- الهوامــــــش:
[1]البنك الدولي، اليمن،
http://web.worldbank.org/WBSITE/EXTE...310165,00.html (تمت الزيارة في 2 أكتوبر/تشرين الأول 2008).
[2] انظر: Joseph Kostiner, “Yemen. The Tortuous Quest for Unity, 1990-94,” The Royal Institute of International Affairs, Chatham House Papers, (Royal Institute of International Affairs, London: 1996), صفحة 2.
[3] السابق، صفحة 7.
[4] انظر: Joseph Kostiner, “Yemen,” p.11. See also: Klaus Enders et al., “Yemen in the 1990s: From Unification to Economic Reform,” International Monetary Fund, Occasional Papers 208,
http://www.imf.org/external/pubs/nft/op/208/index.htm (تمت الزيارة في 29 أكتوبر/تشرين الأول 2009)، صفحة 4.
[5] انظر: Brian Whitaker, The Birth of Modern Yemen (2009), e-book published at
http://www.al-bab.com/yemen/birthofmodernyemen (تمت الزيارة في 28 أكتوبر/تشرين الأول 2009)، صفحة 137.
[6] انظر: Joseph Kostiner, “Yemen,” صفحات 65 إلى 74.
[7] انظر: Human Rights Watch/Middle East, Yemen: Human Rights in Yemen During and After the 1994 War, vol. 6, no. 5, October 1994, صفحة 6.
[8] انظر: Brian Whitaker, The Birth of Modern Yemen, صفحات 16 إلى 22. ثمة وصف معاصر للأوضاع الاقتصادية في عام 1990 يصف الحال في جنوب اليمن قبيل الوحدة كالتالي: "لقد انهار الاقتصاد فعلياً، فالمزارعون رفضوا تسليم الطعام بالأسعار البخسة التي نالوها، ولأسابيع كان الطعام الوحيد المتوفر في سوق عدن هو البطاطس والخبز والبصل. وكانت متاجر الحكومة خالية..." انظر: Liesl Graz, “South Yemen Waits for Unity,” Middle East International, March 16, 1990
[9] انظر: Ginny Hill, “Yemen: Fear of Failure,” Chatham House Middle East Programme Briefing Paper, November 2008 صفحة 5.
[10] انظر: “Troubled Yemen,” The Economist (London), June 2, 2009
[11] انظر: Brian Whitaker, The Birth of Modern Yemen, صفحة 216.
[12] مقابلات هاتفية لـ هيومن رايتش ووتش مع جمال شنيطير، مُدرس، شبوة، وعلي بن يحيى، موظف في سلك التعليم، شبوة، 12 يوليو/تموز 2009.
[13] قرار جمهوري رقم 107، وزارة الداخلية، 1980، منشور على موقع قوات الأمن المركزي،
http://www.yemencsf.org (تمت الزيارة في 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2009).
[14] وزارة الداخلية، اللائحة التنظيمية لوزارة الداخلية، 1995،
http://www.police-info.gov.ye/laws/Min01.htm (تمت الزيارة في 19 أغسطس/آب 2008).
[15] مقابلة هاتفية لـ هيومن رايتس ووتش مع قاسم، محامي، صنعاء، 2 سبتمبر/أيلول 2008. طبقاً للمعلومات التي حصلت عليها هيومن رايتس ووتش فإن أماكن احتجاز الأمن السياسي غير مصرح بها بموجب الدستور. الدستور اليمني يحظر الاحتجاز "في غير الأماكن الخاضعة لقانون تنظيم السجون" دستور جمهورية اليمن، 2001، مادة 48 (ب).
