[مبروك بن ماضي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]

نختلي بأنفسنا حين نشعر بالضجر ورتابة الحياة والهموم وندندن بأغان لفنانين معينين اعتدنا على ترديدها لنخفف من وطأة المعاناة ...... ومنا من يريد أغان ذات لحن مميز من الغنائيات التي وضعها أسلافه أو تغنوا بها ..... أنا الآخر حين أخلو بنفسي أدندن كغيري من المدندنين ، ومن الأغاني الي أدندن بها الأغنية التالية التي لم أعد أحفظ من الأبيات التي وضعت على تخميستها إلا الشيء اليسير وأجد العزاء في ترديدها . والليله ياضيق في حالي = من شافني جم يرثى لي عدّت حياتي وأنا مشطون = وأهل الهوى كذا يلقون *********** = غن ياحمد حكّم أبياتك = با عطيك هرجك مع وصاتك حذرك تجي في طريق الهون = وأهل الهوى كذا يلقون ********** = ما حسبته بايقصّر الكلمه = احسبته بايبري الذمه ذلاّ منسّب على فرعون = وأهل الهوى كذا يلقون ********** = والليله القلب متهيّض = والعين بالدمع متفيّض والقلب شوه للوطن محنون = وأهل الهوى كذا يلقون ********** = أرجو من اخواني الشعراء الكرام الإضافة عليها وأعدهم أنني سأحتفظ بإضافاتهم كتذكار ( كل إضافة بإسم من أضافها ) وسأدندن بها ما تبقى لي من العمر .... وليتكم سمعتم لحنها ... كم هو رائع . بيوت الأسود لا تخلو من العظام تحياتي .

مرحبا بالأستاذ / مسرور
أسعد الله أوقاتك بكل خير
لا أدري لما أحببت أن أقول : أهل الهوية كذا يلقون
شعرت بنقص حرف أو كأن نقول : وأهل الهوى هكذا يلقون

والله لو كنت في لندن = باجيك ع الصوت بادندن
يازين هذا الغناء واللون = واهل الهوية كذا يلقون


مسرور دامت مسرّاتك = والله يعوضك مافاتك
والله منه المدد والعون = واهل الهوى هكذا يلقون


العشق مغروس في ذاتك = بس لاتغرك ملذاتك
قبلك تعذب بها (مجنون) = وأهل الهوية كذا يلقون


وان هزك الشوق يالعاشق = حلق في الجو كالباشق
ثُمن تخيّر فيين تكون = وأهل الهوى هكذا يلقون


دنياك مكثر تقلبها = ومحدن من الناس غالبها
كم من سلي عاشها مغبون = وأهل الهوية كذا يلقون


أنتهي بهذا وأرجوا ان أكون قد وفقت في مسايرة اللحن كما تخيلته
مع اعتذاري على التقصير
تحياتي الطيبة وتقديري الجم
أخوك / المبروك بن ماضي