عرض مشاركة واحدة
قديم 04-09-2010, 08:47 AM   #3
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جورج الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]
من السذاجة ان تكون تقرأ هذا الخبر بهذه الصورة البسيطة هذه المطلقة اليمنية استغلها الاعلام الغربي لمهاجمة المسلمين واعطاء صوره انهم يزوجون القاصرات او كما يسمونها اغتصاب القاصرات قرأت في منتدى مسيحي ومنتدى علماني كلاما وهجوما على الاسلام والعرب كيف انهم يزوجون القاصرات ويغتصبونهم باسم الزواج . وانت تكتب ببساطه كيف كرمت وكيف كتبت مذكراتها وكيف باعت حقوق كتابها الذي ترجم الى ثمن لغات اجنبية ليس من بينها العربيه وكيف وكيف ؟؟ وربما نتظر قريبا ستصعد هذه الفتاه اليمنيه الى هوليود وتمثل فلما يصور ليلة دخلتها وماذا صار لها . وربما تفرض في المستقبل على ان تتولى وزارة شؤون المرأه في اليمن او سفيرة للأمم المتحده .
وانت ليس همك في موضوعك الا مصائب أي مصيبه ؟؟
وليس همك الا نحسب بعقلية الحضرمي (( سبعة وعشرون مليون ريال يمني ( مائة وعشرون ألف دولار أمريكي ) قيمة منزل لنجود في صنعاء إضافة إلى ألف دولار شهريا كمصروف وكلّ ذلك من أرباح الكتاب الذي روّج له في أوروبا ونال شهرة..))

السّاذج هو الذي لم يقرأ جيّدا أو أنّه بطيء الفهم .

إقرأ ما كتبته ياهذا ، يا مسيو جورج ، غلّقت كلّ المعرفات العربيّة ، إقرأ ما لوّن وكبّر بالأحمر وتحته خط ، فهل ستكبر أنت؟

إيّاك والحذف أو الإغلاق كما عودتنا أو الهروب إلى سقيفة العناية المركّزة


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت المشاعر [ مشاهدة المشاركة ]
مصيبة قوم عند قوم فوائد


هي مصيبة دون شكّ حينما تعاني شعوب حيّة بمفردها ذلّ الفقر والقهر والإستغلال النّاتج عن تاريخ طويل من ممارسات سيّئة للإستعمار الأوروبي أكبر الأدوار فيها ، وليس في هذا دهشة ، ذلك أن نواميس الكون قضت بذلك . القويّ البنية يقطع المسافات والضّعيف يبقى مكانه وإن خطى فإلى الخلف أكثر ، غير أنّ الدّهشة تأتي هنا:

عندما يتسبب المصاب في مصيبة يجلبها لنفسها ويستفيد منها آخر خارج الدّيار فوائد مادّية وثقافيّة وحضاريّة وأخلاقيّة.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هذه أصغر مطلّقة في اليمن نالت " تكريم في الولايات المتحدة الأمريكية كواحدة من أشهر نساء العالم , بحضور دولي واسع " .

تلقت دعوات من:
جهات فرنسية لدراسة اللغة الفرنسية في فرنسا
من أحدى القنوات الفضائية في ألمانيا وأجرت معها حورا كان حول الزواج المبكر في اليمن.

طبع لها كتاب بثمان لغات أجنبية ليست من بينها العربية ومبلغ زهيد تعهّد بدفعه ناشر الكتاب ( الفرنسي ) سبعة وعشرون مليون ريال يمني ( مائة وعشرون ألف دولار أمريكي ) قيمة منزل لنجود في صنعاء إضافة إلى ألف دولار شهريا كمصروف وكلّ ذلك من أرباح الكتاب الذي روّج له في أوروبا ونال شهرة..
.

التوقيع :
  رد مع اقتباس