[16] رئيس جمهورية اليمن، "قرار جمهوري بشأن إنشاء جهاز الأمن القومي لجمهورية اليمن"، 6 أغسطس/آب 2002. مادة 5.2 تنص على أن لضباط الأمن القومي صلاحيات ضباط الضبط القضائي الخاصة بالاعتقال. المادة 84 من قانون الإجراءات الجنائية اليمني ورد فيها المدعين العامين والمحافظين وضباط الشرطة وآخرون بصفتهم "ضباط الضبط القضائي"، وتنص أيضاً على أن جميع الضباط الممنوحين صلاحيات الضبط القضائي بموجب القانون يمكن إضافتهم إلى القائمة"، رئيس جمهورية اليمن "قرار جمهوري بشأن قانون رقم 13 لعام 1994 بشأن الإجراءات الجنائية"، مواد 84 إلى 89.
[17] قرار جمهورية بشأن قانون رقم 13 لعام 1994، بشأن الإجراءات الجنائية.
[18] قرار جمهوري رقم 391 لعام 1990 بشأن المحكمة الجزائية المتخصصة، مادة 3، وقرار جمهوري رقم 8 لعام 2004، بشأن المحكمة الجزائية المتخصصة، مادة 1.
[19] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع محامي لمتعاطفين مع المتمردين الحوثيين [تم حجب الاسم بناء على طلبه]، صنعاء، يوليو/تموز 2008. أورد المحامي تفصيلاً كيف رفضت المحكمة الاستماع إلى شهود الدفاع، وكيف قبلت المحكمة مزاعم الادعاء، مثل خطط تسميم مياه صنعاء، دون دليل على ذلك.
[20] انظر: Whitaker, The Birth of Modern Yemen, صفحة 216.
[21] انظر: Susanne Dahlgren, “The Southern Movement in Yemen,” ISIM Review 22, Society & the State, Autumn 2008 صفحة 51.
[22] انظر: Ginny Hill, “Economic Crisis Underpins Southern Separatism,” Carnegie Endowment for International Peace, Arab Reform Bulletin, June 2009,
Arab Reform Bulletin - Carnegie Endowment for International Peace (تمت الزيارة في 29 يونيو/حزيران 2009).
[23] Whitaker, The Birth of Modern Yemen صفحة 216.
[24] كما هو موضح في هذا التقرير، "الحراك الجنوبي" ليس منظمة واحدة جيدة التنظيم بقيادة واضحة محددة، بل تحالف من الأفراد والمنظمات غير واضح المعالم. إلا أنه معروف تحت مسمى ":الحراك الجنوبي" داخل اليمن وخارجها، ومن ثم تم استخدام هذا المسمى في التقرير.
[25] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع ناشط حقوقي، صنعاء، 8 يوليو/تموز 2009.
[26] انظر: “Al-Dhali’ Meeting 12 June 2009,” Al-Dhiya’i post to Al-Yemen discussion /////////////////////////, June 12, 2009,
http://www.al-yemen.org////////////a.../t-389737.html (تمت الزيارة في 20 أغسطس/آب 2009).
[27] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع رشيد عجينة، عدن، 12 يوليو/تموز 2009. أعلنت جماعة أخرى تُدعى المجلس الوطني الأعلى لتحرير واستعادة دولة الجنوب، عن أنه لن يعترف بمجلس القيادة هذا. انظر: Taj Aden News Website, June 21, 2009,
ظ…ط±ط/////ط¨ط§ ط¨ظƒظ… ظپظٹ ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„طھط¬ظ…ط¹ ط§ظ„ط¯ظٹظ…ظ‚ط±ط§ط·ظٹ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹ - طھط§ط¬ (تمت الزيارة في 20 أغسطس/آب 2009). بعد أيام قليلة، أعلن أحد أعضاء المجلس، وهو ناصر نوبة، عن أنه لم يحضر اجتماع الضالع الذي تم تشكيل المجلس بموجبه، وبدلاً من هذا زعم أنه رئيس "السلطة الوطنية العليا لرئاسة الجنوب"، وأن السلطة الوطنية العليا هي "الجهة الوحيدة المخولة بالتحدث بالنيابة عن [الحراك الجنوبي] والحوار مع أي طرف آخر" مما يوحي بوجود صراعات داخلية على السيطرة على الحراك. (بيان ناصر النوبة، بتاريخ 13 يونيو/حزيران 2009، توجد نسخة لدى هيومن رايتس ووتش).
