) السابق.

(39) مساجد مصر وأولياؤها الصالحون، جـ2، ص33.

(40) مصطفى عبد الله شيحة، مرجع سابق، ص143.

(41) مساجد مصر وأولياؤها الصالحون، جـ1، ص102.

(42) عن مقال: تأملات في حقيقة أمر أولياء الله الصالحين، لحسين أحمد أمين، مجلة العربي، ع/226، رمضان 1397هـ، ص135.

(43) انظر أيضاً: مجموع الفتاوى جـ27، ص493.

(44) الانحرافات العقدية، ص291.

(45) السابق، وانظر: مجموع الفتاوى، جـ27، ص494.

(46) السابق، ص290.

(47) مجموع الفتاوى، جـ27، ص460.

(48) الانحرافات العقدية، ص288.

(49) انظر: السابق، ص290، ومجموع الفتاوى، جـ27، ص170.

(50) مجموع الفتاوى، جـ27، ص494.

(51) السابق، ص492.

(52) انظر: الطرق الصوفية بين الساسة والسياسة في مصر المعاصرة، ص159، هامش 4، ص138.

(53) انظر: عبد الله بن محمد بن خميس، شهر في دمشق، ص 66، ومجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية، جـ27، ص447، ص491.

(54) الانحرافات العقدية، ص278، 279.

(55) السابق، ص 284.

(56) انظر: المزارات في شرقي الأردن، بقلم الخوري بولس سلمان، مجلة المشرق، 11/11/ 1920م، ص902 ـ 910.

(57) انظر: الانحرافات العقدية، ص282 ـ 283.

(58) انظر: مجموع الفتاوى جـ27، ص491، ص484.

(59) الانحرافات العقدية، ص283، ص281.

(60) انظر: السابق، ص281، ص282.

(61) السابق، ص282، ص281.

(62) نفسه، ص281، ص280.

(63) القاموس المحيط، مادة (ع و ر).

(64) مجموع الفتاوى، جـ27، ص446.

(65) السابق، ص444.

(66) انظر: الانحرافات العقدية، ص290، ص291.

(67) حسين أحمد أمين، مرجع سابق.

(68) انظر: الوثنية في ثوبها الجديد، سمير شاهين، ص82
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس