[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الجوهره [ مشاهدة المشاركة ]

ملاحظه بسيطه رغم اختلافي مع اخي الخليفي في الامر كله ولكنه لايفسد حبي واخوتي لبني هلال اجمع وعلى راسهم الخليفي الهلالي اكون صادقا معكم اني تجنبت الخوض في هذا الموضوع بالذات على اساس ذا حبه وذا مصخابه ولكن موضوع العمائم البيضاء كشف لي شي ولااظنه خافي عليكم من خلال مداخلات بعض المعرفات نقرا الكتاب من عنوانه ونعرف ماتحويه سطوره ونعلم ثبات مبادئهم وافكارهم مع الموضوع اوضده لايهم المهم المبدا ولكن ظهرت حشوه جديده او مايسمى بالحصله كبس الساس هذه معرفات بدون ملامح وترى التناقض واضح فيما يقولون سوى ان كانوا مع الموضوع اوضد الخليفي ولكني لااراهم الاضد انفسهم ومع جهلهم ومن يضن ان الناس اغبياء فهو الغباء بعينه !!! اخي الخليفي احسنت لاظهارك بعض الطفيليات على السطح لرشها والقضاء عليها واحسنت ايضا بتحول البعض ودفاعهم عن آل البيت والله اعلم بالسراير .. اما انا احبهم وذريتي من بعدي انهم آل محمد عليهم الصلاة والسلام تحياتي للهلالي فمان الله

.... يا بن عيسى ياعمود الديـــــــــــــن


حابس حابس



إحداهن قالت عن أحد السادة المشهورين بأنه مخرف وطبيب نسوان ..... هتفها السّيد وكانت هتفة السيّد ماكنة وقطعت أيديها وأرجلها وماتت بعد أن ذاقت من العذاب ألوان ....


سؤآلي هو :


هل دعوة السيد ( الهتفه ) كانت من التصويب الدقيق بمكان ، أم أن تلك المرأة أصيبت بالغرغرينا والدعوة لم تكن إلا متزامنة مع كلامها في حقّه وما قيل لا يتجاوز الإستنتاجات ؟



لا جدال حول حب آل البيت وما يبعث على التساؤل ( وأنا أقر بالكرامات ) هو :




هل تورث الكرامات ؟ وهل هي مثل المدة التي ينتقل فيها الخدام من الجن من شخص إلى آخر يقع خيار صاحب المدّة عليه ؟



لراحتكم جميعا ( مع تقديري لحبايبنا السادة )



لا أحد منكم يجهل قبيلة آل باكازم (العوالق السفلى ) والذين يمتازون بالغباء الفطري والقبولة الزائدة عن الحد وممارسة السلب والنهب والتالي من القصص الموضوعة عنهم .



قصد أحد السادة مساكنهم فأكرموا وفادته وبعد عدة أيام من الضيافة عزم السيد على المغادرة فرفضوا السماح له وقالوا له ياسيد كل القبايل ( وفرق بين القبايل والقبائل ) المجاورة لنا عندهم أولياء من السادة والمشايخ بإستثناء قبيلتنا ولذلك أرتأينا قتلك ومن ثم دفنك وبناء ضريح وقبة لك ليكون مزارا يؤمه الزوار وأصحاب النذور والقبايل الأخرى ليست خيرا منا


سلام .