[28] انظر على سبيل المثال ناصر نوبة: "ندعو الشعب الجنوبي إلى المشاركة في هذه الفعالية [لذكرى انسحاب الجيش البريطاني]... بتمسكهم بالقيم المدنية والسلوك الحضاري والأساليب السلمية في التعبير عن الرأي". "المجلس الأعلى لتحرير الجنوب وهيئة الحراك السلمي بعدن يدعوان الجنوبيين للاحتفال بعيد الاستقلال بعدن"، مداخلات من ناصر أسعد لمنتدى المجلس اليمني الحواري، 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2008، على:
http://www.ye1.org////////////showthread.php?t=304437 (تمت الزيارة في 29 أكتوبر/تشرين الأول 2009). وتعليقات ليحيى الشعيبي عن الطبيعة السلمية للحراك، وفي مهمد حميدي "النائب الشنفرة: حرمان أبناء الجنوب من الوظيفة والثروة ومحاولة طمس تاريخهم وهويتهم هو أشد انواع الإرهاب"، الأيام، 24 سبتمبر/أيلول 2008، على:
http://www.ye1.org////////////archiv.../t-284724.html (تمت الزيارة في 29 أكتوبر/تشرين الأول 2009).
[29] انظر على سبيل المثال، Hammoud Mounassar, “Yemeni president urges dialogue after deadly clashes,” AFP, May 21, 2009 (اقتباس من الرئيس صالح يتهم فيه "الخارجين عن القانون الذين يهدفون إلى إصابة الأمة وأمنها وإثارة الاضطرابات" بالتسبب في الوفيات أثناء مظاهرة في عدن)، وانظر: “Aden Governor: No clashes between citizens and security,” Saba News, May 21, 2009 (اقتباس لمحافظ عدن عدنان الجفري يذكر فيه أن مسلحين ضمن "العناصر الفوضوية" التي "أثارت الاضطرابات والأعمال التخريبية" هي المسؤولة عن مقتل متظاهر"، انظر: One Killed, Four Wounded in Yemen Unrest,” Maktoob Business, July 25, 2009 (تصريح من موقع وزارة الدفاع يتهم الناشطين "المعادين للوحدة" بإطلاق النار من فوق أسطح البيوت وأنهم وراء الإصابات والخسائر.
[30] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع ناصر باحبيب، صنعاء، 10 يوليو/تموز 2009.
[31] هذه الحوادث موصوفة بشكل أكثر تفصيلاً أدناه. انظر الفصل الخامس: الاستخدام غير القانوني للقوة المميتة ضد المتظاهرين السلميين.
[32] مقابلات هاتفية لـ هيومن رايتس ووتش مع ياسر، مستشفى الحبيلين، 3 مايو/أيار 2009، ومع صلاح الشنفرة، نائب البرلمان، الضالع، ومع بركان تنبه، الحبيلين، 5 مايو/أيار 2009. انظر أيضاً: "توسع رقعة المواجهات المسلحة وأرتال من الدبابات وقاذفات الصواريخ تصل إلى ردفان"، صحيفة الأيام، 1 مايو/أيار 2009
صحيفة الايام - فيما الآليات العسكرية المرابطة بمحافظة الضالع تشارك في القصف.. توسع رقعة المواجهات المسلحة وأرتال من الدبابات وقاذفات الصواريخ تصل إلى ردفان
(تمت الزيارة في 20 أغسطس/آب 2009).
[33] المسلحون، في مقابلات مع الصحفي، يطلقون على أنفسهم لقب "الذئاب الحمر"، إشارة إلى جماعات التحرير الوطني المسلحة المستلهمة للأفكار الماركسية الذين قاتلوا القوات البريطانية أثناء الفترة الاستعمارية، في الأعوام بين 1964 إلى 1967. انظر: Vitaly Naumkin, The Red Wolves of Yemen: The Struggle for Independence (London: Oleander Press, 2004)
[34] السابق.
