عرض مشاركة واحدة
قديم 05-28-2010, 04:07 PM   #6
عيون المكلا
شاعرة السقيفه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

جوزيف غوبلز

مؤسس فن الدعاية السياسية بلونها الرمادى
هو الذي قال: «كلما سمعت كلمة مثقف تحسّسْت مسدّسى»
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

في المعتقد اليهودي، كبش الفداء هو ذاك الكبش الذي أخذ على عاتقه ذنوب بني إسرائيل وهام بين الأحراش وعلى رأسة تلك الذنوب.

وفي وقتنا المعاصر، كبش الفداء هو أي شخص أو مجموعة من الأشخاص تؤخذ بشكل عشوائي بجريرة شنيعة من فعل البشر وماكان لتلك الشنيعة ان تحصل لولا تدخل الإهمال الآدمي. وجرت العادة على البحث عن كبش الفداء الذي يتحمل مسؤولية تلك الفضائع التي عادة ما تكون مصحوبة بخسائر بالأرواح أو الممتلكات.

الإهداء يقابله شكر وإهداء

شكرا يا عيون المكلا ، وإليك هديّتي من عذب الشّعر للقاضي عبد الوهّاب المالكي ( ت 422 ) هـ:

سلام على بغداد في كلّ موطنٍ=وحقّ لها منّي سلام مضاعفُ
فو الله ما فارقتها عن قلىً لها=وإنّي بشطّي جانبيها لعارفُ
ولكنّها ضاقت عليّ بأسرها=ولم تكن الأرزاق فيها تساعفُ
وكانت كخلٍّ كنت أهوى دنوّه=وأخلاقه تنأى به وتخالفُ
وهو القائل:

بغداد لأهل المال طيّبة=وللمفاليس دار الضّنك والضّيقِ
ظللتُ حيران أمشي في أزقّتها=كأنّني مصحف في بيت زنديقِ

قيل لبعض الحكماء: ما أفادك الدّهر؟
قال: العلم به
قيل له: فما أحمد الأشياء؟
قال: أن تبقى للإنسان أحدوثة حسنة .
ــــــــــــ
أكرر الشّكر ودمت

دخلت مضطرا للعرفان وأداء واجب الشكر


بدأت قراءة كتاب خليل الدليمي المحامي السابق لرئيس الراحل صدام حسين ومن البداية شدني الاهداءات فيه ولن اقرأه مضطرة أو مكرة ولكن حب وشغف وواجب ..الإهداء فيه إلى :
إلى وطن ليس كمثله وطن ,
إلى دماء ليس كمثلها دماء,
إلى شهداء ليس كمثلهم شهداء
إلى هامة سامقة كالعارق
إلى هدير يسقي صرح الكرامة
إلى مقاومين يعيدون صياغة الحياة
ومنهم , ومني , إلى شهيد الحج الاكبر..صدام حسين
ومتصفحي المتواضع إهداء إلى أدباء سيعيدا صياغة السقيفة بتعاون الاخوة الكرام هنا .. تمنيت أن تكون بين يديك نسخة لذلك الكتاب لتعذر أختك فيما قالت ومانقلت وماهدت وبعدها لن تكون مضطرا للدخول بل ستعبره واجبا حتميا ..نشتاق ليراعك الساحر ومواضيعك الدسمة فليس من الحق حرماننا ذلك .
سعيدة بحضورك سعادة لاتوصف وستكمل سعادتي بعودتك الابدية وعودة ندك الراقي مسرور !.
لاهنت ودمت بكل ود .
التوقيع :
عزيز النفس ذي قانع وراضي=ولاثرثـر لغيـره بالقنـاعـه
نفض يده من عابث وفاضـي=وقال لفاقتـه سمعـا وطاعـه
وفاقة علم عن باحث وقاضـي=تشابه مـن تدثـر بالمجاعـه
وزاره من ادب في عهد ماضي=وبردة حاضره صحب الجماعه

((((((من كلام اختكم عيون المكلا )))))
  رد مع اقتباس