[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجاحظ [ مشاهدة المشاركة ]

الخليفي الهلالي : لقد برزت علامات جهلك فأنت لاتعلم من هو السيد فضل بن علوي والحمد لله أن المدعو ( أبو ناهد ) أراد أن يقدح في السيد فضل بن علوي بن سهل فجاء بدراسة أكاديمية تثني عليه وتشهد له بالصلاح والإستقامة وسنتعرّض لهذا في ردنا على المدعو ( أبو ناهد ) . أمّا الكرامات التي تحدثت عن غيابها , فالذين يرفضون حكم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ويردونه لاشك أنهم لن يصدّقوا بالكرامات ولن يؤمنوا بها . فإذا كانوا قد إستهانوا بحكم الله ورسوله فهل سيقبلوا كرامة ؟ ماقاله الشيخ الفاضل صالح العمودي من إستدلال مفحم لك ولأمثالك من الجهلاء فيه الكفاية فقد ألقمك حجرا كسر شدقك ولا غرابة أن يأتي هذا العلم من شيخ يتحدّر من سلالة سعيد بن عيسى رحمه الله تعالى . وبالمناسبة سأهديك قريبا هدية خاصة عن ( آل خليفة ) وبالوثائق فأرتقب .

لن يعيبك شئ أيها اللقيط المتخفّي خلف قناع معرّف الجاحظ ولو كنت من الساده أصل وفصل وهذه مشكوك فيه ؛لما تخفّيت وتهاجم القبائل من خلف قناع ؛نقول أن كنت سيد ومن صلب سيد أظهر على حقيقتك حتى نخصك بعيوبك وتاريخك وتاريخ اسرتك ونتجنّب التعميم على الساده؛؛
خلاصة الخلاصة نقول ...إن اللقّطاء من أمثالك لايتورعون عن شتم الناس والتفوّه بالفاظ ابناء الشوارع ؛ وتدّعي أنك تدافع عن الساده وأن ماتطرحه من مواضيع ضد أبناء القبائل هو دفاع عن الساده ..ليس هناك مشكلة في النقاش ولكن أن يصل بك الأمر في ردودك إن تتعّرض للأعضاء بقذف أعراضهم بما فيهم الطفل اليمني المدعو( مسرور) وتقول أن الامر يخصك وحدك .!! أي سادة تدافع عنهم أيها اللقيط ..السادة في غنى عن تهريجك وسخافاتك وكذبك وخزعبلاتك أيه اللقيط أبن الرفضيّه ؛ أن ما سقته من شتم وتعريض لمحارم الأعضاءوتحديدأ ضد الأخ الكريم الفاضل/ ابوناهد والأخ /الفارس الملثّم ..فهو قول ينم عن أصلك يا أبن الرفضيه ؛ فأنت نغل وابن حرام بتوضيح أكثر أنته لقيط أبن عاهره القت بك على قارعة الطريق والتقطك من خاف الله ظانأ الأجر وفعل الخير ولكن هل الخير ياتي من لقيط ؛

اخيرأ نقول أن كان السادة موافقين أن يكون الناطق بأسمهم أبنا زناء فأننا لن نتردد في كشف الجميع وأن أعلنوا تخليهم عنك علنـــــــأ وهنا بالتحديد ..؛حتى تتضح الأمور وتنجلي الغمامه؛فلن نتعّرض لأحد سوى عيال الحرام من أمثالك .هذ أعلان للعلويين..اما أن يتخلوا عن لقيطهم المدعو الجاحظ؛ وهم براء منك ؛أو يناصروك ..الأمر متروك لهم ولهم الخيار.ثم بعدها سيكون ردنا واضح .


أنتظرالكيّة المفروخه على جبينك النجس أيها اللقيط؛؛؛؛؛