[35] تسجيل فيديو لدى هيومن رايتس ووتش.
[36] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع الصحفي غائض نصر الردفاني، عدن، 11 يوليو/تموز 2009.
[37] في 28 يوليو/تموز 2009، وتقريباً في تمام الساعة الثانية صباحاً، تم نصب كمين لنقطة تفتيش عسكرية بالقرب من لودر في حبيلين، مما أسفر عن مقتل أربعة جنود، لكن هذا الحادث وقع في منطقة أخرى تختلف عن منطقة المصادمات الأولى، ويُرجح أن يكون على صلة بمصادمات 23 يوليو/تموز في بيت الفضلي، وهو الصدام المذكور أدناه.
[38] بعض الروايات الصحفية زعمت وفاة نحو 16 شخصاً في القتال. طبقاً لمحافظ أبين، أحمد الميسري، فإن 8 أشخاص قُتلوا وأصيب 18 آخرين، منهم ستة رجال شرطة. انظر: Mohammed al-Kibsi and Abd al-Aziz Oudah, “Confrontations in Abyan Result in Tens of Deaths and Injuries,” Yemen Observer, July 25, 2009. إلا أن الأطباء في مستشفى الرازي في زنجبار ومستشفى 28 مايو في عدن، قالوا لأسوشيتد برس إن مستشفيهما تلقيا 10 جثث وأن شخصين آخرين ماتا متأثرين بالإصابات في المستشفى. انظر: Ahmed Al-Haj, “Security Forces Kill 12 Protestors in Yemen,” Associated Press, July 25, 2009.
[39] انظر: John F. Burns, “Yemen Links to bin Laden Gnaw at F.B.I. in Cole Inquiry,” New York Times, November 26, 2000,
Yemen Links to bin Laden Gnaw at F.B.I. in Cole Inquiry - NYTimes.com (تمت الزيارة في 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2009). الفضلي، الذي كان رفيقاً لأسامة بن لادن في أفغانستان في الثمانينات، أعلن في عام 2009 رفضه لأي صلات تربطه بالقاعدة في اليمن، قائلاً إن تورطه في أفغانستان يعود إلى أكثر من عشرين عاماً، وأنه أصبح يرحب بدعم الغرب لجنوب اليمن. انظر: Arafat Madayash and Sawsan Abu-Hussain, “Al Qaeda Calls for Islamic State in South Yemen,” Al-Sharq al-Awsat, May 14, 2009,
Loading... (تمت الزيارة في 29 أكتوبر/تشرين الأول 2009). طارق الفضلي سليل سلطان أبين الذي جاء بتعيين بريطاني، واسرته ربحت أراضي كثيرة أثناء فترة الحكم البريطاني... وقد حارب في أفغانستان أثناء الحرب الأفغانية السوفيتية، ونال سمعة القائد العسكري للمقاتلين العرب الأفغان. وإثر عودته إلى اليمن في عام 1993، تناقلت التقارير إنشاء الفضلي لمعكسرات تدريب في جنوب اليمن للعرب الأفغان – العرب الذين حاربوا في أفغانستان – وهاجم مقاتلوه حكومة جنوب اليمن، التي أممت أراضي أسرته... وكان على صلة بسلسلة تفجيرات استهدفت مسؤولين اشتراكيين في نوفمبمر/تشرين الثاني 1992. وحاولت السلطات القبض عليه من معقله الجبلي في مراقيشة، لكنها لم تتمكن من تجاوز تجهيزاته الدفاعية... انظر: Gordon Waterfield, Sultans of Aden (London: Stacey International, 2002), Eric Watkins, “Yemeni Extremists Heed the Call,” BBC, December 30, 1998, and Whitaker, Birth of Modern Yemen صفحات 111 إلى 113.
