[عاشق الجوهره]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعيد بن مخاشن [ مشاهدة المشاركة ]

لي شرف أن أكون أول المعلقين من الذين حضروا الحفل. أوصف لكم إيه وألا إيه يا الإخوة الذين لم يحضروا الحفل وإنما شاهدوه بالقطارة. والغريب أن أبو عوض وصف وقائع الحفل بدقة متناهية فهو الوحيد ( ربما ) الذين كان عنده الإرسال واضحا!!! ومن خلط أبي عوض للأوراق قال أنه شاهد الحفل من البث المباشر فقط مع أن أحد الإخوة الكرام قال لي أثناء الحفل ( شف أبو عوض هذاك جالس هناك. شفه ذاك إللي لابس كذا كذا ) فقمت للسلام عليه فقال لي ( الذي أشار إاليه ) لا داعي للإحراجات لأنه سيقول لك كيف عرفتني فاكتفيت بمشاهدة طلعته البهية والدعاء له بجوف الليل. ونعود للحفل ... أجمل مافيه كانت بسمة عقيل الهادئة والودودة ود دون تكلف. ثم تعليقات وكفشات أبي حمزة الذي يعلق ( ينكت ) حتى على نفسه على طريقة أبي دلامة إذ وصف نفسه بأنه ( عبد ربه منصور ) وطيب أنه لم يقل عن نفسه أنه مجور. يأتي بعد ذلك في تسلسل الجودة أن نحن جبنا خبر بعض الإخوة المتخفيين ومن الآن فصاعد لن أقول المتبرقعين. لماذا؟ لأنهم طلعوا شخصيات حبوبة جدا جدا ولولا خشيتي من أن يزعلوا لقلت عرفت أن المعرف الفلاني هو لفلان بن فلان آل فلان. المهم ليس كل متخفي هوشخص غير محبب. لكن أظل أقول لماذا التخفي؟ ومن الشخصيات غير المتخفية تعرفت على السيد جمال العطاس والنعم وسبعة أنعام به. لكن بعد مغادرتي للحفل لم أنم بصورة سلسة وعادية من التفكير في هذه الشخصية. أحيانا يعجز الإنسان عن أن يجد الكلمات المناسبة للتعبير عن فكرة تجول في خاطره. جمال العطاس ... إسم صريح! جمال العطاس ... متخفي أكثر من تخفي الذئب الأصمع! لا أجد الكلمات المناسبة للتعبير عن فكرة تجول في خاطري. سأستنجد بأبي لطفي هاتفيا لأنه لا زال نائما إلى هذه اللحظة مع إنه لم يسهر مثلي. متأكد أنني سأجد عنده شيئا مما أبحث عنه. كذلك من الشخصيات غير المتخفية تعرفت على ميراد باسودان. مرة أخرى والنعم والسبعة أنعام بهذا الشاعر الفذ. حتى إسمه فذ. كم شخص في طول حضرموت وعرضها تعتقدون أن إسمه ميراد؟ ثم يأتي في تسلسل الحُـسْن الأغاني التى شدا بها بلبل السّهرة حسن السّرُج وما صاحبها من رقص. العين بصيرة واليد قصيرة وألاّ سنعمل سهرة مماثلة على الأقل في الشهر مرة! ثم يأتي بعد ذلك القصائد الطازة ( بن أحمد ) والسابقة التي قيلت في التبريك بالمولود الجديد. وبدون شك فالشيئ (الذي عليه البار ) ولو أنني وضعته في الآخر هو المندي وما صاحبه من كرم ضيافة أصيل. أما أسوأ ما في تلك الليلة ( ولا أقول أسوأ ما في الحفل ... فالحفل كله إمتياز في إمتياز ) فهو إحتكاك سائق وايت بسيارتي من الجانب الأيسر ( جانب السائق الذي هو أنا ) وسبب تلفيات تقدر بخمسمائة ريال لدرجة أنني عندما وصلت بيت الأخ عقيل ولم أجد موقفا مناسبا أوقفت السيارة وسط الشارع وعلى رأي المثل ( إذا قدها شاردة إعطها صميل ). وسلامتكم ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛

قبل ان اخوض في مشاهدة الحفل والتعليق عليه من ارض الواقع لي وقفه مفصله فيما بعد .
لي عتب على الشيخ الطيب محمد سعيد بن مخاشن الذي اكتفى بمشاهدة الخضر لوحده
وبما انها ليلة جمعه والخضر كان موجود معنا ليتك اسريت لي لاشاهده مثلك ولوعن بعد علما انني اريد دعوة من الخضر قد يستجاب لها
لذا ياعم محمد اصلح نيتك في الخضرهههههههه شفه ارسلك وايت ياخذك بالحضن قبل ان تصل الى دار بن ربيعه
اما انا اقول ربعاك يالخضر ربعاك
ولن اسال بعدها لاعن سفينه ولاعن جدار,
::
ولاعن موتر بن مخاشن ..
حيابكم
اسمح لنا يابوعوض ياضافة الخضر الى العمده ...
فمان الله