اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابونورا
[ مشاهدة المشاركة ]
|

من القصص الطريفه للقيا العشاق بعيدا عن أعين الرقيب ما اوردها ابن حزم بكتابه اللطيف (طوق الحمامة ) يقول الخبر:
ولقد حدثني ثقة من أخواني ,جليل من أهل البيوتات ,انه عشق جارية في صباه وكانت ممنوعه عنه حتي هام عقله وقلبه حبا لها ,وفي أحد الايام خرجا للتنزه باحد نواحي قرطبه فهطل مطر ولم يكن هناك مايكفي من الاغطيه للجميع فكان عم الشاب يرمي لكل شخص بغطاء ويطلب من الاثنين الاحتماء به وعندما قذف العم للشاب الغطاء امر الفتاه ان تحتمي معه 
فماذا نتوقع انه حدث بينهما من التمكن والضم واللثم والعناق علي اعين الملأ من اهلهما وهم لايشعرون فياله من جمع كالخلاء واحتفال كأنفراد .
يقول الشاب : فوالله لم انس ذلك اليوم ابدا ,
|
شكرا على المرور ... كتبت هذا الموضوع قبل يوم في منتدى للعوالق وقد عقب عليه أحدهم وقال :
(( على فكره هذه القصه ايضا سمعنها تروى عندنا وبنف الاسما وشويه تختلف القصيده
حيث ان الفتاه قالت القصيده كامل وسوف على النحو التالي بعد مقتل حبيبها حيدره من قبل اخوانها منصور وعبدالله حسب الروايه الذي عندنا
حيث قالت الفتاه
ياغراب يادي تنادي من جبل موعره = انزل علي جاي على حيدره باتخبره
منصور زاقر وعبدالله فجا منحره = يامن فجا منحره له الموت والجذم طيره
طبعا تمنت الموت والجذم لاخوانها الذين حرموها حبيبها هذه حسب ما سمعتها من شيبان عندنا
مشكور بو عوض الشبامي ومزيد من هذه الاشيا الجميله )) ..
.