[40] انظر ياسر حسن "الخبجي يدعو إلى تغيير "مجلس قيادة الثورة" لأنه "ليس قرآنا" وفيه "إشكالات"، المصدر أونلاين، على:
المصدر أونلايـن - الخبجي يدعو إلى تغيير "مجلس قيادة الثورة" لأنه "ليس قرآناً" وفيه "إشكالات" (تمت الزيارة في 29 أكتوبر/تشرين الأول 2009).
[41] مقابلة هاتفية لـ هيومن رايتس ووتش مع طارق الفضلي، أبين، 27 أغسطس/آب 2009.
[42] السابق.
[43] انظر: Arafat Madayash and Sawsan Abu-Husain, “Al Qaeda Call for Islamic State in Southern Yemen,” Al-Sharq al-Awsat, May 14,2009,
Loading... (تمت الزيارة في 29 أكتوبر/تشرين الأول 2009).
[44] انظر: “Civil War Fears as Yemen Celebrates Unity,” BBC, May 21, 2009
[45] تسجيلات فيديو على موقع youtube توجد نسخ منها لدى هيومن رايتس ووتش.
[46] تسجيلات فيديو على موقع youtube توجد نسخ منها لدى هيومن رايتس ووتش.
[47] طبقاً لمحافظ أبين، أحمد الميسري، فإن القتال بدأ عندما حاول المتظاهرون اقتحام السجن: "بعد أن انتهوا [من الخطب] اتجهوا إلى معسكر الأمن المركزي وأعلنوا بمكبرات الصوت أنهم سيحاولون إخلاء سبيل بعض السجناء بالقوة"، انظر: Mohammad al-Kibsi and Abd al-Aziz Oudah, “Confrontations in Abyan Result in Tens of Deaths and Injuries,” Yemen Observer, July 25, 2009
[48] مقابلة هاتفية لـ هيومن رايتس ووتش مع طارق الفضلي، أبين، 27 أغسطس/آب 2009.
[49] انظر: Mohammad al-Qadhi, “Killings Deepen Yemeni Rift,” The National (UAE), July 21, 2009.
[50] انظر: Zaid al-Alaya’a, “Police Arrested 2 Suspects of Murder of Three Shopkeepers in Lahj,” Yemen Observer, July 18, 2009.
[51] انظر: Mohammad al-Qadhi, “Killings Deepen Yemeni Rift,” The National (UAE), July 21, 2009
[52] انظر: Arafat Madayash and Sawsan Abu-Hussain, “Al Qaeda Calls for Islamic State in Southern Yemen,” Ashrarq Alawsat.
[53] انظر: Abdul Hameed Bakier, “Al Qaeda in Yemen Supports Southern Secession,” Jamestown Foundation, Terrorism Monitor vol.7, no. 16, June 12, 2009
[54] انظر: NEFA Foundation, “Transcript of Mustafa Abu al-Yazid’s Interview on Al-Jazeera,” June 22, 2009
[55] مقابلة لـ هيومن رايتس ووتش مع سفير، تم حجب الاسم ومكان وموعد المقابلة بناء على طلبه. عبد الحميد بكير، خبير الاستخبارات بشأن مكافحة الإرهاب كتب قائلاً: "تسجيل الوحيشي الصوتي الذي يدعم فيه الحراك في جنوب اليمن، هو في الواقع محاولة لاستغلال الوضع والسيطرة على منطقة الجنوب لأن القاعدة لن تتحالف أبداً مع من لا يلتزمون بالسلفية الجهادية، دعك من الشيوعيين الكفار". انظر: “Al Qaeda in Yemen Supports Southern Secession,” Jamestown Foundation, Terrorism Monitor vol.7, no. 16, June 12, 2009.
[56] العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، مادة 21.
[57] انظر: Manfred Nowak, UN Covenant on Civil and Political Rights: CCPR Commentary (Kehl am Rhein: N.P. Engel, 1993) صفحات 386 و387.
[58] قرار جمهوري بقانون رقم 29 لسنة 2003 بشأن تنظيم مظاهرات ومسيرات، مادة 4 و19.
[59] قانون بشأن تنظيم مظاهرات ومسيرات، مادة 9.ج، و16.
[60] من الواضح أن الأحزاب السياسية لا يمكن حظرها لأنها من منطقة بعينها أو لأن برنامجها انفصالي. انظر على سبيل المثال حُكم المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في "الحزب الشيوعي الوحدوي التركي ضد تركيا"، قرار (19393/92) (1986) 26 E.H.R.R. 121. انظر أيضاً اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، حكم رقم 75/92، مؤتمر كانتاغيسي الشعبي ضد زائير، تقرير النشاط الثامن، 1994 – 1995.
[61] قانون بشأن تنظيم مظاهرات ومسيرات، مادة 13 و17.
[62] قانون بشأن تنظيم مظاهرات ومسيرات، مادة 8 و9.
[63] مدونة الأمم المتحدة الخاصة بسلوك مسؤولي إنفاذ القانون، أقرتها الجمعية العامة في 17 ديسمبر/كانون الأول 1979، G.A. res. 34/169, annex, 34 U.N. GAOR Supp. (No. 46) at 186, U.N. Doc. A/34/46 (1979) مادة 3.
[64] المبادئ الأساسية لاستخدام القوة والأسلحة النارية من قبل مسؤولي إنفاذ القانون، أقرها المؤتمر الثامن للأمم المتحدة بشأن منع الجريمة ومعاملة المجرمين، هافانا، 27 أغسطس/آب حتى 7 سبتمبر/أيلول 1990، U.N. Doc. A/CONF.144/28/Rev.1 at 112 (1990) المبدأ الرابع.
[65] السابق، مبدأ 5 (أ).
[66] السابق.
[67] السابق، مبدأ 8.
[68] انظر على سبيل المثال: "قتيل باحتجاجات جنوب اليمن"، Aljazeera.net, July 25, 2009,
ط§ظ„ط£ط®ط¨ط§ط±ظ‚طھظٹظ„ ط¨ط§ط/////طھط¬ط§ط¬ط§طھ ط¬ظ†ظˆط¨ ط§ظ„ظٹظ…ظ† (تمت الزيارة في 29 أكتوبر/تشرين الأول 2009)، وأصيب شخصان عندما فتحت الشرطة النيران على المتظاهرين الذين اعترضوا طريق في زنجباراستهداف جديد لأحد صحفيي الجزيرة باليمن، Aljazeera.net, June 23, 2009,
ط§ظ„ط£ط®ط¨ط§ط±ط§ط³طھظ‡ط¯ط§ظپ ط¬ط¯ظٹط¯ ظ„ط£ط/////ط¯ طµط/////ظپظٹظٹ ط§ظ„ط¬ط²ظٹط±ط© ط¨ط§ظ„ظٹظ…ظ† (تمت الزيارة في 29 أكتوبر/تشرين الأول 2009).
[69] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع د. هدى البان، وزيرة حقوق الإنسان، صنعاء، 19 يوليو/تموز 2009.
[70] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع عبد الخالق مثنى عبد الله، عدن، 11 يوليو/تموز 2009.
[71] السابق، انظر أيضاً: Hammoud Mounassar, “Four Killed in Yemen Clashes,” Agence France Presse 31 مايو/أيار 2009، وذكر: "في وقت مبكر من يوم الأحد قُتل متظاهر يمني وأصيب خمسة آخرين في مصادمات عندما فتحت الشرطة النيران لتفريق مظاهرة في الضالع شمالي ميناء عدن الجنوبي، والعاصمة لجنوب اليمن السابق. أحد المتظاهرين، توفيق الجعدي، مات أثناء إجراء عملية جراحية له في المستشفى. وقد أصابته رصاصة، حسبما قال مصدر طبي بعد الحادث. وقال شهود عيان إن الشرطة تبادلت إطلاق النار مع المتظاهرين الذين كانوا يرفعون اللافتات عليها شعارات ضد الحكومة. واندلع العنف مجدداً في المستشفى عندما حاولت الشرطة اعتقال متظاهر مُصاب، مما أدى إلى إصابات في صفوف الشرطة والمتظاهر، حسب أقوال الشهود".
[72] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع محمد سعيد بن سهيل، المُكلا، 14 يوليو/تموز 2009.
[73] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع والد عواض سعيد برام، المُكلا، 14 يوليو/تموز 2009.
[74] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع عبد الناصر صالح أحمد عبيد، عدن، 10 يوليو/تموز 2009. انظر ايضاً مقابلة هيومن رايتس ووتش مع عبد الخالق مثنى عبد الله، عدن، 10 يوليو/تموز 2009: "وصلت إلى ساحة الهاشمي حوالي الساعة الثامنة. عندما وصلت كانت الساحة ممتلئة عن آخرها. كانت قوات الأمن هناك، ومنها الأمن المركزي والشرطة النظامية ووحدات من الجيش، ولا يمكن معرفة لمن تنتمي القوات المتواجدة على وجه التحديد. وكانوا يملأون أرجاء الساحة".
[75] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع نصر نصر عبد الله حموزيبة، عدن، 11 يوليو/تموز 2009.
[76] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع عبادي ناجي علي السهيل، عدن، 13 يوليو/تموز 2009.
[77] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع محمد فاضل حيدر عزب، عدن، 11 يوليو/تموز 2009.
[78] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع عبد الخالق مثنى عبد الله، عدن، 10 يوليو/تموز 2009. وبصفته ناشط في الحراك، شهد على هذا الحادث وكذلك حادث وقع بعده في الضالع (انظر أعلاه)، والضالع تبعد عدة ساعات بالسيارة أو الحافلة عن عدن.
[79] انظر: Mohammed Mukhashaff, “Three Killed as Police Disperse South Yemen Protest,” Reuters, May 21, 2009; “Yemen Denies Reports of Deadly Clashes,” CNN, May 22, 2009; Hammound Mounassar, “Yemeni President Urges Dialogue After Deadly Clashes,” Agence France-Presse, May 21, 2009
[80] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع عبادي ناجي علي السهيل، عدن، 13 يوليو/تموز 2009. متظاهر مصاب آخر قال: "كنا نسمع الرصاصات تصيب جدران المستشفى، فنزلنا من أسرتنا وزحفنا إلى الجدار. ثم سقط الغاز المسيل للدموع في شرفة المستشفى، ودخل الدخان إلى الحجرات". مقابلة هيومن رايتس ووتش مع نصر نصر عبد الله حموزيبة، عدن، 11 يوليو/تموز 2009.
[81] السابق، وانظر: “Yemen Denies Reports of Deadly Clashes,” CNN, May 22, 2009
[82] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع كريم زين ثابت، عدن، 10 يوليو/تموز 2009.
[83] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع كريم زين ثابت، عدن، 10 يوليو/تموز 2009.
[84] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع أيمن سالم محسن علي، عدن، 10 يوليو/تموز 2009.
[85] السابق.
[86] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع وليد قاسم أسعد شعيبي، عدن، 11 يوليو/تموز 2009.
[87] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع ثابت بن حازم القحوري، عدن، 12 يوليو/تموز 2009.
[88] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع ثابت عبيد حازم القحوري، عدن، 12 يوليو/تموز 2009.
[89] انظر: “Four Dead in Yemen Protests,” AFP, January 13, 2008 (يزعم وفاة ثلاثة أشخاص ورجل شرطة).
[90] مقابلة هيومن رايتس ووتش مع أبو بكر صالح أبو بكر البكري، عدن، 11 يوليو/تموز 2009.
[91] انظر: “YEMEN: Fissiparous Tendencies as Unrest Flares in South?,” IRIN, May 13, 2009,
IRIN Middle East | YEMEN: Fissiparous tendencies as unrest flares in south? | Middle East | Yemen | Early Warning Conflict | Feature